أحدث الأخبار مع #ترينديأراجوا

سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- سياسة
- سرايا الإخبارية
المحكمة العليا الأميركية تقيد الترحيل بقانون "الأعداء الأجانب" .. وترمب: يوم عصيب
سرايا - وجهت المحكمة العليا الأميركية، الجمعة، "ضربة قوية" لخطة إدارة الرئيس دونالد ترمب لترحيل فنزويليين تشتبه بأنهم أعضاء عصابات إجرامية إلى مركز احتجاز في السلفادور، بموجب قانون "أعداء الأجانب" لعام 1798، وفق شبكة NBC News. وقالت المحكمة إنه لا بد أن تُتاح للمحتجزين "فرصة ملائمة" لتقديم اعتراضات قانونية، فيما وجه ترمب انتقادات حادة للمحكمة، معتبراً أن يوم إصدار الحكم "يوم عصيب لأميركا". وأوضح القرار، الذي صدر بأغلبية 7 قضاة مقابل 2 في استجابة لطلب مجموعة من الفنزويليين، قراراً سابقاً غير معتاد أصدره قضاة المحكمة في 19 أبريل، يقضي بتجميد أي عمليات ترحيل لأشخاص محتجزين في شمال تكساس. في محاولة جديدة لتقليص عدد المقيمين غير الشرعيين في الولايات المتحدة، أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية عن برنامج جديد. وانتقدت المحكمة في القرار، الذي لم يُوقع من قبل قاض محدد، منح المحتجزين مهلة لا تتجاوز 24 ساعة للطعن القانوني في ترحيلهم، معتبرة أن ذلك لا يلبي الحد الأدنى من متطلبات العدالة. وجاء في نص القرار: "في ظل هذه الظروف، فإن إرسال إخطار بالترحيل قبل 24 ساعة فقط، دون توضيح كيفية ممارسة الحقوق القانونية للطعن، لا يمكن اعتباره كافياً بأي حال". لكن المحكمة رأت أيضاً أن القضاة، وهم "بعيدون عن واقع الأرض"، ليسوا الجهة الأنسب لتحديد الإجراءات الدقيقة التي يجب اتباعها، وأعادت القضية إلى محكمة الاستئناف للنظر في مستوى الإجراءات القانونية الواجب توفيرها للمحتجزين. وتركز الدعوى القضائية على محاولة إدارة ترمب استخدام قانون "الأعداء الأجانب"، وهو قانون نادر الاستخدام يعود إلى القرن الثامن عشر، ويُفعّل في أوقات الحروب، لترحيل فنزويليين تزعم السلطات أنهم ينتمون إلى عصابة "ترين دي أراجوا". لجأت إدارة ترمب إلى قانون "الأعداء الأجانب" لترحيل أشخاص يشتبه في أنهم أعضاء في عصابة فنزويلية رغم أمر قضائي يمنعها من القيام بذلك.. فماذا نعرف عن تلك العصابة؟ ورحب لي جيليرنت، محامي الاتحاد الأميركي للحريات المدنية الذي يتولى القضية، بقرار المحكمة، قائلاً: "أوقفت المحكمة بشكل صحيح هذا الاستخدام غير المسبوق لصلاحيات زمن الحرب إلى حين النظر الكامل في القضية". وأضاف: "وهذا يعني حالياً أن لا أحد سيتم ترحيله على عجل إلى سجون أجنبية قاسية، وربما يُحتجز هناك دون تواصل مع العالم الخارجي مدى الحياة". ترمب: "يوم عصيب لأميركا" في المقابل، انتقد ترمب القرار عبر منصة "تروث سوشال" (Truth Social) المملوكة له، وكتب بأحرف كبيرة: "المحكمة العليا لن تسمح لنا بطرد المجرمين من بلادنا!". وأضاف ترمب، في منشور آخر، أن قرار المحكمة العليا "سيسمح لمزيد من المجرمين بدخول بلادنا، ما يلحق ضررا كبيرا بالشعب الأميركي" وكتب ترمب: "المحكمة العليا للولايات المتحدة لا تسمح لي بفعل ما انتُخبتُ من أجله". مضيفاً: "هذا يومٌ عصيبٌ وخطيرٌ لأميركا!". لكن المحكمة أوضحت أن قرارها لا يتناول جوهر القضية المتعلقة بشرعية استخدام قانون "الأعداء الأجانب" في هذه الحالة، مشددة: "للتوضيح، نحن نقرر اليوم فقط أن المحتجزين يستحقون إشعاراً أفضل مما حصلوا عليه في 18 أبريل". وكان القاضيان المحافظان صمويل أليتو وكلارنس توماس قد عارضا القرار. وكتب أليتو في اعتراضه أنه لا يوجد أساس قانوني لتدخل المحكمة في هذه المرحلة المبكرة من الدعوى، مضيفاً أن المحكمة "ليست لديها سلطة لتقديم أي إنصاف في هذه المرحلة". وتأتي هذه المحاولة من إدارة ترمب ضمن سلسلة من السياسات المتشددة ضد الهجرة، التي واجهت اعتراضات قانونية وسياسية متكررة. أصدر قاض أمريكي حكماً يمنع مؤقتاً أي عمليات ترحيل بموجب استعانة الرئيس ترمب بقانون يعود إلى العام 1798 لطرد مجموعة من المهاجرين. فماذا نعرف عن هذا القانون؟ ورغم أن قانون "الأعداء الأجانب" يُستخدم فقط في حالات "الغزو أو التهديدات الخارجية"، لكن الحكومة تقول إن العصابة الفنزويلية تعمل كذراع للحكومة الفنزويلية، وهو ادعاء محل جدل كبير. وكانت المحكمة قد أصدرت في 7 أبريل قراراً آخر، يؤكد ضرورة منح من يجري ترحيلهم بموجب هذا القانون الفرصة للطعن في القرار من خلال دعاوى "المثول أمام القضاء". ولا تزال قضايا متعددة متعلقة بالقانون نفسه تُنظر أمام محاكم مختلفة في الولايات المتحدة، وتثير كل منها مسائل قانونية متباينة، من بينها قضية "كيلمار أبريجو جارسيا"، الذي رحل بالخطأ إلى السلفادور، ما أثار جدلاً إضافيا بشأن حقوق المحتجزين والإجراءات المتبعة.


صدى البلد
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
السلفادور تعرض على فنزويلا مبادلة مهاجرين بسجناء سياسيين
قدّم رئيس السلفادور نجيب بوكيلة، الأحد، عرضًا للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يقضي بتبادل 252 فنزويلياً محتجزين في بلاده بعد ترحيلهم من الولايات المتحدة، مقابل إطلاق سراح عدد مماثل من السجناء السياسيين لدى السلطات الفنزويلية. وجاء الاقتراح في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أكد فيه بوكيلة أن السلفادور لا تحتجز سجناء سياسيين، مشيرًا إلى أن الأمر "اتفاق إنساني" يهدف لمعالجة أوضاع الموقوفين. وقال بوكيلة موجّهًا حديثه لمادورو: "أقترح اتفاقًا إنسانيًا ينص على إعادة مئة بالمئة من الفنزويليين الـ252 الذين تم طردهم، مقابل إطلاق سراح عدد مماثل من السجناء السياسيين من بين الآلاف الذين تحتجزونهم"، مضيفًا بسخرية: "على عكسكم... نحن لا نملك سجناء سياسيين". ويُعد بوكيلة أحد أبرز حلفاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في قضايا الهجرة. وكان قد زار البيت الأبيض الأسبوع الماضي، ضمن سلسلة من اللقاءات السياسية التي ركزت على جهود مكافحة الهجرة غير النظامية. وخلال الشهر الماضي وحده، استقبلت السلفادور 288 مهاجراً تم ترحيلهم من الولايات المتحدة، بينهم 252 فنزويلياً، يواجه معظمهم تهماً تتعلق بانتمائهم لعصابة "ترين دي أراجوا" التي صنّفتها واشنطن منظمة إرهابية. في المقابل، رفض النائب العام الفنزويلي طارق ويليام صعب اقتراح بوكيلة ووصفه بـ"الساخر"، منتقدًا بشدة طريقة احتجاز المواطنين الفنزويليين في سجن السلفادور. واعتبر صعب أن الموقوفين "ضحايا اعتقالات تعسفية" و"محتجزون في ظروف اختفاء قسري داخل معسكر اعتقال". وطالب صعب حكومة السلفادور بتقديم قائمة تفصيلية بهويات المحتجزين وأوضاعهم القانونية، وتقديم تقارير طبية تثبت أنهم على قيد الحياة، فضلًا عن توضيح الجرائم المنسوبة إليهم، وما إذا كانوا قد خضعوا للمحاكمة بحضور محامين. ولم تقف تداعيات القضية عند حد فنزويلا، إذ دخل الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو على خط الأزمة، مطالبًا هو الآخر بتسليم الكولومبيين الذين جرى ترحيلهم من الولايات المتحدة وتم احتجازهم في السجن نفسه بالسلفادور.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : السلفادور تعرض على فنزويلا مبادلة مهاجرين بسجناء سياسيين
الاثنين 21 أبريل 2025 07:55 صباحاً نافذة على العالم - قدّم رئيس السلفادور نجيب بوكيلة، الأحد، عرضًا للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يقضي بتبادل 252 فنزويلياً محتجزين في بلاده بعد ترحيلهم من الولايات المتحدة، مقابل إطلاق سراح عدد مماثل من السجناء السياسيين لدى السلطات الفنزويلية. وجاء الاقتراح في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أكد فيه بوكيلة أن السلفادور لا تحتجز سجناء سياسيين، مشيرًا إلى أن الأمر "اتفاق إنساني" يهدف لمعالجة أوضاع الموقوفين. وقال بوكيلة موجّهًا حديثه لمادورو: "أقترح اتفاقًا إنسانيًا ينص على إعادة مئة بالمئة من الفنزويليين الـ252 الذين تم طردهم، مقابل إطلاق سراح عدد مماثل من السجناء السياسيين من بين الآلاف الذين تحتجزونهم"، مضيفًا بسخرية: "على عكسكم... نحن لا نملك سجناء سياسيين". ويُعد بوكيلة أحد أبرز حلفاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في قضايا الهجرة. وكان قد زار البيت الأبيض الأسبوع الماضي، ضمن سلسلة من اللقاءات السياسية التي ركزت على جهود مكافحة الهجرة غير النظامية. وخلال الشهر الماضي وحده، استقبلت السلفادور 288 مهاجراً تم ترحيلهم من الولايات المتحدة، بينهم 252 فنزويلياً، يواجه معظمهم تهماً تتعلق بانتمائهم لعصابة "ترين دي أراجوا" التي صنّفتها واشنطن منظمة إرهابية. في المقابل، رفض النائب العام الفنزويلي طارق ويليام صعب اقتراح بوكيلة ووصفه بـ"الساخر"، منتقدًا بشدة طريقة احتجاز المواطنين الفنزويليين في سجن السلفادور. واعتبر صعب أن الموقوفين "ضحايا اعتقالات تعسفية" و"محتجزون في ظروف اختفاء قسري داخل معسكر اعتقال". وطالب صعب حكومة السلفادور بتقديم قائمة تفصيلية بهويات المحتجزين وأوضاعهم القانونية، وتقديم تقارير طبية تثبت أنهم على قيد الحياة، فضلًا عن توضيح الجرائم المنسوبة إليهم، وما إذا كانوا قد خضعوا للمحاكمة بحضور محامين. ولم تقف تداعيات القضية عند حد فنزويلا، إذ دخل الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو على خط الأزمة، مطالبًا هو الآخر بتسليم الكولومبيين الذين جرى ترحيلهم من الولايات المتحدة وتم احتجازهم في السجن نفسه بالسلفادور.


روسيا اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
رئيس السلفادور يقترح تبادل سجناء مع فنزويلا
وذكر أبو كيلة في منشور له على منصة "إكس" أسماء عدد من أفراد عائلات شخصيات معارضة رفيعة المستوى في فنزويلا وصحفيين ونشطاء اعتقلوا خلال حملة قمع شنتها الحكومة العام الماضي أثناء الحملة الانتخابية. وكتب قائلا: "السبب الوحيد لسجنهم هو أنهم عارضوكم وعارضوا تزويركم الانتخابي، ومع ذلك، أريد أن أقترح اتفاقا إنسانيا يتضمن إعادة 100% من الفنزويليين الـ 252 الذين تم ترحيلهم، مقابل إطلاق سراح وتسليم عدد مماثل (252) من آلاف السجناء السياسيين الذين تحتجزونهم". ومن بين الذين وردت أسماؤهم صهر المرشح الرئاسي السابق إدموندو غونزاليس، وعدد من القادة السياسيين الذين يسعون للجوء في السفارة الأرجنتينية في فنزويلا، وما قال إنهم 50 مواطنا محتجزا من عدد من الدول المختلفة في جميع أنحاء العالم. كما أورد أبوكيلة اسم والدة زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، التي قالت الزعيمة السياسية إن منزلها كان محاصرا من قبل الشرطة الفنزويلية في يناير الماضي. وقال أبوكيلة إنه سيطلب من وزارة خارجية السلفادور الاتصال بحكومة مادورو، التي لم ترد على الفور على المنشور. ويأتي ذلك في الوقت الذي تعرضت فيه السلفادور لتدقيق دولي حاد لقبولها المرحلين من فنزويلا والسلفادور الذين رحلتهم إدارة ترامب واتهمتهم بأنهم أعضاء في عصابات مزعومة دون أدلة تذكر. المصدر: "أ ب" أعلن رئيس السلفادور نجيب بوكيلي رفضه إعادة المواطن الأمريكي من أصل سلفادوري كيلمار أبريغو غارسيا، الذي تم ترحيله خطأ من ولاية ماريلاند إلى سجن في بلاده. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه لا يمانع في نقل سجناء أمريكيين إلى السلفادور، وذلك ردا على عرض قدمه الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلي، الذي سيزور واشنطن لبحث الموضوع. اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة إرسال المتظاهرين المناهضين ومرتكبي الهجمات على سيارات "تسلا"، في حال إدانتهم، إلى سجن سيء السمعة في السلفادور . تستعد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لترحيل نحو 300 مهاجر مخالفين إلى السلفادور، بدعوى انتمائهم إلى عصابة "ترين دي أراجوا" الفنزويلية.


الشرق السعودية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
قاض: مسؤولون من إدارة ترمب قد يواجهون اتهامات بـ"ازدراء القضاء"
قال قاض أميركي، الأربعاء، إن مسؤولين من إدارة الرئيس دونالد ترمب قد يواجهون اتهامات جنائية بـ"الازدراء" لانتهاكهم أمر قاض فيدرالي بوقف ترحيل مهاجرين فنزويليين بموجب قانون يعود إلى زمن الحرب. ووجد قاضي المحكمة الجزئية، جيمس بواسبرج، في واشنطن، في حكم مكتوب، "سبباً محتملاً" لاتهام المسؤولين جنائياً بـ"ازدراء المحكمة"، قائلاً إن الإدارة أبدت "تجاهلاً متعمداً" لأمره الصادر في 15 مارس، الذي يمنع الحكومة من ترحيل فنزويليين يعتقد أنهم أفراد عصابات إلى السلفادور بموجب قانون الأعداء الأجانب الذي يعود إلى عام 1798. وذهب حكم بواسبرج إلى أبعد حد بلغه أي قاض من قبل في توبيخ إدارة الرئيس دونالد ترمب في مواجهة متصاعدة بين السلطتين القضائية والتنفيذية. وكتب القاضي: "الدستور لا يتسامح مع العصيان المتعمّد لأوامر القضاء، وخاصة عندما يصدر عن مسؤولين في فرع حكومي موازٍ، أقسموا على احترام الدستور". ولم ترد إدارة ترمب بعد على طلب التعليق من وكالة "رويترز". وتواجه إدارة ترمب أكثر من 150 طعناً قضائياً في السياسات التي اتبعتها في الأشهر الثلاثة الأولى من ولايتها. وجادل ديمقراطيون وبعض المحللين القانونيين أن المسؤولين في بعض القضايا يتلكأون في الامتثال لأوامر من المحاكم لا تؤيد سياستهم، مما يشير إلى استعداد محتمل لعصيان فرع مستقل ومشارك في الحكومة. وتقول إدارة ترمب إنها لم تنتهك أمر بواسبرج. وفي أوراق المحكمة، ويقول محامو وزارة العدل إن المهاجرين كانوا قد رحلوا بالفعل في الوقت الذي أصدر فيه القاضي قراره لأن الطائرات كانت قد غادرت المجال الجوي. ويقولون أيضاً إن بواسبرج يفتقر إلى سلطة إصدار أمر للحكومة بإعادة المهاجرين من الخارج. وكان الرئيس الجمهوري قد طالب بعزل القاضي بواسبرج، بينما اتهمت وزارة العدل القاضي بتجاوز صلاحياته. وكان بواسبرج، الذي تم تعيينه في القضاء الفيدرالي من قبل الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما، قد أصدر أمراً الشهر الماضي بمنع ترحيل أي شخص محتجز بموجب "قانون الأعداء الأجانب" الصادر عام 1798. واستند ترمب إلى هذا القانون، بزعم وجود "غزو" من قبل عصابة فنزويلية تُعرف باسم "ترين دي أرا جوا". وعندما أُبلغ القاضي بأن الطائرات التي تقلّ المرحّلين كانت في طريقها إلى السلفادور، التي وافقت على استقبالهم، أمر بإعادتها فوراً إلى الأراضي الأميركية. إلا أن ساعات فقط مرت قبل أن يعلن رئيس السلفادور، نجيب بوكيلة، عن وصول المرحّلين إلى بلاده، ونشر عبر وسائل التواصل منشوراً ساخراً كتب فيه: "لقد فات الأوان"، فوق رابط لمقال يتحدث عن أمر القاضي.