#أحدث الأخبار مع #تسرينأمينبوابة ماسبيرو٠١-٠٣-٢٠٢٥ترفيهبوابة ماسبيرونسرين أمين: أحب المغامرة ولا أتردد فى قبول أى دوراعتذرت عن «فهد البطل» من أجل «العتاولة 2» تمتلك موهبة واضحة مما أهلها للنجاح في تقديم ألوان درامية عديدة وبرعت في تقديم شخصية بنت البلد بكاركترات متعددة تراوحت ما بين الخير والشر وكذلك التراجيديا الاجتماعية والكوميديا لتحفر لنفسها مكانا في قلوب الجمهور. هي تسرين أمين التي تشارك في مسلسل العتاولة 2، وتحدثت معنا عن تفاصيل دورها وكواليس العمل ومشاريعها الفنية القادمة خلال هذه السطور.... كيف جاءت مشاركتك في الجزء الثاني من مسلسل "العتاولة"؟ عندما عرض على المشاركة في الجزء الثاني من "العتاولة" من قبل القائمين على العمل وافقت على الفور دون تردد و تحمست كثيرا على المشاركة الأسباب كثيرة منها أن الجزء الأول حقق نجاحا كبيرا في رمضان الماضي وحظى باهتمام جماهيري كبير مما دفع صناعه لعمل جزء كان من العمل الاستثمار هذا النجاح من خلال تطور الأحداث وتصاعدها بشكل تشويقي وظهور شخصيات جديدة مما يشعل الصراع ويجذب الجمهور الذي يتابع من البداية هذه الصراعات، كما أنني سعيدة بالتعاون مع الفنان "الجدع" أحمد السقا" وكذلك الفنان طارق لطفي" والكوكية الكبيرة من النجوم وأتمنى أن يحظى الجزء الثاني بالكثير من النجاح والتوفيق وينال إعجاب الجمهور كما حدث مع الجزء الأول. ماذا تقدمين خلال الأحداث؟ أجسد شخصية جديدة ومختلفة تماما وهذا ما أحرص عليه دائما في اختياراتي ألا أكرر نفسي وأبحث عن التغيير والتنوع حتى لا تتشابه أدواري وأضع نفسي في قالب واحد وهذا ما وجدته في مشاركتي في "العتاولة" الجزء الثاني أن الشخصية جديدة ومختلفة وبها خيوط كثيرة وتمثل أكثر من نمط درامي مما أشبع رغباتي في التجديد والتنوع حيث إنها تربطها علاقه عداوة وانتقام بالأخوان نصار" و "خضر" مما يشعل الصراع بينهما وتتفاقم الأزمات والمواقف في إطار اجتماعي تشويقي أتمنى أن ينال إعجاب الجمهور. لماذا اعتذرت عن المشاركة في مسلسل "فهد البطل"؟ اعتذرت عن المشاركة في مسلسل "فهد البطل" مع الفنان الجميل "أحمد العوضى" بسبب انشغالي في تصوير "العتاولة" والحقيقة أنني لدى طقوس معينة إذا تعاقدت على عمل أعطيه كل تركيزي وأولوياتي وأقوم بمذاكرة الدور جيدا حتى أتمكن من تقمص الشخصية وإتقانها لكي تخرج بالشكل الذي يليق بي وبفريق العمل لذلك اعتذرت عن المشاركة مع "العوضى" لهذا السبب فأنا لا يشغلني أن أشارك في أكثر من عمل ولكن يشغلني الدور الذي أقوم به ويأخذ كل اهتمامي ووقتي حتى أتمكن من أداء الدور وهذا لا يمنع أنني كنت أتمنى المشاركة مع "العوضي " فهو فنان موهوب ولديه جمهوره وواثقة أنه سوف يحقق النجاح الذي يستحقه الذي تعود عليه جمهوره شاركت مؤخراً في فيلم «الدشاش» مع النجم محمد سعد فما الذي حمسك للمشاركة في هذا الفيلم ؟ في الحقيقة أميل بطبعي إلى التجديد والاختلاف في تقديم الشخصيات وعند اختيار الأدوار اضع هذا في الاعتبار أن أقدم دورا لم أقدمه من قبل ويكون مميزا ويضيف لى لأنني أبحث دائما عن الجديد وغير المعتاد حيث إنني قدمت اللون الكوميدي في العديد من الأعمال سواء في السينما أو الدراما وكذلك الفتاة الشعبية التي عرضت مؤخرا من خلال مشاركتي في أولاد رزق 3 القاضية وهي شخصية "حنان" ومن خلال تلك المشاركات فلا تجد شخصية تشبه الأخرى ولا أحب تكرار نفسى فأنا أؤمن بأن الفنان "نهر لا ينضب من التقمص والشخصيات ولا أريد حصري في لون بعينه وهذا أكثر ما شجعني للمشاركة في "الدشاش" أن الدور بعيد كل البعد عما قدمته وأرى أنني تحديث نفسي في هذا الدور تحديداً وهو الراقصة "ولعة" خاصة أنني أول مرة أقوم بدور راقصة وقد أحببت هذه المغامرة ولم أتردد لحظة في قبول هذا الدور. كيف كان استعدادك لشخصية الراقصة ولعة؟ عندما يعرض على أي دور أقوم يعمل استعدادات خاصة أولها قراءة السيناريو جيدا ومعرفة جميع التفاصيل الخاصة بالشخصية والخط الدرامي الذي تسير عليه الشخصية سواء كانت كوميدية أو شعبية أو تراجيدية ولكن شخصية "ولعة" لها طابع خاص واستعداد فريد من نوعه لأنها كاركتر مختلف ولم أقدمه من قبل وله دواخل وابعاد خاصة فهي "راقصة" في أحد الأماكن فكان لابد من الاستعداد النفسي لخوض هذه التجربة التي أراها تحديا لنفسي لأنني قمت بشخصية الراقصة من قبل ولكن لم تقم بمشاهد الرقص لذلك فقد كان لها استعداد خاصة وهو الالتزام بتمارين لياقة معينة كما قمت بالتدريب فترة على الرقص الشرقي قبل التصوير حتى أتمكن من إتقان الدور ألم تقلقى من تقديم دور الراقصة؟ بالعكس هذا أكثر ما حمسني وشجعني على خوض التجربة أن دور "الراقصة" جديد ولم أقدمه بهذا الشكل من قبل فقد قدمته قبل ذلك ولكن ليس بهذا النمط الدرامي والتفصيلي للشخصية من أول الرقص الشرقي وصولا بالزي الخاص بها حيث إن الشخصية لها حكاية مختلفة من خلال الأحداث فهي ليست راقصة فقط أرى أنني ليس لدي أي مانع في قبول الدور طالما كان مختلفا وبعيدا عن التكرار ويضيف لى وهذا ما حققته شخصية "ولعة" وعلى الفنان أن يكون مستعدا الأداء أي دور يطلب منه ولا يخشى من النقد أو الاعتراض ونجد أن هناك العديد من الفنانات الكبار قمن بهذا الدور وحققن نجاحا كبيرا من خلاله ومازالت السينما المصرية تذكر هذه الأدوار التي أصبحت علامة من علامات السينما فلا أحد ينسى القديرة "نبيلة عبيد" في "الراقصة والسياسي" وأيضا الراقصة والطبال" فلا يمكن إغفال هذا الدور إطلاقا لأنه موجود في الواقع مثله مثل أي مهنة أخرى. كيف وجدت التعاون مع الفنان محمد سعد" لأول مرة؟ سعيدة جدا بالتعاون مع الفنان محمد سعد لأول مرة من خلال مشاركتي معه في "الدشاش" وأرى أنني لم أتردد لحظة في قبول الدور لأنني أشارك نجما كبيرا وأيقونة فنية للعديد من الأجيال وله جمهوره الذي يحبه وينتظره في أي عمل يقدمه، ويعتبر "الدشاش" عودة قوية ومميزة للفنان محمد سعد بعد غياب فترة طويلة عن السينما فهو فنان موهوب ولديه جميع المقومات الفنية التي تؤهله للصدارة ولديه تحد وإصرار ودائما يبحث عن كل ماهو جديد وهو يستطيع التلون والتغيير دائما من نفسه. ماذا عن كواليس العمل؟ وماهي أصعب المشاهد التي واجهتك أثناء التصوير؟ لقد تعاونت مع المخرج سامح عبد العزيز من قبل في أكثر من عمل وأيضا بعض الفنانين المشاركين في العمل تقابلنا في أكثر من عمل من قبل فبالتالي كانت الكواليس رائعة وأسرية جدا وبها كل الود والتعاون فقد تعاونت كثيرا مع الفنان باسم سمرة" الذي أعتبره بمثابة أخ لي فهو شخصية "جدعة وابن بلد والكواليس معه مليئة بالبهجة وخفة الظل وايضا الفنان محمد سعد" برغم أنه أول تعاون بيننا إلا أن العمل معه ممتع حيث أن معظم مشاهدي معه فهو متعاون لدرجة كبيرة ويركز جدا في المشاهد ويتميز بالالتزام والإتقان أما بخصوص المشاهد الصعبة أرى أن الدور كان فيه تحد ومسئولية كبيرة بالنسبة لي لأنه ليس سهلا من أول التدريب على الرقص الشرقي وصولا لمشاهد الأكشن التي لم أعتد عليها من قبل والتي كان بها صعوبة كبيرة بما فيها من عنف وضرب كيف رصدت ردود الأفعال حول دورك ؟ في الحقيقة أشعر بمنتهى السعادة حيث جاءت ردود الأفعال رائعة وغير متوقعة حيث كانت هناك إشادات كثيرة من الجمهور ورواد السوشيال ميديا على العمل ككل بداية من السيناريو والأبطال المشاركين في العمل وعلى رأسهم الفنان "محمد سعد الذي فاجاً جمهوره بشخصية جديدة تماما عن المعتاد، وقد جاءتني إشادات خاصة بالدور الذي قدمته وهو دور مختلف تماما وجديد على وجاء مفاجأة للجمهور حيث استطاع الفيلم تحقيق نجاح كبير وحاز على إعجاب قطاع كبير من الجمهور.
بوابة ماسبيرو٠١-٠٣-٢٠٢٥ترفيهبوابة ماسبيرونسرين أمين: أحب المغامرة ولا أتردد فى قبول أى دوراعتذرت عن «فهد البطل» من أجل «العتاولة 2» تمتلك موهبة واضحة مما أهلها للنجاح في تقديم ألوان درامية عديدة وبرعت في تقديم شخصية بنت البلد بكاركترات متعددة تراوحت ما بين الخير والشر وكذلك التراجيديا الاجتماعية والكوميديا لتحفر لنفسها مكانا في قلوب الجمهور. هي تسرين أمين التي تشارك في مسلسل العتاولة 2، وتحدثت معنا عن تفاصيل دورها وكواليس العمل ومشاريعها الفنية القادمة خلال هذه السطور.... كيف جاءت مشاركتك في الجزء الثاني من مسلسل "العتاولة"؟ عندما عرض على المشاركة في الجزء الثاني من "العتاولة" من قبل القائمين على العمل وافقت على الفور دون تردد و تحمست كثيرا على المشاركة الأسباب كثيرة منها أن الجزء الأول حقق نجاحا كبيرا في رمضان الماضي وحظى باهتمام جماهيري كبير مما دفع صناعه لعمل جزء كان من العمل الاستثمار هذا النجاح من خلال تطور الأحداث وتصاعدها بشكل تشويقي وظهور شخصيات جديدة مما يشعل الصراع ويجذب الجمهور الذي يتابع من البداية هذه الصراعات، كما أنني سعيدة بالتعاون مع الفنان "الجدع" أحمد السقا" وكذلك الفنان طارق لطفي" والكوكية الكبيرة من النجوم وأتمنى أن يحظى الجزء الثاني بالكثير من النجاح والتوفيق وينال إعجاب الجمهور كما حدث مع الجزء الأول. ماذا تقدمين خلال الأحداث؟ أجسد شخصية جديدة ومختلفة تماما وهذا ما أحرص عليه دائما في اختياراتي ألا أكرر نفسي وأبحث عن التغيير والتنوع حتى لا تتشابه أدواري وأضع نفسي في قالب واحد وهذا ما وجدته في مشاركتي في "العتاولة" الجزء الثاني أن الشخصية جديدة ومختلفة وبها خيوط كثيرة وتمثل أكثر من نمط درامي مما أشبع رغباتي في التجديد والتنوع حيث إنها تربطها علاقه عداوة وانتقام بالأخوان نصار" و "خضر" مما يشعل الصراع بينهما وتتفاقم الأزمات والمواقف في إطار اجتماعي تشويقي أتمنى أن ينال إعجاب الجمهور. لماذا اعتذرت عن المشاركة في مسلسل "فهد البطل"؟ اعتذرت عن المشاركة في مسلسل "فهد البطل" مع الفنان الجميل "أحمد العوضى" بسبب انشغالي في تصوير "العتاولة" والحقيقة أنني لدى طقوس معينة إذا تعاقدت على عمل أعطيه كل تركيزي وأولوياتي وأقوم بمذاكرة الدور جيدا حتى أتمكن من تقمص الشخصية وإتقانها لكي تخرج بالشكل الذي يليق بي وبفريق العمل لذلك اعتذرت عن المشاركة مع "العوضى" لهذا السبب فأنا لا يشغلني أن أشارك في أكثر من عمل ولكن يشغلني الدور الذي أقوم به ويأخذ كل اهتمامي ووقتي حتى أتمكن من أداء الدور وهذا لا يمنع أنني كنت أتمنى المشاركة مع "العوضي " فهو فنان موهوب ولديه جمهوره وواثقة أنه سوف يحقق النجاح الذي يستحقه الذي تعود عليه جمهوره شاركت مؤخراً في فيلم «الدشاش» مع النجم محمد سعد فما الذي حمسك للمشاركة في هذا الفيلم ؟ في الحقيقة أميل بطبعي إلى التجديد والاختلاف في تقديم الشخصيات وعند اختيار الأدوار اضع هذا في الاعتبار أن أقدم دورا لم أقدمه من قبل ويكون مميزا ويضيف لى لأنني أبحث دائما عن الجديد وغير المعتاد حيث إنني قدمت اللون الكوميدي في العديد من الأعمال سواء في السينما أو الدراما وكذلك الفتاة الشعبية التي عرضت مؤخرا من خلال مشاركتي في أولاد رزق 3 القاضية وهي شخصية "حنان" ومن خلال تلك المشاركات فلا تجد شخصية تشبه الأخرى ولا أحب تكرار نفسى فأنا أؤمن بأن الفنان "نهر لا ينضب من التقمص والشخصيات ولا أريد حصري في لون بعينه وهذا أكثر ما شجعني للمشاركة في "الدشاش" أن الدور بعيد كل البعد عما قدمته وأرى أنني تحديث نفسي في هذا الدور تحديداً وهو الراقصة "ولعة" خاصة أنني أول مرة أقوم بدور راقصة وقد أحببت هذه المغامرة ولم أتردد لحظة في قبول هذا الدور. كيف كان استعدادك لشخصية الراقصة ولعة؟ عندما يعرض على أي دور أقوم يعمل استعدادات خاصة أولها قراءة السيناريو جيدا ومعرفة جميع التفاصيل الخاصة بالشخصية والخط الدرامي الذي تسير عليه الشخصية سواء كانت كوميدية أو شعبية أو تراجيدية ولكن شخصية "ولعة" لها طابع خاص واستعداد فريد من نوعه لأنها كاركتر مختلف ولم أقدمه من قبل وله دواخل وابعاد خاصة فهي "راقصة" في أحد الأماكن فكان لابد من الاستعداد النفسي لخوض هذه التجربة التي أراها تحديا لنفسي لأنني قمت بشخصية الراقصة من قبل ولكن لم تقم بمشاهد الرقص لذلك فقد كان لها استعداد خاصة وهو الالتزام بتمارين لياقة معينة كما قمت بالتدريب فترة على الرقص الشرقي قبل التصوير حتى أتمكن من إتقان الدور ألم تقلقى من تقديم دور الراقصة؟ بالعكس هذا أكثر ما حمسني وشجعني على خوض التجربة أن دور "الراقصة" جديد ولم أقدمه بهذا الشكل من قبل فقد قدمته قبل ذلك ولكن ليس بهذا النمط الدرامي والتفصيلي للشخصية من أول الرقص الشرقي وصولا بالزي الخاص بها حيث إن الشخصية لها حكاية مختلفة من خلال الأحداث فهي ليست راقصة فقط أرى أنني ليس لدي أي مانع في قبول الدور طالما كان مختلفا وبعيدا عن التكرار ويضيف لى وهذا ما حققته شخصية "ولعة" وعلى الفنان أن يكون مستعدا الأداء أي دور يطلب منه ولا يخشى من النقد أو الاعتراض ونجد أن هناك العديد من الفنانات الكبار قمن بهذا الدور وحققن نجاحا كبيرا من خلاله ومازالت السينما المصرية تذكر هذه الأدوار التي أصبحت علامة من علامات السينما فلا أحد ينسى القديرة "نبيلة عبيد" في "الراقصة والسياسي" وأيضا الراقصة والطبال" فلا يمكن إغفال هذا الدور إطلاقا لأنه موجود في الواقع مثله مثل أي مهنة أخرى. كيف وجدت التعاون مع الفنان محمد سعد" لأول مرة؟ سعيدة جدا بالتعاون مع الفنان محمد سعد لأول مرة من خلال مشاركتي معه في "الدشاش" وأرى أنني لم أتردد لحظة في قبول الدور لأنني أشارك نجما كبيرا وأيقونة فنية للعديد من الأجيال وله جمهوره الذي يحبه وينتظره في أي عمل يقدمه، ويعتبر "الدشاش" عودة قوية ومميزة للفنان محمد سعد بعد غياب فترة طويلة عن السينما فهو فنان موهوب ولديه جميع المقومات الفنية التي تؤهله للصدارة ولديه تحد وإصرار ودائما يبحث عن كل ماهو جديد وهو يستطيع التلون والتغيير دائما من نفسه. ماذا عن كواليس العمل؟ وماهي أصعب المشاهد التي واجهتك أثناء التصوير؟ لقد تعاونت مع المخرج سامح عبد العزيز من قبل في أكثر من عمل وأيضا بعض الفنانين المشاركين في العمل تقابلنا في أكثر من عمل من قبل فبالتالي كانت الكواليس رائعة وأسرية جدا وبها كل الود والتعاون فقد تعاونت كثيرا مع الفنان باسم سمرة" الذي أعتبره بمثابة أخ لي فهو شخصية "جدعة وابن بلد والكواليس معه مليئة بالبهجة وخفة الظل وايضا الفنان محمد سعد" برغم أنه أول تعاون بيننا إلا أن العمل معه ممتع حيث أن معظم مشاهدي معه فهو متعاون لدرجة كبيرة ويركز جدا في المشاهد ويتميز بالالتزام والإتقان أما بخصوص المشاهد الصعبة أرى أن الدور كان فيه تحد ومسئولية كبيرة بالنسبة لي لأنه ليس سهلا من أول التدريب على الرقص الشرقي وصولا لمشاهد الأكشن التي لم أعتد عليها من قبل والتي كان بها صعوبة كبيرة بما فيها من عنف وضرب كيف رصدت ردود الأفعال حول دورك ؟ في الحقيقة أشعر بمنتهى السعادة حيث جاءت ردود الأفعال رائعة وغير متوقعة حيث كانت هناك إشادات كثيرة من الجمهور ورواد السوشيال ميديا على العمل ككل بداية من السيناريو والأبطال المشاركين في العمل وعلى رأسهم الفنان "محمد سعد الذي فاجاً جمهوره بشخصية جديدة تماما عن المعتاد، وقد جاءتني إشادات خاصة بالدور الذي قدمته وهو دور مختلف تماما وجديد على وجاء مفاجأة للجمهور حيث استطاع الفيلم تحقيق نجاح كبير وحاز على إعجاب قطاع كبير من الجمهور.