أحدث الأخبار مع #تسونامى

مصرس
منذ 4 أيام
- علوم
- مصرس
مصر تتعرض لزلزال بقوة 6.3 ريختر.. البحوث الفلكية: مركزه جزيرة كريت النشطة زلزاليا بالبحر المتوسط.. عمقه ساهم فى شعور سكان الدلتا به.. والزلازل العميقة أقل ضررًا على سطح الأرض.. وتوابعه ضعيفة وغير مؤثرة
** يختلف جذريًا عن زلزال عام 1992** معهد الفلك: لا يمكن التنبؤ بالزلازل والأوضاع فى مصر مستقرة** الهلال الأحمر المصرى: لم ترد بلاغات عن أضرار بسبب الزلزال حتى الآنشهدت مطقة شرق البحر المتوسط زلزالا قويا فى الساعات الأولى من صباح الأربعاء 14 مايو ، وتحديدًا فى الساعة 1:51 صباحًا بتوقيت القاهرة شرق جزيرة كريت، بقوة حوالى 6.1 - 6.3 درجة على مقياس ريختر، على عمق كبير نسبيا بالنسبة للبحر المتوسط 76 كيلو متروفترة زمنية لم تتجاوز 20 ثانية، ما خفف من تأثيره حيث تتسع دائرة انتشار الموجات الزلزالية ولذلك شعرنا به بوضوح فى مصر، كما شعر به تقريبا كل سكان شرق المتوسط، ويقل تأثير الزلزال بزيادة المسافة أيضا، ويبعد الزلزال عن الإسكندرية بحوالي 500 كيلو متر.وأعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية عن تسجيله هزات ارتدادية جديدة، بقوة 4.26 درجة على مقياس ريختر، وذلك على بُعد 421 كيلومترًا ، والهزة الثانية بقوة 2.6 على بعد 434 كيلو متر شمال مدينة مرسى مطروح، لكن لم يتلقى المعهد ما يفيد بشعور المواطنين بهما، كما لم ترد أي بلاغات عن وقوع خسائر في الأرواح أو الممتلكات، فضلا عن تسجيل هزات ارتدادية أخرى في اليونان نظرا لقربها من مركز الزلزال.ويواصل المعهد القومي للبحوث الفلكية مراقبة النشاط الزلزالي في المنطقة، مؤكدًا أن الوضع لا يدعو للقلق حتى الآن.أكد الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بمعهد البحوث الفلكية، أن المسافة بين مركز الزلزال الذي وقع جنوب كريت وأقرب مدينة مصرية تبلغ نحو 420 كيلومترًا، وهي مسافة آمنة لا تستدعي القلق.أضاف الهادي، أنه لا توجد مخاوف من توابع الزلزال، مشيرًا إلى أن أول تابع وقع في حدود الساعة الثانية صباحًا، ولم يشعر به سوى بعض سكان محافظة مطروح.وأوضح أن المواطنين شعروا بالهزة في القاهرة نظرًا لطبيعة التربة الطينية الهشة، التي تأثرت بعمق الزلزال رغم بُعد مركزه، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البنية التحتية، ولا توجد خسائر في الأرواح أو الممتلكات، مشددًا على أن الأمور مستقرة ولا داعي للقلق.وأضاف أن هذا الزلزال يعد من الزلازل فوق المتوسطة من حيث القوة، وأن عمقه الكبير ساهم فى شعور غالبية سكان المحافظات به، خاصة محافظات الدلتا، نظراً لطبيعة تربتها الطينية التى تُسهّل انتقال الموجات الزلزالية.وأكد أن مركز الزلزال يقع جنوبى جزيرة "كريت" بالبحر الأبيض المتوسط، وهى من المناطق المعروفة بنشاطها الزلزالى، مشيرا إلى أن المعهد لم يسجل حتى الآن أى إنذارات بحدوث تسونامى، وذلك لأن شدة الزلزال أقل من 7 درجات على مقياس ريختر، موضحا أن الزلازل التى قد تُسبب تسونامى عادةً ما تكون شدتها 7 درجات أو أكثر.الفرق بين زلزال 2025 وزلزال 1992أوضح رئيس الشبكة القومية للزلازل أن الزلزال الأخير يختلف جذريًا عن زلزال عام 1992، الذي كان على مسافة قريبة من العاصمة القاهرة، لا تتجاوز 40 كيلومترًا، وأدى حينها إلى تدمير جزئي في البنية التحتية، أما الزلزال الحالي، فمركزه بعيد ويقع بين 418 إلى 420 كيلومترًا من الحدود المصرية.وطمأن "الهادي" المواطنين بأن توابع الزلزال ستكون ضعيفة وغير مؤثرة، ولا تقارن بقوة الهزة الرئيسية، لافتًا إلى أن الزلازل العميقة عادةً ما تكون أقل ضررًا على سطح الأرض.واختتم الهادي تصريحاته بنصيحة للمواطنين في حال تكرار حدوث أي هزات، مؤكدًا على ضرورة التزام الهدوء وتجنب استخدام المصاعد والسلالم أثناء الزلزال، والاحتماء في مكان آمن داخل المنزل، بالإضافة إلى فصل الكهرباء والغاز حتى انتهاء الهزة التي غالبًا ما تستغرق ثوانٍ معدودة.الزلازل بين الطبيعة والنشاط البشري.. كيف تنشأ وما المقصود بقوتها؟وتشير التقارير إلى أن الزلزال تحدث حينما تنطلق الطاقة الكامنة في طبقات الأرض عند حدوث تغير مفاجئ، ما يُنتج موجات زلزالية واهتزازات في المناطق القريبة، أما ما يجعل العلماء غير قادرين على التنبؤ بالزلازل قبل مدة كافية فهو افتقارهم إلى أداة تقيس حركة الطبقات المستمرة ومقدار الطاقة الناتجة عن ذلك، مع ذلك هناك أنظمة تعطي راصد الهزات إشارات على النشاط الزلزالي كتلك التي استخدموها قبال سواحل التشيلي عام 2014، وعلى الرغم من وجود بعض التقارير التي استطاعت التنبؤ بحدوث الزلازل بنجاح، إلا أنها نادرة ويشوبها العديد من الشكوك.الزلازل عبارة عن اهتزاز أو سلسلة من الاهتزازات الارتجاجية المتتالية لسطح الارض تحدث فى وقت لا يتعدى ثواني معدودة، والتى تنتج عن حركة الصفائح الصخرية في القشرة الأرضية، ويسمى مركز الزلزال "البؤرة"، يتبع ذلك بارتدادات تدعى أمواجاً زلزالية.. وتوجد الأنشطة الزلزالية على مستوى حدود الصفائح الصخرية.وينشأ الزلزال كنتيجة لأنشطة البراكين أو نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات القشرة الأرضية ومن أسباب الزلازل والهزات الأرضية أسباب بشرية وينتج نتيجة التفجيرات التي تحدث فى المصانع والمحاجر وتلك الأسباب من السهل السيطرة عليها من قبل الجهات المختصة، وأسباب طبيعية منها الانفجار البركاني الذي يرافقه زلزال ويعرف بالزلازل البركانية، والصدع وانزلاق الصخورعليه والذي يعرف بالزلازل التكتونية.قوة الزلزال تُقاس بريختر.. وشدته تتأثر بعمق البؤرة وطبيعة الأرض والمياه الجوفيةوقوة الزلزال هى مقدار الطاقة المتولدة عن الزلزال، وهى كمية ثابتة تقدر حسابياً من جميع محطات رصد الزلازل، ومن أشهر مقاييس قوة الزلزال "مقياس ريختر" وهو مقياس كمي لوغارتمي للطاقة المتحررة عند بؤرة الزلزال.وتعتمد شدة الزلزال على عوامل كثيرة منها قوة الزلزال، المسافة بين مصدر الزلازل والمنشأ، عمق بؤرته، طبيعة الصخور التي تنتشر فيها موجات الزلازل، التراكيب الجيولوجية المشكلة لباطن الأرض في المناطق التي تنتشر فيها موجات الزلازل، و مستوى سطح المياه الجوفية ومدى تشبع صخور الأرض بهذه المياه، لذا فإن شدة الزلازل قد تزيد في اتجاه معين وتقل في اتجاه آخر.نصائح لحماية المواطنين وقت حدوث الزلازل 10وأصدر المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية قائمة من الإرشادات الهامة التي يجب على المواطنين اتباعها وقت وقوع الزلازل، وذلك للحفاظ على سلامتهم وتفادي أي أضرار محتملة قد تنتج عن الاهتزازات الأرضية أو الانهيارات الجزئية.عدم استخدام المصاعد الكهربائية، لاحتمالية انقطاع الكهرباء فجأةمتابعة الأخبار الرسمية والإرشادات التي تصدرها الجهات المختصة عقب الزلزالفي المدارس: على الطلاب البقاء تحت المقاعد دون اندفاع على السلالم، والخروج بتوجيه من المدرسين بعد توقف الهزة.الابتعاد فورًا عن شواطئ البحار خوفًا من التعرض لموجات تسونامي، وعدم العودة قبل مرور 12 ساعة على الأقل.التصرف بهدوء وعقلانية أينما كنت لحظة وقوع الزلزال.فصل التيار الكهربائي والغاز تجنبًا لحدوث حرائق أو تسربات.الابتعاد عن الأجسام غير المثبتة مثل الخزائن والرفوف والنوافذ الزجاجية.الاحتماء تحت طاولة أو كنبة متينة لحمايتك من تساقط الأجسام.إذا كنت تقود سيارة، توقف على الفور إلى جانب الطريق.تجنب التوقف أسفل الجسور أو خطوط الكهرباء عالية الضغط.غرفة عمليات الهلال الأحمر المصرىعلى جانب أخر أعلنت غرفة عمليات الهلال الأحمر المصري أنها تتابع تداعيات الهزة الأرضية التي وقعت فجر اليوم الأربعاء في البحر المتوسط، وبلغت قوتها 6.1 درجة على مقياس ريختر، في تمام الساعة 01:54 صباحًا، وشعر بها عدد من سكان القاهرة والمحافظات الساحلية.تعليمات عاجلة للمواطنينتجنب الاقتراب من المباني القديمة أو المتشققةالاتصال بالخط الساخن 15322 للإبلاغ عن الطوارئمتابعة التحديثات على الصفحة الرسمية للهلال الأحمر المصريوأوضح الهلال الاحمر المصرى أنه لم ترد حتى الآن أى بلاغات عن أضرار بشرية أو مادية.ولتلقّي البلاغات: الاتصال على الرقم المختصر 15322، أو عبر واتساب على01152072077وأصدر المعهد القومى للبحوث الفلكية، تقريراً بشأن الزلازل وحدوثها وكيف يتم تسجيلها ورصدها وكيفية قياس شدة الزلزال، وذلك فى ضوء زلزال كريت "زلزال البحر المتوسط" والذى شعر به عدد كبير من المواطنين بعد منتصف الليل وفى الساعات الأولي من يوم الأربعاء 14 مايو 2025 ، ووصلت قوته 6.4 درجة على مقياس ريختر .وأشار التقرير، إلى أن الزلازل من أقوى الكوارث الطبيعية التي يتعرض لها كوكب الأرض وأعنفها وهى ظاهرة ترتبط بطبيعة الأرض وتكوينها الداخلي، وهو عبارة عن اهتزاز أو سلسلة من الاهتزازات الارتجاجية المتتالية لسطح الارض تحدث في وقت لا يتعدى ثواني معدودة، والتي تنتج عن حركة الصفائح الصخرية في القشرة الأرضية، ويسمى مركز الزلزال "البؤرة"، يتبع ذلك بارتدادات تدعى أمواجاً زلزالية، ، وتوجد الأنشطة الزلزالية على مستوى حدود الصفائح الصخرية، وينشأ الزلزال كنتيجة لأنشطة البراكين أو نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات القشرة الأرضية.أسباب الزلازل والهزات الارضيةوحدد التقرير أسباب الزلازل والهزات الارضية، منها أسباب بشرية وينتج نتيجة التفجيرات التى تحدث فى المصانع والمحاجر وتلك الاسباب من السهل السيطرة عليها من قبل الجهات المختصة، وأسباب طبيعية وتتمثل في الإنفجار البركاني الذي يرافقه زلزال ويعرف بالزلازل البركانية، والصدع وانزلاق الصخورعليه والذي يعرف بالزلازل التكتونية .بعض المصطلحات بعلم الزلازلوأشار التقرير إلى أن بؤرة الزلزال هو مكان تحت سطح الأرض الذي تنطلق منه الهزة الأرضية لتنتشر موجاتها الذبذبية فى جميع الاتجاهات ، وبؤر الزلازل قد تكون على عمق ضحل لا يتعدى عشرات الكيلومترات ولا يتجاوز 30 كم أو على عمق كبير يصل إلى بضع مئات من الكيلومترات . والنوع الأول منها ذو خطورة تدميرية على المنشآت والمبانى تتعدى الزلازل العميقة .أما قوة الزلزال هي مقدار الطاقة المتولدة عن الزلزال ، وهى كمية ثابتة تقدر حسابياً من جميع محطات رصد الزلازل ، ومن أشهر مقاييس قوة الزلزال " مقياس ريختر ‛‛ وهو مقياس كمي لوغارتمي للطاقة المتحررة عند بؤرة الزلزال .أكبر الزلازلولفت التقرير إلى أن المقدار الزلزالي لأكبر الزلازل التي تم رصدها هو زلزال اليابان (11مارس 2011، بقوة 9 درجات وزلازل الاكوادور 1906 والاسكا 1964 بقوة 8.6 درجة على مقياس ريختر )، موضحا أن شدة الزلازل هى قيمة لمدى تأثيرها عند موقع ما وتتناقص الشدة مع بعد المسافة عن مركز الزلزال ، وتصل شدة الزلزال أقصاها فوق مركز الزلزال .وأضاف التقرير: تعتمد شدة الزلزال على عوامل كثيرة منها :قوة الزلزال ، المسافة بين مصدر الزلازل والمنشأ، وعمق بؤرته، وطبيعة الصخور التي تنتشر فيها موجات الزلازل، والتراكيب الجيولوجية المشكلة لباطن الأرض في المناطق التي تنتشر فيها موجات الزلازل، ومستوى سطح المياه الجوفية ومدى تشبع صخور الأرض بهذه المياه.وتابع التقرير: التنبؤ بالزلازل هدف قديم سعت إليه البشرية وما زالت تسعى إليه، ويهدف التنبؤ الزلازل إلى تحديد الموقع والقوة المحتملة وزمن وقوع الزلزال، ونظراً لأن الهزات الأرضية ظاهرة طبيعية تحدث فى باطن الأرض وتحكمها عمليات جيولوجية ، فإن التنبؤ بالزلازل لم يصل إلى النتيجة المرجوة ولم يحقق حلم البشرية المنشود، نظراً لصعوبة التنبؤ بوقوع الزلازل وعدم وجود وسيلة حاسمة للتنبؤ بمكان وزمان وقوة الزلزال المحتمل وقوعه ، ونظراً لما تسببه الزلازل الكبيرة من خسائر فادحة فى الأرواح والممتلكات فقد أصبح التقليل من مخاطر الزلازل هدفاً للبشرية فى الوقت الحالى .ويتطلب التقليل من مخاطر الزلازل إجراء الدراسات التالية ،دراسة مكامن الزلازل وتحديد مناطق الخطورة الزلزالية ، وطبيعة كل منها ، ودراسة الوضع التكتونى لمناطق النشاط الزلزالى.التصرف عند وقوع زلزالإذا كنت في مبنى قف تحت مدخل الباب أو تحت طاولة متينة وبعيدًا عن النافذة والزجاج، وفي خارج المبنى قف بعيدًا عن المباني والأشجار وخطوط الهاتف والكهرباء، وإذا كنت في مركبة ابتعد عن الأنفاق والجسور ولا تخرج من السيارة، حاول أن تكون نفسيتك مرتاحة ولا تندهش حاول أن تسعف حاول تهدئة الآخرين والتخفيف من الاضطرابات خاصة عند الأطفال لكي لا تنتج حالات نفسية بعد ذلك.أقوى 6 زلازل دمرت دولاتعد الكوارث الطبيعية واحدة من الأسباب التي تؤدي إلى تدمير وإزالة مدن تاريخية كاملة، مثلما حدث في سبتمبر عام 1923 في الزلزال الذى دمر مدينتي طوكيو ويوكوهاما و تسبب في ما يزيد على 150 ألف قتيل وأكثر من مليوني مشرد، وبحسب التقارير دمرت آلاف المنازل، ويعد هو الكارثة الكبرى الوحيدة في العصر الحديث التي ضربت منطقة العاصمة طوكيو و أسفرت عن مقتل أكثر من 100 ألف شخص، وهو ليس الكارثة الطبيعية الوحيدة التي تضرب مدن العالم، فهناك مجموعة من الزلازل .زلزال روسيا 1952يعد زلزال روسيا الذي وقع في 5 نوفمبر 1952 واحدة من أكبر الزلازل المدمرة في تاريخ روسيا، حيث تسبب وقتها في اختفاء مدينة كاملة من الوجود وكانت تحمل اسم "سفيرو كوريلسك"، وجاء الزلزال بقوة 9 درجات بمقياس ريختر وتسبب في موجات تسونامي والتي بلغ ارتفاعها 15 متر، وأزالت كل شيء في طريقها، وقدرت بيانات روسية عدد ضحايا الزلزال بأكثر من 2300 قتيل، بينما قال خبراء غربيون إن الضحايا بلغوا ثمانية آلاف قتيل.زلزال تشيلي الكبير 1960زلزال تشيلي هو أقوى زلزال سُجل في القرن العشرين، وقد وقع في 22 مايو عام 1960، ونشأ قبالة سواحل جنوب تشيلي، وتسبب في أضرار جسيمة موديًا بحياة الكثير من الأشخاص، وقد سجل الزلزال 9.5 درجة على مقياس رختر، ولم يتوقف الأمر على هذه واحدة بهذه الدرجة فقد تبعه مجموعة من الهزات الارتدادية التي وصل بعضها إلى 7.2 درجة بمقياس رختر، وليس هناك حصيلة مؤكدة لضحايا الزلزال بينما تشير المصادر أن عدد القتلى تراوح بين ألف و ستة آلاف شخص.وبسبب قوة زلزال تشيلي الكبير وصلت تداعياته إلى مدن هاواي واليابان والفلبين وجنوب شرق استراليا وألاسكا، وخلف بعده مجموعة من موجات تسونامي التي تسببت في مصرع حوالي 61 شخصًا من خليج هيلو بجزيرة هاواي الرئيسية بالإضافة إلى مصرع 138 شخصًا في الفلبين والعديد من الإصابات في اليابان، وتراوحت تقديرات الخسائر المالية جراء هذا الزلزال بين 400 و800 مليون دولار.زلزال أميريكا 1964كما تعرضت ولاية ألاسكا الأمريكية لواحدة من أقوى الزلازل بالتاريخ، وذلك في 27 مارس عام 1964، حيث سجل الزلزال 9.1 درجة على مقياس رختر وتبعه أمواج وصل إرتفاعها إلى 10 أمتار، وتسبب في مقتل 139 شخص، وذلك بسبب ضربه لمنطقة نائية وبعيدة يقل عدد سكانها، وقد استمر الزلزال لمدة 4.5 دقيقة كاملة وهي مدة قياسية بالنسبة للزلازل، مما تسبب في خسائر اقتصادية قدرت بين 300 و 400 مليون دولار.زلزال إندونيسيا 2004ضرب زلزال بقوة 9.1 درجة السواحل الغربية المقابلة لسومطرة بإندونسيا، في 26 ديسمبر عام 2004، والذي أطلق عليه زلزال وتسونامي المحيط الهندي، حيث تسبب في ارتفاع موجات تسونامي لتصل إلى أكثر من 30 مترًا، وتسبب في مقتل حوالي 220 ألف شخص في 14 بدل مختلفة، كما يعد ذلك الزلزال أحد أكثر الكوارث الطبيعية المدمرة في التاريخ وتأثر به بعد إندونسيا كلًا من سريلانكا والهند وتايلاند، وقدرت الخسائر الاقتصادية حينها بنحو عشرة مليارات دولار كخسائر مباشرة.زلزال اليابان 2011وفي عام 2011 ضرب زلزال بقوة 9.1 درجة بمقياس ريختر، ساحل شرقي جزيرة هونشو، والتي تعد أكبر جزيرة بدولة اليابان، مما تسبب في موجات تسونامي التي جاءت بارتفاع وصل إلى 20 متر وتسببت في أكثر من 29 ألف قتيل، وتسببت في خسائر اقتصادية بلغت قيمتها من 200 حتى 300 مليار دولار بالإضافة إلى أضرارًا كبيرة ببعض المفاعلات النووية اليابانية.زلزال تركيا وسوريا 2023ويعد آخر الزلازل القوية التي حدثت مؤخرًا هو زلزال تركيا وسوريا (2023) ، من أكثر الكوارث دموية في القرن الحادي والعشرين حيث ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا بقوة 7.8 درجة، وأدى إلى مقتل أكثر من 50,000 شخصهل تستطيع الكلاب مساعدتنا في التنبؤ بالزلازل؟وحتى يومنا هذا، لا يزال من غير الممكن التنبؤ بحدوث الزلازل، ومع ذلك هناك شهادات متكررة تقول أن الحيوانات تتصرف بشكل غير عادى قبل الزلزال، حيث تنبح الكلاب بإستمرار، وتترك الحيوانات البرية أماكن نومها وأعشاشها مباشرة قبل الزلازل القوية وأن الحيوانات الأليفة تصبح مضطربة.ولا يزال من غير الواضح كيف يمكن للحيوانات أن تشعر بالزلازل الوشيكة، ولكن من الطرق الممكنة المحتملة هي استشعار نوع من الموجات يسمى لا يلاحظها البشر .ويشير نادى بيت الكلب الأمريكي " مؤسسة غير ربحية معنية بالكلاب"، أن الكلاب والحيوانات الأخرى قد تتصرف بشكل غريب قبل وقوع الزلزال، لا يعني أنهم يعرفون أن الزلزال قادم. من المرجح أنهم يستشعرون ويتفاعلون مع شيء غير عادي دون معرفة ما ينبئ به، وهو شيء لسنا على علم به. حتى المعدات الأكثر تطوراً تفشل في التنبؤ بالزلازل. ولكن هل يمكننا استخدام سلوك الحيوانات مثل الكلاب بدلاً من المراقبة الآلية؟ اقترح الباحثون مؤخرًا أن التعهيد الجماعي ووسائل التواصل الاجتماعي قد يساعداننا في التنبؤ بالزلازل. لقد طوروا نموذجًا أوليًا يستخدم منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول السلوك غير الطبيعي للحيوانات، مثل نباح الكلاب، للمساعدة في التحذير من الزلازل القادمة.ولسوء الحظ، لا يوجد دليل علمي قاطع حتى الآن على أن الكلاب يمكنها التنبؤ بالهزات، وما زلنا لا نعرف ما قد تتفاعل معه الكلاب والحيوانات الأخرى، حتى لو كان بإمكانهم تحذيرنا بأفعالهم. يعتقد بعض العلماء أنهم قد يستشعرون الهزات النذيرة "الزلازل الصغيرة التي تحدث قبل الزلزال الأكبر" أو الموجات الصوتية الناتجة عن حركة الصخور تحت الأرض، بل يمكن أن يكون ذلك بسبب تأين الهواء عند الأسطح الصخرية المضغوطة، أو التغيرات في المجالات الكهربائية، أو إطلاق مواد كيميائية ذات رائحة كريهة.


مصر اليوم
منذ 6 أيام
- علوم
- مصر اليوم
اليونان تصدر تحذيرا من احتمال حدوث تسونامى عقب الزلزال
أصدرت خدمات الطوارئ اليونانية، فى إجراء احترازى، تحذيرًا من احتمال حدوث تسونامى عبر نظام التنبيه 112، داعية السكان إلى الابتعاد عن المناطق الساحلية وذلك عقب زلزال ضرب سواحل كريت اليوم. وأفاد المعهد الجيوديناميكى التابع للمرصد الوطنى فى أثينا، بأن زلزالًا بلغت قوته 6.1 درجة على مقياس ريختر ضرب، فجر اليوم الأربعاء، قبالة سواحل جزيرة كريت جنوب اليونان، دون تسجيل أى إصابات أو أضرار جسيمة. وأوضح المعهد، حسبما أوردت صحيفة "كاثمريني" اليونانية، أن الزلزال وقع على عمق 64.4 كيلومتر، وعلى بُعد نحو 19 كيلومترًا جنوب جزيرة كاسوس. وتقع اليونان فوق عدد من الفوالق الزلزالية النشطة، وتشهد زلازل بشكل متكرر. وفي تعليقه على الحدث، قلّل رئيس منظمة التخطيط والحماية من الزلازل إفثيميوس ليكاس من أهمية الهزة الأرضية، واصفًا إياها بأنها "واقعة معزولة"، موضحًا أن "الزلزال لم تسبقه هزات تمهيدية ولا أعقبه نشاط ارتدادي ملحوظ، ما يشير إلى أنه حدث منفرد". وردًا على سؤال حول احتمال وجود صلة بين هذا الزلزال والنشاط الزلزالي الأخير في جزيرة سانتوريني أو الزلزال الذي ضرب تركيا مؤخرًا، نفى ليكاس وجود أي علاقة، مشددًا على أن "الخصائص الجيولوجية والميكانيكية تحت سطح الأرض مختلف تمامًا". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


اليوم السابع
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
زلزال بقوة 7.5 ريختر يضرب تشيلى وتحذيرات من تسونامى
شهدت تشيلي اليوم الجمعة، زلزالا كبيرا بلغت قوته 7.5 درجة على مقياس ريختر ضرب سواحلها، وصدر تحذير من تسونامى هائل فى تشيلي عقب الزلزال، بحسب ما أوردته صحيفة الصن البريطانية. جاء هذا التحذير بعد زلزال قوي ضرب بويرتو ويليامز قبالة سواحل تشيلى، وأعلنت الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث والاستجابة لها في تشيلي أنه سيتم إخلاء المنطقة الساحلية في منطقة ماجالانيس جنوب تشيلي تحسبًا لخطر تسونامي. ووفقًا للمركز الوطني لرصد الزلازل، وقع الزلزال عند الساعة التاسعة صباحًا. وأشارت الهيئة في البداية إلى أن قوة الزلزال بلغت 7.5 درجة على مقياس ريختر صباح الجمعة وورد أن عمقه بلغ 10 كيلومترات. وأصدرت الهيئة الهيدروغرافية والمحيطية التابعة للبحرية التشيلية هذا التحذير بعد أن ضرب الزلزال منطقة ماجالانيس على بُعد 218 كيلومترًا جنوب بويرتو ويليامز. كما أصدرت تحذيرًا احترازيًا لمنطقة أنتاركتيكا، وأعلنت الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث والاستجابة لها أنها "تواصل تقييم الأثر على السكان والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية والخدمات الأساسية". وأضافت أنه سيتم الإبلاغ عن النتائج من خلال تقارير الحوادث أو الطوارئ التي تعدها الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث والاستجابة لها.


الدستور
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- الدستور
القاهرة الإخبارية: إجلاء سكان ماجلان جنوب تشيلي خوفا من موجات تسونامي
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، نقلًا عن سلطة الوقاية من الكوارث في تشيلي، بأن هناك قرارًا بإجلاء السكان من ماجلان جنوبي البلاد بعد مخاوف من تسونامي. وشهدت تشيلي اليوم، زلزالًا عنيفا بلغت قوته 7.5 درجة على مقياس ريختر ضرب سواحلها، وصدر تحذير من تسونامى هائل فى تشيلي عقب الزلزال.


مصر اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- مصر اليوم
زلزال بقوة 7.5 ريختر يضرب تشيلى وتحذيرات من تسونامى
شهدت تشيلي اليوم الجمعة، زلزالا كبيرا بلغت قوته 7.5 درجة على مقياس ريختر ضرب سواحلها، وصدر تحذير من تسونامى هائل فى تشيلي عقب الزلزال، بحسب ما أوردته صحيفة الصن البريطانية. جاء هذا التحذير بعد زلزال قوي ضرب بويرتو ويليامز قبالة سواحل تشيلى، وأعلنت الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث والاستجابة لها في تشيلي أنه سيتم إخلاء المنطقة الساحلية في منطقة ماجالانيس جنوب تشيلي تحسبًا لخطر تسونامي. ووفقًا للمركز الوطني لرصد الزلازل، وقع الزلزال عند الساعة التاسعة صباحًا. وأشارت الهيئة في البداية إلى أن قوة الزلزال بلغت 7.5 درجة على مقياس ريختر صباح الجمعة وورد أن عمقه بلغ 10 كيلومترات. وأصدرت الهيئة الهيدروغرافية والمحيطية التابعة للبحرية التشيلية هذا التحذير بعد أن ضرب الزلزال منطقة ماجالانيس على بُعد 218 كيلومترًا جنوب بويرتو ويليامز. كما أصدرت تحذيرًا احترازيًا لمنطقة أنتاركتيكا، وأعلنت الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث والاستجابة لها أنها "تواصل تقييم الأثر على السكان والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية والخدمات الأساسية". وأضافت أنه سيتم الإبلاغ عن النتائج من خلال تقارير الحوادث أو الطوارئ التي تعدها الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث والاستجابة لها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.