أحدث الأخبار مع #تسيلا_جيز


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
وفاة إسرائيلية حامل متأثرة بإصابتها جراء إطلاق نار في الضفة الغربية
قال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الخميس، إن الجيش سيستخدم جميع أدواته للوصول إلى منفذي الهجوم في الضفة الغربية، الذي أدى إلى مقتل سيدة إسرائيلية حامل. وأضاف زامير، الذي أدلى بتصريحاته من موقع الهجوم على المركبة التي كانت تستقلها المرأة في شمال الضفة الغربية: «سنستخدم جميع أدواتنا وسنصل إلى القتلة لمحاسبتهم». وأفاد زامير، في تصريحات نشرها الجيش الإسرائيلي: «هذا هجومٌ صعبٌ ومؤلمٌ قُتلت فيه مواطنةٌ إسرائيليةٌ وهي في طريقها إلى غرفة الولادة. أشاطر عائلتها حزنها العميق. نحن نخوض حرباً واسعةً ضد الإرهاب في الضفة الغربية وسنواصلها». وأطلق فلسطيني النار على مركبات إسرائيلية، مساء أمس (الأربعاء)، شمال الضفة الغربية، فأصاب امرأة حاملاً كانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها برفقة زوجها، حسبما أفاد الجيش والمسعفون. نُقلت المرأة، التي تُدعى تسيلا جيز، وتبلغ من العمر 30 عاماً، على وجه السرعة إلى مركز رابين الطبي في حالة حرجة، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وأفاد المركز الطبي بأنه خلال محاولات إنقاذ حياتها، أجرى الأطباء عملية قيصرية طارئة. وُصفت حالة المولود الجديد بالخطيرة، ونُقل إلى مستشفى مخصص للأطفال حيث كان الأطباء يعملون على إنقاذ حياته. بعد فجر يوم الخميس بقليل، أعلن المستشفى وفاة المرأة. وقالت السلطات المحلية إن جيز، وهي أم لثلاثة أطفال، كانت في شهرها التاسع من الحمل، وكانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها الرابع. وأكد المستشفى أن زوجها هانانيل، الذي كان يقود السيارة، أصيب بجروح طفيفة بعد أن تم تصنيف حالته في البداية على أنها خطيرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء عملية مطاردة للشخص الذي أطلق النار على عدة مركبات على الطريق 446 خارج مستوطنة بروخين، موطن الزوجين. وأضاف الجيش أنه أرسل قوات وطائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي لعملية المطاردة، وأن الجنود حاصروا وأغلقوا مداخل بلدة بروقين الفلسطينية المجاورة. أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن بعض الفلسطينيين اضطروا للمبيت في سياراتهم طوال الليل بسبب منعهم من العودة إلى منازلهم. وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه «مصدوم بشدة من الهجوم الإرهابي المروع». شهدت الضفة الغربية تصاعداً في أعمال العنف بعد هجوم «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ومنذ ذلك الحين، اعتقلت القوات الإسرائيلية نحو 6 آلاف فلسطيني مطلوب في جميع أنحاء الضفة الغربية، من بينهم أكثر من ألفين و350 شخصاً تابعاً لـ«حماس». ووفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية، قُتل أكثر من 950 فلسطينياً من الضفة الغربية خلال تلك الفترة.


LBCI
منذ 3 أيام
- LBCI
الجيش الإسرائيليّ قتل فلسطينيًا في الضفة الغربية المحتلة
قتل الجيش الإسرائيليّ فلسطينيًا في الضفة الغربية المحتلة 'ضمن مجموعة يُشتبه في ضلوعها في هجوم أودى بحياة مستوطنة إسرائيلية حبلى خلال توجهها إلى المستشفى لوضع طفلها قبل أيام'، وفق ما زعم. وتعرضت تسيلا جيز لإطلاق النار الأربعاء قرب مستوطنة بروخين وأُعلنت وفاتها في المستشفى حيث وُلد طفلها بعملية قيصرية. وأعلن الجيش اعتقال عدد من الرجال المشتبه في ضلوعهم في الهجوم في الضفة الغربية. وقال الجيش: "خلال اعتقال أحد المشتبهين، تم رصد مخرب يركض باتجاه القوات وهو يحمل حقيبة يُشتبه في كونها مفخخة، ويهتف "الله أكبر".


LBCI
منذ 6 أيام
- سياسة
- LBCI
مقتل إمرأة إسرائيلية حامل بعد إطلاق نار في الضفة الغربية
قتلت امرأة إسرائيلية حامل في شهورها الأخيرة بالرصاص في الضفة الغربية المحتلة أمس الأربعاء، ما أثار دعوات من قادة متشددين مؤيدين للاستيطان لتدمير القرى الفلسطينية المجاورة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن إطلاق النار قرب مستوطنة بروخين شمال الضفة الغربية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يبحث عن الجاني. وأشار الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى أن تسيلا جيز أُطلق عليها الرصاص في أثناء توجهها بسيارة مع زوجها إلى المستشفى لوضع طفلها. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن جيز أُعلن عن وفاتها بعد نقلها إلى المستشفى، حيث جرى توليد طفلها بعملية قيصرية. وبحسب ما ورد، فإن الطفل في حالة خطيرة ولكنها مستقرة، بينما أُصيب حننئيل زوج جيز بجروح طفيفة. وأثار الهجوم، الذي وقع في خضم واحدة من أكبر العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ عقدين، ردود فعل غاضبة من سياسيين إسرائيليين طالبوا بتدمير بلدتي بروقين والزاوية الفلسطينيتين المجاورتين كما حدث مع مدن قطاع غزة. وقال وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش: "كما نقوم بتدمير رفح وخان يونس وغزة، يتعين علينا أيضًا تدمير أوكار الإرهاب في يهودا والسامرة"، مستخدمًا المصطلح المستخدم غالبًا في إسرائيل للإشارة إلى الضفة الغربية.