أحدث الأخبار مع #تشارلزحلاب،


حضرموت نت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "المشاريع الكبرى والبتروكيماويات والتقنية والسياحة".. ما الفرص النوعية التي تتيحها "رؤية 2030" للشركات الأميركية؟
سارعت الولايات المتحدة الأميركية إلى الاعتراف الرسمي بالمملكة العربية السعودية عام 1931م، ممهدة الطريق أمام إبرام اتفاقية التعاون بين البلدين عام 1933م، التي حدّدت أسس التمثيل الدبلوماسي والقنصلي والتعاون الاقتصادي، وحظيت العلاقات الثنائية بين الرياض وواشنطن بنمو مطرد في جميع المجالات طيلة أكثر من 9 عقود، تطوّرت خلالها إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية الشاملة. وظل الاقتصاد ركيزة أساسية في بناء وتطور العلاقات الثنائية بين المملكة وأميركا، محتفظاً بفاعلية احتلاله الركيزة الأولى في تأسيس العلاقات بين الطرفين، التي ارتكزت في مراحلها الأولى على الاقتصاد والتعاون في استخراج النفط، ومع إطلاق 'رؤية السعودية 2030″، اتسعت آفاق التعاون الثنائي في مجال الاقتصاد بفضل الفرص النوعية الكثيرة، التي أتاحتها الرؤية للشركات الأميركية في مختلف قطاعات الاقتصاد السعودي، ومن بينها القطاعات الإستراتيجية. ومن الفرص النوعية، التي أتاحتها الرؤية للشركات الأميركية في مجال التعدين والبتروكيماويات والتصنيع، مشروع مشترك بين شركة 'إكسون موبيل' وشركة 'سابك' لتطوير مجمع للبتروكيماويات بقيمة 9.3 مليار دولار في ولاية تكساس الأميركية، ومشروع مشترك في المملكة بين شركة 'داو كيميكال' وشركة 'أرامكو' بقيمة 20 مليار دولار، وفي مجال التقنية والذكاء الاصطناعي أبرم صندوق الاستثمارات العامة وشركة جوجل، اتفاقية لإنشاء مركز متكامل للذكاء الاصطناعي في المملكة، سيسهم بنحو 70.6 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للسعودية بشكل تراكمي خلال الثمانية أعوام المقبلة. وأتاحت الرؤية في مجال السياحة فرصاً مهمة للشركات الأميركية، ففي المشاريع الكبرى مثل 'البحر الأحمر'، أتاحت للشركات الأميركية فرصاً في قطاعات الضيافة، وإدارة الوجهات السياحية، وتطوير البنية التحتية السياحية، وفي مجال الخدمات المالية والتكنولوجيا المالية، أتاحت الرؤية مشروع تعاون بين بورصة 'ناسداك' الأميركية و'تداول' السعودية لتطوير البنية التحتية لرؤوس الأموال والأنظمة المالية، كما أتاحت لشركة 'بلاك روك' الأميركية التي تعد أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم، تأسيس فرق للاستثمار في المملكة، وتطوير منتجات مالية مخصصة للسوق السعودي. وعلى الرغم من أن ضخامة التعاون الاقتصادي بين الرياض وواشنطن، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين الطرفين نحو 25.9 مليار دولار عام 2024، وفقاً لتصريح الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأميركي تشارلز حلاب، إلى قناة 'سي إن بي سي' العربية؛ فإن من المتوقع أن تسهم الزيارة الرسمية الحالية للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المملكة، في زيادة التعاون الاقتصادي بين البلدين، من خلال الاستفادة من الفرص النوعية التي لا تزال تتيحها 'رؤية 2030' للشركات الأميركية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الكنانة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الكنانة
الاحتفال بذكرى تأسيس مجلس الأعمال السعودي الأمريكي
الاحتفال بذكرى تأسيس مجلس الأعمال السعودي الأمريكي متابعة عبده الشربيني واس-واشنطن الأخبار الاقتصادية على منصة «إكس» ينظم مجلس الأعمال السعودي الأمريكي (USSBC) احتفالًا بالذكرى الثلاثين لتأسيسه من خلال فعالية خاصة في الحي الدبلوماسي بالرياض، يوم 15 أبريل المقبل، وذلك بعد إقامة حدث مماثل في هيوستن بولاية تكساس العام الماضي. وأوضح الرئيس التنفيذي للمجلس تشارلز حلاب، أن الحدث الذي يأتي قبيل الاجتماعات رفيعة المستوى المرتقبة بين الحكومتين الأمريكية والسعودية في الرياض، سيستضيف أكثر من 200 ضيف بارز من القطاعين العام والخاص، بما في ذلك ممثلون عن كبرى الشركات الأمريكية. أخبار متعلقة وأكد أن مجلس الأعمال السعودي الأمريكي على مدى أكثر من 3 عقود، كان شريكًا موثوقًا في تعزيز الفرص التجارية بين الشركات السعودية والأمريكية، مشيرًا إلى أن المجلس أدى دورًا نشطًا في دعم الشركات الأمريكية والسعودية في توسيع نطاق تعاونها عبر الحدود من خلال أكثر من 60 بعثة تطوير أعمال، وأكثر من 100 مبادرة إستراتيجية، وما يزيد عن 500 ندوة وفعالية للتواصل، بالإضافة إلى العديد من التسهيلات والاستشارات الثنائية. وأشار إلى أن الهدف الأساسي للمجلس هو تسهيل الشراكات، ودفع عجلة النمو، والإسهام في تشكيل مستقبل العلاقات التجارية والاستثمارية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، مؤكدًا أن الروابط الاقتصادية بين البلدين في تزايد مستمر، حيث بلغ حجم التجارة الثنائية 29.7 مليار دولار في عام 2023.


البلاد السعودية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد السعودية
29.7 مليار دولار تبادل تجاري.. مجلس الأعمال السعودي الأمريكي.. 30 عاماً من الشراكة والاستثمارات الواعدة
البلاد – متابعات ينظم مجلس الأعمال السعودي الأمريكي احتفالًا بالذكرى الثلاثين لتأسيسه من خلال فعالية خاصة في الحي الدبلوماسي بالرياض، منتصف أبريل المقبل، وذلك بعد إقامة حدث مماثل في هيوستن بولاية تكساس العام الماضي. وأوضح الرئيس التنفيذي للمجلس تشارلز حلاب، أن الحدث يأتي قبيل الاجتماعات رفيعة المستوى المرتقبة بين حكومتي المملكة والولايات المتحدة في الرياض، وسيستضيف أكثر من 200 ضيف بارز من القطاعين العام والخاص، بما في ذلك ممثلون عن كبرى الشركات الأمريكية ، مؤكدا أن الروابط الاقتصادية بين المملكة والولايات المتحدة في تزايد مستمر، حيث بلغ حجم التجارة الثنائية 29.7 مليار دولار في عام 2023. وأضاف حلاب أن مجلس الأعمال ظل على مدى أكثر من 3 عقود، شريكًا موثوقًا في تعزيز الفرص التجارية بين الشركات السعودية والأمريكية ، وأدى دورًا نشطًا في دعم الشركات الأمريكية والمملكة في توسيع نطاق تعاونها عبر الحدود من خلال أكثر من 60 بعثة تطوير أعمال، وأكثر من 100 مبادرة استراتيجية، وما يزيد على 500 ندوة وفعالية للتواصل، بالإضافة إلى العديد من التسهيلات والاستشارات الثنائية ، والإسهام في تشكيل مستقبل العلاقات التجارية والاستثمارية بين السعودية والولايات المتحدة. وفي إطار الشراكة الاقتصادية بين البلدين ، نظم اتحاد الغرف السعودية بالتعاون مع إدارة التجارة الأمريكية بالرياض، في ديسمبر الماضي، ملتقى الأعمال السعودي الأمريكي، بحضور الأمين العام للاتحاد وليد العرينان، ونائبة رئيس البعثة بالسفارة الأمريكية أليسون ديلوورث، وممثلي الجهات الحكومية والخاصة بالبلدين ، بحثت خلاله (72) شركة أمريكية فرص التصدير بالسوق السعودي والاستثمار في مشاريع رؤية المملكة 2030 الضخمة بقطاعات الطاقة والنقل والسياحة والرعاية الصحية. وتركزت مباحثات الوفد الأمريكي على الاستفادة من السوق السعودي بوصفه أحد أسرع الأسواق نموًّا بالعالم وزيادة حجم تجارة السلع والخدمات بين الدولتين، في ظل حجم الإنفاق المتوقع من صناديق التنمية الحكومية المتخصصة بنحو 7 تريليونات دولار والذي يمثل فرصة للشركات الأمريكية.