أحدث الأخبار مع #تشامبينو


الأخبار كندا
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأخبار كندا
عون وعقيلته يلقيان النظرة الأخيرة على جثمان البابا فرنسيس: لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجاً للوحدة في التنوع
وصل رئيس الجمهورية العماد جوزف عون واللبنانية الأولى نعمت عون، اليوم الجمعة إلى مطار تشامبينو العسكري في روما، للمشاركة في المأتم الرسمي للبابا فرنسيس غداً. وألقى عون واللبنانية الأولى، النظرة الأخيرة على جثمان البابا فرنسيس المسجّى في كاتدرائية القديس بطرس. وقال عون من روما: "وجودي هنا اليوم كرئيس للجمهورية اللبنانية ليس فقط لتقديم التعازي بوفاة البابا فرنسيس، بل لأجدد التأكيد على الدور الروحي والرسالي الذي يحمله لبنان في هذا العالم". وأضاف: "نحن هنا لنقول إن لبنان، رغم كل جراحه، سيظل نموذجاً للوحدة في التنوع، ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها، متشبثاً بالقيم التي لا تزول، من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة". وكان لبنان قد أعلن الحداد ثلاثة أيام بعد تلقي نبأ وفاة الحبر الأعظم، تعبيرا عن الحزن وتقديرا للمواقف النبيلة التي تبناها البابا الراحل والداعمة للبنان وقضاياه المحقة في المحافل الدولية، وتشديده على فرادة لبنان واهمية بقائه شهادة للرسالة الإنسانية في العالم اجمع. المصدر:


النهار
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك نظم صلاة المرافقة لراحة نفس البابا
نظّم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان، اليوم الجمعة، صلاة المرافقة لراحة نفس البابا فرنسيس في باحة مزار سيدة لبنان- حريصا. وحضر السفير البابويّ المونسينيور باولو بورجيا وشارك جمعٍ من الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات فضلًا عن جمهور من الحركات الرسولية. وطلب المجلس كذلك من جميع المؤمنين إضاءة الشموع على شرفات منازلهم في هذه الليلة تعبيراً عن المشاركة في الحداد. إلى ذلك، وصل رئيس الجمهورية العماد جوزف عون واللبنانية الأولى نعمت عون، اليوم إلى مطار تشامبينو العسكري في روما، للمشاركة في المأتم الرسمي للبابا فرنسيس غداً. وكان لبنان قد أعلن الحداد ثلاثة أيام بعد تلقي نبأ وفاة الحبر الأعظم، تعبيراً عن الحزن وتقديراً للمواقف النبيلة التي تبناها البابا الراحل والداعمة للبنان وقضاياه المحقة في المحافل الدولية، وتشديده على فرادة لبنان واهمية بقائه شهادة للرسالة الإنسانية في العالم أجمع.


النهار
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
عون في روما للمشاركة في مأتم البابا: لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجاً للوحدة في التنوع
وصل رئيس الجمهورية العماد جوزف عون واللبنانية الأولى نعمت عون، اليوم الجمعة إلى مطار تشامبينو العسكري في روما، للمشاركة في المأتم الرسمي للبابا فرنسيس غداً. وكان في استقباله على أرض المطار أحد المسؤولين رفيعي المستوى في خارجية الفاتيكان، بالإضافة إلى سفيرة لبنان في إيطاليا ميرا ضاهر، والقائم بأعمال السفارة اللبنانية لدى الفاتيكان السفير غدي خوري، وعدد من أركان السفارتين اللبنانيتين في ايطاليا والفاتيكان. لحظة وصول رئيس الجمهورية، العماد جوزاف عون، واللبنانية الأولى، السيدة نعمت عون، إلى إيطاليا، للمشاركة في المأتم الرسمي للبابا فرنسيس غدًا — Lebanese Presidency (@LBpresidency) April 25, 2025 وعبّر عون لدى وصوله عن "حزن لبنان ككل لفقدان البابا فرنسيس الذي حمل لبنان في قلبه ووجدانه ودعا دائماً إلى الصلاة من اجل انهاء معاناته"، قائلاً: "في هذه اللحظات الإستثنائية من الأسى الممزوج بالإجلال التي تعيشها روما، وفي حضرة التاريخ والروحانية، أتينا لنشارك العالم في وداع قامة روحية عظيمة، قداسة البابا فرنسيس، الذي كرّس حياته لخدمة الكنيسة والبشرية جمعاء، ولنعبّر باسم لبنان، أرض القداسة والعيش معا، عن أعمق مشاعر المواساة لرحيله". وأشار إلى أن "صاحب القداسة لم يكن مجرّد قائد روحي، بل كان رسولاً للسلام، وصوتاً صارخاً للحق في عالم تمزّقه الأزمات وتشتته الصراعات وتدميه الحروب. ووجودنا اليوم في هذا المأتم المهيب يعكس ليس فقط التزام لبنان الروحي، بل أيضاً دوره التاريخي كشريك أساس في نشر القيم التي جسّدها قداسته في حياته وكلماته. لقد جسّد قداسته إنجيل المحبة في أبهى صوره، ووقف بقلبه الكبير إلى جانب الشعوب المتألمة، وكان لبنان دائماً في قلبه ووجدانه. وهو رأى فيه رمزاً للعيش معاً والحرية، وكرّس جهوده لدعم سلام شعبه واستقراره وحماية هويته". وتابع عون: "وإن مشاركتنا في هذا المأتم الجليل ليست مجرد حضور رمزي، بل هي تجسيد لالتزام لبنان، هذا الوطن الذي يحمل في أعماقه هذه الرسالة الروحية والحضارية، بالقيم التي تعزِّز الإنسانية بأسرها. إن وجودي هنا اليوم كرئيس للجمهورية اللبنانية ليس فقط لتقديم التعازي، بل لأجدد التأكيد على الدور الروحي والرسالي الذي يحمله لبنان في هذا العالم. نحن هنا لنقول إن لبنان، رغم كل جراحه، سيظل نموذجاً للوحدة في التنوع، ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها، متشبثاً بالقيم التي لا تزول، من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة". وختم: "باسم لبنان، بكافة طوائفه، أقدّم أصدق التعازي للكرسي الرسولي ولجميع الذين حول العالم يبكون غيابه. ولتبقَ ذكرى البابا فرنسيس شعلة مضيئة تُلهم الأجيال القادمة للسير على درب الحق". وألقى عون واللبنانية الأولى، النظرة الأخيرة على جثمان البابا فرنسيس المسجّى في كاتدرائية القديس بطرس. وكان لبنان قد أعلن الحداد ثلاثة أيام بعد تلقي نبأ وفاة الحبر الأعظم، تعبيراً عن الحزن وتقديراً للمواقف النبيلة التي تبناها البابا الراحل والداعمة للبنان وقضاياه المحقة في المحافل الدولية، وتشديده على فرادة لبنان وأهمية بقائه شهادة للرسالة الإنسانية في العالم أجمع.


صوت لبنان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
الرئيس عون من روما: نحن هنا لنقول إن لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجًا للوحدة في التنوع
وصل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ترافقه اللبنانية الأولى السيدة نعمت عون، مساء اليوم الى مطار تشامبينو العسكري في روما، للمشاركة في مراسم وداع البابا الراحل فرنسيس. وكان في استقباله على ارض المطار أحد المسؤولين رفيعي المستوى في خارجية الفاتيكان، بالإضافة الى سفيرة لبنان في ايطاليا ميرا ضاهر، والقائم بأعمال السفارة اللبنانية لدى الفاتيكان السفير غدي خوري، وعدد من اركان السفارتين اللبنانيتين في ايطاليا والفاتيكان. وقد عبّر الرئيس عون لدى وصوله، عن "حزن لبنان ككل لفقدان البابا فرنسيس الذي حمل لبنان في قلبه ووجدانه ودعا دائماً الى الصلاة من اجل انهاء معاناته"، وقال: "في هذه اللحظات الإستثنائية من الأسى الممزوج بالإجلال التي تعيشها روما، وفي حضرة التاريخ والروحانية، أتينا لنشارك العالم في وداع قامة روحية عظيمة، قداسة البابا فرنسيس، الذي كرّس حياته لخدمة الكنيسة والبشرية جمعاء، ولنعبّر باسم لبنان، أرض القداسة والعيش معا، عن أعمق مشاعر المواساة لرحيله". اضاف: "إن صاحب القداسة لم يكن مجرّد قائد روحي، بل كان رسولاً للسلام، وصوتاً صارخاً للحق في عالم تمزّقه الأزمات وتشتته الصراعات وتدميه الحروب. ووجودنا اليوم في هذا المأتم المهيب يعكس ليس فقط التزام لبنان الروحي، بل أيضاً دوره التاريخي كشريك أساس في نشر القيم التي جسّدها قداسته في حياته وكلماته. لقد جسّد قداسته إنجيل المحبة في أبهى صوره، ووقف بقلبه الكبير إلى جانب الشعوب المتألمة، وكان لبنان دائماً في قلبه ووجدانه. وهو رأى فيه رمزاً للعيش معاً والحرية، وكرّس جهوده لدعم سلام شعبه واستقراره وحماية هويته". وتابع: "وإن مشاركتنا في هذا المأتم الجليل ليست مجرد حضور رمزي، بل هي تجسيد لالتزام لبنان، هذا الوطن الذي يحمل في أعماقه هذه الرسالة الروحية والحضارية، بالقيم التي تعزِّز الإنسانية بأسرها. إن وجودي هنا اليوم كرئيس للجمهورية اللبنانية ليس فقط لتقديم التعازي، بل لأجدد التأكيد على الدور الروحي والرسالي الذي يحمله لبنان في هذا العالم. نحن هنا لنقول إن لبنان، رغم كل جراحه، سيظل نموذجاً للوحدة في التنوع، ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها، متشبثاً بالقيم التي لا تزول، من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة". وختم: "باسم لبنان، بكافة طوائفه، أقدّم أصدق التعازي للكرسي الرسولي ولجميع الذين حول العالم يبكون غيابه. ولتبقَ ذكرى البابا فرنسيس شعلة مضيئة تُلهم الأجيال القادمة للسير على درب الحق".


المشهد العربي
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
عون: لبنان سيظل نموذجاً للوحدة رغم كل جراحه
وصل الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم الجمعة، إلى مطار "تشامبينو" العسكري في العاصمة الإيطالية روما؛ للمشاركة في مراسم تشييع البابا الراحل فرنسيس. وأضاف عون، أن "مشاركتنا في هذا المأتم الجليل ليست مجرد حضور رمزي، بل هي تجسيد لالتزام لبنان، هذا الوطن الذي يحمل في أعماقه هذه الرسالة الروحية والحضارية، بالقيم التي تعزز الإنسانية بأسرها". وتابع الرئيس اللبناني: "إن وجودي هنا اليوم كرئيس للجمهورية اللبنانية، ليس فقط لتقديم التعازي، بل لأجدد التأكيد على الدور الروحي والرسالي، الذي يحمله لبنان في هذا العالم". وأشاد عون بالدور الذي لعبه البابا الراحل، قائلا: "لقد كان البابا فرنسيس، رسولًا للسلام وصوتًا للحق في عالم يعاني من الصراعات، ووقف دائمًا إلى جانب الشعوب المتألمة، وكان لبنان حاضرًا في قلبه ورسائله". وأردف: "نحن هنا لنقول إن لبنان، رغم كل جراحه، سيظل نموذجًا للوحدة في التنوع، ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها، متشبثًا بالقيم التي لا تزول، من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة". وختم الرئيس اللبناني: "باسم لبنان، بكافة طوائفه، أقدّم أصدق التعازي للكرسي الرسولي ولجميع الذين حول العالم يبكون غيابه، ولتبقَ ذكرى البابا فرنسيس، شعلة مضيئة تُلهم الأجيال القادمة للسير على درب الحق".