أحدث الأخبار مع #تشانغ،


VGA4A
منذ يوم واحد
- ترفيه
- VGA4A
كيف تتجنب Naughty Dog تسريب مشاريعها رغم سابقة The Last of Us Part 2
كشف الممثل ستيفن تشانغ 'Stephen A. Chang' المعروف بدوره جيسي في لعبة The Last of Us Part II، عن الإجراءات الصارمة التي تتخذها Naughty Dog لمنع تسريب تفاصيل مشاريعها الجديدة، وذلك أثناء حديثه عن مشاركته في اللعبة القادمة Intergalactic: The Heretic Prophet. ويأتي هذا الكشف على الرغم من التسريب الضخم الذي تعرضت له The Last of Us Part II قبل إصدارها، والذي أدى إلى حرق أحداث رئيسية، حيث أوضح تشانغ، الذي بدأ مؤخرًا تصوير مشاهده في Intergalactic، أن استوديو Naughty Dog يتبع طريقة عمل مماثلة لتلك التي اعتمدها في تطوير The Last of Us Part II، حيث لا يتم تسليم الممثلين نصوصًا كاملة للقصة، بل يحصلون على أجزاء أو مقتطفات صغيرة فقط من النص، والتي قد تكون غير مرتبة زمنيًا، هذه الاستراتيجية تحد من معرفة الممثلين بالتفاصيل الكاملة للقصة، حيث صرح لموقع Dexetro تشانغ بأنه لا يعرف عن اللعبة أكثر مما يعرفه المتابعون، حتى أن صديقًا له يعمل على اللعبة سأله: 'هل ما نعمل عليه هو الجزء الثالث من The Last of Us؟'. وأشار تشانغ إلى أنه حصل على العرض التشويقي للعبة Intergalactic: The Heretic Prophet قبل أسبوع واحد فقط من إصداره الرسمي، مؤكدًا على مستوى السرية الذي يحيط بالمشروع، ويُذكر أن اللعبة الجديدة تم الإعلان عنها في حفل The Game Awards 2024، وتدور أحداثها في عالم خيال علمي بعد آلاف السنين، وقد بدأ تطويرها منذ عام 2020. يُظهر انضمام تشانغ، بالإضافة إلى ممثلين آخرين مثل كوميلنانجيانيوتونيدالتون وآشلي سكوت، استمرار Naughty Dog في التعاون مع المواهب التي عملت معها سابقًا، مما يزيد من ترقب هذا العنوان الجديد الذي يمثل ابتعادًا عن سلاسل الاستوديو المعروفة. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


صحيفة الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
ارتفاع مفاجئ في صادرات الصين 12.4% لشهر مارس
أظهرت بيانات رسمية صادرة عن الهيئة العامة للجمارك في الصين، ارتفاع صادرات البلاد المقومة بالدولار بأكثر من التوقعات في مارس/آذار، حيث سرّعت الشركات وتيرة شحناتها الخارجية لتجنب الرسوم الجمركية الأمريكية الباهظة، فيما واصلت الواردات انخفاضها مع استمرار تباطؤ الطلب المحلي. وسجلت الصادرات الصينية قفزة كبيرة بـ 12.4% الشهر الماضي مقارنة بعام 2024، متجاوزة توقعات استطلاع «رويترز» التي أشارت إلى نمو 4.4% فقط. لكن الواردات انخفضت بنسبة 4.3%، مقابل 2% توقعها محللون. يأتي ذلك عقب تباطؤ الصادرات في الشهرين الأولين من العام بأكثر من المتوقع، مع نمو 2.3% فقط على أساس سنوي، وهو الأبطأ منذ إبريل الماضي. كما سجلت الواردات انخفاضاً حاداً بنسبة 8.4%، وهو الأكبر منذ منتصف 2023. وصرح تشيوي تشانغ، الرئيس وكبير الاقتصاديين في شركة «بينبوينت» لإدارة الأصول: «من المرجح أن تضعف الصادرات في الأشهر المقبلة مع الارتفاع الهائل للرسوم الجمركية الأمريكية» متوقعاً فوضى في سلاسل التوريد على المدى القصير، ونقصاً محتملاً في الولايات المتحدة قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم. وأضاف تشانغ، أن السياسات التجارية لا تزال شديدة الغموض، ما يزيد من التحديات التي تواجه الشركات التي تسعى إلى تعديل سلاسل التوريد وخطط الإنفاق الرأسمالي. وأنه حتى لو قررت الشركات نقل سلاسل التوريد الخاصة بها، فإن بناء المصانع يستغرق وقتاً.

العربية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تشانغ يي مينغ مؤسس شركة بايت دانس مالكة تيك توك (المصدر: رويترز)
أصبح تشانغ يي مينغ، مؤسس شركة بايت دانس مالكة " تيك توك"، أغنى شخص في الصين. وتصدر تشانغ، يوم الأربعاء، قائمة أغنى أشخاص في الصين، متجاوزًا قطب المياه المعبأة تشونغ شانشان. وبلغت ثروة مؤسس "بايت دانس" 57.5 مليار دولار، وتخطى أيضًا الشريك المؤسس لشركة تينسنت القابضة بوني ما هواتينغ، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business". ويبدو أن الشعبية واسعة النطاق لـ"تيك توك" ساهمت في صعود تشانغ، البالغ من العمر 41 عامًا، ليكون أغنى شخص في الصين. وتشانغ هو مهندس برمجيات، ولا يُعرف الكثير عن حياته الشخصية بسبب تفضيله الخصوصية. وبعد إدارة "بايت دانس" لما يقرب من عقد من الزمان، تنحى تشانغ عن منصبه كرئيس تنفيذي في عام 2021، وقيل إنه أخبر الموظفين بأنه "ليس اجتماعيًا جدًا"، ويفضل الأنشطة الانفرادية مثل عبر البقاء على الإنترنت، والقراءة، والاستماع إلى الموسيقى، والتفكير فيما قد يكون ممكنًا. وقال تشانغ آنذاك، وفقًا لوكالة رويترز: "الحقيقة هي، أنني أفتقر إلى بعض مهارات المدير المثالي"، مؤكدًا أنه سيكون عونًا أفضل للشركة في دور لا يتضمن إدارة الموظفين بشكل مباشر.


صدى البلد
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى البلد
تسلا تجبر امرأة على دفع 23 ألف دولار.. ما القصة؟
في تطور قانوني جديد، فازت شركة تسلا بدعوى تشهير ضد سيدة صينية تُدعى تشانغ، التي زعمت أن سيارتها تسلا Model 3 تعرضت لحادث بسبب خلل في نظام الفرامل، ما أدى إلى إصابة والديها ودخولهما المستشفى لمدة أربعة أيام. تفاصيل القضية ضد تسلا وقع الحادث في فبراير 2021، وبعده بدأت تشانغ في حملة احتجاجية علنية، حيث اتهمت تسلا علنًا بأن سياراتها تعاني من عيوب ميكانيكية خطيرة. ولم تكتفِ بذلك، بل رفعت دعوى قضائية ضد الشركة، مدعيةً أن الفرامل لم تعمل كما ينبغي وقت الحادث. ومع ذلك، ردت تسلا بمقاضاتها بتهمة التشهير، مؤكدةً أن الادعاءات لا تستند إلى أدلة قوية، وقدمت بيانات القياس عن بُعد الخاصة بسيارتها، والتي أظهرت أن نظام الفرامل كان يعمل بشكل سليم وقت وقوع الحادث. بعد مراجعة الأدلة، أمرت محكمة صينية تشانغ بدفع تعويضات بقيمة 23,000 دولار لصالح تسلا، إلى جانب تقديم اعتذار علني للشركة، وفقًا لتقرير نشرته وكالة أسوشيتد برس (AP). ورغم قرار المحكمة، تستمر تشانغ في استئناف الحكم، بينما تؤكد تسلا أن بيانات السيارة تدحض تمامًا مزاعمها. تسلا وصراعاتها القانونية في الصين لم تكن هذه القضية الوحيدة التي خاضتها تسلا ضد مالكي سياراتها في الصين، حيث رفعت الشركة دعاوى قضائية ضد ستة على الأقل من عملائها في السنوات الأربع الماضية، وذلك بسبب شكاوى متعلقة بمشاكل ميكانيكية مزعومة. كما كشف تقرير أسوشيتد برس، الذي استند إلى مراجعة ملفات المحاكم الصينية، أن مالكي سيارات تسلا رفعوا 81 دعوى قضائية ضد الشركة في قضايا تتعلق بـالسلامة والجودة والعقود، لكن لم يفز العملاء سوى بتسع قضايا فقط، مما يعكس موقفًا قانونيًا قويًا لصالح تسلا. استهداف المدونين ووسائل الإعلام إلى جانب رفع القضايا ضد العملاء غير الراضين، اتخذت تسلا إجراءات قانونية ضد ستة مدونين على الأقل ووسيلتين إعلاميتين صينيتين، بعد أن نشروا مقالات وتغطيات نقدية حول أداء سيارات الشركة. تعكس هذه القضية الصراع المستمر بين شركات السيارات الكبرى والمستهلكين في الصين، خاصة مع تزايد الرقابة القانونية والإعلامية على أداء السيارات الكهربائية. وبينما تحاول تسلا الدفاع عن سمعتها، لا تزال التحديات القانونية والإعلامية قائمة، مما يفتح الباب أمام نقاش أوسع حول حقوق المستهلك وحدود المسؤولية القانونية للشركات العالمية.