logo
#

أحدث الأخبار مع #تشانغإي6

جناح الصين في أوساكا إكسبو: رؤية لمجتمع متناغم مع البيئة

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم

جناح الصين في أوساكا إكسبو: رؤية لمجتمع متناغم مع البيئة

رحلة إلى المستقبل تبدأ من هنا... استكشف أوساكا إكسبو 2025 سياحة وسفر ثقافة 20/05/2025 يستلهم جناح الصين تصميمه من شرائط الكتابة الصينية القديمة المصنوعة من الخيزران، المزينة بخمسة أنماط متميزة من الخطوط التقليدية التي تروي 119 نصًا، بما في ذلك قصائد شعرية صينية خالدة تعكس عمق التراث الأدبي. يُعد هذا الجناح الأكبر بين الأجنحة الدولية، حيث يمتد على مساحة شاسعة تبلغ 3870 مترًا مربعًا، مما يجعله وجهة مهيبة تجمع بين الأصالة والابتكار. في الداخل، يأخذ المعرض الزوار في رحلة عبر التاريخ من خلال عرض كنوز وطنية نادرة، تشمل قطعًا أثرية من العصور القديمة ومنحوتات فنية لشخصيات تاريخية بارزة مثل الراهب جيان تشن، الذي لعب دورًا محوريًا في تعزيز الروابط الثقافية بين الصين واليابان. هذه القطع، التي نادرًا ما تغادر حدود الصين، تتيح للزوار فرصة استثنائية لمشاهدة تراث ثقافي غني في قلب اليابان. يبرز الجناح أيضًا إنجازات الصين في استكشاف الفضاء من خلال عرض عينات فريدة من رمال القمر. تشمل هذه العينات تلك التي جُمعت من الجانب البعيد للقمر بواسطة مركبة 'تشانغ إي 6' الروبوتية في يونيو/ حزيران 2024، وهي الأولى من نوعها على مستوى العالم، إلى جانب عينة من الجانب المضيء للقمر جمعتها 'تشانغ إي 5'. يُقدم هذا العرض لمحة مبهرة عن طموحات الصين الفضائية وإسهاماتها في عصر الاستكشاف الكوني. باستخدام أحدث تقنيات العرض المرئي، يسلط الجناح الضوء على التقنيات الزراعية التقليدية التي تحافظ على التوازن البيئي، موازنةً بين الحكمة القديمة والابتكارات الحديثة. من خلال هذا العرض، يتجلى موضوع الجناح 'بناء مجتمع حياة للإنسان والطبيعة'، الذي يستند إلى فلسفات صينية عريقة تؤكد على الانسجام بين الإنسان والبيئة. (المقالة الأصلية منشورة باللغة اليابانية التقرير والنص: أوتشياما كينيتشي و مساعدة في التصوير الفوتوغرافي بواسطة كورويوا ماساكازو من (96BOX). صورة العنوان © تكنولوجيا ثقافة أوساكا العلاقات اليابانية الصينية

عصر جديد من الطاقة المستدامة خارج الأرض
عصر جديد من الطاقة المستدامة خارج الأرض

العربية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربية

عصر جديد من الطاقة المستدامة خارج الأرض

في خطوة قد تغير مستقبل الطاقة و استكشاف الفضاء ، تعمل ثلاث دول كبرى "الصين وروسيا والهند" على التعاون لإنشاء محطة طاقة نووية على سطح القمر. يهدف هذا المشروع الطموح إلى إعادة تعريف استكشاف الفضاء وتوفير مصدر طاقة مستدام لدعم المجتمعات القمرية المستقبلية، بل وربما يكون نموذجًا لحلول الطاقة بين الكواكب، بحسب تقرير لموقع "ecoprtalnews" اطلعت عليه "العربية Business". ويعد القمر، ببيئته المستقرة وعدم تأثره بالظروف الجوية المتقلبة، المكان الأمثل لتوليد الطاقة النووية على عكس الأرض، حيث تؤثر العوامل المناخية على كفاءة الطاقة الشمسية، ويوفر القمر إمكانية توليد طاقة مستمرة دون انقطاع. وأفاد التقرير بأن المفاعل النووي المخطط له سيكون قادرًا على إنتاج ما يصل إلى نصف ميغاواط من الطاقة، مما يجعله مصدرًا موثوقًا للكهرباء لدعم المهام العلمية والاستكشافات المستقبلية. الهند تنضم إلى التحالف بدأ التعاون بين الصين وروسيا، ولكن تقارير حديثة من وكالة "تاس" الروسية تشير إلى أن الهند تفكر في الانضمام إلى هذا المشروع، ومع ذلك، فإن العلاقات الجيوسياسية المتوترة بين الهند والصين قد تشكل تحديًا يتطلب حلًا دبلوماسيًا لضمان نجاح هذا التحالف. ولكي تتمكن الهند من المشاركة، يجب أن تتوفر لديها الشروط اللازمة، بما في ذلك الدعم المالي والخبرة التكنولوجية المتقدمة. وإذا نجحت الدول الثلاث في تجاوز خلافاتها، فإن هذا التعاون يمكن أن يعزز العلاقات الثنائية ويوفر منصة لتحقيق إنجازات علمية وتكنولوجية غير مسبوقة. سباق الهيمنة القمرية لا يقتصر هذا المشروع على الصين وروسيا والهند فقط، بل يشكل جزءًا من سباق عالمي للهيمنة على القمر، وعلى الجانب الآخر، تعمل الولايات المتحدة وشركاؤها مع وكالة "ناسا" على تحقيق أهداف مماثلة لدعم الوجود البشري المستدام على القمر. ومع ذلك، يبدو أن التحالف الثلاثي يمتلك ميزة قوية بفضل التكنولوجيا المتقدمة والموارد الكبيرة التي يتمتع بها أعضاؤه. وإذا سارت الأمور وفقًا للخطة، فقد يتم إطلاق المشروع خلال العقد القادم، مما يغير بشكل جذري طريقة تفكيرنا في القمر وإمكاناته. جدير بالذكر أن الصين تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها القمرية، حيث أطلقت مهمة "تشانغ إي 6" في مايو 2024، وتخطط لإطلاق "تشانغ إي 7" و"تشانغ إي 8" في المراحل القادمة. وعلى الرغم من الفشل الذي واجهته روسيا في مهمة "لونا-25" عام 2023، والتي كانت أول محاولة روسية لاستكشاف القمر منذ 47 عامًا، لا يزال التعاون بين الصين وروسيا قويًا. ويهدف المشروع الجديد إلى إنشاء أنظمة للطاقة والاتصالات على القمر، مما سيدعم المهام العلمية والاستكشافات المستقبلية، وإذا نجح فسيكون نقطة تحول في تاريخ استكشاف الفضاء، وبداية لعصر جديد من الطاقة المستدامة خارج كوكب الأرض.

قد تغير مستقبل الطاقة.. محطة نووية على القمر بمشاركة 3 دول!
قد تغير مستقبل الطاقة.. محطة نووية على القمر بمشاركة 3 دول!

البلاد البحرينية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

قد تغير مستقبل الطاقة.. محطة نووية على القمر بمشاركة 3 دول!

في خطوة قد تغير مستقبل الطاقة واستكشاف الفضاء، تعمل ثلاث دول كبرى "الصين وروسيا والهند" على التعاون لإنشاء محطة طاقة نووية على سطح القمر. يهدف هذا المشروع الطموح إلى إعادة تعريف استكشاف الفضاء وتوفير مصدر طاقة مستدام لدعم المجتمعات القمرية المستقبلية، بل وربما يكون نموذجًا لحلول الطاقة بين الكواكب، بحسب تقرير لموقع "ecoprtalnews" اطلعت عليه "العربية Business". ويعد القمر، ببيئته المستقرة وعدم تأثره بالظروف الجوية المتقلبة، المكان الأمثل لتوليد الطاقة النووية على عكس الأرض، حيث تؤثر العوامل المناخية على كفاءة الطاقة الشمسية، ويوفر القمر إمكانية توليد طاقة مستمرة دون انقطاع. وأفاد التقرير بأن المفاعل النووي المخطط له سيكون قادرًا على إنتاج ما يصل إلى نصف ميغاواط من الطاقة، مما يجعله مصدرًا موثوقًا للكهرباء لدعم المهام العلمية والاستكشافات المستقبلية. الهند تنضم إلى التحالف بدأ التعاون بين الصين وروسيا، ولكن تقارير حديثة من وكالة "تاس" الروسية تشير إلى أن الهند تفكر في الانضمام إلى هذا المشروع، ومع ذلك، فإن العلاقات الجيوسياسية المتوترة بين الهند والصين قد تشكل تحديًا يتطلب حلًا دبلوماسيًا لضمان نجاح هذا التحالف. ولكي تتمكن الهند من المشاركة، يجب أن تتوفر لديها الشروط اللازمة، بما في ذلك الدعم المالي والخبرة التكنولوجية المتقدمة. وإذا نجحت الدول الثلاث في تجاوز خلافاتها، فإن هذا التعاون يمكن أن يعزز العلاقات الثنائية ويوفر منصة لتحقيق إنجازات علمية وتكنولوجية غير مسبوقة. سباق الهيمنة القمرية لا يقتصر هذا المشروع على الصين وروسيا والهند فقط، بل يشكل جزءًا من سباق عالمي للهيمنة على القمر، وعلى الجانب الآخر، تعمل الولايات المتحدة وشركاؤها مع وكالة "ناسا" على تحقيق أهداف مماثلة لدعم الوجود البشري المستدام على القمر. ومع ذلك، يبدو أن التحالف الثلاثي يمتلك ميزة قوية بفضل التكنولوجيا المتقدمة والموارد الكبيرة التي يتمتع بها أعضاؤه. وإذا سارت الأمور وفقًا للخطة، فقد يتم إطلاق المشروع خلال العقد القادم، مما يغير بشكل جذري طريقة تفكيرنا في القمر وإمكاناته. جدير بالذكر أن الصين تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها القمرية، حيث أطلقت مهمة "تشانغ إي 6" في مايو 2024، وتخطط لإطلاق "تشانغ إي 7" و"تشانغ إي 8" في المراحل القادمة. وعلى الرغم من الفشل الذي واجهته روسيا في مهمة "لونا-25" عام 2023، والتي كانت أول محاولة روسية لاستكشاف القمر منذ 47 عامًا، لا يزال التعاون بين الصين وروسيا قويًا. ويهدف المشروع الجديد إلى إنشاء أنظمة للطاقة والاتصالات على القمر، مما سيدعم المهام العلمية والاستكشافات المستقبلية، وإذا نجح فسيكون نقطة تحول في تاريخ استكشاف الفضاء، وبداية لعصر جديد من الطاقة المستدامة خارج كوكب الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store