#أحدث الأخبار مع #تشانغجيانويالجريدةمنذ 3 أيامترفيهالجريدةافتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي» لتعزيز التواصل الحضاريأكد السفير الصيني لدى البلاد تشانغ جيانوي أن الثقافة تفتح الأبواب بين الشعوب، وأن التبادل الإنساني بين الصين والكويت شهد تطوراً لافتاً من خلال المركز الثقافي الصيني في الكويت، الذي أصبح منصة رئيسية لتعزيز التفاهم والتواصل الحضاري بين البلدين، حيث إنه أول مركز من نوعه في منطقة الخليج، وقد أصبح نافذة حيوية لتعلم اللغة الصينية والتعرف على الثقافة الصينية التقليدية والمعاصرة. وخلال حفل افتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي»، بعنوان «الشاي مدعاة للوئام – الصبغ باللون النيلي وفن تحضير الشاي»، في المركز الثقافي الصيني، قال تشانغ إن «التبادلات الثقافية تمنح الحضارات ألوانها الحقيقية، والتعلّم المتبادل يصنع الازدهار. ثقافاتنا، الصينية والكويتية، تلتقيان في تقدير التقاليد والسعي لحياة جميلة». من ناحيتها، أكدت الأمينة العامة المساعدة بالتكليف لقطاع الآثار الإسلامية في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الشيخة العنود إبراهيم الصباح حرص المجلس على مواصلة بناء الجسور الثقافية، مضيفة أنه «منذ بدء العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين الكويت والصين في 1971، نحرص ونعتز بالتعاون بين البلدين في مجالات الثقافة والاعلام والتعليم، والتي تخللت بالعديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، لمد الجسور والتواصل البناء بين الشعبين الصديقين، من خلال وضع خريطة طريق، والتي شهدت على أول اتفاقية ثقافية بين البلدين وقعت عام 1982 بين المجلس ونظرائنا في الصين، والتي وضعت أساسات التعاون، ووطدت العلاقات الإنسانية على مدى 43 عاما من زيارات وفعاليات وأنشطة متنوعة».
الجريدةمنذ 3 أيامترفيهالجريدةافتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي» لتعزيز التواصل الحضاريأكد السفير الصيني لدى البلاد تشانغ جيانوي أن الثقافة تفتح الأبواب بين الشعوب، وأن التبادل الإنساني بين الصين والكويت شهد تطوراً لافتاً من خلال المركز الثقافي الصيني في الكويت، الذي أصبح منصة رئيسية لتعزيز التفاهم والتواصل الحضاري بين البلدين، حيث إنه أول مركز من نوعه في منطقة الخليج، وقد أصبح نافذة حيوية لتعلم اللغة الصينية والتعرف على الثقافة الصينية التقليدية والمعاصرة. وخلال حفل افتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي»، بعنوان «الشاي مدعاة للوئام – الصبغ باللون النيلي وفن تحضير الشاي»، في المركز الثقافي الصيني، قال تشانغ إن «التبادلات الثقافية تمنح الحضارات ألوانها الحقيقية، والتعلّم المتبادل يصنع الازدهار. ثقافاتنا، الصينية والكويتية، تلتقيان في تقدير التقاليد والسعي لحياة جميلة». من ناحيتها، أكدت الأمينة العامة المساعدة بالتكليف لقطاع الآثار الإسلامية في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الشيخة العنود إبراهيم الصباح حرص المجلس على مواصلة بناء الجسور الثقافية، مضيفة أنه «منذ بدء العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين الكويت والصين في 1971، نحرص ونعتز بالتعاون بين البلدين في مجالات الثقافة والاعلام والتعليم، والتي تخللت بالعديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، لمد الجسور والتواصل البناء بين الشعبين الصديقين، من خلال وضع خريطة طريق، والتي شهدت على أول اتفاقية ثقافية بين البلدين وقعت عام 1982 بين المجلس ونظرائنا في الصين، والتي وضعت أساسات التعاون، ووطدت العلاقات الإنسانية على مدى 43 عاما من زيارات وفعاليات وأنشطة متنوعة».