أحدث الأخبار مع #تشانغغوانغ


الموقع بوست
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
فاينانشال تايمز: شركة أقمار صناعية صينية تُزوّد الحوثيين بصور وتحركات السفن بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)
قال مسؤولون أمريكيون إن شركة أقمار صناعية صينية مرتبطة بالجيش الصيني تُزوّد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن بصور لاستهداف السفن الحربية الأمريكية والسفن الدولية في البحر الأحمر. ونقلت صحيفة " فاينانشال تايمز" عن مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية قوله "لقد أعربت الولايات المتحدة عن مخاوفها للحكومة الصينية بشكل خاص عدة مرات بشأن دور شركة تشانغ غوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية المحدودة في دعم الحوثيين، وذلك لدفع بكين إلى اتخاذ إجراء". وأضاف المسؤول أن الصين "تجاهلت" هذه المخاوف. كما صرّح بأن تصرفات شركة تشانغ غوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية المحدودة، و"دعم بكين الضمني" رغم تحذيرات واشنطن، "مثال آخر على ادعاءات الصين الفارغة بدعم السلام". وقال المسؤول: "نحث شركاءنا على الحكم على الحزب الشيوعي الصيني والشركات الصينية بناءً على أفعالهم، لا على أقوالهم الفارغة". وقال المسؤول الأمريكي: "يجب على بكين أن تأخذ هذه الأولوية على محمل الجد عند النظر في أي دعم مستقبلي لشركة CGSTL". وعندما سُئلت عن المزاعم الأمريكية بشأن شركة الأقمار الصناعية، قالت السفارة الصينية في واشنطن إنها "ليست على علم بالوضع ذي الصلة". خضعت شركة CGSTL سابقًا لتدقيق أمريكي، وكانت من بين الجهات التي فُرضت عليها عقوبات عام 2023 بزعم تقديمها صورًا عالية الدقة عبر الأقمار الصناعية لمجموعة فاغنر، جيش المرتزقة الروسي الذي ساعد الرئيس فلاديمير بوتين في تنفيذ غزوه الشامل لأوكرانيا. وحذرت إدارة ترامب بكين مرارًا وتكرارًا من أن شركة تشانغ غوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية المحدودة، وهي مجموعة تجارية مرتبطة بجيش التحرير الشعبي الصيني، تُزوّد الحوثيين بالمعلومات الاستخباراتية. ويأتي القلق حسب تقرير الصحيفة التي ترجمه للعربية "الموقع بوست" بشأن شركة تشانغ غوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية المحدودة في ظل تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين بعد أن فرض الرئيس دونالد ترامب رسومًا جمركية ضخمة جديدة على الواردات من الصين، والتي تخضع الآن لضريبة بنسبة 145%. تأسست الشركة الصينية عام 2014 كمشروع مشترك بين حكومة مقاطعة جيلين وفرع للأكاديمية الصينية للعلوم في تشانغتشون، عاصمة المقاطعة. قال جيمس مولفينون، الخبير في شؤون الجيش والاستخبارات الصينية في شركة بامير للاستشارات: "تُعد تشانغ غوانغ واحدة من عدد قليل من شركات الأقمار الصناعية الصينية "التجارية" ظاهريًا، والتي هي في الواقع جزء لا يتجزأ من منظومة الاندماج العسكري-المدني، حيث توفر قدرات مراقبة عالمية للعملاء المدنيين والعسكريين على حد سواء". صرح ماثيو بروزيسي، خبير الدفاع الصيني في شركة BluePath Labs، وهي شركة استشارية تعمل مع الحكومة الأمريكية، العام الماضي بأن CGSTL لديها 100 قمر صناعي في مدارها، على الرغم من أنها تخطط لامتلاك 300 قمر بحلول نهاية عام 2025، مما سيمكنها من التقاط صور متكررة لأي موقع في العالم كل 10 دقائق. قال بروزيس إن شركة CGSTL لديها "صلات وثيقة" بالحكومة الصينية والحزب الشيوعي والجيش. لكن ذكر علاقاتها مع جيش التحرير الشعبي الصيني قلّ منذ عام 2020، مما يشير إلى أنها "أصبحت أكثر حذرًا من مناقشة هذه العلاقات علنًا". وفرضت الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة عقوبات على عشرات المجموعات التجارية الصينية التي يُزعم أن لها صلات بالجيش. وأضاف بروزيس أن شركة CGSTL قدمت إحاطات لكبار المسؤولين الصينيين حول تطبيقاتها، بما في ذلك تطبيقات "الاستخبارات العسكرية"، وعرضت تقنيتها أمام العديد من كبار ضباط جيش التحرير الشعبي الصيني، بمن فيهم تشانغ يوشيا، أعلى جنرال في الجيش الصيني والرجل الثاني في القيادة بعد الرئيس شي جين بينغ. تأتي مخاوف الولايات المتحدة بشأن CGSTL في الوقت الذي يركز فيه البنتاغون بشكل متزايد على النشاط العسكري الصيني في الفضاء. وقال البنتاغون إن الصين ستضع 200 قمر صناعي في مدارها بحلول عام 2023، لتحتل المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة. وأضافت أن بكين تصدر أيضًا تكنولوجيا الأقمار الصناعية الخاصة بها، بما في ذلك أقمار الاستشعار عن بعد التي تم تطويرها محليًا - وهو نفس النوع من التكنولوجيا التي تنشرها شركة CGSTL.


شهارة نت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- شهارة نت
الحوثيون حولوا مقاتلة سوبر هورنيت الأمريكية إلي غواصة
بقلم / عبد الرقيب البليط في تقرير مطول نشرته مجلة ناشيونال ريفيو الأمريكية بعنوان الحوثيون حولوا مقاتلة سوبر هورنيت الأمريكية إلي غواصة في إشارة إلى إسقاط طائرة أمريكية حربية إف 18 أثناء الانعطاف الحاد لحاملة الطائرات الأمريكية هاري ترومان هروباً بعد استهدافها من قبل القوات المسلحةاليمنية بالصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة وإن سقوط الطائرة أدى إلى تصاعد الخسائر الأمريكية في العتاد العسكري حيث يقدر ثمن هذه الطائرة بأكثر من 60 مليون دولار وهذا مؤشراً على إرتفاع كلفة العمليات العسكرية الأمريكية في المنطقة وإن هذه الحادثة أتت بعد سلسلة من الخسائر الأخرى حيث تمكن الحوثيون من إسقاط سبع طائرات أمريكية بدون طيار من طراز MQ9 خلال أقل من ستة أسابيع ثلاث منها خلال الأسبوع الأخير فقط بقيمة إجمالية تفوق أكثر من 200 مليون دولار ولفت التقرير إلى أن هذه الخسائر الميدانية تطرح تساؤلات حول فعالية الحملة العسكرية الأمريكية على اليمن خاصة في ظل تنفيذها أكثر من 800 ضربة جوية ضد أهداف حوثية منذ بداية الحملة شملت مواقع قيادة ومرافق تصنيع وتخزين أسلحة متقدمة حسب ما ورد من القيادات السياسية والعسكرية الأمريكية كما أشار التقرير إن الحوثيين يتلقون دعماً خارجياً من قوى كبرى بما في ذلك الصين وروسيا حيث تقدم شركة تشانغ غوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية الصينية صوراً عالية الدقة للحوثيين عبر شبكة تضم 117 قمرا صناعياً جيلين 1 وهو ما يعزز قدراتهم على تحديد المواقع للقوات الأمريكية كما أن روسيا قدمت بيانات استهداف ثم هاجم التقرير وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث لعدم تقديمه احاطات إعلامية مفصلة حول العمليات العسكرية في اليمن على عكس الإحاطات التي قدمها وزراء دفاع سابقون خلال حروب الخليج وافغانستان والعراق وأختتم التقرير أن الحادث الأخير في البحر الأحمر يؤكد تصاعد التحديات التي تواجهها القوات الأمريكية في مواجهة الحوثيين وبحسب قراءتي التحليلية السياسية لهذا التقرير الذي نشرته مجلة ناشيونال ريفيو الأمريكية فهي تؤكد الهزائم النكراء التي تلقوها من قبل القوات المسلحةاليمنية في البحرين الأحمر والعربي والخسائر المادية والمعنوية والعسكرية التي تكبدوها والفشل الاستخباراتي والسياسي والعسكري والإعلامي الذي أصاب القوات العسكرية الأمريكية بسبب الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة اليمنية التي استهدفت حاملتي الطائرات الأمريكية هاري ترومان وكارل فينسون والقطع الحربية التابعة لها وخسائرهم للعديد من طائرات بدون طيار أمريكية من طراز MQ9 التي يعتمدون عليها استخباراتيا الأمر الذي أفقدهم تحقيق أهدافهم العدوانية والاجرامية ومأربهم الخبيثة فكانت صفعة يمنية قوية جدا ومزلزلة للعدوان الأمريكي والصهيوني مقالات ذات صلة


الأمناء
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
صحيفة امريكية : مليشيا الحوثي اصبحت وكالة اختبار غير مباشرة لأنظمة تسليح صينية
كشفت صحيفة "ناشيونال إنترست" الأمريكية أن مليشيا الحوثي في اليمن، المدعومة من إيران، باتت تشكّل تهديدًا متزايدًا للجيش الأمريكي، يفوق ما توقعه مسؤولو البنتاغون. وأوضحت الصحيفة أن الحوثيين لا يتلقون دعمًا من إيران فقط، بل أصبحوا أيضًا بمثابة وكالة اختبار غير مباشرة لأنظمة تسليح صينية، في إشارة إلى تطور صواريخهم الباليستية المضادة للسفن (ASBMs)، التي أصبحت أكثر دقة وخطورة، حتى على حاملات الطائرات النووية الأمريكية. وأكد التقرير أن شركة الأقمار الصناعية الصينية "تشانغ غوانغ" تقدم صورًا فضائية للحوثيين تساعدهم في استهداف السفن الأمريكية والدولية في البحر الأحمر، بينما نفت الشركة هذه الادعاءات. ولفتت الصحيفة إلى أن الشركة نفسها اتُّهمت سابقًا بدعم مجموعة فاغنر الروسية خلال حرب أوكرانيا. وأضافت "ناشيونال إنترست" أن الصين قد تستفيد من استنزاف الموارد الأمريكية في البحر الأحمر، مما يخفف الضغط عنها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، خصوصًا مع احتمالات الصراع حول تايوان. واختتمت الصحيفة تحذيرها بأن استمرار استخدام الحوثيين لصور الأقمار الصناعية في استهداف السفن الأمريكية قد يدفع واشنطن لاتخاذ خطوات صارمة، ربما تصل إلى تدمير هذه الأقمار عبر "قوة الفضاء الأمريكية"، حفاظًا على أرواح جنودها ومصالحها الاستراتيجية.


اليمن الآن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صحيفة امريكية : مليشيا الحوثي اصبحت وكالة اختبار غير مباشرة لأنظمة تسليح صينية
كشفت صحيفة "ناشيونال إنترست" الأمريكية أن مليشيا الحوثي في اليمن، المدعومة من إيران، باتت تشكّل تهديدًا متزايدًا للجيش الأمريكي، يفوق ما توقعه مسؤولو البنتاغون. وأوضحت الصحيفة أن الحوثيين لا يتلقون دعمًا من إيران فقط، بل أصبحوا أيضًا بمثابة وكالة اختبار غير مباشرة لأنظمة تسليح صينية، في إشارة إلى تطور صواريخهم الباليستية المضادة للسفن (ASBMs)، التي أصبحت أكثر دقة وخطورة، حتى على حاملات الطائرات النووية الأمريكية. وأكد التقرير أن شركة الأقمار الصناعية الصينية "تشانغ غوانغ" تقدم صورًا فضائية للحوثيين تساعدهم في استهداف السفن الأمريكية والدولية في البحر الأحمر، بينما نفت الشركة هذه الادعاءات. ولفتت الصحيفة إلى أن الشركة نفسها اتُّهمت سابقًا بدعم مجموعة فاغنر الروسية خلال حرب أوكرانيا. وأضافت "ناشيونال إنترست" أن الصين قد تستفيد من استنزاف الموارد الأمريكية في البحر الأحمر، مما يخفف الضغط عنها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، خصوصًا مع احتمالات الصراع حول تايوان. واختتمت الصحيفة تحذيرها بأن استمرار استخدام الحوثيين لصور الأقمار الصناعية في استهداف السفن الأمريكية قد يدفع واشنطن لاتخاذ خطوات صارمة، ربما تصل إلى تدمير هذه الأقمار عبر "قوة الفضاء الأمريكية"، حفاظًا على أرواح جنودها ومصالحها الاستراتيجية.


اليمن الآن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
هل أصبح الحوثيون وكالة اختبار للصواريخ الصينية؟ وكالة دولية تكشف المستور
كشفت صحيفة "ناشيونال إنترست" الأمريكية أن مليشيا الحوثي في اليمن، المدعومة من إيران، باتت تشكّل تهديدًا متزايدًا للجيش الأمريكي، يفوق ما توقعه مسؤولو البنتاغون. وأوضحت الصحيفة أن الحوثيين لا يتلقون دعمًا من إيران فقط، بل أصبحوا أيضًا بمثابة وكالة اختبار غير مباشرة لأنظمة تسليح صينية، في إشارة إلى تطور صواريخهم الباليستية المضادة للسفن (ASBMs)، التي أصبحت أكثر دقة وخطورة، حتى على حاملات الطائرات النووية الأمريكية. وأكد التقرير أن شركة الأقمار الصناعية الصينية "تشانغ غوانغ" تقدم صورًا فضائية للحوثيين تساعدهم في استهداف السفن الأمريكية والدولية في البحر الأحمر، بينما نفت الشركة هذه الادعاءات. لكن الصحيفة لفتت إلى أن الشركة نفسها اتُّهمت سابقًا بدعم مجموعة فاغنر الروسية خلال حرب أوكرانيا. وأضافت "ناشيونال إنترست" أن الصين قد تستفيد من استنزاف الموارد الأمريكية في البحر الأحمر، مما يخفف الضغط عنها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، خصوصًا مع احتمالات الصراع حول تايوان. واختتمت الصحيفة تحذيرها بأن استمرار استخدام الحوثيين لصور الأقمار الصناعية في استهداف السفن الأمريكية قد يدفع واشنطن لاتخاذ خطوات صارمة، ربما تصل إلى تدمير هذه الأقمار عبر "قوة الفضاء الأمريكية"، حفاظًا على أرواح جنودها ومصالحها الاستراتيجية.