أحدث الأخبار مع #تشيرينغيتو


الجريدة 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
الركراكي: تجربتي مع "أسود الأطلس" ستنتهي إن لم نُتَوج بالكأس في المغرب
خرج وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، بتصريحات حملت قدراً كبيراً من الوضوح والواقعية، واضعاً مصيره المهني على رأس "أسود الأطلس" في ميزان النتائج خلال كأس أمم إفريقيا المقبلة، التي ستحتضنها المملكة المغربية صيف 2025. ورغم أن عقده يمتد رسمياً حتى نهائيات كأس العالم 2026، فإن الركراكي لم يتردد في القول إن الفشل في التتويج بالكأس الإفريقية يعني، بالنسبة له، نهاية التجربة. وقال المدرب الذي أعاد كتابة تاريخ المنتخب المغربي في مونديال قطر، في ظهوره ضمن برنامج "تشيرينغيتو" الإسباني، إن البطولة القارية المقبلة تمثل بالنسبة له لحظة الحقيقة، وإنه يدرك جيداً طبيعة العمل في عالم كرة القدم، حيث النتائج هي الحكم الأول والأخير. وأكد أن الجماهير المغربية باتت تطمح لما هو أكبر، وأنه يتفهم هذه التطلعات، مشدداً على أن الهدف الآن هو تشكيل منتخب قادر على إسعاد الشعب المغربي وتحقيق اللقب الذي طال انتظاره. وتابع ذات المتحدث، أن عدد المباريات المتبقية قبل انطلاق المسابقة لا يتعدى سبع مواجهات، ما يستوجب حُسن الاختيار والاستعداد الجيد، إذ إن الزمن، كما عبّر، لا يرحم، خصوصاً حين تكون الجماهير تنتظر التتويج ولا شيء سواه. في خضم هذه التحديات، لم يُخف الركراكي حنينه لعالم الأندية، وعبّر عن اشتياقه للعمل اليومي الذي يتيحه التدريب على المستوى المحلي، حيث تكون العلاقة أوثق مع اللاعبين، والزمن أكثر مرونة لتطبيق الأفكار والخطط. ورغم أنه لمّح إلى إمكانية العودة إلى عالم الأندية مستقبلاً، إلا أن تركيزه، كما قال، منصب بالكامل حالياً على تحقيق النجاح مع المنتخب الوطني، بما في ذلك مواصلة سلسلة النتائج الإيجابية في التصفيات الإفريقية والعالمية. ملف مزدوج الجنسية ظل حاضراً بقوة في تصريحات الناخب الوطني، خصوصاً ما تعلق باللاعب لامين يامال، نجم برشلونة الإسباني، الذي أثار الكثير من الجدل بشأن هويته الدولية. وكشف الركراكي أنه بذل جهداً كبيراً لإقناع اللاعب بالانضمام إلى صفوف المنتخب المغربي، وفتح قنوات التواصل مع أسرته ومحاميه، غير أن الخيار النهائي كان لصالح المنتخب الإسباني. وأشاد المدرب بموقف يامال، الذي وصفه بالصادق والواضح، معتبراً أن اللاعب لم يستغل مسألة الانتماء المزدوج لأغراض تفاوضية، بل عبّر عن إحساسه الصادق بالانتماء لإسبانيا منذ البداية، وأبلغ قراره النهائي بكل احترام. بالمقابل، تحدّث الركراكي عن الحالة المعاكسة التي جسدها إبراهيم دياز، نجم ريال مدريد، الذي اختار تمثيل المنتخب المغربي بعد تردد طويل. وقال إن دياز عاش صراعاً داخلياً بسبب خلفيته الثقافية المزدوجة، لكن التواصل معه كان مثمراً، وتم منحه المساحة الكافية لاتخاذ القرار دون ضغوط. وأضاف أن المشروع الذي عرضه عليه طاقم المنتخب الوطني كان مقنعاً بما يكفي، وأن سعادته كبيرة باختيار دياز لحمل قميص المغرب، خصوصاً في هذا التوقيت الذي يحتاج فيه المنتخب إلى مزيد من العمق والجودة في الخط الأمامي. في سياق متصل، واصل وليد الركراكي جولته الأوروبية لمتابعة اللاعبين المحترفين في عدد من الدوريات، حيث يتواجد حالياً في إسبانيا لمراقبة أداء بعض العناصر المرشحة للدخول في اللائحة النهائية للمنتخب خلال معسكر يونيو. الركراكي بدا فخوراً أيضاً بالتقدم الذي أحرزه المنتخب المغربي في التصفيات المزدوجة المؤهلة لكأس إفريقيا وكأس العالم، مشيراً إلى أن أسود الأطلس باتوا قريبين من ضمان التأهل إلى مونديال 2026، بعد سلسلة من الانتصارات المتتالية. معتبراً أن تحول التأهل إلى المونديال إلى أمر "اعتيادي" لدى الجماهير يعكس تطور مستوى الطموحات داخل الشارع الكروي المغربي، وهو أمر يراه إيجابياً ويدل على نضج المشروع الرياضي. وختم الركراكي رسائله دائماً بجرعة من الأمل والروح الوطنية، إذ شدد على أهمية أن يفرح الشعب المغربي، خاصة في المناسبات. وأبرز ذات المتحدث، أن المغرب يعمل على بناء منتخب قوي، لا فقط لرفع الكأس القارية، بل من أجل الحفاظ على الاستمرارية التي باتت سمة هذا الجيل، متعهداً بمواصلة العمل الجاد لتقديم أفضل نسخة من "الأسود" في أكبر المحافل القارية والدولية.


مراكش الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- مراكش الآن
الركراكي يتحدث عن مستقبله مع الأسود
تحدث وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، عن مستقبله مع 'الأسود'، مشيرا إلى أنه قد يرحل عن النخبة الوطنية في حال الفشل في التتويج بنهائيات كأس أمام إفريقيا، المرتقبة في المغرب في الفترة الممتدة ما بين الـ21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026. قال وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، إن عقده مع الجامعة الملكية المغربية يمتد إلى غاية نهائيات كأس العالم 'مونديال 2026″، لكنه قد يرحل قبل ذلك في حال الفشل بالتتويج بكأس أمم إفريقيا 'كان المغرب 2025'. وفي هذا السياق تابع الركراكي، خلال حلوله ضيفا على برنامج 'تشيرينغيتو' الإسباني (El Chiringuito): 'عقدي مع المنتخب المغربي يمتد حتى كأس العالم 2026، لكني أعتقد أنه إذا لم أفز بكأس أمم إفريقيا، فإن مهتمي ستنتهي'، مشيرا إلى أنه ليس قلقا من هذا الأمر. وأضاف: 'ما يهمني الآن هو التركيز مع الفريق، يجب أن نقوم بتحضير جيد، لدينا 6 أو 7 أشهر قبل النهائيات، وأعمل على جعل المجموعة سعيدة من أجل إسعاد الشعب المغربي'. وتابع الناخب الوطني: 'قلتها دائما، إذا لم أفز بكأس أمم إفريقيا ستتقلص قيمتي من مدرب جيد إلى مدرب سيء، وربما لن أتمكن من الحصول على فرصة أخرى'. وأضف الركراكي أنه يحب تدريب الأندية 'لأنني أشعر بالراحة مع النادي'، مشيرا إلى أن توليه قيادة المنتخب المغربي جاء بعدما تألق مع فريق الوداد الرياضي، حين قاد الأخير إلى التتويج بدوري أبطال إفريقيا. وقال الناخب الوطني إن العمل اليومي، مع الأندية يعجبه أكثر، وأنه يفتقده، موضحا: 'تدريب المنتخبات هو عمل مختلف تماما، لأنه تكون لديك الفرصة لإجراء حصة واحدة أو حصتين لوضع خطة اللعب'.


البطولة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
الركراكي: "أفتقد تدريب الأندية والعمل اليومي يعجبني أكثر لأنني أشعر بالراحة"
إعترف الناخب الوطني وليد الركراكي بافتقاده تدريب الأندية، مؤكدا اشياقه للعمل اليومي، ومشددا في الوقت ذاته على أهمية قيادته المنتخب المغربي للتتويج بـ كأس أمم أفريقيا. وقال الركراكي في حديثه ضمن برنامج " تشيرينغيتو": "إذا لم أفز بكأس أمم أفريقيا سأتحول من مدرب جيد لسيء، وربما لن أتمكن من الحصول على الفرصة التي أريدها". وواصل:"أنا أحب تدريب الأندية لأنني أشعر حينها بالراحة. كأس العالم مثلا جاءت بعد أن كنت مدربا للوداد وفزت بدوري أبطال أفريقيا". وواصل: "العمل اليومي يعجبني أكثر، وأفتقد ذلك، لأن تدريب المنتخبات هو مختلف كليا. اللاعبون يأتون يوم الأحد أو الإثنين ويجب أن يتم استشفاؤهم ولدينا حصة أو حصتين فقط لوضع خطة اللعب".


الجريدة 24
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
الركراكي: العمل مع المنتخب محدود زمنيا.. وتدريب الأندية يمنحني راحة نفسية أكثر
أعرب الناخب الوطني المغربي وليد الركراكي عن حنينه لتجربة تدريب الأندية، مؤكدًا افتقاده لوتيرة العمل اليومي التي تميز المهام التقنية داخل الأندية مقارنة بتجربة قيادة المنتخبات. وجاءت تصريحات الركراكي خلال ظهوره الإعلامي في برنامج "تشيرينغيتو" الإسباني، حيث تحدث بصراحة عن الفوارق بين المهام الفنية داخل الأندية وتلك المرتبطة بالمنتخب الوطني، مشددًا في الوقت ذاته على أهمية مواصلة مسيرته مع أسود الأطلس بهدف التتويج بكأس أمم أفريقيا. وقال الركراكي في حديثه: "أنا أحب تدريب الأندية لأنني أشعر حينها بالراحة. كأس العالم مثلًا جاءت بعد أن كنت مدربًا للوداد وفزت بدوري أبطال أفريقيا". وأضاف: "العمل اليومي يعجبني أكثر، وأفتقد ذلك، لأن تدريب المنتخبات مختلف كليًا. اللاعبون يأتون يوم الأحد أو الإثنين، ويجب أن يتم استشفاؤهم، ولدينا حصة أو حصتان فقط لوضع خطة اللعب". المدرب المغربي الذي حقق نجاحات بارزة في مسيرته مع نادي الوداد الرياضي، قبل أن يتولى تدريب المنتخب الوطني، عبّر عن تقديره الكبير لمتطلبات العمل داخل الأندية، حيث أشار إلى أنه يجد متعة خاصة في بناء الفريق منذ البداية ومتابعة تطوره بشكل يومي. واستعاد الركراكي ذكرياته مع نادي الوداد، الذي قاده إلى منصة التتويج القاري، مؤكدًا أن تلك التجربة كانت محطة فارقة مهدت له طريق قيادة المنتخب المغربي في نهائيات كأس العالم. ورغم حنينه لتجربة الأندية، شدد الركراكي على أن قيادة المنتخب الوطني تظل مسؤولية وطنية كبرى وفرصة لتحقيق إنجازات تاريخية، وعلى رأسها الفوز بلقب كأس أمم أفريقيا. وأوضح أن طبيعة العمل مع المنتخبات تفرض إكراهات مختلفة، من حيث ضيق الوقت وضرورة التعامل مع لاعبين قادمين من مختلف البطولات، ما يتطلب سرعة في الانسجام الفني والتحضير التكتيكي. وقال بهذا الخصوص: "هؤلاء اللاعبون ليسوا ملكًا لك فعليًا، لكن الجميل في الأمر هو أنك تستطيع اختيار الأفضل". وتأتي تصريحات الركراكي في وقت تعرف فيه الساحة الكروية المغربية ترقبًا كبيرًا قبل نهائيات كأس أمم أفريقيا المقبلة، حيث يعلّق الجمهور المغربي آمالًا عريضة على الجيل الحالي من اللاعبين لتحقيق اللقب القاري، خاصة بعد الأداء البطولي في مونديال قطر، الذي وضع المنتخب المغربي ضمن مصاف المنتخبات الكبرى على الساحة العالمية. وفي انتظار التحديات المقبلة، يواصل الركراكي التنقل بين متطلبات المنتخب الوطني وتطلعاته الشخصية كمدرب يعشق التفاصيل اليومية في عالم كرة القدم، في تجربة تضعه أمام معادلة صعبة لكنها غنية بالتحديات والطموحات.


البطولة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
الركراكي: "لم أكن أملك المستوى الكافي للعب لفرنسا وأختار ديمبيلي كأفضل لاعب حاليا"
واصل وليد الركراكي ، مدرب المنتخب المغربي ، الكشف عن مجموعة من الأسرار، بعد اختياره لأفضل لاعب حاليا في نظره، وحديثه عن اختياره اللعب للمغرب على حساب فرنسا. وقال الركراكي في حديثه ضمن برنامج " تشيرينغيتو": "أفضل لاعب حاليا؟ الأمر معقد، أقول صلاح ولكن في دوري الأبطال سأختار ديمبيلي". وواصل: "هل كنت مستعدا للعب لفرنسا؟ لم أكن أملك المستوى الكافي للعب مع فرنسا، لكنني اخترت المغرب".