أحدث الأخبار مع #تشيسكيدي


البلاد البحرينية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
"المعادن مقابل الأمن".. صفقة جديدة في الطريق بين الكونغو وأميركا
قال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، فيليكس تشيسكيدي، يوم الأربعاء، إن بلاده مستعدة للدخول في شراكة مع الولايات المتحدة بموجب اتفاق يقوم على المعادن مقابل الأمن. وفي حديثه لقناة فوكس نيوز، أوضح تشيسكيدي أن هذه الشراكة ستتيح للكونغو استخراج ومعالجة معادنها الحيوية لصالح الشركات الأميركية، بينما تساهم في تعزيز قدرات البلاد الدفاعية والأمنية. وقال تشيسكيدي: "أعتقد أن الولايات المتحدة قادرة على استخدام الضغط أو العقوبات لضمان قمع الجماعات المسلحة الموجودة في جمهورية الكونغو الديمقراطية"، وفقا لـ"رويترز". وتخوض جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي تزخر باحتياطيات ضخمة من الكوبالت والليثيوم واليورانيوم إلى جانب معادن أخرى، صراعًا ضد متمردي حركة 23 مارس، المدعومة من رواندا، والتي تمكنت هذا العام من السيطرة على مساحات واسعة من شرق البلاد.


العربية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
"المعادن مقابل الأمن".. صفقة جديدة في الطريق بين الكونغو وأميركا
قال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، فيليكس تشيسكيدي، يوم الأربعاء، إن بلاده مستعدة للدخول في شراكة مع الولايات المتحدة بموجب اتفاق يقوم على المعادن مقابل الأمن. وفي حديثه لقناة فوكس نيوز، أوضح تشيسكيدي أن هذه الشراكة ستتيح للكونغو استخراج ومعالجة معادنها الحيوية لصالح الشركات الأميركية، بينما تساهم في تعزيز قدرات البلاد الدفاعية والأمنية. وقال تشيسكيدي: "أعتقد أن الولايات المتحدة قادرة على استخدام الضغط أو العقوبات لضمان قمع الجماعات المسلحة الموجودة في جمهورية الكونغو الديمقراطية"، وفقا لـ"رويترز". وتخوض جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي تزخر باحتياطيات ضخمة من الكوبالت والليثيوم واليورانيوم إلى جانب معادن أخرى، صراعًا ضد متمردي حركة 23 مارس، المدعومة من رواندا، والتي تمكنت هذا العام من السيطرة على مساحات واسعة من شرق البلاد.


فيتو
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
الأمن و"قمع المسلحين" مقابل المعادن، رئيس الكونغو يعرض صفقة مع أمريكا
أبدى رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، فيليكس تشيسكيدي، استعداده لعقد شراكة مع الولايات المتحدة تقوم على مبدأ 'المعادن مقابل الأمن'. وأشار خلال مقابلة مع قناة «فوكس نيوز» الأمريكية، إلى أن بلاده الغنية بالموارد الحيوية مثل الكوبالت والليثيوم واليورانيوم يمكنها الاستفادة من تعاون أمني أمريكي لمواجهة الجماعات المسلحة. وأكد تشيسكيدي أن الاتفاق المحتمل سيمكن الكونغو من استخراج ومعالجة ثرواتها المعدنية لصالح الشركات الأمريكية، مقابل دعم واشنطن لقدرات البلاد الدفاعية والأمنية. وأشار إلى قدرة الولايات المتحدة على فرض ضغوط وعقوبات لقمع المتمردين الذين يهددون استقرار الكونغو. وتشهد الكونغو الديمقراطية اضطرابات أمنية حادة، خصوصًا في شرق البلاد، حيث تخوض معارك ضد متمردي «حركة 23 مارس»، والتي تمكنت من السيطرة على مساحات واسعة خلال الأشهر الأخيرة. ويشكل هذا النزاع تهديدًا مباشرًا لصناعة التعدين في البلاد، التي تُعدّ أحد أهم مصادر المعادن الاستراتيجية عالميًا، ما يجعل التعاون مع الولايات المتحدة خيارًا مطروحًا لتعزيز الاستقرار الداخلي وتأمين الاستثمارات الغربية في هذا القطاع الحيوي. يأتي هذا الطرح في وقت تسعى فيه أمريكا إلى تقليل اعتمادها على الصين في استيراد المعادن النادرة، ما يجعل الكونغو شريكًا محوريًّا في إعادة رسم خارطة سلاسل التوريد العالمية للموارد الحيوية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


Independent عربية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الكونغو تعرض شراكة مع أميركا حول اتفاق للمعادن في مقابل الأمن
قال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي أمس الأربعاء إن بلاده مستعدة لشراكة مع الولايات المتحدة، في شأن اتفاق للمعادن في مقابل الأمن. وأضاف تشيسكيدي لقناة "فوكس نيوز" أن مثل هذه الشراكة ستتيح للكونغو استخراج ومعالجة معادنها الحيوية لصالح شركات أميركية، وستساعد في الوقت نفسه البلاد في بناء قدراتها الدفاعية والأمنية. وقال تشيسكيدي "أعتقد أن الولايات المتحدة قادرة على استخدام الضغط أو العقوبات لضمان قمع الجماعات المسلحة الموجودة في جمهورية الكونغو الديمقراطية". وتخوض جمهورية الكونغو الديمقراطية، الغنية بالكوبالت والليثيوم واليورانيوم إلى جانب معادن أخرى، قتالاً ضد متمردي حركة 23 مارس المدعومة من رواندا الذين سيطروا على مساحات واسعة من شرق البلاد هذا العام. يأتي ذلك بينما قال سكان إن متمردي حركة 23 مارس المدعومة من رواندا توغلوا في بلدة واليكالي بشرق الكونغو أمس الأربعاء، بعد يوم واحد من دعوة رئيسي الكونغو الديمقراطية ورواندا إلى وقف لإطلاق النار على الفور. وقال جانفيير كابوتوا، أحد سكان بلدة واليكالي، إن دوي إطلاق نار سمع بالقرب من حي نيابانجي في البلدة. وأفاد مصدر عسكري، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن المتمردين يخوضون معارك مع الجنود والميليشيات الموالية للحكومة بعدما اجتاحوا موقعاً للجيش في هجوم مباغت خارج البلدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتقع واليكالي في منطقة غنية بالمعادن منها القصدير، وهي أبعد نقطة غرباً وصلت إليها الحركة المتمردة في تقدمها الذي لم يسبق له مثيل هذا العام. ويبلغ عدد سكان البلدة نحو 15 ألف نسمة وتبعد نحو 125 كيلومتراً شمال غربي مدينة جوما أكبر مدن شرق الكونغو. وأجبر التقدم غرباً شركة ألفامين ريسورسيز الأسبوع الماضي على تعليق عملياتها في منجم "بيسي" للقصدير الذي يبعد نحو 60 كيلومتراً شمال غربي واليكالي. وكثفت الدول المجاورة والقوى الأجنبية جهودها الدبلوماسية لوقف ما يتحول بسرعة لأسوأ صراع في شرق الكونغو منذ الحرب التي دارت بين عامي 1998 و2003 التي تورط فيها عدد من الدول المجاورة. واجتمع رئيس الكونغو فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاجامي أول أمس الثلاثاء في قطر في أول محادثات مباشرة بينهما منذ أن كثفت حركة 23 مارس هجومها في يناير (كانون الثاني). ودعا الزعيمان في بيان مشترك مع قطر إلى وقف إطلاق نار "على الفور وبلا شروط". وتقول الأمم المتحدة إن رواندا تدعم المتمردين بقيادة قبيلة التوتسي بإرسال أسلحة وقوات. وتنفي رواندا دعمها لحركة 23 مارس وتقول إن جيشها يتصرف دفاعاً عن النفس ضد جيش الكونغو وميليشيات أسسها بعض مرتكبي الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994. وكان من المتوقع عقد أول محادثات مباشرة بين الكونغو وحركة 23 مارس أول أمس الثلاثاء في أنغولا، بعد أن تراجعت حكومة تشيسيكيدي عن رفضها طويل الأمد للتفاوض مع المتمردين. لكن الحركة انسحبت من المحادثات يوم الإثنين، متعللة بعقوبات فرضها الاتحاد الأوروبي على بعض قادتها ومسؤولين روانديين.


Independent عربية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الكونغو تعرض شراكة مع أميركا حول اتفاق للمعادن مقابل الأمن
قال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي أمس الأربعاء إن بلاده مستعدة لشراكة مع الولايات المتحدة بشأن اتفاق للمعادن مقابل الأمن. وأضاف تشيسكيدي لقناة "فوكس نيوز" أن مثل هذه الشراكة ستتيح للكونغو استخراج ومعالجة معادنها الحيوية لصالح شركات أميركية، وستساعد في الوقت نفسه البلاد على بناء قدراتها الدفاعية والأمنية. وقال تشيسكيدي "أعتقد أن الولايات المتحدة قادرة على استخدام الضغط أو العقوبات لضمان قمع الجماعات المسلحة الموجودة في جمهورية الكونغو الديمقراطية". وتخوض جمهورية الكونغو الديمقراطية، الغنية بالكوبالت والليثيوم واليورانيوم إلى جانب معادن أخرى، قتالاً ضد متمردي حركة 23 مارس المدعومة من رواندا والذين سيطروا على مساحات واسعة من شرق البلاد هذا العام. يأتي ذلك بينما قال سكان إن متمردي حركة 23 مارس المدعومة من رواندا توغلوا في بلدة واليكالي بشرق الكونغو أمس الأربعاء بعد يوم واحد من دعوة رئيسي الكونغو الديمقراطية ورواندا إلى وقف لإطلاق النار على الفور. وقال جانفيير كابوتوا، أحد سكان بلدة واليكالي، إن دوي إطلاق نار سُمع بالقرب من حي نيابانجي في البلدة. وأفاد مصدر عسكري، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن المتمردين يخوضون معارك مع الجنود والميليشيات الموالية للحكومة بعدما اجتاحوا موقعا للجيش في هجوم مباغت خارج البلدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتقع واليكالي في منطقة غنية بالمعادن منها القصدير، وهي أبعد نقطة غربا وصلت إليها الحركة المتمردة في تقدمها الذي لم يسبق له مثيل هذا العام. ويبلغ عدد سكان البلدة نحو 15 ألف نسمة وتبعد نحو 125 كيلومترا شمال غربي مدينة جوما أكبر مدن شرق الكونغو. وأجبر التقدم غربا شركة ألفامين ريسورسيز الأسبوع الماضي على تعليق عملياتها في منجم "بيسي" للقصدير الذي يبعد نحو 60 كيلومترا شمال غربي واليكالي. وكثفت الدول المجاورة والقوى الأجنبية جهودها الدبلوماسية لوقف ما يتحول بسرعة لأسوأ صراع في شرق الكونغو منذ الحرب التي دارت بين عامي 1998 و2003 التي تورط فيها عدد من الدول المجاورة. واجتمع رئيس الكونغو فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاجامي أول أمس الثلاثاء في قطر في أول محادثات مباشرة بينهما منذ أن كثفت حركة 23 مارس هجومها في يناير (كانون الثاني). ودعا الزعيمان في بيان مشترك مع قطر إلى وقف إطلاق نار "على الفور وبلا شروط". وتقول الأمم المتحدة إن رواندا تدعم المتمردين بقيادة قبيلة التوتسي بإرسال أسلحة وقوات. وتنفي رواندا دعمها لحركة 23 مارس وتقول إن جيشها يتصرف دفاعا عن النفس ضد جيش الكونجو وميليشيا أسسها بعض مرتكبي الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994. وكان من المتوقع عقد أول محادثات مباشرة بين الكونغو وحركة 23 مارس أول أمس الثلاثاء في أنجولا بعد أن تراجعت حكومة تشيسيكيدي عن رفضها طويل الأمد للتفاوض مع المتمردين. لكن الحركة انسحبت من المحادثات يوم الإثنين متعللة بعقوبات فرضها الاتحاد الأوروبي على بعض قادتها ومسؤولين روانديين.