أحدث الأخبار مع #تشيلسيللزهور


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- صحة
- العين الإخبارية
دوق إدنبرة.. سر الدور المتزايد للأمير إدوارد
تم تحديثه الأحد 2025/5/25 08:56 م بتوقيت أبوظبي مؤخرا، بات للأمير إدوارد حضور متزايد في الفعاليات الملكية وهو ما أثار التساؤلات، وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وخلال الأسبوع الماضي، انضم الأمير إدوارد إلى شقيقه الأكبر الملك تشارلز في معرض وندسور الملكي للخيول، وهو اليوم الافتتاحي لمعرض تشيلسي للزهور التابع للجمعية الملكية للبستنة، كما حضر حفل في حديقة في قصر باكنغهام مع أمير وأميرة ويلز. كما كان على دوق إدنبرة إدوارد القيام بواجباته، حيث حضر مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر بابا الفاتيكان الجديد نيابةً عن أخيه بالإضافة إلى ذلك شارك حفل استقبال في منتدى التعليم العالمي، قبل أن يقضي ثلاثة أيام في زيارة الجزر الاسكتلندية مع زوجته صوفي دوقة إدنبرة. والسؤال الآن، لماذا أصبح الأخ الأصغر للملك الآن أكثر ظهورا للعب دور أكثر بروزًا في الحياة العامة؟ وردا على ذلك قال مصدر ملكي ببساطة "إنه المستقبل". وأوضح المصدر أن هناك الكثير من الجدل الذي أثير حول تناقص عدد كبار أفراد العائلة المالكة العاملين في السنوات الأخيرة خاصة بعد رحيل دوق ودوقة ساسكس الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل إضافة إلى استبعاد الأمير أندرو بسبب أزماته المتكررة. ومع ذلك فإن الأشهر الاثني عشر الماضية سلّطت الضوء على هذه المسألة بشكل أكبر بسبب الأزمات الصحية التي اجتاحت العائلة المالكة بعد تشخيص إصابة كل من الملك تشارلز والأميرة كيت أميرة ويلز بالسرطان. ومنذ إكمال علاجها من السرطان، لا تزال الأميرة كيت تُسجّل عودة تدريجية إلى واجباتها الملكية ويبقى التركيز الأساسي لها ولزوجها على أطفالهما الثلاثة الصغار فبالرغم من التزاماتهما نحو التاج، يظل أبناؤهما جورج وشارلوت ولويس هم عالمهم. وكان تشخيص إصابة العاهل البريطاني بالسرطان العام الماضي بمثابة تذكير صارخ بحقيقة أدوارهم وقربهم من العرش، لذا، وبينما هم في مناصبهم الحالية، فإنهم يريدون ضمان أن ينعم الأطفال بطفولة طبيعية قدر الإمكان. لذلك، فإن أشقاء تشارلز أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى وكعادتها لا تزال الأميرة آن صامدة تجوب المملكة المتحدة والعالم بهدوء باسم الواجب. وفي الوقت نفسه، أثبت إدوارد وصوفي ولاءهما في السنوات الأخيرة، وتردد أنهما سعيدان جدًا بالوضع الذي وجدا نفسيهما فيه. ويحرص دوق ودوقة إدنبرة على المساهمة وتقديم المساعدة قدر الإمكان، والأهم من ذلك، أن الملك يستمتع بصحبة أخيه الأصغر. aXA6IDgyLjI1LjI0My4xNjcg جزيرة ام اند امز GB


البلاد البحرينية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
مشاركة بحرينية مميزة في معرض تشيلسي للزهور 2025
أكدت نجاح الخضر رئيسة اللجنة الإعلامية في نادي حدائق البحرين (BGC) أن النادي تلقى دعوة خاصة من الجمعية البستانية الملكية (RHS) للمشاركة في عرض خاص ضمن معرض تشيلسي للزهور 2025 في لندن، وذلك احتفاءً بالذكرى الستين لانضمام النادي كجمعية منتسبة إلى RHS. وأشارت الخضر إلى أن النادي، الذي تأسس في عام 1965 كأول وأقدم نادٍ للبستنة في البحرين، يواصل رسالته في نشر الوعي الزراعي، وتحسين أساليب الزراعة المحلية، وتبادل المعرفة بين المهتمين بالبستنة، مؤكدة أن المشاركة في هذا الحدث العالمي تعكس التراث الزراعي الغني لمملكة البحرين. وأضافت: 'نفخر بتمثيل البحرين في هذا المعرض المرموق، الذي يُعد الأبرز على مستوى العالم في مجال البستنة، والذي انطلق منذ عام 1913، وأصبح على مدى 112 عامًا مصدر إلهام للمزارعين والبستانيين حول العالم'. وأكدت أن فريق النادي سيسافر إلى المملكة المتحدة في منتصف مايو لتنفيذ عرض فني للزهور يجسد البيئة الزراعية البحرينية، والمشاركة في فعاليات المعرض التي تمتد من الاثنين 19 وحتى السبت 24 مايو 2025، حيث سيتفاعل الفريق مع الزوار لتعريفهم بالتجربة البحرينية في البستنة. واختتمت الخضر بالقول: 'إنه لمن دواعي سرورنا أن نكون جزءًا من معرض تشيلسي للزهور 2025، والمساهمة في إيصال رسالة بيئية وزراعية تعكس هوية البحرين وجهودنا في الحفاظ على الموروث الطبيعي للأجيال القادمة'.


سواليف احمد الزعبي
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
بعدسة الأمير الصغير.. صورة لكيت ميدلتون تدعم دور الطبيعة في التعافي من السرطان!
#سواليف نشرت أميرة ويلز، #كيت_ميدلتون، صورة تشير إلى إيمانها بالقوة العلاجية التي تحملها الطبيعة، بالتزامن مع اليوم العالمي للسرطان. وفي الصورة الساحرة، التي التقطها الأمير لويس، البالغ من العمر ست سنوات، تظهر كيت ميدلتون واقفة بثبات على جذع شجرة في #غابة شتوية ضبابية، ما يعكس انغماسها في الطبيعة وإيمانها بفوائد 'الاستحمام في الغابة' (forest bathing). وقد رافق الصورة اقتباس ملهم على خلفية من السرخس المغطى بالصقيع، وقعت عليه كيت شخصيا، جاء فيه: 'لا تنس الاعتناء بكل ما يكمن وراء المرض'. وكانت الأميرة البالغة من العمر 43 عاما، داعية لفكرة 'الاستحمام في الغابة' منذ فترة طويلة، حتى قبل أن يتم الكشف عن تشخيصها المفاجئ بالسرطان في مارس من العام الماضي. وهذه الممارسة التي نشأت في اليابان تحت اسم shinrin-yoku، تعتمد على المشي ببطء والتأمل في #الغابات، مع التركيز على استشعار كل ما يحيط بك، من روائح وأصوات ومشاهد وملمس #الطبيعة. وتشير بعض الأدلة إلى أن هذه الممارسة التأملية يمكن أن تساعد في تحسين صحة القلب، بل وقد تساهم في مكافحة السرطان. وتشير التقارير إلى أن كيت استخدمت الاستحمام في الغابات كمصدر إلهام لتصميم حديقة ساعدت في ابتكارها في معرض 'تشيلسي للزهور' عام 2019. تحت شعار 'العودة إلى الطبيعة'، كانت الحديقة التي تضم جسرا فوق جدول متدفق ومنزل خشبي غريب، تهدف إلى إبراز جهود كيت في تعزيز فوائد قضاء الوقت في الهواء الطلق لصحة الجسم والعقل. وقالت كيت في ذلك الوقت: 'أعتقد أن قضاء الوقت في الهواء الطلق خلال مرحلة الطفولة يمكن أن يلعب دورا في وضع الأساس ليكون الأطفال بالغين سعداء وأصحاء'. وبينما يعرف عن المشي فوائده الصحية الواضحة، تشير بعض الدراسات إلى أن 'الاستحمام في الغابة' على وجه الخصوص له فوائد صحية إضافية، بل ويجادل البعض بأنه يجب أن يدرج ضمن خدمات التأمين الصحي. فوائد صحية مثبتة تشير الدراسات إلى أن قضاء وقت هادئ في الغابات يمكن أن يساعد على تنظيم ضغط الدم ومعدل ضربات القلب وتحسين المزاج، بل وتعزيز جهاز المناعة.إقرأ المزيد وأظهرت أبحاث من كلية نيبون الطبية في طوكيو أن 'الاستحمام في الغابة' يمكن أن يكون له تأثير مباشر على جهاز المناعة، وخاصة الخلايا القاتلة الطبيعية (NK cells)، التي تحمينا من الفيروسات وتكوين الأورام. ووجدت الدراسات أن نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية يزداد بشكل ملحوظ في الأسبوع الذي يلي زيارة الغابة، مع استمرار الآثار الإيجابية لمدة شهر بعد ذلك. كما أشارت أبحاث أخرى إلى أن هذه الممارسة يمكن أن تكون مفيدة لمرضى السرطان، خاصة في مساعدتهم على التعافي من صعوبات العلاج. وفي دراسة أخرى أجراها خبراء من جامعة تشيبا اليابانية، تم قياس مستويات هرمون الإجهاد، الكورتيزول، وضغط الدم ومعدل ضربات القلب لدى متطوعين خلال يوم قضوه في المدينة، ثم تم تكرار الاختبارات خلال زيارة غابة استمرت 30 دقيقة، وتوصلوا إلى أن التواجد في الغابة كان له تأثير إيجابي على المشاركين. وهذا يشير إلى أن الطبيعة، وخاصة الغابات، يمكن أن تساعد في تقليل مستويات التوتر وتحسين الصحة الجسدية والنفسية. ويشير المؤيدون إلى أن إدراج اليابان لـ'الاستحمام في الغابة' في برنامجها الصحي الوطني هو جزء من أسباب انخفاض معدلات أمراض القلب في البلاد.إقرأ المزيد كما وجدت دراسة أخرى أن 'جرعة' مدتها ساعتان أسبوعيا كافية للمساعدة على تقليل التوتر لدى المرضى. وما زال العلماء يستكشفون ما إذا كانت هناك خصائص فريدة في 'الاستحمام في الغابة' وراء هذه الفوائد الصحية. وإحدى النظريات تشير إلى أن المركبات العضوية 'الفيتونسيد'، أو 'المبيدات النباتية' (phytoncides)، التي تطلقها الأشجار لحماية نفسها من الطفيليات والأمراض، يمكن أن تفيد البشر من خلال التأثير على جهاز المناعة لديهم. وتقدم تفسيرات أخرى نظرة أبسط، مفادها أن البشر تطوروا في بيئات طبيعية، ولم تصبح المناطق المبنية مثل المدن هي المعيار إلا في القرون القليلة الماضية. ووفقا لهذا المنطق، فإن 'العودة إلى الطبيعة' من خلال 'الاستحمام في الغابة' تعمل بمثابة إعادة ضبط لمصانعنا البيولوجية الداخلية إلى الإعدادات التطورية الافتراضية. ومن خلال مشاركتها هذه الصورة والاقتباس الملهم، تؤكد كيت ميدلتون مرة أخرى على أهمية الطبيعة ودورها في الشفاء والتعافي، خاصة في مواجهة التحديات الصحية الكبيرة مثل السرطان.