logo
#

أحدث الأخبار مع #تشينليانغ،

علماء يبتكرون جلداً خارقاً يعالج من 90% من جروحه
علماء يبتكرون جلداً خارقاً يعالج من 90% من جروحه

خبرني

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

علماء يبتكرون جلداً خارقاً يعالج من 90% من جروحه

خبرني - في اختراق جديد استطاع علماء من جامعة ألتو وجامعة بايرويت، في ألمانيا، تحقيق إنجاز كبير في علم المواد (تخصص متداخل يتضمن دراسة خواص المواد وتطبيقاتها للعلوم والهندسة) بعد تطوير (جلد صناعي) هلام مائي مرن وقوي قادر على الشفاء ذاتياً. ويفتح هذا الإنجاز نافذة على إمكانيات جديدة في مجالات التئام الجروح والروبوتات اللينة والجلد الاصطناعي وتمرير الأدوية، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". ومن أجل تحقيق هذه الميزات في هلام مائي صلب، استخدم الباحثون صفائح نانوية من الطين فائقة الرقة، وخلقت هذه الصفائح شبكة متشابكة كثيفة من البوليمرات التي عززت من الهلام المائي ومنعته من أن يكون طرياً للغاية. كما قاموا بزيادة قدرة الهلام على الإصلاح الذاتي، تحت مصباح الأشعة فوق البنفسجية، ويوضح تشين ليانغ، أحد العلماء في المشروع "إن الأشعة فوق البنفسجية من المصباح تتسبب في ربط الجزيئات الفردية معاً، بحيث يصبح كل شيء مادة صلبة مرنة كهلام". والنتيجة تظهر أن عملية الشفاء سريعة بشكل هائل، يتم إصلاح الهيدروجيل بنسبة 80-90% في غضون الساعات الأربع الأولى من قطعه واستعادته بالكامل بعد 24 ساعة، ويحتوي الهلام المائي على حوالي 10.000 طبقة من الصفائح النانوية في عينة يبلغ سمكها مليمتراً واحداً، مما يسمح له بتحقيق صلابة تشبه الجلد البشري، مع تمكينه من التمدد. وأضاف ليانغ "يعد هذا العمل مثالاً مثيراً لكيفية إلهام المواد البيولوجية لنا للبحث عن مجموعات جديدة من الخصائص للمواد الاصطناعية، تخيل الروبوتات ذات الجلود القوية التي تلتئم ذاتياً أو الأنسجة الاصطناعية التي تصلح نفسها بشكل مستقل، إنه نوع من الاكتشاف الأساسي الذي يمكن أن يجدد قواعد تصميم المواد".

ابتكار جلد خارق يعالج 90% من جروحه
ابتكار جلد خارق يعالج 90% من جروحه

الأنباء العراقية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء العراقية

ابتكار جلد خارق يعالج 90% من جروحه

متابعة – واع حقق علماء من جامعة ألتو وجامعة بايرويت، في ألمانيا، إنجاز كبير في علم المواد بعد تطوير (جلد صناعي) هلام مائي مرن وقوي قادر على الشفاء ذاتياً. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام ويفتح هذا الإنجاز نافذة على إمكانيات جديدة في مجالات التئام الجروح والروبوتات اللينة والجلد الاصطناعي وتمرير الأدوية، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". ومن أجل تحقيق هذه الميزات في هلام مائي صلب، استخدم الباحثون صفائح نانوية من الطين فائقة الرقة، وخلقت هذه الصفائح شبكة متشابكة كثيفة من البوليمرات التي عززت من الهلام المائي ومنعته من أن يكون طرياً للغاية. كما قاموا بزيادة قدرة الهلام على الإصلاح الذاتي، تحت مصباح الأشعة فوق البنفسجية، ويوضح تشين ليانغ، أحد العلماء في المشروع "إن الأشعة فوق البنفسجية من المصباح تتسبب في ربط الجزيئات الفردية معاً، بحيث يصبح كل شيء مادة صلبة مرنة كهلام". والنتيجة تظهر أن عملية الشفاء سريعة بشكل هائل، يتم إصلاح الهيدروجيل بنسبة 80-90% في غضون الساعات الأربع الأولى من قطعه واستعادته بالكامل بعد 24 ساعة، ويحتوي الهلام المائي على حوالي 10.000 طبقة من الصفائح النانوية في عينة يبلغ سمكها مليمتراً واحداً، مما يسمح له بتحقيق صلابة تشبه الجلد البشري، مع تمكينه من التمدد. وأضاف ليانغ، "يعد هذا العمل مثالاً مثيراً لكيفية إلهام المواد البيولوجية لنا للبحث عن مجموعات جديدة من الخصائص للمواد الاصطناعية، تخيل الروبوتات ذات الجلود القوية التي تلتئم ذاتياً أو الأنسجة الاصطناعية التي تصلح نفسها بشكل مستقل، إنه نوع من الاكتشاف الأساسي الذي يمكن أن يجدد قواعد تصميم المواد".

علماء يبتكرون جلداً اصطناعياً قادراً على الشفاء ذاتياً في وقت قياسي
علماء يبتكرون جلداً اصطناعياً قادراً على الشفاء ذاتياً في وقت قياسي

أخبارنا

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

علماء يبتكرون جلداً اصطناعياً قادراً على الشفاء ذاتياً في وقت قياسي

حقق علماء من جامعتي ألتو الفنلندية وبايرويت الألمانية اختراقاً علمياً مهماً في مجال علم المواد، إذ نجحوا في تطوير مادة جديدة تشبه الجلد الطبيعي، قادرة على إصلاح نفسها بسرعة عالية عند التعرض للتلف. وصُممت هذه المادة على شكل هلام مائي مرن وصلب، بفضل دمجها بصفائح طينية نانوية بالغة الرقة، ما قد يُحدث نقلة نوعية في تطبيقات عديدة، أبرزها علاج الجروح وتطوير الروبوتات اللينة. ولضمان هذه الخصائص الاستثنائية، استخدم الباحثون طبقات متراكبة من هذه الصفائح النانوية، التي أنتجت شبكة كثيفة ومتشابكة من البوليمرات، مما منح الهلام صلابة مشابهة للجلد البشري. كما نجحوا في تفعيل خاصية الشفاء الذاتي للمادة من خلال تعريضها للأشعة فوق البنفسجية، التي تؤدي لربط الجزيئات ببعضها البعض، محولةً الهلام إلى مادة قوية، مرنة، وقادرة على إعادة تشكيل نفسها تلقائياً. وأكد الباحث تشين ليانغ، أحد المشاركين في المشروع، أن عملية الشفاء الذاتي تتم بسرعة مذهلة؛ إذ يُصلح الهلام المائي نفسه بنسبة تصل إلى 90% خلال أربع ساعات فقط، ويستعيد حالته الأصلية بشكل كامل بعد 24 ساعة. وأوضح أن العينة، التي لا يتجاوز سمكها ميليمتراً واحداً، تحتوي على ما يصل إلى 10 آلاف طبقة نانوية، ما يجعلها تمتلك قدرة فائقة على التمدد والتحمل. وأضاف ليانغ أن هذا الإنجاز يُبرز أهمية الاستلهام من الطبيعة والمواد البيولوجية في تطوير المواد الاصطناعية المتقدمة، مؤكداً أن هذه المادة الجديدة قد تفتح الباب واسعاً أمام ابتكارات مستقبلية، مثل صناعة روبوتات بجلود ذاتية الالتئام أو تطوير أنسجة اصطناعية قادرة على التعافي تلقائياً من الأضرار. ومن المتوقع أن تؤدي هذه التطورات العلمية إلى إعادة النظر في أسس تصميم المواد المستقبلية، وتطوير تطبيقات مبتكرة في مجالات الطب الحيوي والروبوتات والصناعات التقنية، بفضل قدرتها على المزج بين المرونة والمتانة والشفاء الذاتي.

علماء يبتكرون جلداً خارقاً يعالج من 90% من جروحه
علماء يبتكرون جلداً خارقاً يعالج من 90% من جروحه

موقع 24

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • موقع 24

علماء يبتكرون جلداً خارقاً يعالج من 90% من جروحه

في اختراق جديد استطاع علماء من جامعة ألتو وجامعة بايرويت، في ألمانيا، تحقيق إنجاز كبير في علم المواد (تخصص متداخل يتضمن دراسة خواص المواد وتطبيقاتها للعلوم والهندسة) بعد تطوير (جلد صناعي) هلام مائي مرن وقوي قادر على الشفاء ذاتياً. ويفتح هذا الإنجاز نافذة على إمكانيات جديدة في مجالات التئام الجروح والروبوتات اللينة والجلد الاصطناعي وتمرير الأدوية، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". ومن أجل تحقيق هذه الميزات في هلام مائي صلب، استخدم الباحثون صفائح نانوية من الطين فائقة الرقة، وخلقت هذه الصفائح شبكة متشابكة كثيفة من البوليمرات التي عززت من الهلام المائي ومنعته من أن يكون طرياً للغاية. كما قاموا بزيادة قدرة الهلام على الإصلاح الذاتي، تحت مصباح الأشعة فوق البنفسجية، ويوضح تشين ليانغ، أحد العلماء في المشروع "إن الأشعة فوق البنفسجية من المصباح تتسبب في ربط الجزيئات الفردية معاً، بحيث يصبح كل شيء مادة صلبة مرنة كهلام". والنتيجة تظهر أن عملية الشفاء سريعة بشكل هائل، يتم إصلاح الهيدروجيل بنسبة 80-90% في غضون الساعات الأربع الأولى من قطعه واستعادته بالكامل بعد 24 ساعة، ويحتوي الهلام المائي على حوالي 10.000 طبقة من الصفائح النانوية في عينة يبلغ سمكها مليمتراً واحداً، مما يسمح له بتحقيق صلابة تشبه الجلد البشري، مع تمكينه من التمدد. وأضاف ليانغ "يعد هذا العمل مثالاً مثيراً لكيفية إلهام المواد البيولوجية لنا للبحث عن مجموعات جديدة من الخصائص للمواد الاصطناعية، تخيل الروبوتات ذات الجلود القوية التي تلتئم ذاتياً أو الأنسجة الاصطناعية التي تصلح نفسها بشكل مستقل، إنه نوع من الاكتشاف الأساسي الذي يمكن أن يجدد قواعد تصميم المواد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store