أحدث الأخبار مع #تصنيف_كيو_أس

الرياض
منذ 10 ساعات
- علوم
- الرياض
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا
حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تقدماً عالمياً جديدًا بدخولها قائمة أفضل 100 جامعة على مستوى العالم، حيث تقدمت إلى المرتبة 67 عالميًا، وفقًا لتصنيف "كيو إس" (QS World University Rankings) لعام 2025. ويُعد هذا التقدم ثمرة مباشرة لمسار التحول الاستراتيجي الذي أطلقته الجامعة منذ عام 2020، حيث انتقلت خلال خمسة أعوام من المرتبة 200 إلى المرتبة 67. وكانت الجامعة قد حصلت على المرتبة 101 عالميًا في تصنيف العام الماضي، مما يعكس التقدم الملحوظ الذي أحرزته خلال عام واحد فقط. وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء الجامعة، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على ما تحظى به الجامعة من دعم كريم ورعاية دائمة من القيادة الرشيدة، وما يعكسه ذلك من أثر مباشر في رفع جودة المخرجات الأكاديمية والبحثية، وتعزيز دور الخريجين في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما يعكس هذا التقدّم ثمار رؤية ودعم وتمكين سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – في إحداث تحوّل نوعي يتجاوز مجرّد التصنيفات، نحو ترسيخ موقع الجامعة كمؤسسة رائدة تُسهم في التأثير الإنساني والاجتماعي، وتحقيق الريادة المعرفية والعلمية، بما يخدم أهداف المملكة على المدى البعيد. من جانبه، أعرب رئيس الجامعة، الدكتور محمد السقاف، عن فخره واعتزازه بهذا التقدّم النوعي، مؤكدًا أن دخول الجامعة ضمن قائمة أفضل 100 جامعة في العالم يجسّد الرؤية الطموحة للجامعة والدعم الكبير الذي تحظى به من قيادتنا الرشيدة. وأضاف أن هذه المحطة تُعد محورًا رئيسًا في مسيرة الجامعة نحو العالمية، وأن الطريق ما يزال ممتدًّا لتحقيق طموحات أكبر في المستقبل. وقد شملت جهود التحول الشامل والمتكامل في الجامعة جميع مجالات العمل الأكاديمي والبحثي والإداري، حيث أُطلق ما يقارب 100 برنامج جديد، من بينها برامج فريدة على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا، إلى جانب تدشين برنامج ريادة الأعمال، الذي يُعد الأول من نوعه في المنطقة، ويمنح الطلبة والباحثين ملكية كاملة لمشروعاتهم الناشئة، في خطوة تعكس ثقافة جامعية حديثة قائمة على الابتكار والتمكين الاقتصادي. كما اعتمدت الجامعة نموذج التحول السريع والشامل (FAST) ومبادرة (AI+X)، واللتين ساهمتا في ترسيخ الذكاء الاصطناعي كقاعدة معرفية مشتركة تُدمج في جميع التخصصات، حيث أصبحت دراسته متطلبًا أساسيًّا ضمن المسارات الأكاديمية المختلفة. وتزامن ذلك مع تحقيق الجامعة أعلى نسبة في التحاق الطالبات بالتخصصات الهندسية على مستوى العالم، إضافة إلى استقطاب طلاب من أكثر من 75 دولة، من بينها الصين، وإندونيسيا، والولايات المتحدة، وفرنسا. من المبادرات المتميزة الأخرى، تبني الجامعة أسلوب 'الفصول المقلوبة'، الذي يحوّل الطالب من متلقٍ إلى مشارك نشط في عملية التعلم، من خلال تحضيره لمحتوى المحاضرة مسبقًا، واستثمار وقت المحاضرة في النقاش والمشاريع وحل الأسئلة مع عضو هيئة التدريس. كما تبنّت الجامعة مفهوم "العادات السبعة لطلبة الجامعة"، وهي إطار قيادي يُنمّي في الطلبة الاعتماد على الذات، والبحث، والعمل متعدد التخصصات، وريادة الأعمال. ويمثل هذا التصنيف الجديد امتدادًا لسلسلة من النجاحات المتتابعة التي حققتها الجامعة، إذ سبق لها أن تصدّرت تصنيف 'تايمز هاير إديوكيشن' (Times Higher Education) لعام 2024 كأفضل جامعة في الشرق الأوسط وأفريقيا.


صحيفة سبق
منذ 11 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا
حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تقدماً عالمياً جديدًا بدخولها قائمة أفضل 100 جامعة على مستوى العالم، حيث تقدمت إلى المرتبة 67 عالميًا، وفقًا لتصنيف "كيو إس" (QS World University Rankings) لعام 2025. ويُعدّ هذا التقدم ثمرة مباشرة لمسار التحول الاستراتيجي الذي أطلقته الجامعة منذ عام 2020، حيث انتقلت خلال خمسة أعوام من المرتبة 200 إلى المرتبة 67. يُذكر أن الجامعة كانت قد حصلت على المرتبة 101 عالميًا في تصنيف العام الماضي، مما يعكس التقدم الملحوظ الذي أحرزته خلال عام واحد فقط. وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء الجامعة، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على ما تحظى به الجامعة من دعم كريم ورعاية دائمة من القيادة الرشيدة، وما يعكسه ذلك من أثر مباشر في رفع جودة المخرجات الأكاديمية والبحثية، وتعزيز دور الخريجين في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما يعكس هذا التقدّم ثمار رؤية ودعم وتمكين سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في إحداث تحوّل نوعي يتجاوز مجرّد التصنيفات، نحو ترسيخ موقع الجامعة كمؤسسة رائدة تُسهم في التأثير الإنساني والاجتماعي، وتحقيق الريادة المعرفية والعلمية، بما يخدم أهداف المملكة على المدى البعيد. من جانبه، أعرب رئيس الجامعة، الدكتور محمد السقاف، عن فخره واعتزازه بهذا التقدّم النوعي، مؤكدًا أن دخول الجامعة ضمن قائمة أفضل 100 جامعة في العالم يجسّد الرؤية الطموحة للجامعة والدعم الكبير الذي تحظى به من قيادتنا الرشيدة. وأضاف أن هذه المحطة تُعدّ محورًا رئيسًا في مسيرة الجامعة نحو العالمية، وأن الطريق ما يزال ممتدًّا لتحقيق طموحات أكبر في المستقبل. وقد شملت جهود التحول الشامل والمتكامل في الجامعة جميع مجالات العمل الأكاديمي والبحثي والإداري، حيث أُطلق ما يقارب 100 برنامج جديد، من بينها برامج فريدة على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا، إلى جانب تدشين برنامج ريادة الأعمال، الذي يُعدّ الأول من نوعه في المنطقة، ويمنح الطلبة والباحثين ملكية كاملة لمشروعاتهم الناشئة، في خطوة تعكس ثقافة جامعية حديثة قائمة على الابتكار والتمكين الاقتصادي. كما اعتمدت الجامعة نموذج التحول السريع والشامل (FAST) ومبادرة (AI+X)، واللتين ساهمتا في ترسيخ الذكاء الاصطناعي كقاعدة معرفية مشتركة تُدمج في جميع التخصصات، حيث أصبحت دراسته متطلبًا أساسيًّا ضمن المسارات الأكاديمية المختلفة. وتزامن ذلك مع تحقيق الجامعة أعلى نسبة في التحاق الطالبات بالتخصصات الهندسية على مستوى العالم، إضافة إلى استقطاب طلاب من أكثر من 75 دولة، من بينها الصين، وإندونيسيا، والولايات المتحدة، وفرنسا.


زاوية
منذ 12 ساعات
- علوم
- زاوية
جامعة خليفة تتقدم 25 مركزًا لتحلّ في المرتبة الـ 177 عالميًا في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية 2026
أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، اليوم، عن تقدمها 25 مركزًا لتحلّ في المرتبة الـ 177 عالميًا في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية لعام 2026، ما يؤكد مكانتها ضمن أفضل 200 جامعة في العالم. احتفظت جامعة خليفة بتصدّرها جامعات الدولة لمدة ثمان سنوات متتالية، الأمر الذي عزز مكانتها كمؤسّسة رائدة محليًا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي. وفي نسخة عام 2026، تصدرت الجامعة العديد من المؤشرات الرئيسة، حيث جاءت في المرتبة الـ 11 عالميًا في مؤشر "أعضاء الهيئة الأكاديمية الدوليين" والأعلى تصنيفًا في دولة الإمارات في "الاقتباسات لكل عضو هيئة أكاديمية" و"نسبة أعضاء الهيئة الأكاديمية إلى الطلبة"، ما يؤكّد ريادتها في استقطاب القدرات العالمية وإنتاج بحوث علمية ذات أثر فعّال. قيّمت تصنيفات كيو إس الجديدة، أكثر من 8،467 جامعة من 106 دولة ومنطقة، وقد تصدرت جامعة خليفة كافّة الجامعات الـ 12 من دولة الإمارات بمعدل توظيفٍ للخريجين بلغ 94%. من جهته قال سعادة البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة: "ساهم إصرارنا على التقدم ومواصلة التطور في المجالين البحثي والأكاديمي العالميين وسعينا للانضمام لقائمة أفضل 200 جامعة وفقًا لتصنيف كيو إس للجامعات العالمية لعام 2026، في تعزيز مكانةَ جامعة خليفة كقوة دافعة في مجال العلوم والتكنولوجيا، لا سيّما بين الباحثين والطلبة الباحثين عن فرصٍ عالمية المستوى وقريبة من وطنهم. ويؤكد حصولنا على المرتبة الـ 177 على مدى الأثر الفعّال الذي تصنعه جهود أعضاء الهيئة الأكاديمية والطلبة، كما يسلط الضوء على دورنا العالمي الذي يتوسّع بشكل متواصل من خلال الدور الذي نحرص على القيام به في تحقيق طموحات دولة الإمارات المتمثّلة في ريادة اقتصاد المعرفة عبر مجتمعنا الأكاديمي المتنوع وصور تعاوننا الصناعي الدولي والإقليمي واسع النطاق". لمحة عن جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا: جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا هي جامعة بحثية الأعلى تصنيفًا في دولة الإمارات تركز على إعداد قادة ومفكرين مبدعين عالميين في مجالات العلوم والهندسة والطب، تهدف جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا عالمية المستوى إلى دعم اقتصاد المعرفة الذي يشهد نمواً متسارعاً في أبوظبي والإمارات من خلال ترسيخ مكانتها كمؤسسة أكاديمية مرموقة والارتقاء إلى مصاف الجامعات البحثية الرائدة على مستوى العالم. -انتهى-


البيان
منذ 14 ساعات
- علوم
- البيان
جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية
أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، اليوم، تقدمها 25 مركزا لتحل في المرتبة الـ177 عالميا في تصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية لعام 2026، ما يؤكد مكانتها ضمن أفضل 200 جامعة في العالم. واحتفظت الجامعة بتصدرها جامعات الدولة لمدة ثماني سنوات متتالية، الأمر الذي عزز مكانتها كمؤسّسة رائدة محليًا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي. وفي نسخة عام 2026، تصدرت الجامعة العديد من المؤشرات الرئيسة، حيث جاءت في المرتبة الـ 11 عالميا في مؤشر "أعضاء الهيئة الأكاديمية الدوليين" والأعلى تصنيفا في دولة الإمارات في "الاقتباسات لكل عضو هيئة أكاديمية" و"نسبة أعضاء الهيئة الأكاديمية إلى الطلبة"، ما يؤكد ريادتها في استقطاب القدرات العالمية وإنتاج بحوث علمية ذات أثر فعّال. وقيمت تصنيفات "كيو إس" الجديدة، أكثر من 8467 جامعة من 106 دول ومنطقة، وقد تصدرت جامعة خليفة الجامعات الـ 12 من دولة الإمارات بمعدل توظيفٍ للخريجين بلغ 94%. وقال سعادة البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، إن إصرار الجامعة على التقدم ومواصلة التطور في المجالين البحثي والأكاديمي، وسعيها للانضمام لقائمة أفضل 200 جامعة وفقًا لتصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية لعام 2026، أسهم في تعزيز مكانتها كقوة دافعة في مجال العلوم والتكنولوجيا، لا سيما بين الباحثين والطلبة الباحثين عن فرص عالمية المستوى. وأضاف أن الحصول على المرتبة 177 يؤكد الأثر الفعال الذي تصنعه جهود أعضاء الهيئة الأكاديمية والطلبة، كما يسلط الضوء على الدور العالمي لجامعة خليفة، في تحقيق طموحات دولة الإمارات المتمثلة في ريادة اقتصاد المعرفة.