أحدث الأخبار مع #تعليم_الأطفال


صحيفة الخليج
منذ 7 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
عروض الدمى تتواصل في دبا الحصن
ضمن سلسلة البرنامج الشهري لمكتب دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية من الشارقة، نظم مكتب دبا الحصن فعالية «عروض الدمى للأطفال»، صباح الخميس، مستهدفاً أطفال روضة الحور. وتضمنت عروض الدمى سرد مجموعة من القصص عن تعليم الأطفال الآداب والسلوك الحميدة بطريقة مؤثرة تساعدهم على التعبير عن شخصياتهم وأفكارهم بأسلوب فني ولافت يجذب حواسهم و يسهم في غرس القيم والمبادئ السلوكية الإيجابية في النفوس. وصاحبت الفعالية مجموعة متنوعة من الورش التعليمية والفنية ومسابقات ترفيهية وثقافية استمتع بها الطلاب، إضافة إلى عروض فنية موسيقية لشخصيات كرتونية تفاعل معها الأطفال بكل سعادة. وتهدف الفعالية إلى تطوير المهارات الحركية والمعرفية والتنسيق والبراعة وسرعة البديهة والاحتفاظ بالمعلومات بشكل أسرع وأدق، وتحثهم على القراءة واقتناء الكتب المناسبة واستغلال أوقات فراغهم بطرق صحيحة. وأشادت إدارة روضة الحور بالفعالية لما لها من أهداف ثقافية، وثمنت الجهود التي يقدمها مكتب الدائرة بدبا الحصن لدعم الحراك الثقافي في المنطقة الشرقية وغرس القيم النبيلة ونشر الوعي.


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«حكايات العم جاسم للأطفال» باللغة الإنجليزية
أصدر الدكتور الخبير جاسم عبيد الزعابي، الكاتب والإعلامي الإماراتي، كتابه الأول باللغة الإنجليزية، وهو بعنوان «حكايات العم جاسم للأطفال»، في خطوة جديدة تنقل مؤلفاته الإبداعية من المحلية إلى العالمية، وتصل بها إلى عدد أكبر من القراء المتحدثين باللغة الإنجليزية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي مختلف الدول العربية الشقيقة والأجنبية الصديقة. وأكد المستشار الدكتور الخبير جاسم عبيد الزعابي، أن إصدار كتابه الجديد «حكايات العم جاسم للأطفال»، باللغة الإنجليزية، جاء التزاماً منه بالتوجهات الرشيدة بضرورة الاهتمام الدائم بتربية وتعليم وتثقيف الأطفال، الحاضر المشرق والمستقبل الواعد للمجتمع والدولة. وأضاف أنه بعد النجاح والانتشار اللذين حققهما كتابه «حكايات العم جاسم للأطفال»، باللغة العربية، ها هو «العم جاسم» يجلس كل مساء في مجلس منزله، وحوله عدد من أطفال الحي من المواطنين الإماراتيين والمقيمين العرب الأشقاء والأجانب الأصدقاء في دولة الإمارات، ليروي لهم من خلال هذا الكتاب الجديد «حكايات العم جاسم للأطفال» باللغة الإنجليزية، المتضمن سبع قصص جديدة ذات طابع تربوي وتعليمي وتثقيفي، ولكل من يتولى الاهتمام بهم من آباء وأمهات وعاملين في مجال التربية والتعليم. وأشار الزعابي إلى أنه حرص على أن تكون الرسومات مرسومة بطريقة عصرية وكاريكاتورية، لتواكب ما يعجب به الأطفال ويتابعونه في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي من برامج وألعاب أطفال عصرية وكاريكاتورية. وكشف الزعابي عن البدء بالعمل على إصدارات جديدة له باللغة الإنجليزية، ستوجه للقراء من مختلف الفئات العمرية، وذلك استكمالاً لسعيه إلى نقل مؤلفاته الإبداعية إلى الجمهور المتحدث باللغة الإنجليزية.


المنار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المنار
دراسة تثبت ان الكتابة بالقلم أفضل من النقر على لوحة المفاتيح للأطفال
أجرى باحثون من جامعة إقليم الباسك شمال إسبانيا تجربة تهدف إلى مقارنة تأثير الكتابة اليدوية والكتابة باستخدام لوحة المفاتيح على تعلم الأطفال القراءة والكتابة، الأمر الذي يمكن أن يؤثر بشكل كبير في مستقبلهم. وبحسب الدراسة التي نشرت في دورية 'جورنال أوف إكسبرمنتال تشايلد سايكولوجي'، فقد شارك في التجارب 50 طفلا تتراوح أعمارهم بين 5 و6 سنوات، جميعهم يمتلكون مهارات أساسية في فهم القراءة. تدريبات الكتابة وقام الفريق البحثي بتعليم الأطفال 9 حروف من الأبجديتين الجورجية والأرمنية، بالإضافة إلى 16 كلمة وهمية تم إنشاؤها بواسطة الباحثين. خلال التدريب، تم تقسيم الأطفال إلى مجموعتين: الأولى تدربت على كتابة الحروف والكلمات يدويا باستخدام القلم والورقة، والثانية تدربت على كتابة نفس الحروف والكلمات باستخدام لوحة المفاتيح. وبحسب الدراسة، أظهرت النتائج أن الأطفال الذين تدربوا على الكتابة يدويا أظهروا أداءً أفضل في التعرف على الحروف والكلمات، وكتابتها، ونطقها مقارنةً بالأطفال الذين استخدموا لوحة المفاتيح. وإلى جانب ذلك كان الفرق في الأداء واضحا بشكل خاص عند التعامل مع الكلمات الوهمية، حيث واجه الأطفال الذين استخدموا لوحة المفاتيح صعوبة في إكمال التمارين المتعلقة بتسلسل الحروف بشكل صحيح. الحركية الرسومية ويفسر الباحثون ذلك بأن الكتابة اليدوية تتطلب من الأطفال تتبع شكل الحرف، مما يعزز من وظيفة 'الحركية الرسومية'، وهي مهمة في ترسيخ بنية الحروف والكلمات في الذاكرة في المقابل من ذلك، لا تتطلب الكتابة باستخدام لوحة المفاتيح هذا التتبع، وهذا يقلل من تأثير هذه الوظيفة على عملية التعلم. وتعرف المهارات الحركية الرسومية بأنها القدرة على تنسيق الحركات الدقيقة لليد والأصابع مع الرؤية من أجل أداء أنشطة مثل الكتابة، الرسم، التلوين، النسخ… إلخ. وتنمو عملية التعلم في مرحلة الطفولة المبكرة (بين 3 – 7 سنوات) لكنها تظل تتطور مع التدريب والممارسة. وبذلك تؤكد الدراسة الجديدة أن الكتابة اليدوية تلعب دورا حاسما في تطوير مهارات القراءة والكتابة لدى الأطفال، خاصة في المراحل المبكرة من التعلم. ويرى الباحثون أنه على الرغم من أن الأدوات الرقمية مفيدة، إلا أنه يُوصى باستخدامها كأدوات مساعدة وليس كبدائل للكتابة اليدوية، وينبغي تشجيع الأطفال على ممارسة الكتابة اليدوية بانتظام، مع السماح لهم بالتدرب بحرية من دون الاعتماد الكامل على الأدلة أو القوالب. المصدر: مواقع