أحدث الأخبار مع #تعليم_اللغة_العربية


الرياض
منذ 4 أيام
- منوعات
- الرياض
مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج دفعة (أبجد)
احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، -إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها-، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم متطلبات البرنامج. وأوضح الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR)، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد لـ (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلة من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَدُّ مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.


الرياض
منذ 5 أيام
- منوعات
- الرياض
مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من مركز "أبجد" بـ168 خريجًا من 43 جنسية
احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وحضره جمعٌ من مسؤولي المجمع والجهات التعليمية والثقافية، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم لمتطلبات البرنامج. وأوضح سعادة الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور/ عبد الله بن صالح الوشمي أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR) ، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وقد ضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلةً من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَد مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًّا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًّا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- منوعات
- صحيفة سبق
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية
احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وحضره جمعٌ من مسؤولي المجمع والجهات التعليمية والثقافية، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم لمتطلبات البرنامج. وأوضح سعادة الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور/ عبد الله بن صالح الوشمي أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR) ، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وقد ضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلةً من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَد مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًّا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًّا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة


مجلة سيدتي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- مجلة سيدتي
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق معرض ثمانية وعشرون
في إطار تعزيز مكانة اللغة العربية وتمكينها في المجالات المختلفة، انطلق معرض اللغة العربية ثمانية وعشرون بتنظيم من مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ، بحضور المهندس أنس بن إبراهيم المديفر، الرئيس التنفيذي لبرنامج تنمية القدرات البشرية، ونخبة من المتخصصين والمهتمين من الأكاديميين وممثلي الجهات. ويعد معرض اللغة العربية ثمانية وعشرون بمثابة منصة معرفية متقدمة تستهدف تسليط الضوء على اللغة في سياقاتها الثقافية والعلمية، حسب ما أوضح الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، والذي أشاد وثمن جهود ودعم الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المجمع، لتعزيز استراتيجية المجمع وأهدافه لخدمة اللغة العربية. معرض اللغة العربية ثمانية وعشرون حسب ما ذكر في واس، فإن معرض اللغة العربية ثمانية وعشرون يستهدف تعزيز حضور اللغة العربية في الأوساط العلمية والأكاديمية، ويدعم نشرها عالميًا، كما أنه يدعم أهداف المجمع التي تقوم على ترسيخ الوعي باللغة. ويتيح المعرض للزوار معايشة تجربة متكاملة عبر سلسلة من المحطات التفاعلية التي تمكنهم من استكشاف قضايا لغوية متنوعة، والتفاعل مع منصات تعليمية حديثة، والمشاركة في جلسات تدريبية متخصصة تسهم في تنمية مهارات متعلمي العربية وتعزيز أساليب تدريسها. فعاليات وأهداف معرض اللغة العربية ثمانية وعشرون من المقرر أن يفتتح المعرض أبوابه للزوار في أوقات العمل المحددة لمقر مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ، ويستهدف فئة تشمل الأكاديميين والباحثين والمعلمين والطلاب والمهتمّين باللغة العربية من جميع الفئات. ويحتضن المجمع سلسلة من الفعاليات يقدم خلالها تجربة متكاملة خلال محطات تفاعلية، إضافة لإقامة الجلسات التدريبية المتخصصة التي تسهم في تنمية مهارات متعلمي العربية وتعزيز أساليب تدريسها، كما يقدم للزوار فعاليات ثقافية تستعرض تجارب أدبية وفكرية، وتسهم في تقديم اللغة العربية بوصفها لغةً متجددةً، أما أهداف المعرض فهي: دعم اللغة العربية، وتطوير مسارات تعليمها، وتعزيز حضورها في الأوساط العلمية والأكاديمية. تسليط الضوء على تاريخ اللغة العربية وتطورها، وإبراز إسهاماتها في مجالات الفكر والعلم والفنون. تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال تعزيز مكانة اللغة العربية، وتمكينها في المجالات المختلفة. تعزيز استخدام اللغة العربية في جميع المجالات العلمية والثقافية تحقيقًا لأهداف برنامج تنمية القدرات البشرية. دعم حضور اللغة العربية في المشهد الثقافي والمعرفي بوصفها لغة تواصل وإبداع.


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
إنشاء مركز الشيخة فاطمة لتعليم اللغة العربية في تركيا
على هامش زيارة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، للجمهورية التركية، وقعت جامعة الإمارات اتفاقية شراكة مع جامعة ابن خلدون التركية، لتأسيس «مركز الشيخة فاطمة بنت مبارك لتعليم اللغة العربية» داخل حرم الجامعة في تركيا. يأتي تأسيس المركز تقديراً لجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك في تعزيز العلاقات الثقافية الإماراتية التركية، ودعمها لتوسيع نطاق المعرفة بين البلدين، وحرص سموها على نشر وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها. وقع اتفاقية الشراكة معالي زكي أنور نسيبة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، والبروفيسور أتيلا أركان، رئيس جامعة ابن خلدون. ويهدف المركز إلى تقديم برامج تعليمية متخصصة في تعليم اللغة العربية للطلاب الأتراك والدوليين، وتنظيم دورات تدريبية وورش عمل، فضلاً عن دعم البحث العلمي في مجالات اللغة والثقافة العربية. وأكد زكي نسيبة أن المركز يجسد رؤية «أم الإمارات» وجهودها الرائدة في دعم اللغة العربية ونشرها على المستوى الدولي، وأن المركز سيكون منارة ثقافية وتعليمية، تعزز حضور اللغة العربية، وتسهم في مد جسور التواصل الحضاري بين الشعوب. وقال: إن هذه الشراكة تعكس التزام جامعة الإمارات بتعزيز الحوار الثقافي العالمي، وتوسيع مجالات التعليم والمعرفة، بما يسهم في نشر اللغة العربية وترسيخ مكانتها، لافتاً إلى أن المركز سيشكل جسراً لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين البلدين. وثمن البروفيسور أتيلا أركان المبادرات الرائدة لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك في خدمة اللغة والثقافة العربية على الساحة الدولية، وأكد أن الشراكة مع جامعة الإمارات خطوة رائدة نحو ترسيخ مكانة اللغة العربية لغة علم وثقافة في أوساط الأكاديميين والطلبة في تركيا. وستدعم جامعة الإمارات أنشطة المركز وبرامجه التعليمية، بهدف ضمان استدامة تطوير اللغة العربية في تركيا، وتعزيز حضورها الأكاديمي على المستوى العالمي.