logo
#

أحدث الأخبار مع #تقنيةزووم،

السودان: ما أبرز التحديات أمام الحكومة المرتقبة؟
السودان: ما أبرز التحديات أمام الحكومة المرتقبة؟

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • شفق نيوز

السودان: ما أبرز التحديات أمام الحكومة المرتقبة؟

تباينت ردود الفعل المحلية والدولية هذا الأسبوع بعد إصدار قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، مرسوماً دستورياً يقضي بتعيين كامل الطيب إدريس رئيساً لمجلس الوزراء، وسط تفاؤل بالمضي قدماً نحو الحكم المدني والاستقرار الإداري، وتوجس من تفتت البلاد في ظل حكومتين متنافستين. تأتي هذه الخطوة في توقيت لافت وحساس، إذ تزامنت مع إعلان الجيش السوداني، الثلاثاء، ما وصفه ب"تطهير ولاية الخرطوم بالكامل" من قوات الدعم السريع، واقتراب الجيش من طرد "المتمردين" من آخر معاقلهم في جنوب وغرب أم درمان، حسب بيان أدلى به الناطق باسم الجيش، نبيل عبد الله. ولم تغب عن السودانيين أهمية القرار كونه صدر بعد شهر ونيف من إعلان قوات الدعم السريع تشكيل حكومة موازية. كما لم يفاجأوا من رفض الدعم السريع لقرار البرهان وتعيينه كامل الطيب إدريس رئيساً للوزراء. واعتبر مراقبون قرار تعيين رئيس للوزراء خطوة في الطريق الصحيح، لا سيما وأن المنصب ظل شاغراً لأربع سنوات تقريباً، ولأن الفراغ السياسي الذي تشهده البلاد انعكس سلباً على الأحوال المعيشية للناس ووتيرة الحرب الآخذة بالتصاعد والاشتداد. ومن المؤمل أن يطمئن السودانيون إلى السجل المهني والأكاديمي الحافل لرئيس الوزراء المُعيّن، ويلتفوا حوله حكومته المرتقبة التي ستضطلع بقيادة دفة البلاد نحو بر الأمان، ببسطها الأمن وبثها الروح في الاقتصاد الوطني، بعد اضطراب سياسي دام لسنوات وحرب ضروس لم تضع أوزارها بعد، بين الجيش وقوات الدعم السريع. وبالرغم من ترحيب جامعة الدول العربية ومفوضية الاتحاد الإفريقي بتعيين رئيس حكومة مدني، باعتبارها "خطوة مهمة" نحو استعادة النظام الدستوري والحكم الديمقراطي، استنكر التحالف المدني الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق، عبد الله حمدوك، تصريحات مفوضية الاتحاد الإفريقي لتأييدها أحد أطراف الحرب المستمرة في السودان. وحذّر حمدوك في مؤتمر في العاصمة الأوغندية، كمبالا، من تفكك البلاد وانزلاقها نحو الهاوية ما لم يتوقف طرفا الحرب عن القتال فوراً، داعياً الطرفين إلى الدخول في مباحثات سلام جادة ومثمرة، ومشدداً انعدام الحلول العسكرية للأزمة في السودان. سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 23 مايو/ أيار. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533

ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟
ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟

الوسط

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟

Getty Images يترأس المحادثات في مسقط وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، وستيف ويتكوف (يسار) مبعوث الرئيس الأمريكي تتجه الأنظار يوم السبت 12 نيسان/أبريل إلى مسقط، عاصمة سلطنة عُمان، مسرح المفاوضات المزمع عقدها بين وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف. ومن المقرر أن تتناول المحادثات بين الوفدين برنامج إيران النووي، وإمكانية رفع العقوبات المفروضة على طهران، وكبح أنشطتها العسكرية في المنطقة، إلا أنه يصعب التأكد حتى اللحظة من صيغة المفاوضات وآليتها. ففي حين أعرب ترامب عن تفضيله المحادثات المباشرة لأنها "أسرع وتيرة" من الاستعانة بوسطاء، ولتمكينها المفاوضين من "فهم المعسكر الآخر بشكل أفضل"، قالت طهران على لسان وزير خارجيتها إن المفاوضات ستكون غير مباشرة. وأوضح عباس عراقجي في بيان صادر عن وزارة الخارجية أن التفاوض بشكل مباشر مع الولايات المتحدة "لا معنى له" في ظل التهديد والتناقض اللذين تتسم بهما إدارة ترامب. وأكد عراقجي تمسّك الجمهورية الإسلامية بالدبلوماسية واستعدادها لتجربة مسار المفاوضات غير المباشرة. كما قال في منشور على منصة أكس، إن المحادثات المرتقبة في عُمان هي "فرصة بقدر ما هي اختبار"، وأن "الكرة في ملعب واشنطن". وعلى الرغم من الصداع الدولي الحاد الذي ألمّ بساسة الشرق والغرب على حد سواء، وبقباطنة الصناعة والتجارة وسماسرة أسواق البورصة العالمية، منذ اندلاع عاصفة التعريفات الجمركية التي صعق بها دونالد ترامب حلفاء واشنطن وأندادها، استأثرت المحادثات الأمريكية الإيرانية في مسقط باهتمام المراقبين والنشطاء العرب على مواقع التواصل الاجتماعي، لما قد يتمخض عنها من اتفاق يليه انفراج، أو صدامات تتبعها صواريخ. وكانت طهران قد تسلّمت أواسط آذار/مارس الماضي رسالة أمريكية تنطوي على تهديد حسب وصف إيران، حملها أنور قرقاش، مستشار الرئاسة الإماراتية، قيل إنها أسفرت عن خطة عمل لعقد لقاءات مباشرة أو غير مباشرة بين غريمين يسعيان لتأمين مصالحهما الإستراتيجية الراهنة والمستقبلية، ولوّح ترامب مرات عدة بعد ذلك باستخدام القوة العسكرية ضد إيران ما لم توافق على إنهاء برنامجها النووي. ومن الواضح أن تهديدات ترامب لم تقع على آذان صماء، إذ حدت بعلي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، إلى تحذير الولايات المتحدة من مغبة الاسترسال في التهديد والوعيد، حيث قال على منصة أكس قبيل المفاوضات المخطط لها، إن "وضع إيران تحت طائلة هجوم عسكري قد يؤدي إلى إجراءات رادعة مثل طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقف التعامل معها"، وأن "نقل المواد المخصّبة إلى مواقع آمنة وغير معلنة في إيران ضمن خططنا أيضاً". برأيكم هل تجرى المفاوضات رغم انعدام الثقة الواضح بين الطرفين؟ هل من مصلحة واشنطن أو طهران أن تفرض شروطاً بواسطة التهديد؟ ما أوراق الضغط التي يملكها الطرفان في المفاوضات؟ ما الذي تأملون التوصل إليه في جولة التفاوض الأولى؟ سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 11 نيسان/أبريل. للمشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال مشاركتكم ورقم هاتفكم إلى أو عبر منصة إكس على الوسم Nuqtat_Hewar@ يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب

أخبار العالم : ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟
أخبار العالم : ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟

نافذة على العالم

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟

الخميس 10 أبريل 2025 06:15 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، يترأس المحادثات في مسقط وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، وستيف ويتكوف (يسار) مبعوث الرئيس الأمريكي قبل 20 دقيقة تتجه الأنظار يوم السبت 12 نيسان/أبريل إلى مسقط، عاصمة سلطنة عُمان، مسرح المفاوضات المزمع عقدها بين وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف. ومن المقرر أن تتناول المحادثات بين الوفدين برنامج إيران النووي، وإمكانية رفع العقوبات المفروضة على طهران، وكبح أنشطتها العسكرية في المنطقة، إلا أنه يصعب التأكد حتى اللحظة من صيغة المفاوضات وآليتها. ففي حين أعرب ترامب عن تفضيله المحادثات المباشرة لأنها "أسرع وتيرة" من الاستعانة بوسطاء، ولتمكينها المفاوضين من "فهم المعسكر الآخر بشكل أفضل"، قالت طهران على لسان وزير خارجيتها إن المفاوضات ستكون غير مباشرة. وأوضح عباس عراقجي في بيان صادر عن وزارة الخارجية أن التفاوض بشكل مباشر مع الولايات المتحدة "لا معنى له" في ظل التهديد والتناقض اللذين تتسم بهما إدارة ترامب. وأكد عراقجي تمسّك الجمهورية الإسلامية بالدبلوماسية واستعدادها لتجربة مسار المفاوضات غير المباشرة. كما قال في منشور على منصة أكس، إن المحادثات المرتقبة في عُمان هي "فرصة بقدر ما هي اختبار"، وأن "الكرة في ملعب واشنطن". وعلى الرغم من الصداع الدولي الحاد الذي ألمّ بساسة الشرق والغرب على حد سواء، وبقباطنة الصناعة والتجارة وسماسرة أسواق البورصة العالمية، منذ اندلاع عاصفة التعريفات الجمركية التي صعق بها دونالد ترامب حلفاء واشنطن وأندادها، استأثرت المحادثات الأمريكية الإيرانية في مسقط باهتمام المراقبين والنشطاء العرب على مواقع التواصل الاجتماعي، لما قد يتمخض عنها من اتفاق يليه انفراج، أو صدامات تتبعها صواريخ. وكانت طهران قد تسلّمت أواسط آذار/مارس الماضي رسالة أمريكية تنطوي على تهديد حسب وصف إيران، حملها أنور قرقاش، مستشار الرئاسة الإماراتية، قيل إنها أسفرت عن خطة عمل لعقد لقاءات مباشرة أو غير مباشرة بين غريمين يسعيان لتأمين مصالحهما الإستراتيجية الراهنة والمستقبلية، ولوّح ترامب مرات عدة بعد ذلك باستخدام القوة العسكرية ضد إيران ما لم توافق على إنهاء برنامجها النووي. ومن الواضح أن تهديدات ترامب لم تقع على آذان صماء، إذ حدت بعلي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، إلى تحذير الولايات المتحدة من مغبة الاسترسال في التهديد والوعيد، حيث قال على منصة أكس قبيل المفاوضات المخطط لها، إن "وضع إيران تحت طائلة هجوم عسكري قد يؤدي إلى إجراءات رادعة مثل طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقف التعامل معها"، وأن "نقل المواد المخصّبة إلى مواقع آمنة وغير معلنة في إيران ضمن خططنا أيضاً". برأيكم هل تجرى المفاوضات رغم انعدام الثقة الواضح بين الطرفين؟ هل من مصلحة واشنطن أو طهران أن تفرض شروطاً بواسطة التهديد؟ ما أوراق الضغط التي يملكها الطرفان في المفاوضات؟ ما الذي تأملون التوصل إليه في جولة التفاوض الأولى؟ سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 11 نيسان/أبريل. للمشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 أو عبر منصة إكس على الوسم Nuqtat_Hewar@

ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟
ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟

BBC عربية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟

تتجه الأنظار يوم السبت 12 نيسان/أبريل إلى مسقط، عاصمة سلطنة عُمان، مسرح المفاوضات المزمع عقدها بين وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف. ومن المقرر أن تتناول المحادثات بين الوفدين برنامج إيران النووي، وإمكانية رفع العقوبات المفروضة على طهران، وكبح أنشطتها العسكرية في المنطقة، إلا أنه يصعب التأكد حتى اللحظة من صيغة المفاوضات وآليتها. ففي حين أعرب ترامب عن تفضيله المحادثات المباشرة لأنها "أسرع وتيرة" من الاستعانة بوسطاء، ولتمكينها المفاوضين من "فهم المعسكر الآخر بشكل أفضل"، قالت طهران على لسان وزير خارجيتها إن المفاوضات ستكون غير مباشرة. وأوضح عباس عراقجي في بيان صادر عن وزارة الخارجية أن التفاوض بشكل مباشر مع الولايات المتحدة "لا معنى له" في ظل التهديد والتناقض اللذين تتسم بهما إدارة ترامب. وأكد عراقجي تمسّك الجمهورية الإسلامية بالدبلوماسية واستعدادها لتجربة مسار المفاوضات غير المباشرة. كما قال في منشور على منصة أكس، إن المحادثات المرتقبة في عُمان هي "فرصة بقدر ما هي اختبار"، وأن "الكرة في ملعب واشنطن". وعلى الرغم من الصداع الدولي الحاد الذي ألمّ بساسة الشرق والغرب على حد سواء، وبقباطنة الصناعة والتجارة وسماسرة أسواق البورصة العالمية، منذ اندلاع عاصفة التعريفات الجمركية التي صعق بها دونالد ترامب حلفاء واشنطن وأندادها، استأثرت المحادثات الأمريكية الإيرانية في مسقط باهتمام المراقبين والنشطاء العرب على مواقع التواصل الاجتماعي، لما قد يتمخض عنها من اتفاق يليه انفراج، أو صدامات تتبعها صواريخ. وكانت طهران قد تسلّمت أواسط آذار/مارس الماضي رسالة أمريكية تنطوي على تهديد حسب وصف إيران، حملها أنور قرقاش، مستشار الرئاسة الإماراتية، قيل إنها أسفرت عن خطة عمل لعقد لقاءات مباشرة أو غير مباشرة بين غريمين يسعيان لتأمين مصالحهما الإستراتيجية الراهنة والمستقبلية، ولوّح ترامب مرات عدة بعد ذلك باستخدام القوة العسكرية ضد إيران ما لم توافق على إنهاء برنامجها النووي. ومن الواضح أن تهديدات ترامب لم تقع على آذان صماء، إذ حدت بعلي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، إلى تحذير الولايات المتحدة من مغبة الاسترسال في التهديد والوعيد، حيث قال على منصة أكس قبيل المفاوضات المخطط لها، إن "وضع إيران تحت طائلة هجوم عسكري قد يؤدي إلى إجراءات رادعة مثل طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقف التعامل معها"، وأن "نقل المواد المخصّبة إلى مواقع آمنة وغير معلنة في إيران ضمن خططنا أيضاً". برأيكم سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 11 نيسان/أبريل. للمشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال مشاركتكم ورقم هاتفكم إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message أو عبر منصة إكس على الوسم Nuqtat_Hewar@ يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store