logo
#

أحدث الأخبار مع #تكساسإيهآندإم

«تحولت إلى جحيم».. 150 حريق في أمريكا بسبب الأعاصير
«تحولت إلى جحيم».. 150 حريق في أمريكا بسبب الأعاصير

النبأ

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • النبأ

«تحولت إلى جحيم».. 150 حريق في أمريكا بسبب الأعاصير

تحولت الأعاصير والحرائق الأخيرة في أمريكا إلى أزمة كبيرة، خاصة في ولايتي تكساس وأوكلاهوما، حيث أدت الرياح العاصفة إلى انتشار النيران بشكل واسع. وفقًا لتقارير، اندلعت نحو 150 حريقًا في أوكلاهوما بسبب الظروف الجوية القاسية، ما دفع السلطات إلى إصدار أوامر بإخلاء بعض المجتمعات. تحدثت التقارير عن حرائق ضخمة في عدة مناطق، ومنها حريق "كراب آبل" في مقاطعة جيليسبي والذي التهم حوالي 400 فدان، دون أن يتم احتواؤه حتى اللحظة. كما شهدت مدينة أوستن تحولًا في سماءها، حيث غطى الدخان الناتج عن الحرائق الأجواء، مما دفع إدارة الإطفاء للتأكيد على أن الدخان مصدره الحريق القريب من فريدريكسبرج. أصدرت هيئة الأرصاد الوطنية تحذير العلم الأحمر بسبب الظروف الخطرة، حيث كانت سرعة الرياح تصل إلى 30 ميلًا في الساعة مع هبات قد تصل إلى 45 ميلًا في الساعة، بالإضافة إلى انخفاض الرطوبة، مما يزيد من خطر انتشار الحرائق. على الرغم من أن خطر الحرائق قد ينخفض لبضعة أيام، إلا أن التوقعات تشير إلى عودة الظروف الخطيرة يوم الأربعاء. وقالت هيئة الغابات بجامعة "تكساس إيه آند إم" عبر حسابها على 'إكس'، إن حريقًا اندلع في مقاطعة روبرتس بولاية تكساس شمال شرق أماريلو، وامتد بسرعة من أقل من ميل مربع إلى ما يقدر بنحو 17.1 ميلًا مربعًا. وأوقفت الطواقم تقدمه بحلول المساء. وعلى بعد نحو 60 ميلا إلى الجنوب، امتد حريقا آخر إلى حوالي 3.9 ميلا مربعا قبل أن يوقف تقدمه في فترة ما بعد الظهر. كما اندلع حريق غابات واسع النطاق بالقرب من فريدريكسبرج، تكساس، يوم السبت، فيما دفعت الرياح العاتية الدخان والرماد شرقًا باتجاه بي كيف، أوستن، وباستروب، وفقًا لما أفادت به هيئة الأرصاد الوطنية الأمريكية. حجم حريق "كراب آبل" بحلول الساعة الثانية ظهرًا (بالتوقيت المركزي) يوم السبت، كان الحريق قد التهم حوالي 400 فدان في مقاطعة جيليسبي، بينما لم يتم احتواؤه على الإطلاق، حسب تقرير صادر عن خدمة الغابات بجامعة تكساس A&M. وتشهد معظم مناطق وسط وجنوب تكساس حاليًا تحذير العلم الأحمر (Red Flag Warning)، حيث تستمر الرياح العنيفة في تأجيج النيران وانتشار الدخان في الأجواء.

«السلاحف البحرية» تملك «جي.بي.إس» بيولوجياً تحت الماء.. دراسة تُحيّر العلماء!
«السلاحف البحرية» تملك «جي.بي.إس» بيولوجياً تحت الماء.. دراسة تُحيّر العلماء!

سعورس

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • سعورس

«السلاحف البحرية» تملك «جي.بي.إس» بيولوجياً تحت الماء.. دراسة تُحيّر العلماء!

لطالما اشتبه الباحثون في أن السلاحف البحرية تعتمد على الحقول المغناطيسية للأرض في التنقل، تمامًا كما تستخدم الطيور المهاجرة والبعض من الكائنات البحرية الأخرى بوصلة داخلية لتحديد الاتجاهات، لكن السؤال الأهم الذي ظلّ بلا إجابة هو: كيف تحدد السلاحف المواقع الدقيقة التي تقصدها، مثل أماكن الغذاء أو شواطئ وضع البيض؟ هل تمتلك آلية شبيهة بنظام «جي.بي.إس» تمكنها من معرفة إحداثيات المواقع وليس مجرد اتجاهاتها؟ في محاولة لحل هذا اللغز، قاد فريق من الباحثين بجامعة تكساس إيه آند إم الأمريكية ، تحت إشراف خبيرة الأحياء البحرية «كايلا جوفورث»، دراسة جديدة نشرتها دورية «Nature»، حاولوا فيها فهم ما إذا كانت السلاحف ضخمة الرأس قادرة على تذكر أماكن الغذاء بناءً على الإشارات المغناطيسية للأرض. تجربة معملية تفتح أبواب الاكتشاف لتأكيد الفرضية، قام الباحثون بجمع مجموعة من السلاحف البحرية الصغيرة من جزيرة قبالة ولاية نورث كارولينا الأمريكية ، ثم وضعوها في أوعية ماء داخل المختبر، حيث تمت محاكاتها للحقول المغناطيسية التي تتواجد في مواقع محددة مثل خليج المكسيك وسواحل ولاية مين الأمريكية. تم تصميم التجربة بحيث يتم تعريض السلاحف لمجالين مغناطيسيين مختلفين على مدار شهرين، لكن مع فارق أساسي: تم تقديم الطعام للسلاحف أثناء وجودها في أحد هذه المجالات المغناطيسية، بينما لم يُقدَّم لها أي غذاء عند تعرضها للمجال الآخر. وبعد فترة، كرر الباحثون التجربة لكن هذه المرة دون تقديم أي طعام، فقط تعريض السلاحف للمجالين المغناطيسيين. رقصة الذاكرة.. والسلوك المفاجئ كانت النتيجة مدهشة: السلاحف قامت بنفس الحركات الدائرية الراقصة التي كانت تؤديها عند حصولها على الطعام، ولكن فقط عندما تعرضت للمجال المغناطيسي الذي كان مرتبطًا بالغذاء في المرات السابقة. حتى عندما لم يكن هناك طعام فعلي، استمرت السلاحف في هذا السلوك، مما يشير إلى أنها «تتذكر» أن هذا الموقع المغناطيسي مرتبط بتوافر الغذاء. هذا الاكتشاف يثبت لأول مرة أن السلاحف لا تستخدم فقط المجالات المغناطيسية لتحديد الاتجاهات، بل إنها قادرة على تسجيل «إحداثيات مغناطيسية» لمواقع محددة، مما يمنحها قدرة ملاحية مذهلة شبيهة بنظام «جي.بي.إس». أخبار ذات صلة 5 نصائح مهمة للمدخنين في رمضان أبٌ يتنازل عن قاتل ابنه بعد دفنه ذاكرة طويلة الأمد... وقدرة مذهلة على التذكر لم يتوقف الفريق البحثي عند هذه النقطة، بل أراد اختبار مدى قدرة السلاحف على تذكر هذه المعلومات لفترات طويلة، لذلك، قاموا بإعادة التجربة بعد أشهر عدة، بعد أن تم إبعاد السلاحف عن أي محفزات مغناطيسية طوال تلك الفترة، وكانت النتيجة مذهلة مرة أخرى: السلاحف واصلت تأدية رقصاتها الدائرية عند التعرض لنفس المجالات المغناطيسية التي ارتبطت لديها بالغذاء، مما يعني أنها تستطيع تذكر هذه الإحداثيات لفترات طويلة، ربما تصل إلى سنوات أو حتى عقود، كما تفعل عند العودة إلى شواطئ وضع البيض التي زارتها في السابق. تقول جوفورث: «نعتقد أن السلاحف قادرة على تذكر الإحداثيات المغناطيسية لفترة تصل إلى 20 عامًا. هذا يفسر كيف تعود السلاحف إلى نفس الشواطئ لوضع بيضها عامًا بعد عام، رغم رحلاتها الطويلة في المحيطات». هل تمتلك الحيوانات بوصلة مغناطيسية مزدوجة؟ أراد الباحثون معرفة ما إذا كانت هذه القدرة على تسجيل الإحداثيات المغناطيسية تعتمد على نفس «البوصلة الداخلية» التي تساعد السلاحف على تحديد الاتجاهات، أم أنها وظيفة حيوية مختلفة تمامًا. لذلك، قاموا بإعادة التجربة مع تعريض السلاحف لموجات راديوية كهرومغناطيسية، وهو ما يعطل قدرة بعض الكائنات على تحديد الاتجاهات. ولكن المفاجأة أن السلاحف استمرت في التعرف على الإحداثيات المغناطيسية، مما يشير إلى أن لديها بالفعل حاستين مغناطيسيتين منفصلتين: واحدة لتحديد الاتجاه، والأخرى لتحديد الموقع الدقيق. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها رصد هذه الظاهرة، فقد أظهرت دراسات سابقة أن بعض الطيور وأسماك السلمون تمتلك آليات مشابهة لاستخدام المجالات المغناطيسية في الملاحة. وتشير بعض الأبحاث إلى أن هذه الحاسة قد تكون موجودة لدى العديد من الكائنات الفقارية، مما يمنحها قدرة مذهلة على التنقل عبر البيئات المختلفة. ما كشفته هذه الدراسة هو أن السلاحف البحرية ليست مجرد كائنات تتبع تيارات المحيطات، بل هي رحالة ذكية تمتلك نظام ملاحة متطورًا يسمح لها بتذكر المواقع والاستدلال عليها بناءً على خريطة مغناطيسية داخلية. وبينما يواصل العلماء استكشاف هذه الظاهرة، تظل السلاحف البحرية تسبح في محيطاتها الواسعة، تؤدي رقصاتها الغامضة، وتحمل في ذاكرتها أسرارًا ربما لن نفك شفرتها بالكامل يومًا ما.

«السلاحف البحرية» تملك «جي.بي.إس» بيولوجياً تحت الماء.. دراسة تُحيّر العلماء!
«السلاحف البحرية» تملك «جي.بي.إس» بيولوجياً تحت الماء.. دراسة تُحيّر العلماء!

عكاظ

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • عكاظ

«السلاحف البحرية» تملك «جي.بي.إس» بيولوجياً تحت الماء.. دراسة تُحيّر العلماء!

في أعماق المحيطات الشاسعة، حيث تمتد المسافات بلا حدود واضحة، تواصل السلاحف البحرية رحلاتها المذهلة عبر آلاف الأميال دون أن تضل طريقها، لكن علماء الأحياء البحرية ظلوا لسنوات يتساءلون عن سر سلوك غريب تكرره هذه الكائنات عند وصولها إلى أماكن معينة: حركات دائرية «الراقصة» التي تؤديها السلاحف وكأنها تحتفل ببلوغها هدفًا خفيًا، فما الذي يدفعها إلى هذا السلوك؟ وهل يحمل هذا اللغز إجابة عن أسرار ملاحية أكثر تعقيدًا مما كنا نتصور؟ لطالما اشتبه الباحثون في أن السلاحف البحرية تعتمد على الحقول المغناطيسية للأرض في التنقل، تمامًا كما تستخدم الطيور المهاجرة والبعض من الكائنات البحرية الأخرى بوصلة داخلية لتحديد الاتجاهات، لكن السؤال الأهم الذي ظلّ بلا إجابة هو: كيف تحدد السلاحف المواقع الدقيقة التي تقصدها، مثل أماكن الغذاء أو شواطئ وضع البيض؟ هل تمتلك آلية شبيهة بنظام «جي.بي.إس» تمكنها من معرفة إحداثيات المواقع وليس مجرد اتجاهاتها؟ في محاولة لحل هذا اللغز، قاد فريق من الباحثين بجامعة تكساس إيه آند إم الأمريكية، تحت إشراف خبيرة الأحياء البحرية «كايلا جوفورث»، دراسة جديدة نشرتها دورية «Nature»، حاولوا فيها فهم ما إذا كانت السلاحف ضخمة الرأس قادرة على تذكر أماكن الغذاء بناءً على الإشارات المغناطيسية للأرض. تجربة معملية تفتح أبواب الاكتشاف لتأكيد الفرضية، قام الباحثون بجمع مجموعة من السلاحف البحرية الصغيرة من جزيرة قبالة ولاية نورث كارولينا الأمريكية، ثم وضعوها في أوعية ماء داخل المختبر، حيث تمت محاكاتها للحقول المغناطيسية التي تتواجد في مواقع محددة مثل خليج المكسيك وسواحل ولاية مين الأمريكية. تم تصميم التجربة بحيث يتم تعريض السلاحف لمجالين مغناطيسيين مختلفين على مدار شهرين، لكن مع فارق أساسي: تم تقديم الطعام للسلاحف أثناء وجودها في أحد هذه المجالات المغناطيسية، بينما لم يُقدَّم لها أي غذاء عند تعرضها للمجال الآخر. وبعد فترة، كرر الباحثون التجربة لكن هذه المرة دون تقديم أي طعام، فقط تعريض السلاحف للمجالين المغناطيسيين. رقصة الذاكرة.. والسلوك المفاجئ كانت النتيجة مدهشة: السلاحف قامت بنفس الحركات الدائرية الراقصة التي كانت تؤديها عند حصولها على الطعام، ولكن فقط عندما تعرضت للمجال المغناطيسي الذي كان مرتبطًا بالغذاء في المرات السابقة. حتى عندما لم يكن هناك طعام فعلي، استمرت السلاحف في هذا السلوك، مما يشير إلى أنها «تتذكر» أن هذا الموقع المغناطيسي مرتبط بتوافر الغذاء. هذا الاكتشاف يثبت لأول مرة أن السلاحف لا تستخدم فقط المجالات المغناطيسية لتحديد الاتجاهات، بل إنها قادرة على تسجيل «إحداثيات مغناطيسية» لمواقع محددة، مما يمنحها قدرة ملاحية مذهلة شبيهة بنظام «جي.بي.إس». أخبار ذات صلة ذاكرة طويلة الأمد... وقدرة مذهلة على التذكر لم يتوقف الفريق البحثي عند هذه النقطة، بل أراد اختبار مدى قدرة السلاحف على تذكر هذه المعلومات لفترات طويلة، لذلك، قاموا بإعادة التجربة بعد أشهر عدة، بعد أن تم إبعاد السلاحف عن أي محفزات مغناطيسية طوال تلك الفترة، وكانت النتيجة مذهلة مرة أخرى: السلاحف واصلت تأدية رقصاتها الدائرية عند التعرض لنفس المجالات المغناطيسية التي ارتبطت لديها بالغذاء، مما يعني أنها تستطيع تذكر هذه الإحداثيات لفترات طويلة، ربما تصل إلى سنوات أو حتى عقود، كما تفعل عند العودة إلى شواطئ وضع البيض التي زارتها في السابق. تقول جوفورث: «نعتقد أن السلاحف قادرة على تذكر الإحداثيات المغناطيسية لفترة تصل إلى 20 عامًا. هذا يفسر كيف تعود السلاحف إلى نفس الشواطئ لوضع بيضها عامًا بعد عام، رغم رحلاتها الطويلة في المحيطات». هل تمتلك الحيوانات بوصلة مغناطيسية مزدوجة؟ أراد الباحثون معرفة ما إذا كانت هذه القدرة على تسجيل الإحداثيات المغناطيسية تعتمد على نفس «البوصلة الداخلية» التي تساعد السلاحف على تحديد الاتجاهات، أم أنها وظيفة حيوية مختلفة تمامًا. لذلك، قاموا بإعادة التجربة مع تعريض السلاحف لموجات راديوية كهرومغناطيسية، وهو ما يعطل قدرة بعض الكائنات على تحديد الاتجاهات. ولكن المفاجأة أن السلاحف استمرت في التعرف على الإحداثيات المغناطيسية، مما يشير إلى أن لديها بالفعل حاستين مغناطيسيتين منفصلتين: واحدة لتحديد الاتجاه، والأخرى لتحديد الموقع الدقيق. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها رصد هذه الظاهرة، فقد أظهرت دراسات سابقة أن بعض الطيور وأسماك السلمون تمتلك آليات مشابهة لاستخدام المجالات المغناطيسية في الملاحة. وتشير بعض الأبحاث إلى أن هذه الحاسة قد تكون موجودة لدى العديد من الكائنات الفقارية، مما يمنحها قدرة مذهلة على التنقل عبر البيئات المختلفة. ما كشفته هذه الدراسة هو أن السلاحف البحرية ليست مجرد كائنات تتبع تيارات المحيطات، بل هي رحالة ذكية تمتلك نظام ملاحة متطورًا يسمح لها بتذكر المواقع والاستدلال عليها بناءً على خريطة مغناطيسية داخلية. وبينما يواصل العلماء استكشاف هذه الظاهرة، تظل السلاحف البحرية تسبح في محيطاتها الواسعة، تؤدي رقصاتها الغامضة، وتحمل في ذاكرتها أسرارًا ربما لن نفك شفرتها بالكامل يومًا ما.

الولايات المتحدة تسعى لتطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة
الولايات المتحدة تسعى لتطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة

الدولة الاخبارية

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدولة الاخبارية

الولايات المتحدة تسعى لتطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة

الأربعاء، 26 فبراير 2025 02:57 مـ بتوقيت القاهرة تسعى الولايات المتحدة الأمريكية بشكل نشط إلى تطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة مع استثمارات كبيرة ودعم تشريعي. وبحسب وكالة الطاقة الامريكية.. تقود شركات مثل Natura Resources وKairos Power الطريق في بناء واختبار تصميمات المفاعلات الجديدة، والتي توفر سلامة وكفاءة محسنة مقارنة بالتكنولوجيا النووية التقليدية. وتعمل جامعة تكساس إيه آند إم على إنشاء "أرض اختبار الطاقة" لاستضافة العديد من المفاعلات التجارية المتقدمة، بهدف أن تصبح مركزًا للابتكار في مجال الطاقة النووية. وتشتهر مدينة أبيلين الصغيرة الواقعة في غرب تكساس بالموسيقى الريفية وعروض الروديو أكثر من شهرتها بالفيزياء النووية المتقدمة. ولكن هذا هو المكان الذي يدخل فيه العلماء المرحلة النهائية من السباق لبدء تشغيل الجيل القادم من الطاقة الذرية الأمريكية.

الولايات المتحدة تسعى لتطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة
الولايات المتحدة تسعى لتطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة

بوابة الأهرام

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الأهرام

الولايات المتحدة تسعى لتطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة

أ ش أ تسعى الولايات المتحدة الأمريكية بشكل نشط إلى تطوير المفاعلات النووية المتقدمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة مع استثمارات كبيرة ودعم تشريعي. موضوعات مقترحة وبحسب وكالة الطاقة الامريكية.. تقود شركات مثل Natura Resources وKairos Power الطريق في بناء واختبار تصميمات المفاعلات الجديدة، والتي توفر سلامة وكفاءة محسنة مقارنة بالتكنولوجيا النووية التقليدية. وتعمل جامعة تكساس إيه آند إم على إنشاء "أرض اختبار الطاقة" لاستضافة العديد من المفاعلات التجارية المتقدمة، بهدف أن تصبح مركزًا للابتكار في مجال الطاقة النووية. وتشتهر مدينة أبيلين الصغيرة الواقعة في غرب تكساس بالموسيقى الريفية وعروض الروديو أكثر من شهرتها بالفيزياء النووية المتقدمة. ولكن هذا هو المكان الذي يدخل فيه العلماء المرحلة النهائية من السباق لبدء تشغيل الجيل القادم من الطاقة الذرية الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store