logo
#

أحدث الأخبار مع #تلسكوبسبيتزر

اكتشاف "غريب".. تلسكوب "هابل" يرصد انفجار غلاف جوي لأحد الكواكب بسبب إشعاع نجمه
اكتشاف "غريب".. تلسكوب "هابل" يرصد انفجار غلاف جوي لأحد الكواكب بسبب إشعاع نجمه

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

اكتشاف "غريب".. تلسكوب "هابل" يرصد انفجار غلاف جوي لأحد الكواكب بسبب إشعاع نجمه

اكتشاف مذهل.. أحد أقمار كوكب زحل يتمتّع بكل ما يلزم من عناصر قد تشي بوجود حياة عليه03:43 اكتشاف مذهل.. أحد أقمار كوكب زحل يتمتّع بكل العناصر التي قد تشي بوجود حياة عليه شاهد كيف حصلت ناسا على أول صورة لكوكب المريخ التقطت عام 1965 01:29 شاهد كيف حصلت ناسا على أول صورة لكوكب المريخ التقطت عام 1965 العودة إلى الحياة الطبيعية بعد جائحة فيروس كورونا.. رائد فضاء سابق يقدم نصائح حول كيفية إعادة التكيف بعد شهور من العزلة 03:58 العودة إلى الحياة الطبيعية بعد جائحة فيروس كورونا.. رائد فضاء سابق يقدم نصائح حول كيفية إعادة التكيف بعد شهور من العزلة سلطان النيادي يتحدث لـCNN من محطة الفضاء الدولية.. شاهد ما قاله يُعرض حالياً سلطان النيادي يتحدث لـCNN من محطة الفضاء الدولية.. شاهد ما قاله دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- التقط تلسكوب "هابل" الفضائي أمرًا غير متوقع لكوكبٍ قريب يتعرّض غلافه الجوي للنّسف نتيجة انفجارات قوية مصدرها نجمه. آ وتُمثِّل هذه الملاحظة تغيّرًا جذريًا عن المرّة الأخيرة التي تفقّد فيها تلسكوب "هابل" على النظام الكوكبي هذا لعدم رصده شيئًا خارج المألوف آنذاك. آ آ ملاحظة "غريبة".. تلسكوب "هابل" يرصد انفجار الغلاف الجوي لكوكب بسبب نجم وهو حاضن لأحد أصغر أنظمة الكواكب التي رُصِدت على الإطلاق، ويبلغ عمر النجم أقل من 100 مليون عام، ولا يعادل ذلك سوى جزء بسيط من عمر شمسنا البالغ 4.6 مليار عام. آ واكتُشِف النظام بواسطة تلسكوب "سبيتزر" الفضائي المتقاعد الآن، والتّابع لوكالة "ناسا" الفضائيّة، والقمر الصناعي العابر لاستطلاع الكواكب الخارجيّة خلال عمليات المراقبة، عام 2020. آ وخلال تلك العمليات، كشف انخفاض خفيف في سطوع النجم عن وجود عالم غازي يدور أمامه. آ وعندما راقب تلسكوب "هابل" الفضائي دورة واحدة لهذا الكوكب الخارجي، والتي استغرقت 8.46 يومًا، بدا كل شيء طبيعيًا. آ وراقب التلسكوب النظام مجددًا بعد عامٍ ونصف، وفوجئ علماء الفلك بقيام كوكب "AU Mic b"، الأقرب للنجم، بتحمل العبء الأكبر من إشعاع النجم، ما أدّى إلى تبخّر الغلاف الجوي الهيدروجيني للكوكب. آ آ وفي بيان، أكّدت مؤلفة الدراسة كايلي روكليف، المرشّحة لدرجة الدكتوراه في الفيزياء وعلم الفلك بكلية "دارتموث" بنيو هامبشاير، : "لم نشهد قط حالة لانفلات الغلاف الجوي يتحوّل من كونه غير قابل للرّصد بالكامل إلى قابل للرّصد خلال هذه الفترة القصيرة عندما يمر كوكب أمام نجمه". آ كما أضافت روكليف: "كنّا نتوقع حقًا شيئًا يمكن التنبؤ به وقابل للتكرار. ولكن اتّضح أنّه غريب". آ ملاحظة غريبة والأقزام الحمراء من أكثر أنواع النجوم شيوعًا في مجرّة ​​درب التبانة، واكتُشِف أن العديد منها تستضيف الكواكب. آ آ

تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أبرد كوكب خارجي تم رصده على الإطلاق
تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أبرد كوكب خارجي تم رصده على الإطلاق

اليوم السابع

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم السابع

تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أبرد كوكب خارجي تم رصده على الإطلاق

رصد علماء الفلك باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) أول كوكب يدور حول نجم ميت، مما يُقدم رؤى جديدة حول كيفية تطور الكواكب خلال المراحل الأخيرة من حياة النجم، كما تؤكد ملاحظات تلسكوب جيمس ويب للكوكب المسمى WD 1856+534 b، أنه أبرد كوكب خارجي حتى الآن. ووفقا لما ذكره موقع "space"، قالت ماري آن ليمباخ، عالمة الفلك في جامعة ميشيجان، التي قادت الدراسة الجديدة، "لقد فوجئنا جميعًا وشعرنا بالحماس لاكتشاف أنه كان في الواقع كوكبًا، وكوكبًا باردًا جدًا". تم ملاحظة الكوكب WD 1856+534 b، وهو كوكب بحجم كوكب المشترى ، يقع على بُعد حوالي 80 سنة ضوئية من الأرض، لأول مرة عام 2020، ويدور الكوكب حول قزم أبيض، وهو بقايا نواة نجم كان يشبه الشمس سابقًا، وذلك كل 1.4 يوم. لم يكن العلماء متأكدين مما إذا كان هذا الجسم كوكبًا أم قزمًا بنيًا، وهو ما يُسمى "النجوم الفاشلة" في الكون، نظرًا لمحدودية بيانات درجة حرارته من تلسكوب سبيتزر الفضائي المُتقاعد. مع ذلك، وفرت بيانات جديدة من تلسكوب جيمس ويب قياسات أكثر دقة، مما مكن علماء الفلك من رصد ضوء الكوكب مباشرةً وقياس كتلته ودرجة حرارته. وأكدت النتائج أن WD 1856+534 b هو كوكب بالفعل، وما يجعل هذا التأكيد مثيرًا للاهتمام بشكل خاص هو بقاء الكوكب في ما يُسمى "المنطقة المحظورة" لنجمه، وهي منطقة قريبة جدًا من القزم الأبيض لدرجة أن أي عالم داخلها كان من المفترض أن يُدمر عندما تمدد النجم خلال طور العملاق الأحمر، حيث نما إلى أضعاف حجمه الأصلي قبل أن يتقلص إلى شكله الحالي الكثيف بحجم الأرض. قالت ليمباخ: "هذا دليل قاطع على أن الكواكب لا تستطيع فقط النجاة من الموت العنيف لنجمها، بل تتحرك أيضًا إلى مدارات لم نتوقع وجودها فيها من قبل". إلى جانب تحسين نماذج تطور الكواكب، تشير النتائج إلى أن هذه الهجرة قد تكون مفتاحًا لنقل الكواكب إلى "المناطق الصالحة للسكن" حيث يمكن أن تنشأ الحياة كما نعرفها. تخطط ليمباخ وفريقها لإجراء رصد ثانٍ لنظام WD 1856+534 بواسطة تلسكوب جيمس ويب الفضائي في يوليو المقبل، وبمقارنة موقع النظام بالنجوم الخلفية بعد عام من الرصد الأولي، يأمل الباحثون في رصد أي كواكب إضافية قد تكون مرتبطة جاذبيًا بالنجم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store