logo
#

أحدث الأخبار مع #تلسكوبويب

رصد شيئ غريب في قلب درب التبانة!
رصد شيئ غريب في قلب درب التبانة!

الديار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الديار

رصد شيئ غريب في قلب درب التبانة!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تمكن تلسكوب جيمس ويب من كشف النقاب عن تفاصيل مذهلة لمنطقة "القوس C" الواقعة بالقرب من مركز مجرتنا درب التبانة، في اكتشاف علمي مهم يلقي الضوء على أحد أكثر الأماكن غموضا في الكون. وتقع هذه المنطقة المضطربة على بعد 200 سنة ضوئية فقط من الثقب الأسود الهائل الذي يتوسط مجرتنا، وتتميز بكونها واحدة من أكثر المناطق نشاطا في تكوين النجوم. وتحتوي منطقة "القوس C" على كميات هائلة من الغاز الكوني والغبار الكثيف الذي يكفي نظريا لتكوين آلاف النجوم الجديدة، لكن شيئا غريبا يحدث هناك. وكشفت الصور الجديدة التي التقطها تلسكوب ويب باستخدام تقنياته المتطورة عن مشهد فريد من نوعه: هياكل غريبة تشبه الخيوط المتوهجة من البلازما الساخنة تمتد عبر مسافات شاسعة تصل إلى سنوات ضوئية، متشابكة مع شبكة معقدة من الحقول المغناطيسية القوية التي لم يسبق رصدها بهذا الوضوح من قبل. ويقود فريق البحث عالم الفيزياء الفلكية جون بالي من جامعة كولورادو، الذي أوضح أن هذه الحقول المغناطيسية الفريدة تلعب دورا غريبا في المنطقة. فعلى الرغم من توفر كل المكونات الأساسية لتكوين النجوم، نجد أن معدل ولادة النجوم الجديدة أقل بكثير مما يتوقعه العلماء. يبدو أن هذه الحقول المغناطيسية القوية، التي تشكلت وتضخمت بسبب حركة الغاز حول الثقب الأسود المركزي، تعمل كقوة كابحة تمنع السحب الغازية من الانهيار على نفسها لتكوين النجوم. والأكثر إثارة في هذا الاكتشاف أن منطقة "القوس C" تشبه إلى حد كبير الظروف التي كانت سائدة في الكون المبكر. وكما يوضح البروفيسور بالي، فإن دراسة هذه المنطقة تمنحنا فرصة نادرة لفهم كيفية تكوّن النجوم في البيئات القاسية التي كانت موجودة عندما كان الكون فتيا، حيث كانت المجرات أكثر كثافة والظروف أكثر تطرفا. لكن قصة "القوس C" تحمل في طياتها نهاية محتومة. فالنجوم التي ولدت حديثا بدأت بالفعل في إطلاق إشعاعات قوية تعمل على تفريق وتشتيت السحب الغازية المحيطة، ما يعني أن المادة الخام اللازمة لتكوين نجوم جديدة آخذة في النضوب. ووفقا للحسابات الفلكية، من المتوقع أن تختفي هذه الحاضنة النجمية تماما خلال بضع مئات الآلاف من السنين، تاركة وراءها مجموعة من النجوم الشابة التي ستبدأ رحلتها الفردية عبر المجرة. وهذا الاكتشاف لا يغير فقط فهمنا لمنطقة "القوس C" فحسب، بل يفتح أبوابا جديدة أمام دراسة تأثير الحقول المغناطيسية على تطور المجرات بشكل عام. ومع كل صورة جديدة يرسلها تلسكوب ويب، نكتسب فهما أعمق للآليات المعقدة التي تحكم ولادة النجوم وحياتها في أكثر بيئات الكون تطرفا.

جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!
جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!

سواليف احمد الزعبي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!

#سواليف تمكن #تلسكوب جيمس ويب من كشف النقاب عن تفاصيل مذهلة لمنطقة 'القوس C' الواقعة بالقرب من مركز مجرتنا #درب_التبانة، في اكتشاف علمي مهم يلقي الضوء على أحد أكثر الأماكن غموضا في الكون. وتقع هذه المنطقة المضطربة على بعد 200 سنة ضوئية فقط من الثقب الأسود الهائل الذي يتوسط مجرتنا، وتتميز بكونها واحدة من أكثر المناطق نشاطا في تكوين النجوم. وتحتوي منطقة 'القوس C' على كميات هائلة من الغاز الكوني والغبار الكثيف الذي يكفي نظريا لتكوين آلاف #النجوم الجديدة، لكن شيئا غريبا يحدث هناك. إقرأ المزيد مسبار جونو يكشف عن أسرار جديدة حول كوكب المشتري وقمره البركاني آيو مسبار جونو يكشف عن أسرار جديدة حول كوكب المشتري وقمره البركاني آيو وكشفت الصور الجديدة التي التقطها تلسكوب ويب باستخدام تقنياته المتطورة عن مشهد فريد من نوعه: هياكل غريبة تشبه الخيوط المتوهجة من البلازما الساخنة تمتد عبر مسافات شاسعة تصل إلى سنوات ضوئية، متشابكة مع شبكة معقدة من الحقول المغناطيسية القوية التي لم يسبق رصدها بهذا الوضوح من قبل. ويقود فريق البحث عالم الفيزياء الفلكية جون بالي من جامعة كولورادو، الذي أوضح أن هذه الحقول المغناطيسية الفريدة تلعب دورا غريبا في المنطقة. فعلى الرغم من توفر كل المكونات الأساسية لتكوين النجوم، نجد أن معدل ولادة النجوم الجديدة أقل بكثير مما يتوقعه العلماء. يبدو أن هذه الحقول المغناطيسية القوية، التي تشكلت وتضخمت بسبب حركة الغاز حول الثقب الأسود المركزي، تعمل كقوة كابحة تمنع السحب الغازية من الانهيار على نفسها لتكوين النجوم. والأكثر إثارة في هذا الاكتشاف أن منطقة 'القوس C' تشبه إلى حد كبير الظروف التي كانت سائدة في الكون المبكر. وكما يوضح البروفيسور بالي، فإن دراسة هذه المنطقة تمنحنا فرصة نادرة لفهم كيفية تكوّن النجوم في البيئات القاسية التي كانت موجودة عندما كان الكون فتيا، حيث كانت المجرات أكثر كثافة والظروف أكثر تطرفا. إقرأ المزيد اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون المبكر! اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون المبكر! لكن قصة 'القوس C' تحمل في طياتها نهاية محتومة. فالنجوم التي ولدت حديثا بدأت بالفعل في إطلاق إشعاعات قوية تعمل على تفريق وتشتيت السحب الغازية المحيطة، ما يعني أن المادة الخام اللازمة لتكوين نجوم جديدة آخذة في النضوب. ووفقا للحسابات الفلكية، من المتوقع أن تختفي هذه الحاضنة النجمية تماما خلال بضع مئات الآلاف من السنين، تاركة وراءها مجموعة من النجوم الشابة التي ستبدأ رحلتها الفردية عبر المجرة. وهذا الاكتشاف لا يغير فقط فهمنا لمنطقة 'القوس C' فحسب، بل يفتح أبوابا جديدة أمام دراسة تأثير الحقول المغناطيسية على تطور المجرات بشكل عام. ومع كل صورة جديدة يرسلها تلسكوب ويب، نكتسب فهما أعمق للآليات المعقدة التي تحكم ولادة النجوم وحياتها في أكثر بيئات الكون تطرفا.

جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!
جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!

جو 24

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!

جو 24 : تمكن تلسكوب جيمس ويب من كشف النقاب عن تفاصيل مذهلة لمنطقة "القوس C" الواقعة بالقرب من مركز مجرتنا درب التبانة، في اكتشاف علمي مهم يلقي الضوء على أحد أكثر الأماكن غموضا في الكون. وتقع هذه المنطقة المضطربة على بعد 200 سنة ضوئية فقط من الثقب الأسود الهائل الذي يتوسط مجرتنا، وتتميز بكونها واحدة من أكثر المناطق نشاطا في تكوين النجوم. وتحتوي منطقة "القوس C" على كميات هائلة من الغاز الكوني والغبار الكثيف الذي يكفي نظريا لتكوين آلاف النجوم الجديدة، لكن شيئا غريبا يحدث هناك. وكشفت الصور الجديدة التي التقطها تلسكوب ويب باستخدام تقنياته المتطورة عن مشهد فريد من نوعه: هياكل غريبة تشبه الخيوط المتوهجة من البلازما الساخنة تمتد عبر مسافات شاسعة تصل إلى سنوات ضوئية، متشابكة مع شبكة معقدة من الحقول المغناطيسية القوية التي لم يسبق رصدها بهذا الوضوح من قبل. ويقود فريق البحث عالم الفيزياء الفلكية جون بالي من جامعة كولورادو، الذي أوضح أن هذه الحقول المغناطيسية الفريدة تلعب دورا غريبا في المنطقة. فعلى الرغم من توفر كل المكونات الأساسية لتكوين النجوم، نجد أن معدل ولادة النجوم الجديدة أقل بكثير مما يتوقعه العلماء. يبدو أن هذه الحقول المغناطيسية القوية، التي تشكلت وتضخمت بسبب حركة الغاز حول الثقب الأسود المركزي، تعمل كقوة كابحة تمنع السحب الغازية من الانهيار على نفسها لتكوين النجوم. والأكثر إثارة في هذا الاكتشاف أن منطقة "القوس C" تشبه إلى حد كبير الظروف التي كانت سائدة في الكون المبكر. وكما يوضح البروفيسور بالي، فإن دراسة هذه المنطقة تمنحنا فرصة نادرة لفهم كيفية تكوّن النجوم في البيئات القاسية التي كانت موجودة عندما كان الكون فتيا، حيث كانت المجرات أكثر كثافة والظروف أكثر تطرفا. لكن قصة "القوس C" تحمل في طياتها نهاية محتومة. فالنجوم التي ولدت حديثا بدأت بالفعل في إطلاق إشعاعات قوية تعمل على تفريق وتشتيت السحب الغازية المحيطة، ما يعني أن المادة الخام اللازمة لتكوين نجوم جديدة آخذة في النضوب. ووفقا للحسابات الفلكية، من المتوقع أن تختفي هذه الحاضنة النجمية تماما خلال بضع مئات الآلاف من السنين، تاركة وراءها مجموعة من النجوم الشابة التي ستبدأ رحلتها الفردية عبر المجرة. وهذا الاكتشاف لا يغير فقط فهمنا لمنطقة "القوس C" فحسب، بل يفتح أبوابا جديدة أمام دراسة تأثير الحقول المغناطيسية على تطور المجرات بشكل عام. ومع كل صورة جديدة يرسلها تلسكوب ويب، نكتسب فهما أعمق للآليات المعقدة التي تحكم ولادة النجوم وحياتها في أكثر بيئات الكون تطرفا. المصدر:Gizmodo تابعو الأردن 24 على

لأول مرة.. علماء الفلك يلتقطون صورًا مباشرة للشفق القطبي على نبتون
لأول مرة.. علماء الفلك يلتقطون صورًا مباشرة للشفق القطبي على نبتون

24 القاهرة

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

لأول مرة.. علماء الفلك يلتقطون صورًا مباشرة للشفق القطبي على نبتون

في إنجاز علمي غير مسبوق، تمكن علماء الفلك من التقاط صور مباشرة للشفق القطبي الغامض لكوكب نبتون، وذلك بفضل تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST). ووفقًا لساينس لايف، لطالما اشتبه العلماء في أن نبتون يُظهر عروضًا ضوئية متلألئة، بناءً على ملاحظات مسبار فوييجر 2 خلال مروره بالكوكب، بالإضافة إلى رصد ظواهر مماثلة على كواكب المشتري وزحل وأورانوس. ومع ذلك، ظلّ التقاط صور لهذا الحدث بعيد المنال، حتى وجه تلسكوب جيمس ويب نظره القوي نحو هذا العملاق الجليدي. اكتشاف مذهل بفضل تلسكوب جيمس ويب أوضح هنريك ميلين من جامعة نورثمبريا، الذي أجرى البحث أثناء دراسته في جامعة ليستر: اتضح أن تصوير نشاط الشفق القطبي على نبتون لم يكن ممكنًا إلا باستخدام حساسية تلسكوب ويب للأشعة تحت الحمراء القريبة، كان من المذهل رؤية الشفق القطبي، بل إن تفاصيله ووضوحه أذهلني حقًا. شفق قطبي غير تقليدي ما يجعل شفق نبتون فريدًا هو اختلافه عن الشفق الذي يظهر على الأرض والمشتري وزحل. فعلى تلك الكواكب، يتركز الشفق القطبي عادةً عند القطبين المغناطيسيين نتيجةً لتفاعل الرياح الشمسية مع الغلاف المغناطيسي للكوكب. لكن في حالة نبتون، فإن مجاله المغناطيسي مائل ومضطرب للغاية، مما يؤدي إلى ظهور الشفق القطبي في أماكن غير متوقعة، مثل خطوط العرض الوسطى. دور تلسكوب ويب في كشف تفاصيل الشفق تمت هذه الاكتشافات باستخدام مطياف الأشعة تحت الحمراء القريبة (NIRSpec) التابع لتلسكوب جيمس ويب، والذي يسمح للعلماء بتحليل الضوء المنبعث أو الممتص من الأجرام السماوية، مما يساعد في تحديد درجة الحرارة، والكتلة، والتركيب الكيميائي للكوكب. خلال هذه الدراسة، تمكن العلماء من التقاط صور مفصلة لطبقة الأيونوسفير لنبتون، وهي الطبقة المشحونة كهربائيًا في غلافه الجوي العلوي، حيث تتشكل الشفق القطبي. العثور على أيون نادر يضيء الشفق القطبي من الاكتشافات المثيرة أن بيانات تلسكوب ويب كشفت عن انبعاثات كاتيون ثلاثي الهيدروجين (H₃⁺)، وهو أيون نادر يُعتبر من أكثر الأيونات وفرةً في الكون. وعلقت هايدي هامل، عالمة برنامج جيمس ويب الفضائي، قائلةً: لطالما كان H₃⁺ مؤشرًا واضحًا على النشاط الشفقي على جميع الكواكب الغازية العملاقة – المشتري وزحل وأورانوس، وتوقعنا أن نلاحظ الأمر نفسه على نبتون أثناء استكشافنا للكوكب. ولم نحصل على هذا التأكيد إلا بفضل تلسكوب ويب. رابع أكبر كوكب.. نبتون في الاقتران الشمسي 2025

علماء: كويكب YR4 لم يعد يشكل تهديدا على الأرض
علماء: كويكب YR4 لم يعد يشكل تهديدا على الأرض

مصرس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

علماء: كويكب YR4 لم يعد يشكل تهديدا على الأرض

استبعد العلماء أن يلحق الكويكب YR4، الذي وصلت احتمالية اصطدامه بالأرض إلى 3% في وقت سابق من هذا الشهر، ضررا بالأرض، مؤكدين استبعادهم بشكل شبه كامل خطر اصطدام الكويكب بالأرض في واحدة من أكثر مناطقها اكتظاظا بالسكان في عام 2032. ونقلت شبكة "يورونيوز" الإخبارية الأوروبية، اليوم الأربعاء، عن مدير مركز الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) بول تشوداس، قوله: "لا توجد فرصة لزيادة الاحتمالات في هذه المرحلة، وتم استبعاد حدوث الاصطدام في عام 2032... هذه هي النتيجة التي توقعناها منذ البداية، حتى لو لم نكن متأكدين بنسبة 100% من حدوثها".وكانت احتمالية اصطدام الكويكب YR4 بالأرض، الذي اكتشفه مؤخرا نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات على الأرض (ATLAS) بمحطة تشيلي، وصلت في 27 ديسمبر الماضي إلى 3%، وتصدر لعدة أيام قوائم المخاطر الناجمة عن الكويكبات في العالم. وقد صنفه العلماء في الواقع على المستوى الثالث على مقياس تورينو. لكن منذ ذلك الحين، خفضت وكالة الفضاء الأوروبية هذا الاحتمال إلى 0.001%.بدورها، خفضت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا هذا التقدير إلى 0.0017%، ما يعني أن الكويكب سيمر بالقرب من الأرض بسلام في عام 2032، ولن يكون هناك خطر الاصطدام في القرن المقبل.وبحسب وكالة ناسا، لا تزال هناك فرصة بنسبة 1.7% لاصطدام الكويكب بالقمر في 22 ديسمبر 2032، غير أن تشوداس يتوقع أن تتضاءل هذه الفرصة أيضا.وستواصل التلسكوبات في جميع أنحاء العالم تتبع الكويكب أثناء ابتعاده عنا. وفي الشهر المقبل، سوف يقوم تلسكوب ويب الفضائي بتكبير الكويكب لتحديد حجمه بدقة. ومن المتوقع أن يختفي خلال شهر أو شهرين.وتم اكتشاف الكويكب في شهر ديسمبر، ويقدر قطره ما بين 40 و90 مترا، وهو يبتعد عن الأرض كل أربع سنوات.وقالت ناسا في بيان: "على الرغم من أن هذا الكويكب لم يعد يشكل خطرا كبيرا على الأرض، إلا أن 2024 YR4 قدم فرصة لا تقدر بثمن لدراسته".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store