أحدث الأخبار مع #تنظيمالدولةالإسلامية،


وطنا نيوز
منذ 6 أيام
- سياسة
- وطنا نيوز
ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية
وطنا اليوم:قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، إن قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في الأعوام المقبلة في قاعدة العديد الجوية. وأضاف ترامب خلال مخاطبته قوات بلاده في قاعدة العديد الجوية في قطر، أن قيمة المشتريات الدفاعية القطرية من الاتفاقات التي أبرمتها الولايات المتحدة الأربعاء تبلغ 42 مليار دولار. وقال ترامب – في كلمة ألقاها من قاعدة العديد بقطر اليوم الخميس- 'نشكر شركاءنا في القوات المسلحة القطرية'، مشيدا بقاعدة العديد العسكرية التي وصفها بأنها واحدة من أفضل القواعد في العالم. كما شكر الرئيس الأميركي القوات المسلحة القطرية، قائلا إنهم 'جيش رائع'، كاشفا في السياق ذاته عن اتفاق بين الدوحة وواشنطن لتزويد القوات القطرية بطائرات ومعدات عسكرية متطورة. وأشاد ترامب أيضا بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وقال إنه 'صديق لي قبل أن أدخل عالم السياسة'، مضيفا أنه 'قائد وزعيم رائع لشعبه'. 'زيارة تاريخية' ووصف الرئيس الأميركي زيارته الشرق أوسطية بـ'التاريخية'، مضيفا أنه أمضى أمس الأربعاء 'يوما رائعا مع أمير دولة قطر'، قائلا 'سأودع أمير قطر اليوم على أمل اللقاء به قريبا'. وأشاد ترامب بالقوات المسلحة لبلاده، معتبرا أنها هي من تجعل أميركا بلدا عظيمة مرة أخرى، وأضاف ' نلوح بالقوة حتى لا يتمكن أحد من الاعتداء علينا'. وكشف أن حجم الإنفاق على القوات الأميركية سيبلغ 10 ترليونات دولار خلال السنوات العشر المقبلة، كما أعرب عن رغبته في بناء 'قبة ذهبية' لحماية الأجواء الأميركية والتوجه لصناعة طائرة حربية من الجيل السادس. وفيما يخص الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية، قال ترامب إن واشنطن قضت على الكثير من الإرهابيين أثناء ولايته، بمن فيهم القيادي الثاني في تنظيم الدولة، قائلا إنه قضى على التنظيم في أسبوعين فقط، وفق تعبيره.


الجمهورية
منذ 6 أيام
- سياسة
- الجمهورية
السوريون مبتهجون ومتفائلون لتعهّد ترامب برفع العقوبات
إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب في خطاب ألقاه في السعودية، أول أمس، عن عزمه رفع العقوبات الأميركية عن سوريا، أطلق موجة من الأمل في أرجاء البلاد، بأنّ الحياة ستتحسن بعد أكثر من عقد من الحرب والحرمان. فأكّد الصيدلي سامي الحاج: «سيُريحنا ذلك. كنّا نخاف من المستقبل، لنا ولأطفالنا. لكن هذا سيفتح لنا أبواباً جديدة». يرى المحلّلون والعديد من السوريِّين، أنّ رفع العقوبات الأميركية أمر حاسم لتمكين الحكومة الجديدة من إعادة بناء اقتصاد دمّرته الحرب. وأدّت العقوبات عملياً إلى فصل سوريا عن النظام المصرفي الدولي وعزلها عن الاقتصاد العالمي، ممّا أعاق التحويلات المالية، قيّد الاستيراد، ومنعَ معظم الشركات العالمية من العمل فيها. أمس الاول، التقى ترامب أيضاً بالرئيس السوري أحمد الشرع، القائد المتمرّد السابق الذي قاد الحملة التي أطاحت بشار الأسد في كانون الأول. وكانت هذه أول مرّة منذ 25 عاماً يلتقي فيها قائدا البلدَين. وأضفت المحادثة، التي استغرقت نحو نصف ساعة، مزيداً من الاعتراف بالرئيس الشرع، الذي لا يزال مصنّفاً كإرهابي من قِبل الحكومة الأميركية بسبب انتمائه السابق لتنظيم «القاعدة». عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد الاجتماع، أعلنت المتحدّثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أنّ ترامب حثّ الشرع على التوصّل إلى اتفاق سلام مع إسرائيل، طرد الإرهابيِّين الأجانب، المساعدة في قتال تنظيم الدولة الإسلامية، وتسلّم مراكز الاحتجاز التي تضمّ مقاتلي التنظيم في شمال شرقي سوريا. وكان من المتوقع أن يلتقي وزير الخارجية، ماركو روبيو، بوزير خارجية الشرع لبحث التفاصيل. وأشادت الحكومة السورية بالاجتماع في بيان، ووصفته بأنّه «تاريخي» وتناول «سبل الشراكة السورية-الأميركية»، بما في ذلك في مجال مكافحة الإرهاب. ووجد تقرير صادر عن الأمم المتحدة في شباط، أنّ 9 من كل 10 سوريِّين يَعيشون في فقر، وأنّ الناتج الاقتصادي للبلاد يُعادِل ربع ما كان عليه قبل الحرب، وبمعدّل النمو الحالي، فلن تعود سوريا إلى مستواها الاقتصادي قبل الحرب قبل عام 2080. وإذا مضت الولايات المتحدة قدماً في تنفيذ إعلان ترامب، فقد يُحدث ذلك تغييراً جذرياً. إذ يمكن للدول الخليجية الثرية مثل قطر والسعودية، التي تدعم الحكومة الجديدة، أن ترسل مساعدات مالية من دون الخوف من التعرّض إلى العقوبات. كما يمكن للشركات الخاصة من تركيا وغيرها، السعي للحصول على عقود في مجالات البناء وغيرها. وسيتمكن السوريّون في الشتات من إرسال الأموال بسهولة أكبر إلى وطنهم لإعادة بناء ممتلكاتهم وبدء مشاريع جديدة. واعتبر ترامب، أنّ رفع العقوبات سيمنح سوريا «بداية جديدة»، لكنّه لم يوضح متى ستُرفع رسمياً ولا بأي آلية. بإمكانه تعليق بعض العقوبات بنفسه، لكنّ بعضها الآخر فُرض من قِبل الكونغرس، ما يستدعي مشاركته لإزالتها. ومع ذلك، قد يستغرق الأمر وقتاً أطول حتى يشعر السوريّون العاديّون بالفرق، بحسب كرم شعار، مدير شركة استشارات في شؤون الشرق الأوسط، مضيفاً: «من الناحية الاقتصادية، أعتقد أنّ آثار القرار ستستغرق وقتاً أطول لتبدأ بالظهور، لأنّ رفع العقوبات ليس سهلاً كتشغيل مفتاح. لا يمكنك فقط إصدار إعلان سياسي. فالأمر أكثر تعقيداً من ذلك بكثير».


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
لقاء تاريخي في الرياض: ترامب يلتقي الرئيس السوري أحمد الشرع لأول مرة منذ 25 عامًا
في سابقة هي الأولى من نوعها منذ ربع قرن، عقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأربعاء في العاصمة السعودية الرياض اجتماعًا مع نظيره السوري أحمد الشرع، على هامش القمة الخليجية الأميركية، بحضور قادة ومسؤولين رفيعي المستوى من عدة دول. وشهد اللقاء، الذي وُصف بـ"التاريخي"، مشاركة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر تقنية الفيديو، بالإضافة إلى وزيري الخارجية الأميركي مارك روبيو والسوري أسعد الشيباني. تطبيع محتمل ورفع للعقوبات وفي تصريح لافت، أعلن الرئيس الأميركي خلال القمة أن بلاده تدرس تطبيع العلاقات مع سوريا، مؤكدًا أن قرار رفع العقوبات المفروضة على دمشق جاء بهدف "منحها فرصة جديدة"، في خطوة وُصفت بأنها تحول جذري في السياسة الأميركية تجاه سوريا. من جانبها، رحبت وزارة الخارجية السورية باللقاء، مؤكدة أنه ركّز على ضرورة إنهاء العقوبات الغربية ودعم جهود إعادة الإعمار، مشيرة إلى التزام سوريا بشراكة إقليمية لمكافحة الإرهاب، لا سيما ضد تنظيم الدولة الإسلامية. دعم إقليمي ورسائل سياسية ولي العهد السعودي أكد بدوره على أهمية رفع العقوبات كخطوة ضرورية لتحقيق استقرار المنطقة، فيما شدد الرئيس التركي أردوغان، خلال مشاركته عبر الإنترنت، على دعم بلاده لسوريا في جهودها ضد التنظيمات الإرهابية، داعيًا إلى أن تكون سوريا دولة مستقرة لا تشكل تهديدًا لجيرانها. وأشادت أنقرة بقرار ترامب برفع العقوبات، معتبرة إياه "خطوة تاريخية" قد تدفع دولاً أخرى نحو تغيير موقفها من دمشق. المطالب الأميركية: الاستثمار والتطبيع من جهته، كشف البيت الأبيض أن ترامب دعا الشرع للانضمام إلى "اتفاقيات أبراهام" مع إسرائيل، وطالبه بالمساعدة في منع عودة تنظيم الدولة الإسلامية، وتسليم من وصفهم بـ"الإرهابيين الفلسطينيين". كما دعا ترامب إلى تعاون اقتصادي أعمق، حيث عرض الرئيس السوري على نظيره الأميركي فرصًا استثمارية في قطاعي النفط والغاز السوريين، واقترح مشروعًا لبناء "برج ترامب" في دمشق ضمن صفقة تجارية شاملة. خطوة مفصلية وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن الرئيس ترامب شدد خلال اللقاء على أهمية تحمّل سوريا مسؤولية مراكز احتجاز مقاتلي تنظيم الدولة في شمال شرقي البلاد، مؤكدًا أن "للشرع فرصة لصناعة التاريخ وإعادة بلاده إلى الساحة الدولية". ويأتي هذا اللقاء بعد 25 عامًا من آخر اجتماع بين رئيس أميركي وسوري، والذي جرى في جنيف عام 2000 بين الرئيس الأسبق بيل كلينتون والرئيس السوري الراحل حافظ الأسد.


تونس تليغراف
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph هذا ماطلبه ترامب من الشرع خلال أول لقاء
طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، من الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع ترحيل فلسطينيين من بلاده، خلال لقاء جمعهما في الرياض. وجاء في بيان للبيت الأبيض أن 'الرئيس ترامب شجّع الرئيس الشرع على القيام بعمل عظيم للشعب السوري، وحضّه على ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين'، وفق تعبيره. من جانبه، قال البيت الأبيض إن ترامب طلب من الشرع مساعدة الولايات المتحدة في منع عودة تنظيم الدولة الإسلامية، وفق ما نقلته وكالة رويترز. وأضاف البيت الأبيض أن ترامب دعا الشرع إلى الانضمام إلى اتفاقيات أبراهام مع إسرائيل، وإلى ترحيل من وصفهم 'بالإرهابيين الفلسطينيين'، بحسب المصدر السابق. وأبلغ الرئيس السوري نظيره الأميركي بأنه يدعو الشركات الأميركية للاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا، وفق البيت الأبيض. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن ترامب أخبر الشرع أن لديه فرصة عظيمة لإنجاز شيء تاريخي في بلاده، كما حثه 'على تحمل مسؤولية مراكز احتجاز تنظيم الدولة في شمال شرقي سوريا'. واستضافت سوريا، خلال حكم عائلة الأسد على مدى عقود، الكثير من الفصائل الفلسطينية المناهضة لإسرائيل؛ أبرزها حركتا 'حماس' والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية- القيادة العامة.


فلسطين الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين الآن
ترامب يجتمع مع الشرع في الرياض
وكالات - فلسطين الآن عقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتماعا مع الرئيس السوري أحمد الشرع اليوم الأربعاء في الرياض، في لقاء هو الأول من نوعه بين رئيسين أميركي وسوري منذ 25 عاما. والتقى الرئيس الأميركي بالرئيس السوري على هامش القمة الخليجية الأميركية المنعقدة بالعاصمة السعودية. وحضر اللقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي شارك عبر تقنية الفيديو، كما حضره أيضا وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو ونظيره السوري أسعد الشيباني. وقال الرئيس الأميركي -في كلمة خلال انعقاد القمة الخليجية الأميركية- إن "الولايات المتحدة تبحث تطبيع العلاقات مع سوريا بعد اللقاء بالشرع"، مشددا على أن قراره برفع العقوبات عن سوريا كان لمنح البلاد فرصة جديدة.وعلق وزير الخارجية السوري على اللقاء الذي جمع بين ترامب والشرع قائلا "نشارك هذا الإنجاز مع الشعب السوري الذي ضحى لإعادة سوريا إلى مكانتها"، مؤكدا أن العمل بدأ "نحو سوريا العظيمة". بدورها، ذكرت وكالة الأناضول أن أردوغان أكد في الاجتماع الرباعي مع نظيريه الأميركي والسوري وولي العهد السعودي أن قرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا يحظى بأهمية تاريخية. وأضافت أن الرئيس التركي أكد في الاجتماع الرباعي مواصلة تركيا دعم دمشق "في حربها ضد التنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها داعش"، وفق الأناضول. وكان البيت الأبيض أكد في وقت سابق اليوم أن ترامب سيعقد لقاء مع الشرع قبيل انعقاد القمة الخليجية الأميركية. مطالب أميركية من جانبه، قال البيت الأبيض إن ترامب طلب من الشرع مساعدة الولايات المتحدة في منع عودة تنظيم الدولة الإسلامية، وفق ما نقلته وكالة رويترز. وأضاف البيت الأبيض أن ترامب دعا الشرع إلى الانضمام إلى اتفاقيات أبراهام مع إسرائيل، وإلى ترحيل من وصفهم "بالإرهابيين الفلسطينيين"، بحسب المصدر السابق. وأبلغ الرئيس السوري نظيره الأميركي بأنه يدعو الشركات الأميركية للاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا، وفق البيت الأبيض. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن ترامب أخبر الشرع بأن لديه فرصة عظيمة لإنجاز شيء تاريخي في بلاده، كما حثه "على تحمل مسؤولية مراكز احتجاز داعش في شمال شرقي سوريا". خطة الشرع وكانت وكالة رويترز نقلت الاثنين عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن الشرع يريد صفقة تجارية لبلاده تشمل بناء برج يحمل اسم الرئيس الأميركي في دمشق. وقالت المصادر إن الصفقة تشمل أيضا منح الولايات المتحدة حق الوصول إلى موارد النفط والغاز في سوريا، وتهدئة التوترات مع "إسرائيل"، والتعاون ضد إيران. يأتي ذلك بعد أن أعلن ترامب رفع العقوبات المفروضة على دمشق خلال خطابه في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي أمس الثلاثاء، بخطوة لاقت ترحيبا من الحكومة السورية ودول عربية، واعتبرت تغييرا كبيرا في السياسة الأميركية. يذكر أن آخر لقاء انعقد بين رئيسين أميركي وسوري كان قبل ربع قرن في جنيف، حينما التقى الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون الرئيس الراحل حافظ الأسد عام 2000.