أحدث الأخبار مع #تنظيمكأسالأممالإفريقية


أكادير 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
70% من المغاربة سيستفيدون من التغطية بأنترنت 'الجيل الخامس' بحلول 2030
agadir24 – أكادير24 من المرتقب أن يستفيد حوالي 25% من المغاربة من التغطية بأنترنت 'الجيل الخامس' في أفق سنة 2026، و70% من مجموع ساكنة المملكة بحلول سنة 2030. ووفقا لما أوردته الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة، المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح، فإن وزارتها تعمل على تجويد تغطية شبكة الأنترنت وتحسين جودة الاتصالات لمواكبة حدثي تنظيم كأس الأمم الإفريقية لسنة 2025 وكأس العالم لسنة 2030. وأوضحت الوزيرة الفلاح في جواب على سؤال كتابي حول 'توسيع التغطية بالصبيب العالي للأنترنت والشبكة من الجيل الخامس'، أنه تم إطلاق العديد من الأوراش استعدادا لاستقبال خدمات الجيل الخامس، منها إعادة تهيئة الطيف الترددي وتحرير أشرطة الترددات المرشحة للاستغلال في شبكات الجيل الخامس وربط مواقع المحطات الأساسية بوصلات من الألياف البصرية. وأكدت الوزيرة أن هذه الخدمة تعد من ضمن الأولويات لتنمية قطاع الاتصالات بالمغرب، حيث يتم بذل مجهودات قيمة لتنمية وتعزيز البنيات التحتية للاتصالات من قبل المتدخلين في القطاع، مشيرة إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات من أجل تعميم التغطية بخدمات الهاتف وصبيب الأنترنت وتعزيزها. وفي هذا السياق، تقوم الحكومة، بحسب الوزيرة، بمواكبة المتعهدين في هذا المجال من خلال اتفاقيات الاستثمار، حيث فاقت قيمة الاستثمارات 8,4 مليار درهم في 2023، وذلك من أجل مواكبة الأوراش الوطنية للتحول الرقمي. وتوقفت المسؤولة الحكومية عند طبيعة الجهود التي لا زالت مستمرة لتحسين التغطية بشبكة الانترنت في المناطق القروية من خلال المخطط الوطني لتنمية الصبيب العالي والعالي جدا، بحيث تمت في إطار تفعيل الطور الأول منه 2024-2018، تغطية أكثر من 10.640 من أصل 10.740 منطقة بخدمات الاتصالات من الأجيال الثاني والثالث والرابع، أي بمعدل تنفيذ ناهز 99%، على أن تتم تغطية المناطق القروية القليلة المتبقية، بتقنيات الأقمار الاصطناعية نظرا لتعذر تغطيتها بالشبكات الأرضية لأسباب جغرافية. وفي سياق متصل، استعرضت الوزيرة تفاصيل الإطلاق الرسمي للاستراتيجية الوطنية المغرب الرقمي 2030، إذ لفتت إلى أنه تم إطلاق الشطر الثاني من هذا المخطط الذي يهدف إلى تغطية 1.800 منطقة قروية ذات تغطية ضعيفة أو منعدمة في أفق 2026، في أجل أقصاه 15 شهرا ابتداء من تاريخ الشروع في إنجاز أشغال هذا الشطر. ومن جهة أخرى، سجلت الوزيرة أنه تم فتح خدمة التجوال الوطني 'Romaing National' في المناطق المغطاة برسم الخدمة الأساسية، حيث تمكن هذه الخدمة مشتركي المتعهدين غير المتواجدين في المناطق المغطاة من الاستفادة من خدمات التغطية عبر شبكات المتعهدين المتواجدين دون تكلفة إضافية، وسيشمل هذا الإجراء أكثر من 7.300 منطقة مفتوحة لخدمة التجوال الوطني. وموازاة مع ذلك، أشارت الوزيرة أمل الفلاح إلى الجهود المبذولة من أجل تحقيق جودة التغطية على مستوى الطرق الوطنية والطرق السيارة، حيث يتم إطلاق حملات لقياس هذه التغطية خاصة خلال فترات الذروة، هذا بالإضافة إلى توفير التغطية بشبكات الألياف البصرية، حيث سيتم تأمين جاهزية 6.300 موقع عمومي إداري بخدمة الأنترنت عبر الألياف البصرية في أفق 2026، وتجهيز 5.6 مليون منزل في أفق 2030.


البوابة الوطنية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البوابة الوطنية
اجتماع بالرباط لتقييم مدى تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست المستضيفة لمباريات كأس أمم إفريقيا 2025
انعقد يوم الخميس بمقر وزارة الداخلية، اجتماع لتقييم مدى تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست المستضيفة لمباريات كأس الأمم الإفريقية المقررة في دجنبر 2025 (الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير)، والاطلاع على البرامج المكملة للتأهيل الحضري المرتبطة بها، وذلك في إطار متابعة التحضيرات التي يقوم بها المغرب من أجل تنظيم هذه التظاهرة القارية. وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أنه تم، خلال هذا اللقاء، التأكيد على أن وتيرة الأشغال تسير وفق الجداول الزمنية المحددة، مبرزا أن جميع الترتيبات قد اتخذت لضمان استكمال الأشغال في الآجال المحددة. وأضاف المصدر ذاته أنه تم التطرق أيضا إلى أنه، وبالتوازي مع الأشغال المتعلقة بالملاعب، عرفت المدن الست المعنية إطلاق برامج مكملة تهدف إلى تحسين التنقل الحضري وتأهيل البنية التحتية الحضرية وإعادة تهيئة محيط الملاعب والمواقع المخصصة لاستقبال الزوار، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات تنشيطية من أجل ضمان أفضل الظروف لاستقبال الوفود والمشجعين. وفي هذا الإطار، يتابع المصدر، جرت الإشارة إلى أن هناك حاليا أكثر من 120 مشروعا في طور الإنجاز في المدن الست، لافتا إلى أن جميع الإجراءات قد اتخذت من أجل استكمال هذه المشاريع قبل شهر دجنبر المقبل. وسجل أن تنظيم كأس الأمم الإفريقية لسنة 2025 يعد فرصة إستراتيجية لتعزيز إشعاع المملكة على الصعيد الدولي، كما يمثل مناسبة لإبراز الفرص الاقتصادية والثقافية والسياحية التي يزخر بها المغرب ومحفزا للاقتصاد المحلي. وأشار البلاغ إلى أن هذا الاجتماع انعقد بحضور السادة وزير الداخلية، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والولاة ورؤساء مجالس جهات الدار البيضاء-سطات، والرباط-سلا-القنيطرة، وطنجة-تطوان-الحسيمة، وفاس-مكناس، ومراكش-آسفي، وسوس-ماسة، ورؤساء المجالس الجماعية لكل من الدار البيضاء والرباط وطنجة وفاس ومراكش وأكادير، والمدراء العامين لكل من الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والمكتب الوطني للسكك الحديدية والمكتب الوطني للمطارات وشركة الطرق السيارة بالمغرب، ورئيس الإدارة الجماعية للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية، والمديرة العامة للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة.


البوابة الوطنية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البوابة الوطنية
أجمع رؤساء مجالس الجهات المعنية باستضافة مباريات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم (
أجمع رؤساء مجالس الجهات المعنية باستضافة مباريات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم (المغرب – 2025) على أن وتيرة إنجاز مشاريع البنيات التحتية المتعلقة بتنظيم واستضافة هذا الموعد الكروي القاري 'تسير بشكل جيد'، مؤكدين الاستعداد التام لإنجاح مختلف التظاهرات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة. وأوضحوا، في تصريحات للصحافة، اليوم الخميس بالرباط، عقب اجتماع بمقر وزارة الداخلية خصص لتقييم مدى تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست (الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير) المستضيفة لمباريات كأس أمم إفريقيا المقررة في شهر دجنبر 2025، أن هذه المدن تعرف إنجاز مشاريع كبرى تهم البنيات التحتية الرياضية وتلك المرتبطة بها. وفي هذا الصدد، أبرز رئيس مجلس جهة الدار البيضاء – سطات، عبد اللطيف معزوز، أن الأوراش المبرمجة استعدادا للتظاهرات الرياضية الدولية التي ستحتضنها المملكة، لاسيما كأس أمم إفريقيا لكرة القدم 2025 وكأس العالم 2030، 'تسير بشكل جيد'. وأكد السيد معزوز أن المشاريع المرتبطة بتنظيم كأس أمم إفريقيا ستكون جاهزة على أبعد تقدير في شهر يوليوز المقبل، مشيرا إلى أن هناك، أيضا، تصورات واضحة بشأن الاستعداد لتنظيم كأس العالم 2030، سواء تعلق الأمر بالتجهيزات أو آليات التنظيم ذات الصلة بالعنصر البشري، وكذا التنشيط في مختلف المدن المحتضنة لهذه التظاهرات الرياضية. ولفت إلى أن هناك برمجة سياحية مهمة ستواكب هذه التظاهرات الرياضية، مشددا على أن مختلف هذه الأوراش ستساهم في تسريع وتيرة التنمية في المغرب. من جهته، سجل رئيس مجلس جهة الرباط – سلا- القنيطرة، رشيد العبدي، أن هناك العديد من الأوراش المفتوحة استعدادا للتظاهرات الرياضية الكبرى المقبلة، مضيفا أنه تم بمناسبة هذا الاجتماع استعراض مدى تقدم الأشغال بهذه المشاريع في مختلف المدن المعنية، والتي تهم، على الخصوص، البنيات التحتية الرياضية ومجموعة من المجالات المستقطبة، مثل النقل والفنادق وتكوين وتأهيل العنصر البشري. وذكر السيد العبدي أنه جرى، كذلك، تبادل الآراء حول سبل إنجاح التظاهرات الرياضية التي ستحتضنها المملكة والسبل الكفيلة بجعلها ذات مردودية من الناحية التنموية، مشيرا إلى أن مختلف هذه المشاريع تم تصميمها وفق معايير الجودة العالمية. من جانبه، قال رئيس مجلس جهة طنجة- تطوان – الحسيمة، عمر مورو، إن اللقاء شكل فرصة لتقديم عروض سلطت الضوء على تقدم إنجاز المشاريع المبرمجة في المدن المعنية. وأبرز الانخراط التام لمجلس الجهة لمواكبة المشاريع المبرمجة بالجهة، والتي بلغت الأشغال بها نسبا مهمة من حيث الإنجاز، حتى تكون في الموعد وفي مستوى التطلعات الوطنية لإنجاح هذه التظاهرة. بدوره أكد رئيس مجلس جهة سوس – ماسة، كريم أشنكلي، أن هذا الاجتماع شكل مناسبة للوقوف على تقدم أشغال المشاريع المبرمجة في المناطق التي ستحتضن التظاهرات الرياضية المقبلة لكأس أمم إفريقيا لكرة القدم. وأشار إلى أنه تم التطرق، على الخصوص، إلى البنيات التحتية للملاعب والمنظومة المجاورة لها، معربا عن الثقة في أن تكون المدن المعنية في مستوى هذا الحدث الهام. وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم لسنة 2025 يعد فرصة استراتيجية لتعزيز إشعاع المملكة على الصعيد الدولي، كما يمثل مناسبة لإبراز الفرص الاقتصادية والثقافية والسياحية التي تزخر بها المملكة ومحفزا للاقتصاد المحلي. وبحسب وزارة الداخلية، هناك حاليا أكثر من 120 مشروعا في طور الإنجاز في المدن الست المعنية باستضافة كأس أمم افريقيا، كما أن جميع الإجراءات قد اتخذت من أجل استكمال هذه المشاريع قبل شهر دجنبر المقبل.


الجريدة 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
اجتماع لتقييم تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن المستضيفة لمباريات المونديال وكأس إفريقيا
تم، يومه الخميس 17 أبريل 2025 بمقر وزارة الداخلية، عقد اجتماع لتقييم مدى تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست المستضيفة لمباريات هذه التظاهرة القارية (الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وتطوان) وكذا الاطلاع على البرامج المكملة للتأهيل الحضري المرتبطة بها. وياتي هذا الاجتماع في إطار متابعة التحضيرات التي يقوم بها المغرب من أجل تنظيم كأس الأمم الإفريقية المقررة في شهر دجنبر 2025، وانعقد هذا الاجتماع بحضور وزير الداخلية، و الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، و الولاة ورؤساء مجالس جهات الدار البيضاء - سطات والرباط - سلا - القنيطرة وطنجة - تطوان - الحسيمة وفاس - مكناس ومراكش - آسفي وسوس -ماسة، ورؤساء المجالس الجماعية لكل من الدار البيضاء والرباط وطنجة وفاس ومراكش وأكادير، والمدراء العامين لكل من الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والمكتب الوطني للسكك الحديدية والمكتب الوطني للمطارات وشركة الطرق السيارة بالمغرب، ورئيس الإدارة الجماعية للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية، والمديرة العامة للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة. وقد تم خلال هذا اللقاء التأكيد على أن وتيرة الأشغال تسير وفق الجداول الزمنية المحددة، وأن جميع الترتيبات قد اتُخذت لضمان استكمال الأشغال في الآجال المحددة. كما تم التطرق إلى أنه وبالتوازي مع الأشغال المتعلقة بالملاعب، عرفت المدن الست المعنيةإطلاق برامج مكملةتهدف إلى تحسين التنقل الحضري وتأهيل البنية التحتية الحضرية وإعادة تهيئة محيط الملاعب والمواقع المخصصة لاستقبال الزوار، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات تنشيطية من أجل ضمان أفضل الظروف لاستقبال الوفود والمشجعين. وفي هذا الإطار، جرت الإشارة إلى هناك حاليا أكثر من 120 مشروعا في طور الإنجاز في المدن الست، حيث أن جميع الإجراءات قد اتخذت من أجل استكمال هذه المشاريع قبل شهر دجنبر المقبل. ويُعد تنظيم كأس الأمم الإفريقية لسنة 2025 فرصة استراتيجية لتعزيز إشعاع المملكة على الصعيد الدولي، كما يُمثل مناسبة لإبراز الفرص الاقتصادية والثقافية والسياحية التي يزخر بها المغرب ومحفزا للاقتصاد المحلي.


كازاوي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كازاوي
إنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست المستضيفة لمباريات كأس أمم إفريقيا2025محور اجتماع بالرباط
انعقد، أمس الخميس بمقر وزارة الداخلية، اجتماع لتقييم مدى تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب بالمدن الست المستضيفة لمباريات كأس الأمم الإفريقية المقررة في شهر دجنبر 2025 (الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير)، والاطلاع على البرامج المكملة للتأهيل الحضري المرتبطة بها، وذلك في إطار متابعة التحضيرات التي يقوم بها المغرب من أجل تنظيم هذه التظاهرة القارية. وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أنه تم، خلال هذا اللقاء، التأكيد على أن وتيرة الأشغال تسير وفق الجداول الزمنية المحددة، مبرزا أن جميع الترتيبات قد اتخذت لضمان استكمال الأشغال في الآجال المحددة. وأضاف المصدر ذاته أنه تم التطرق أيضا إلى أنه، وبالتوازي مع الأشغال المتعلقة بالملاعب، عرفت المدن الست المعنية إطلاق برامج مكملة تهدف إلى تحسين التنقل الحضري وتأهيل البنية التحتية الحضرية وإعادة تهيئة محيط الملاعب والمواقع المخصصة لاستقبال الزوار، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات تنشيطية من أجل ضمان أفضل الظروف لاستقبال الوفود والمشجعين. وفي هذا الإطار، يتابع المصدر، جرت الإشارة إلى أن هناك حاليا أكثر من 120 مشروعا في طور الإنجاز في المدن الست، لافتا إلى أن جميع الإجراءات قد اتخذت من أجل استكمال هذه المشاريع قبل شهر دجنبر المقبل. وسجل أن تنظيم كأس الأمم الإفريقية لسنة 2025 يعد فرصة إستراتيجية لتعزيز إشعاع المملكة على الصعيد الدولي، كما يمثل مناسبة لإبراز الفرص الاقتصادية والثقافية والسياحية التي يزخر بها المغرب ومحفزا للاقتصاد المحلي. وأشار البلاغ إلى أن هذا الاجتماع انعقد بحضور السادة وزير الداخلية، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والولاة ورؤساء مجالس جهات الدار البيضاء-سطات، والرباط-سلا-القنيطرة، وطنجة-تطوان-الحسيمة، وفاس-مكناس، ومراكش-آسفي، وسوس-ماسة، ورؤساء المجالس الجماعية لكل من الدار البيضاء والرباط وطنجة وفاس ومراكش وأكادير، والمدراء العامين لكل من الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والمكتب الوطني للسكك الحديدية والمكتب الوطني للمطارات وشركة الطرق السيارة بالمغرب، ورئيس الإدارة الجماعية للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية، والمديرة العامة للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة.