#أحدث الأخبار مع #تواضروسالثانى؛بوابة الأهرام١٣-٠٤-٢٠٢٥منوعاتبوابة الأهرامفى جو من المرح.. الأقباط يحتفلون بـ «أحد السعف»فى جو من المرح والبهجة، احتفل الأقباط أمس بعيد «أحد السعف»، وتزينت الكنائس بـ«سعف النخيل» والورود وأغصان الزيتون المجدول على شكل صلبان وتيجان، فى تقليد سنوى لإحياءً ذكرى دخول المسيح إلى أورشليم كملك ليستقبله الشعب بفرح سعف النخيل، فيما انتشر بائعو السعف أمام الكنائس وفى مداخلها، وسط أجواء احتفالية وفرحة خاصة بين الأطفال. وقد ترأس البابا تواضروس الثانى؛ بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس «أحد الشعانين» أو ما يطلق عليه «أحد السعف» بالكاتدرائية المرقسية بمنطقة محطة الرمل بالإسكندرية، وسط حضور واسع من شعب الكنيسة. وشارك البابا تواضروس فى الصلاة؛ الآباء الأساقفة؛ وهم: الأنبا بافلى؛ أسقف المنتزه، والأنبا هرمينا؛ أسقف شرق ووسط، والأنبا إيلاريون؛ أسقف غرب، والقمص إبرام إميل، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى ورئيس مجلس كهنة الإسكندرية، والآباء الكهنة. كما احتفل الروم الأرثوذكس أمس أيضًا بأحد السعف، بجميع الكنائس، وترأس غبطة البابا والبطريرك ثيوذوروس الثانى بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس القداس الإلهى والصلوات بكنيسة رؤساء الملائكة بالظاهر، وعاونه عدد من الآباء المطارنة والأساقفة والكهنة، بحضور سفير وقنصل جمهورية اليونان وسفير جمهورية قبرص. يسبق «أحد السعف» عيد القيامة بأسبوع وهو الأحد الأخير من الصوم واليوم الأول من «أسبوع الآلام»، وفيه يبارك الكاهن أغصان الشجر من الزيتون وسعف النخيل ويجرى الطواف بطريقة رمزية تذكارا لدخول السيد المسيح الاحتفالى إلى أورشليم. ويستمتع الأطفال فى أثناء الاحتفال بهذا العيد، من خلال استخدامهم أغصان السعف فى صنع الحلى والساعات والصلبان، ويبتكرون أشكالا كالورود المتداخلة والتيجان، والساعات.
بوابة الأهرام١٣-٠٤-٢٠٢٥منوعاتبوابة الأهرامفى جو من المرح.. الأقباط يحتفلون بـ «أحد السعف»فى جو من المرح والبهجة، احتفل الأقباط أمس بعيد «أحد السعف»، وتزينت الكنائس بـ«سعف النخيل» والورود وأغصان الزيتون المجدول على شكل صلبان وتيجان، فى تقليد سنوى لإحياءً ذكرى دخول المسيح إلى أورشليم كملك ليستقبله الشعب بفرح سعف النخيل، فيما انتشر بائعو السعف أمام الكنائس وفى مداخلها، وسط أجواء احتفالية وفرحة خاصة بين الأطفال. وقد ترأس البابا تواضروس الثانى؛ بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس «أحد الشعانين» أو ما يطلق عليه «أحد السعف» بالكاتدرائية المرقسية بمنطقة محطة الرمل بالإسكندرية، وسط حضور واسع من شعب الكنيسة. وشارك البابا تواضروس فى الصلاة؛ الآباء الأساقفة؛ وهم: الأنبا بافلى؛ أسقف المنتزه، والأنبا هرمينا؛ أسقف شرق ووسط، والأنبا إيلاريون؛ أسقف غرب، والقمص إبرام إميل، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى ورئيس مجلس كهنة الإسكندرية، والآباء الكهنة. كما احتفل الروم الأرثوذكس أمس أيضًا بأحد السعف، بجميع الكنائس، وترأس غبطة البابا والبطريرك ثيوذوروس الثانى بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس القداس الإلهى والصلوات بكنيسة رؤساء الملائكة بالظاهر، وعاونه عدد من الآباء المطارنة والأساقفة والكهنة، بحضور سفير وقنصل جمهورية اليونان وسفير جمهورية قبرص. يسبق «أحد السعف» عيد القيامة بأسبوع وهو الأحد الأخير من الصوم واليوم الأول من «أسبوع الآلام»، وفيه يبارك الكاهن أغصان الشجر من الزيتون وسعف النخيل ويجرى الطواف بطريقة رمزية تذكارا لدخول السيد المسيح الاحتفالى إلى أورشليم. ويستمتع الأطفال فى أثناء الاحتفال بهذا العيد، من خلال استخدامهم أغصان السعف فى صنع الحلى والساعات والصلبان، ويبتكرون أشكالا كالورود المتداخلة والتيجان، والساعات.