أحدث الأخبار مع #توتنام،


الرياضية
منذ 3 أيام
- رياضة
- الرياضية
أموريم يضع شرطا مقابل الاستقالة المجانية
أعلن البرتغالي روبن أموريم، مدرب فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم، أنه لا يزال الرجل المناسب لهذا المنصب، على الرغم من الخسارة المخيبة في نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنام، لكنه أكد أنه سيستقيل دون المطالبة بأي تعويضات إذا أراد مجلس إدارة النادي استبداله. كان أموريم ورجاله يأملون إنقاذ الفريق من موسم محبط جعلهم يقبعون في المركز الـ 16 في الدوري الإنجليزي الممتاز قبل مباراة واحدة على النهاية. وبدلًا من ذلك، سجَّل برينان جونسون هدفًا في الشوط الأول في الفوز 1ـ0، الذي منح توتنام مكانًا في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، تاركًا يونايتد خارج كرة القدم الأوروبية تمامًا. وقال أموريم للصحافيين، فجر الخميس: «في هذه اللحظة، لن أكون هنا للدفاع عن نفسي، فهذا ليس أسلوبي. لا يمكنني فعل ذلك، إنه أمر صعب للغاية بالنسبة لي.. لذلك ليس لدي أي شيء لأظهره للجماهير وأقول لهم: سأتحسن بسبب هذا، لدي هذه المشاكل، لن أفعل شيئًا». وتابع «أحاول التحلي بقليل من الإيمان والثقة في النفس.. أتقبل دائمًا أي قرار، إذا شعر مجلس الإدارة والجماهير بأنني لست الرجل المناسب، سأرحل في اليوم التالي دون أي حديث عن تعويضات». ويعد الغياب عن دوري الأبطال مكلفًا إذ يقدر جيم راتكليف، المالك الشريك ليونايتد، الفائدة المالية للتأهل ما بين 80 و100 مليون جنيه إسترليني «107 ـ 134 مليون دولار» من حقوق البث وعائدات أيام المباريات والدخل التجاري. كان يونايتد تعاقد مع أموريم في نوفمبر الماضي ليحل محل إريك تين هاج أملًا في استعادة أمجاده السابقة. وانضم أموريم إلى يونايتد بعقد حتى 2027 مع وجود بند يسمح بالتمديد عامًا إضافيًّا. وأنعش أموريم حظوظ فريقه السابق سبورتينج لشبونة خلال أربعة أعوام ونصف العام قضاها في منصبه. وتحرك يونايتد، الذي يعاني منذ انتهاء حقبة المدرب الأسطورة أليكس فيرجسون، سريعًا للحصول على خدمات أموريم بعد إقالة الهولندي تين هاج. وأصبح أموريم، لاعب الوسط السابق، الذي مثَّل منتخب البرتغال، سادس مدرب دائم لمانشستر يونايتد منذ أن قاده فيرجسون، أنجح مدرب للفريق، إلى تحقيق 13 لقبًا في الدوري وهو رقم قياسي.


الرياضية
منذ 4 أيام
- رياضة
- الرياضية
اليونايتد.. الأبطال رحلوا والمنشطات ضيعت رجل التتويج
في ليلة لا تُنسى بستوكهولم عام 2017، رفع فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم كأس الدوري الأوروبي بعد الفوز 2ـ0 على أياكس أمستردام، تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، قبل أن يعود إلى النهائي ذاته أمام توتنام، الأربعاء، في بلباو. تشكيلة «الشياطين الحمر» يومها كانت مزيجًا من الخبرة والشباب، روميرو في حراسة المرمى، وخط دفاع مكون من دراميان، وبليند، وسمولينج، وفالنسيا، ووسط ميدان بقيادة بوجبا، وهيريرا، ومختاريان، وفيلايني، وفي الهجوم تألق ماتا وراشفورد. في الشوط الثاني، أشرك مورينيو البدلاء مارسيال، ولينجارد، وروني، ليحسم الفريق اللقب بهدفي بوجبا ومختاريان. لكن بعد ثمانية أعوام، تبدّلت الأحوال تمامًا، لم يبق أحد من تلك التشكيلة ضمن صفوف اليونايتد اليوم. مورينيو نفسه بات يقود فنربخشة التركي، بينما اعتزل واين روني وتحول إلى التدريب. مروان فيلايني وأنطونيو فالنسيا أنهيا مسيرتهما أيضًا، في حين رحل ماركوس راشفورد أخيرًا على سبيل الإعارة إلى أستون فيلا في يناير 2025، أما لينجارد، فاختار مواصلة مسيرته مع سيول الكوري الجنوبي. بعض اللاعبين واصلوا التألق بأندية أخرى، دراميان ومختاريان يستعدان الآن لنهائي دوري أبطال أوروبا مع إنتر ميلان أمام باريس سان جيرمان. لكن بول بوجبا، نجم النهائي يومها، مرّ بمحنة كبيرة بعد إيقافه لمدة عام ونصف العام، بسبب تعاطي المنشطات، ليعود أخيرًا للملاعب دون أن يجد فريقًا حتى الآن. آخرون تنقلوا إلى فرق أخرى، بيلند يلعب مع جيرونا الإسباني، والإنجليزي كريس سمولينج، الذي انضم للفيحاء في دوري روشن، بينما يدافع هيريرا وروميرو عن ألوان بوكا جونيورز الأرجنتيني، وخوان ماتا، من جهته، اختار ويسترن سيدني في أستراليا محطة أخيرة. اليوم، يعود اليونايتد لنهائي الدوري الأوروبي 2025 أمام توتنام في سان ماميس بإسبانيا، تحت قيادة روبين أموريم، الذي يطمح لتحقيق لقبه الأول مع الفريق بعد موسم محلي صعب. فهل يكون هذا النهائي بداية لاستعادة الأمجاد القارية؟


الرياضية
منذ 4 أيام
- رياضة
- الرياضية
يونايتد وتوتنام.. تقاسما الكأس بعد هدف الحارس الأسطوري
في 1967 و2009، كتب فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم، وتوتنام، فصلين من التنافس الملحمي في نهائيات الدرع الخيرية وكأس رابطة الأندية الإنجليزية، قبل أن يتجدد اللقاء في نهائي الدوري الأوروبي، الأربعاء، في بلباو الإسبانية، حيث يطمح كل طرف لانتزاع أول ألقابه هذا الموسم بعد رحلة شاقة في الملاعب الإنجليزية. على مدار 191 مباراة جمعت الفريقين عبر التاريخ، تفوق مانشستر يونايتد في 93 مباراة، بينما فاز توتنام في 52، وانتهت 46 بالتعادل، أحرز «الشياطين الحمر» 312 هدفًا، مقابل 247 هدفًا لتوتنام. في 1967، استضاف ملعب أولد ترافورد نهائي الدرع الخيرية، المباراة التي جمعت مانشستر يونايتد، بطل الدوري، وتوتنام، بطل كأس الاتحاد الإنجليزي، وانتهت بتعادل مثير 3ـ3. بدأت المباراة بحماس كبير، حيث سيطر مانشستر يونايتد على مجريات اللعب مبكرًا بقيادة نجمه الأيقوني الراحل بوبي تشارلتون ، الذي كان في أوج تألقه، افتتح التسجيل بهدف رائع، مستغلًا تمريرة دقيقة من جورج بيست، ليضع الكرة في شباك توتنام. توتنام، بقيادة المدرب بيل نيكلسون، لم يكن ليستسلم بسهولة، رد جيمي روبرتسون بهدف التعادل بعد مجهود فردي رائع، حيث راوغ دفاع اليونايتد وسدد كرة قوية لم يتمكن الحارس أليكس ستيبني من صدها. في الشوط الثاني، عاد تشارلتون ليضيف الهدف الثاني لليونايتد، مستغلًا رأسية متقنة من عرضية دينيس لو، لكن توتنام أظهر روحًا قتالية، ونجح فرانك سول في إدراك التعادل مجددًا بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء، ومع اقتراب المباراة من نهايتها، أضاف دينيس لو الهدف الثالث لليونايتد، ليبدو أن الشياطين الحمر في طريقهم للانتصار. اللحظة، التي سرقت الأضواء، جاءت في الدقائق الأخيرة، ومن شخص غير متوقع، بات جينينجز، حارس مرمى توتنام، في لحظة نادرة في تاريخ كرة القدم، استغل كرة مرتدة قرب منتصف الملعب، وأطلق تسديدة صاروخية بعيدة المدى، خدعت ستيبني تمامًا، لتهز الشباك وسط ذهول الجماهير. الهدف، الذي وصفه الحاضرون بـ«الأسطوري»، عادل النتيجة 3ـ3، وأشعل المدرجات في أولد ترافورد. مع انتهاء المباراة بالتعادل، وفي ظل غياب ركلات الترجيح في ذلك الوقت، قرر الاتحاد الإنجليزي اتخاذ قرار غير معتاد، تقاسم الفريقان للقب الدرع الخيرية. اتفق الناديان على أن يحتفظ كل منهما بالكأس لمدة ستة أشهر، في سابقة نادرة. النهائي الثاني جاء في 2009، بكأس رابطة الأندية الإنجليزية، حيث حسم اليونايتد اللقب بركلات الترجيح 4ـ1، بعد تعادل سلبي. وتألق ريان جيجز، وتيفيز، وكريستيانو رونالدو، وأندرسون في الركلات، بينما أهدر توتنام فرصتين عبر جيمي أوهارا، ودافيد بينتلي.


الرياضية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
أموريم: فقدنا الشعور بأننا ناد كبير
أثار البرتغالي روبن أموريم، مدرب فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي الأول لكرة القدم، الشكوك حول مستقبله في «أولد ترافورد» بعد أداءٍ مخيِّبٍ جديدٍ، والخسارة على ملعبه أمام وست هام 0ـ2، الأحد، ضمن الجولة الـ 36 من الدوري الممتاز. وبعد ثلاثة أيامٍ من بلوغه نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليج»، عاد يونايتد إلى مسلسل الخيبات المحلية، مانحًا منافسه فوزه الأول بـ «أولد ترافورد» منذ 2007، والأول في تسع مبارياتٍ بالبطولة، وهو ما دفع المدرب إلى القول: إنه إذا استمر الوضع على ما هو عليه فمن الأفضل أن يتيح الفرصة لآخرين. ومُني يونايتد بخسارته الـ 17 في 36 مباراةً، ليقبع في المركز الـ 16، متقدمًا بفارق نقطةٍ عن توتنام، منافسه في نهائي «يوروبا ليج»، الذي يُقدِّم هو الآخر موسمًا محليًّا مخيِّبًا. وأغضب الأداء الأخير ليونايتد أموريم «40 عامًا»، وقال في تصريحاتٍ صحافيةٍ: «بالنسبة لي، أكبر مصدرٍ للقلق، هو الشعور بأن الأمور على ما يرام، والقول: حسنًا، لا يمكننا تغيير موقعنا كثيرًا». وأضاف المدرب، الذي خلفَ الهولندي المُقال إريك تين هاج، نوفمبر الماضي: «هذه أكبر مشكلةٍ حاليًّا تواجهنا، لأننا نفقد الشعور بأننا نادٍ كبيرٌ. هذا أخطر شعور ينتابك». وعن شعوره حيال موقع فريقه في ترتيب الدوري، أجاب أموريم: «كيف يجب أن يشعر مدرب يونايتد حيال هذا الأمر المحرج؟ من الصعب جدًّا تقبُّل ذلك». وذكر أن نهائي «يوروبا ليج»، 21 مايو المقبل، لن يصرف النظر عن مشكلات فريقه المحلية، مبينًا أن «الجميع يفكر في النهائي، لكنْ لدينا أمورٌ أهمُّ للتفكير فيها، وعلينا تغيير أمورٍ كثيرةٍ نهاية الموسم». وأوضح أموريم، الذي فاز ست مراتٍ فقط في الدوري منذ وصوله، أن «يونايتد يجب أن يُغيِّر أشياءَ كثيرةً خلال فصل الصيف»، مشكِّكًا في مستقبله الشخصي بالنادي إذا لم يتمكَّن من الإسهام في إحداث تغييرٍ حقيقي. واستطرد المدرب: «نريد تغيير ذلك، ويجب أن نكون أقوياء في الصيف، وأن نتحلَّى بالشجاعة، لأننا لا نريد عيش موسمٍ آخر مماثلٍ. إذا بدأنا هكذا، واستمر هذا الشعور، فيجب أن نتيح الفرصة لأشخاص آخرين». يذكر أن يونايتد لم يحرز لقب الدوري الممتاز منذ 2013، في حقبة مدربه التاريخي الإسكتلندي أليكس فيرجسون.


الرياضية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
جلاسنر يستهدف تحطيم النقاط مع كريستال
حث أوليفر جلاسنر، مدرب فريق كريستال بالاس الإنجليزي الأول لكرة القدم، لاعبيه على تحطيم الرقم القياسي لعدد النقاط، التي حصدها عبر تاريخ الدوري الممتاز، قبل العودة إلى ملعب «ويمبلي» لخوض نهائي كأس الاتحاد. وقال جلاسنر في مؤتمر صحافي، الأحد، قبل مواجهة نوتنجهام فورست، الإثنين: «هدفنا الواضح هو الحصول على أكبر عدد من نقاط الدوري الإنجليزي الممتاز في تاريخ كريستال بالاس، هذا يعني أننا نحتاج إلى خمس نقاط على الأقل من أربع مباريات، لذا فإن أفضل طريقة لتحقيق ذلك هي حصد ثلاث نقاط أمام نوتنجهام، وثلاث نقاط أمام توتنام، لأنه عندها يكون الهدف الأول قد تحقق، وبعد ذلك يمكننا التركيز على نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي». وعن لقاء نوتنجهام، أضاف جلاسنر: «الآن من المهم أن نركز على مباراة نوتنجهام، لأننا نريد الفوز على أرضنا، لقد شاهدت مباراتهم في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي ضد مانشستر سيتي، ومباراتهم ضد برينتفورد، الخميس، على الرغم من خسارتهم المباراتين، إلا أن ذلك أظهر مدى قوة فريقهم، إنهم ينافسون على المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية، لذا سيكونون متحمسين للغاية، ويجب أن يكون لدينا الحافز نفسه». وفي الموسم الماضي، احتل كريستال بالاس المركز العاشر برصيد 49 نقطة، وهو الرصيد نفسه الذي حصده في موسم 2018ـ2019 تحت قيادة روي هودسون، وكذلك الرصيد ذاته الذي جمعه في موسم 1992ـ1993، حينما خاض 42 مباراة، وشهد هبوطه بفارق الأهداف. ويمتلك كريستال بالاس حاليًا 45 نقطة قبل آخر أربع جولات من الموسم. ويستضيف كريستال بالاس فريق نوتنجهام، الإثنين، على أمل مواصلة القوة الدافعة بعد الفوز على أستون فيلا في المربع الذهبي لكأس الاتحاد، ويعقب ذلك مواجهة أخرى في لندن أمام توتنام، وصولًا للنهائي الكبير أمام مانشستر سيتي.