logo
#

أحدث الأخبار مع #توتولو

أخبار التكنولوجيا : مركبة كيوريوسيتي تعثر على دليل أن المريخ كان صالحًا للحياة فى وقت ما
أخبار التكنولوجيا : مركبة كيوريوسيتي تعثر على دليل أن المريخ كان صالحًا للحياة فى وقت ما

نافذة على العالم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : مركبة كيوريوسيتي تعثر على دليل أن المريخ كان صالحًا للحياة فى وقت ما

الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - كشف تقرير حديث عثور مركبة كيوريوسيتي التابعة لوكالة ناسا على كربونات غنية بالحديد على سطح المريخ، مما يوفر أدلة جديدة حول مناخ الكوكب القديم وإمكانية سكنه. وقال التقرير، أثناء تسلقها ببطء منحدرات جبل شارب، وهي قمة شاهقة داخل فوهة جيل على المريخ، اكتشفت مركبة كيوريوسيتي التابعة لناسا اكتشافًا مذهلاً: رواسب ضخمة من الكربون محصورة في معادن الكربونات ، قد يبدو هذا الأمر مملاً للوهلة الأولى، لكن في الواقع قد يُمثل هذا الاكتشاف جزءًا أساسيًا من بحثنا عن حياة قديمة على الكوكب الأحمر. تتشكل معادن الكربونات عند تفاعل ثاني أكسيد الكربون مع الماء والصخور، مما يجعلها مؤشرًا مهمًا على الظروف البيئية السابقة ، وسبق للعلماء رصد هذه المعادن على المريخ بواسطة المركبات الجوالة على الأرض، والمركبات المدارية فوقه، وحتى في النيازك المريخية التي سقطت على الأرض لكن أحدث بيانات مركبة كيوريوسيتي تضيف تفاصيل جديدة ومثيرة. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، بن توتولو، الأستاذ المشارك في قسم الأرض والطاقة والبيئة في كلية العلوم بجامعة كالجاري، في بيان : "إنها تخبرنا أن الكوكب كان صالحًا للسكن وأن نماذج قابلية السكن صحيحة". ومن المرجح أن المعادن التي عثر عليها المسبار قد تشكلت في ظروف شديدة الجفاف من خلال تفاعلات كيميائية بين الماء والصخور، تلتها عملية تبخر ، وتشير هذه العملية إلى وقت كان فيه المريخ يتمتع بغلاف جوي سميك، غني بثاني أكسيد الكربون، يكفي لدعم وجود الماء السائل على السطح ، ومع ذلك، مع تناقص كثافة الغلاف الجوي، بدأ ثاني أكسيد الكربون هذا بالتحول إلى صخور. ومن أبرز المعادن في اكتشاف كيوريوسيتي الجديد معدن السيدريت، وهو كربونات غنية بالحديد، توجد بكميات كبيرة بشكل مدهش تتراوح بين 5% و10% من وزنها إلى جانب أملاح تذوب بسهولة في الماء. ويقول توتولو: "النتائج الأوسع هي أن الكوكب كان صالحًا للحياة حتى ذلك الوقت، ولكن بعد ذلك ومع بدء ترسب ثاني أكسيد الكربون الذي كان يرفع درجة حرارة الكوكب على شكل سيدريت، فمن المرجح أن ذلك أثر على قدرة المريخ على الحفاظ على دفئه". ما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارةً للاهتمام هو وجود أكسيدات هيدروكسيد الحديد في الرواسب نفسها، وتشير هذه المعادن إلى أن المريخ ربما كان له دورة كربونية فعّالة مشابهة لدورة الأرض حيث عاد بعض ثاني أكسيد الكربون المحبوس في الصخور إلى الغلاف الجوي.

اكتشافات كربونية جديدة على المريخ.. تغير جذري في فهمنا للكوكب الأحمر
اكتشافات كربونية جديدة على المريخ.. تغير جذري في فهمنا للكوكب الأحمر

العين الإخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

اكتشافات كربونية جديدة على المريخ.. تغير جذري في فهمنا للكوكب الأحمر

في كشف علمي مثير، أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن أدلة جديدة تُشير إلى وجود دورة كربونية على سطح المريخ القديم، مما يعزز احتمالية أن الكوكب الأحمر كان يومًا ما بيئة قابلة للحياة. ويأتي هذا الكشف بعد تحليل أجراه فريق من العلماء بقيادة د. بن توتولو، أستاذ الجيولوجيا في جامعة كالغاري وعضو فريق مختبر علوم المريخ التابع لناسا، باستخدام بيانات من العربة الجوالة "كوريوسيتي" التي تجوب حفرة "غيل" منذ عام 2012. المفتاح لفهم مناخ المريخ القديم ونشرت نتائج الدراسة في مجلة "ساينس"، حيث كشفت عن وجود معدن سيديريت (كربونات الحديد) داخل طبقات غنية بالكبريتات على جبل "شَارب" في حفرة غيل، وهو اكتشاف نادر ومهم يُعد بمثابة "بصمة كيميائية" تُشير إلى تفاعلات بين الغلاف الجوي والتربة المريخية قبل مليارات السنين. ويقول د. توتولو: "وجود هذه الرواسب الكبيرة من الكربون يمثل اختراقا مهما في فهمنا لتطور الغلاف الجوي والجيولوجي للمريخ"، مضيفا أن التوصل إلى هذه الطبقات الجيولوجية كان هدفًا طويل الأمد لمهمة كوريوسيتي. درس حول تغير المناخ ويشير الباحثون إلى أن هذه الكربونات تشكلت في ظل وجود كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للمريخ، وهو ما يعني أن الكوكب كان دافئا ورطبا بما يكفي لوجود مياه سائلة، قبل أن يفقد غلافه الجوي تدريجيا ويتحول إلى حالته الباردة والجافة الحالية. ويؤكد د. توتولو أن هذا الاكتشاف لا يساعد فقط في فهم ماضي المريخ، بل يسهم أيضا في تطوير حلول لمواجهة تغير المناخ على الأرض، مثل تحويل ثاني أكسيد الكربون الصناعي إلى معادن كربونية تقلل من تأثيره على الاحترار العالمي. هل المريخ كان قابل للحياة؟ يرى الفريق أن هذه البيانات الجديدة تدعم النماذج العلمية التي تفترض أن المريخ كان بيئة صالحة للحياة في مراحله الأولى، لكن انخفاض تركيز ثاني أكسيد الكربون وتحوله إلى رواسب صخرية ربما كان السبب في فقدانه لخصائصه الحيوية تدريجيا. ويقول توتولو: "الدرس الأهم من المريخ هو مدى هشاشة قابلية الكوكب للحياة، فتغيرات بسيطة في تركيبة الغلاف الجوي قد تُحدث تحولات ضخمة في إمكانية البقاء". aXA6IDIwOS45NC43Ni4xMCA= جزيرة ام اند امز US

المسبار "كيوريوسيتي" يعثر على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ
المسبار "كيوريوسيتي" يعثر على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ

المدينة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المدينة

المسبار "كيوريوسيتي" يعثر على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ

أعلن فريق مهمة المسبار "كيوريوسيتي" عن اكتشاف كمية كبيرة من رواسب الكربونات داخل حفرة "غيل" على سطح المريخ، حيث هبط المسبار التابع لوكالة "ناسا" منذ أكثر من 12 عاما. ويشير هذا الاكتشاف إلى تحول جزء كبير من الغلاف الجوي الأصلي للمريخ إلى رواسب من هذه المعادن. وقال الأستاذ المساعد بجامعة كالغاري بن توتولو: "إن اكتشاف هذه الرواسب الكبيرة من الكربونات في حفرة "غيل" يمثل مفاجأة واختراقا مهما في فهمنا لتطور الغلاف الجوي والجيولوجيا على المريخ، وهو يؤكد وجود ظروف مناسبة لنشوء الحياة على المريخ، كما يشير إلى أن تكوّن رواسب كربونات السيديرايت، ربما حرم المريخ من جزء كبير من غلافه الجوي الأولي". وتوصل توتولو وزملاؤه إلى هذه النتائج بعد تحليل البيانات التي جمعتها أجهزة المسبار "كيوريوسيتي" من عينات مأخوذة من قمة جبل "شارب"، بصفته أعلى نقطة داخل حفرة غيل، حيث يُعتقد بوجود بحيرة مياه عذبة دافئة في الماضي البعيد. وتغطي منحدرات هذا الجبل رواسب تشكلت في أثناء جفاف هذه البحيرة، مما يجعلها ذات أهمية خاصة للدراسة.واكتشف العلماء في ثلاث مناطق تُسمى بـ"تابو كابارو" و"أوباجارا" و"سيكويا" رواسب غير متوقعة من السيديرايت، وهو معدن رسوبي من كربونات الحديد يشكل حوالي 5-10٪ من إجمالي عينات الصخور التي جمعها المسبار. وقد شكل هذا الاكتشاف مفاجأة كبيرة لعلماء الكواكب، حيث لم تظهر القياسات السابقة من المدار أي مؤشرات على وجود الكربونات في هذه الطبقات الصخرية داخل الحفرة.وأوضح توتولو أن اكتشاف السيديرايت على المريخ حدث بالغ الأهمية لفهم تطور الكوكب، إذ أن هذا المعدن عادة ما يتشكل من تفاعل ثاني أكسيد الكربون والماء السائل الدافئ مع الصخور، ما يؤدي إلى تبخر الماء. وبالتالي، فإن وجود السيديرايت في حفرة "غيل" يدل على وجود ماء سائل على المريخ القديم، بالإضافة إلى كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي.وحسب علماء الكواكب فإن وجود معادن حديدية أخرى في بعض عينات صخور جبل "شارب" يشر إلى أن جزءا من رواسب السيديرايت قد تعرض للتآكل بسبب مياه شديدة الحموضة أو عمليات جيوكيميائية أخرى. وأدى ذلك إلى إطلاق جزء من ثاني أكسيد الكربون مرة أخرى إلى الغلاف الجوي للمريخ، لكن ذلك لم يكن كافيا لاستعادته بالكامل، مما قد يفسر ندرة الماء وضآلة الغلاف الجوي الحالي للمريخ.

العثور على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ
العثور على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ

ليبانون 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

العثور على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ

أعلن فريق مهمة المسبار "كيوريوسيتي" عن اكتشاف كمية كبيرة من رواسب الكربونات داخل حفرة "غيل" على سطح المريخ ، حيث هبط المسبار التابع لوكالة " ناسا" منذ أكثر من 12 عاما. ويشير هذا الاكتشاف إلى تحول جزء كبير من الغلاف الجوي الأصلي للمريخ إلى رواسب من هذه المعادن. وقال الأستاذ المساعد بجامعة كالغاري بن توتولو: "إن اكتشاف هذه الرواسب الكبيرة من الكربونات في حفرة "غيل" يمثل مفاجأة واختراقا مهما في فهمنا لتطور الغلاف الجوي والجيولوجيا على المريخ، وهو يؤكد وجود ظروف مناسبة لنشوء الحياة على المريخ، كما يشير إلى أن تكوّن رواسب كربونات السيديرايت، ربما حرم المريخ من جزء كبير من غلافه الجوي الأولي". وتوصل توتولو وزملاؤه إلى هذه النتائج بعد تحليل البيانات التي جمعتها أجهزة المسبار "كيوريوسيتي" من عينات مأخوذة من قمة جبل " شارب"، بصفته أعلى نقطة داخل حفرة غيل، حيث يُعتقد بوجود بحيرة مياه عذبة دافئة في الماضي البعيد. وتغطي منحدرات هذا الجبل رواسب تشكلت في أثناء جفاف هذه البحيرة، مما يجعلها ذات أهمية خاصة للدراسة. واكتشف العلماء في ثلاث مناطق تُسمى بـ"تابو كابارو" و"أوباجارا" و"سيكويا" رواسب غير متوقعة من السيديرايت، وهو معدن رسوبي من كربونات الحديد يشكل حوالي 5-10٪ من إجمالي عينات الصخور التي جمعها المسبار. وقد شكل هذا الاكتشاف مفاجأة كبيرة لعلماء الكواكب، حيث لم تظهر القياسات السابقة من المدار أي مؤشرات على وجود الكربونات في هذه الطبقات الصخرية داخل الحفرة. وأوضح توتولو أن اكتشاف السيديرايت على المريخ حدث بالغ الأهمية لفهم تطور الكوكب، إذ أن هذا المعدن عادة ما يتشكل من تفاعل ثاني أكسيد الكربون والماء السائل الدافئ مع الصخور، ما يؤدي إلى تبخر الماء. وبالتالي، فإن وجود السيديرايت في حفرة "غيل" يدل على وجود ماء سائل على المريخ القديم، بالإضافة إلى كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي. وحسب علماء الكواكب فإن وجود معادن حديدية أخرى في بعض عينات صخور جبل "شارب" يشر إلى أن جزءا من رواسب السيديرايت قد تعرض للتآكل بسبب مياه شديدة الحموضة أو عمليات جيوكيميائية أخرى. وأدى ذلك إلى إطلاق جزء من ثاني أكسيد الكربون مرة أخرى إلى الغلاف الجوي للمريخ، لكن ذلك لم يكن كافيا لاستعادته بالكامل، مما قد يفسر ندرة الماء وضآلة الغلاف الجوي الحالي للمريخ.

المسبار كيوريوسيتي يعثر على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ
المسبار كيوريوسيتي يعثر على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ

الكنانة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الكنانة

المسبار كيوريوسيتي يعثر على كميات هائلة من رواسب الكربونات على المريخ

كتب وجدي نعمان أعلن فريق مهمة المسبار 'كيوريوسيتي' عن اكتشاف كمية كبيرة من رواسب الكربونات داخل حفرة 'غيل' على سطح المريخ، حيث هبط المسبار التابع لوكالة 'ناسا' منذ أكثر من 12 عاما. ويشير هذا الاكتشاف إلى تحول جزء كبير من الغلاف الجوي الأصلي للمريخ إلى رواسب من هذه المعادن. وقال الأستاذ المساعد بجامعة كالغاري بن توتولو: 'إن اكتشاف هذه الرواسب الكبيرة من الكربونات في حفرة 'غيل' يمثل مفاجأة واختراقا مهما في فهمنا لتطور الغلاف الجوي والجيولوجيا على المريخ، وهو يؤكد وجود ظروف مناسبة لنشوء الحياة على المريخ، كما يشير إلى أن تكوّن رواسب كربونات السيديرايت، ربما حرم المريخ من جزء كبير من غلافه الجوي الأولي'. وتوصل توتولو وزملاؤه إلى هذه النتائج بعد تحليل البيانات التي جمعتها أجهزة المسبار 'كيوريوسيتي' من عينات مأخوذة من قمة جبل 'شارب'، بصفته أعلى نقطة داخل حفرة غيل، حيث يُعتقد بوجود بحيرة مياه عذبة دافئة في الماضي البعيد. وتغطي منحدرات هذا الجبل رواسب تشكلت في أثناء جفاف هذه البحيرة، مما يجعلها ذات أهمية خاصة للدراسة. واكتشف العلماء في ثلاث مناطق تُسمى بـ'تابو كابارو' و'أوباجارا' و'سيكويا' رواسب غير متوقعة من السيديرايت، وهو معدن رسوبي من كربونات الحديد يشكل حوالي 5-10٪ من إجمالي عينات الصخور التي جمعها المسبار. وقد شكل هذا الاكتشاف مفاجأة كبيرة لعلماء الكواكب، حيث لم تظهر القياسات السابقة من المدار أي مؤشرات على وجود الكربونات في هذه الطبقات الصخرية داخل الحفرة. وأوضح توتولو أن اكتشاف السيديرايت على المريخ حدث بالغ الأهمية لفهم تطور الكوكب، إذ أن هذا المعدن عادة ما يتشكل من تفاعل ثاني أكسيد الكربون والماء السائل الدافئ مع الصخور، ما يؤدي إلى تبخر الماء. وبالتالي، فإن وجود السيديرايت في حفرة 'غيل' يدل على وجود ماء سائل على المريخ القديم، بالإضافة إلى كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي. وحسب علماء الكواكب فإن وجود معادن حديدية أخرى في بعض عينات صخور جبل 'شارب' يشر إلى أن جزءا من رواسب السيديرايت قد تعرض للتآكل بسبب مياه شديدة الحموضة أو عمليات جيوكيميائية أخرى. وأدى ذلك إلى إطلاق جزء من ثاني أكسيد الكربون مرة أخرى إلى الغلاف الجوي للمريخ، لكن ذلك لم يكن كافيا لاستعادته بالكامل، مما قد يفسر ندرة الماء وضآلة الغلاف الجوي الحالي للمريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store