#أحدث الأخبار مع #توداي-جيروسيا اليوممنذ 3 أياممنوعاتروسيا اليومبعد قرون من الغموض.. العلم يكشف حقيقة "تنين قوس قزح" المحنط في اليابانولقرون طويلة، حيرت هذه المومياء المؤرخين والعلماء على حد سواء. وهذه المومياء الغامضة التي يعود تاريخ اكتشافها إلى القرن الخامس عشر، في عام 1429، على يد القائد العسكري يوشينوري آشيكاغا، كانت محور أساطير محلية تزعم أنها تنتمي لمخلوق أسطوري. Experts solve mystery of ancient 'mummified dragon' discovered by Japanese shogun وكشف التحليل العلمي الدقيق أخيرا الحقيقة المذهلة خلف هذه الأسطورة. فباستخدام أحدث تقنيات الأشعة السينية وتحليل الكربون المشع، توصل الباحثون إلى أن هذا "التنين" ليس سوى حيوان "خز" ياباني أنثى (marten) - المعروف أيضا باسم الدلق أو السنسار، وهو من فصيلة ابن عرس - يعود تاريخه إلى القرنين الحادي أو الثاني عشر الميلاديين. ويبدو أن فقدان الأطراف الأمامية للحيوان المحنط هو ما جعله يبدو شبيها بالمخلوقات الأسطورية في عيون الأقدمين. ويرجح الباحثون أن هذا الحيوان ربما دخل معبد "توداي-جي"، حيث توجد خزينة كنوز "شوسو-إن"، أثناء أعمال الترميم التي شهدها في تلك الفترة (خلال القرنين الحادي أو الثاني عشر)، ثم علق فيه ومات ليتحول إلى مومياء بشكل طبيعي. وتكتسب هذه الاكتشافات أهمية خاصة عند وضعها في سياقها التاريخي. فخلال فترة العصور الوسطى اليابانية، كانت مثل هذه الاكتشافات الغريبة غالبا ما تكتسب أبعادا أسطورية. ولا تقتصر أهمية هذا الكشف الجديد على حل لغز تاريخي فحسب، بل تمتد لتسلط الضوء على المنهج العلمي في تفسير المعتقدات الشعبية. فخلال الفحص الدقيق للمجموعة الأثرية، اكتشف الباحثون أن عينات أخرى من "تنانين قوس قزح" المزعومة كانت في الواقع أجزاء محنطة من حيوانات مختلفة مثل الخلد والغراب. وهذه النتائج، التي توصل إليها الفريق البحثي خلال دراسة استمرت من 2021 إلى 2023، تقدم دليلا ملموسا على كيفية تحول الاكتشافات الطبيعية الغريبة إلى أساطير تتناقلها الأجيال. وتؤكد مامي تسورو، مسؤولة الحفظ في خزينة كنوز "شوسو-إن"، أن هذا الكشف يبرز قيمة الحفاظ على التراث بجميع أشكاله، ليس فقط للقطع الفنية الجميلة، بل أيضا للقطع الغريبة وغير المألوفة التي قد تحمل في طياتها أسرارا تاريخية وعلمية ثمينة. المصدر: نيويورك بوست كشفت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي في بيرو عن نتائج جديدة مثيرة للجدل حول المومياوات الغامضة التي عثر عليها سابقا في صحراء نازكا. اكتشف فريق بحثي نمساوي مؤخرا تقنية تحنيط، على الرغم من أنها ليست قديمة جدا، لكنها فريدة من نوعها.
روسيا اليوممنذ 3 أياممنوعاتروسيا اليومبعد قرون من الغموض.. العلم يكشف حقيقة "تنين قوس قزح" المحنط في اليابانولقرون طويلة، حيرت هذه المومياء المؤرخين والعلماء على حد سواء. وهذه المومياء الغامضة التي يعود تاريخ اكتشافها إلى القرن الخامس عشر، في عام 1429، على يد القائد العسكري يوشينوري آشيكاغا، كانت محور أساطير محلية تزعم أنها تنتمي لمخلوق أسطوري. Experts solve mystery of ancient 'mummified dragon' discovered by Japanese shogun وكشف التحليل العلمي الدقيق أخيرا الحقيقة المذهلة خلف هذه الأسطورة. فباستخدام أحدث تقنيات الأشعة السينية وتحليل الكربون المشع، توصل الباحثون إلى أن هذا "التنين" ليس سوى حيوان "خز" ياباني أنثى (marten) - المعروف أيضا باسم الدلق أو السنسار، وهو من فصيلة ابن عرس - يعود تاريخه إلى القرنين الحادي أو الثاني عشر الميلاديين. ويبدو أن فقدان الأطراف الأمامية للحيوان المحنط هو ما جعله يبدو شبيها بالمخلوقات الأسطورية في عيون الأقدمين. ويرجح الباحثون أن هذا الحيوان ربما دخل معبد "توداي-جي"، حيث توجد خزينة كنوز "شوسو-إن"، أثناء أعمال الترميم التي شهدها في تلك الفترة (خلال القرنين الحادي أو الثاني عشر)، ثم علق فيه ومات ليتحول إلى مومياء بشكل طبيعي. وتكتسب هذه الاكتشافات أهمية خاصة عند وضعها في سياقها التاريخي. فخلال فترة العصور الوسطى اليابانية، كانت مثل هذه الاكتشافات الغريبة غالبا ما تكتسب أبعادا أسطورية. ولا تقتصر أهمية هذا الكشف الجديد على حل لغز تاريخي فحسب، بل تمتد لتسلط الضوء على المنهج العلمي في تفسير المعتقدات الشعبية. فخلال الفحص الدقيق للمجموعة الأثرية، اكتشف الباحثون أن عينات أخرى من "تنانين قوس قزح" المزعومة كانت في الواقع أجزاء محنطة من حيوانات مختلفة مثل الخلد والغراب. وهذه النتائج، التي توصل إليها الفريق البحثي خلال دراسة استمرت من 2021 إلى 2023، تقدم دليلا ملموسا على كيفية تحول الاكتشافات الطبيعية الغريبة إلى أساطير تتناقلها الأجيال. وتؤكد مامي تسورو، مسؤولة الحفظ في خزينة كنوز "شوسو-إن"، أن هذا الكشف يبرز قيمة الحفاظ على التراث بجميع أشكاله، ليس فقط للقطع الفنية الجميلة، بل أيضا للقطع الغريبة وغير المألوفة التي قد تحمل في طياتها أسرارا تاريخية وعلمية ثمينة. المصدر: نيويورك بوست كشفت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي في بيرو عن نتائج جديدة مثيرة للجدل حول المومياوات الغامضة التي عثر عليها سابقا في صحراء نازكا. اكتشف فريق بحثي نمساوي مؤخرا تقنية تحنيط، على الرغم من أنها ليست قديمة جدا، لكنها فريدة من نوعها.