logo
#

أحدث الأخبار مع #توربوفان

الصين تكشف عن مسيرة Jiutian التي تتجاوز الدفاعات الجوية!
الصين تكشف عن مسيرة Jiutian التي تتجاوز الدفاعات الجوية!

دفاع العرب

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • دفاع العرب

الصين تكشف عن مسيرة Jiutian التي تتجاوز الدفاعات الجوية!

كشفت تقارير صينية عن طائرة مسيرة جديدة تحمل اسم Jiutian (SS-UAV)، تتمتع بقدرة فائقة على التحليق في الارتفاعات الشاهقة ومدى تشغيلي واسع النطاق. قُدمت هذه الطائرة خلال معرض تشوهاي الجوي الخامس عشر، وتشير التقارير إلى قدرتها على العمل بعيداً عن متناول معظم أنظمة الدفاع الجوي الحالية، بفضل سقف تحليقها الذي يبلغ 15 ألف متر. وفقاً لموقع Army Recognition، فإن المسيرة Jiutian، التي طورتها شركة صناعة الطيران الصينية (AVIC) بالتعاون مع شركاء متخصصين، تستطيع تجاوز العديد من أنظمة الدفاع الجوي التقليدية وتنفيذ عمليات مستدامة فوق المناطق المتنازع عليها. القدرات والمواصفات الفنية: صُممت طائرة Jiutian لتكون منصة جوية كبيرة ومرنة التكوين. تبلغ أقصى وزن للإقلاع نحو 16 طناً، وباع جناحيها 25 متراً. تتميز بسقف تحليق أقصى يصل إلى 15 ألف متر، وسرعة قصوى تبلغ 700 كيلومتر في الساعة، ومدى تشغيلي أساسي يصل إلى 7000 كيلومتر، مع إمكانية تمديد زمن التحليق لبعض النماذج إلى 36 ساعة. تعمل الطائرة بمحرك توربوفان عالي الدفع، وتجهز بثماني نقاط تعليق أسفل الجناح. إحدى أبرز ميزاتها هي وحدة 'الخلية التماثلية' المعيارية، القادرة على نشر طائرات مسيرة أصغر حجماً لتنفيذ مهام متنوعة تشمل الاستطلاع، الحرب الإلكترونية، أو الهجوم. كما تتضمن الطائرة حجرة حمولة معيارية تتيح التبديل السريع بين مختلف أنماط المهام. At this year's #AirshowChina, #China's new Jiutian multi-role #UAV made its debut! This heavy-duty #drone isn't just for recon—it doubles as a transport, carries missiles, and can even deploy smaller drones. #AirshowChina2024 — Shanghai Daily (@shanghaidaily) November 12, 2024 دور الذكاء الاصطناعي والقدرات العملياتية: تعتمد Jiutian على خوارزميات تحكم في أسراب الطائرات المسيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لضمان أدائها الفعال حتى في بيئات التشويش الكهرومغناطيسي الكثيفة. تسمح قدرتها على إطلاق أسراب من المسيرات الأصغر بتنفيذ هجمات متزامنة مكثفة أو عمليات مراقبة موزعة، تبعاً لطبيعة المهمة. يشير السقف التشغيلي العالي لطائرة Jiutian (15 ألف متر) إلى قدرتها على التحليق خارج نطاق الاشتباك للعديد من أنظمة الدفاع الجوي متوسطة المدى المنتشرة حالياً، خاصة الأنظمة الأقدم ذات الأسقف التشغيلية التي تقل عن 15 كيلومتراً. هذا يمنحها القدرة على تنفيذ مهام المراقبة والاستهداف المستمر في الأجواء غير المحمية بأنظمة حديثة عالية الارتفاع، مع انخفاض خطر الاعتراض. مواجهة أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة: على الرغم من قدراتها، فإن طائرة Jiutian تظل عرضة للتهديدات في المناطق التي تحميها أنظمة دفاع جوي متقدمة قادرة على اعتراض أهداف على ارتفاعات تبلغ 15 كيلومتراً أو أكثر. من أمثلة هذه الأنظمة: نظام THAAD الأمريكي (يصل إلى 150 كيلومتراً)، نظام Patriot Pac-3 (حوالي 20 كيلومتراً)، نظام KM-SAM Block II الكوري الجنوبي (حوالي 20 كيلومتراً)، بالإضافة إلى قدرات اعتراض الأهداف العالية الارتفاع لدى مدمرات Aegis اليابانية ونظام Sky Bow III التايواني. في مواجهة هذه الأنظمة الحديثة، سيتطلب تشغيل Jiutian إما ترسيخ التفوق الجوي الموضعي أو استخدام تدابير مضادة لتقليل مخاطر اعتراضها. الدور الاستراتيجي والتطبيقات المستقبلية: صُممت Jiutian استراتيجياً لدعم العمليات بعد بسط السيطرة الجوية، وتوفير مراقبة مستمرة، وتنفيذ ضربات دقيقة، بالإضافة إلى العمل كمركز قيادة لأسراب الطائرات المسيرة. يُعتقد أن مهامها الأساسية ستتركز في مناطق مثل مضيق تايوان وبحر الصين الجنوبي، وربما تمتد لتشمل أهدافاً استراتيجية مثل جزيرة جوام. مرونتها وتصميمها المعياري يتيحان تكييفها لمهام مدنية وعسكرية متنوعة، بما في ذلك دوريات الحدود، الاستجابة للكوارث، والدعم اللوجستي.

كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول
كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول

المصري اليوم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول

هددت كوريا الشمالية، اليوم الخميس، برد انتقامي غير محدد بعد أن حلقت قاذفات قنابل أمريكية بعيدة المدى فوق كوريا الجنوبية، خلال تدريبات مع قواتها، وهو ما تعتبره «بيونج يانج» تدريبا على هجوم ضدها، وفقا لوكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية. وكانت قاذفات القنابل الأمريكية من طراز B-1B قد حلقت، يوم الثلاثاء، خلال تدريبات جوية مع مقاتلات أمريكية وكورية جنوبية أخرى. في استعراض جديد للقوة للتحليق فوق شبه الجزيرة الكورية، تزامنًا مع احتفال كوريا الشمالية بالذكرى الـ113 لميلاد مؤسسها كيم إيل سونغ، وهو حدث يحظى بأهمية رمزية كبيرة في بيونغ يانغ. وتُعد قاذفات B-1B من أبرز القاذفات الاستراتيجية في الترسانة الأمريكية، حيث تستطيع حمل ما يصل إلى 24 قنبلة MK-84، تزن كل واحدة منها 2000 رطل. وتعتمد الطائرة على أربعة محركات توربوفان مزودة بحارق لاحق، ما يمنح كل محرك قوة دفع تتجاوز 30 ألف رطل، ويمكنها التحليق بسرعة تفوق 900 ميل في الساعة، وبحمولة وقود تصل إلى 120 ألف كيلوجرام. الولايات المتحدة سبق أن استخدمت هذه القاذفة في عمليات عسكرية سابقة، من بينها عملية ثعلب الصحراء في العراق عام 1998، وعملية قوات التحالف ضد يوغوسلافيا عام 1999. وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إن التدريب يهدف إلى إظهار قدرة الردع المشتركة للبلدين ضد برنامج كوريا الشمالية النووي المتقدم. وتجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بشكل روتيني تدريبات عسكرية مشتركة تصفها بأنها ذات طبيعة دفاعية، لكن كوريا الشمالية تنظر إليها على أنها بروفة لغزو، وهي حساسة بشكل خاص تجاه حشد الولايات المتحدة للأصول الاستراتيجية مثل القاذفات بعيدة المدى وحاملات الطائرات والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية لم يكشف عن هويته في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية الكورية، إن «التحرك العسكري الأخير للولايات المتحدة وجمهورية كوريا الجنوبية هو تهديد صريح لأمن دولتنا واستفزاز خطير يرفع التوتر العسكري في المنطقة إلى مستوى خطير للغاية». وحذر البيان من أن الإجراء الأمريكي سيضر حتما بأمن الولايات المتحدة، وقال إن كوريا الشمالية «ستردع بقوة القوة القوية المحاولة العدوانية الأمريكية لإصلاح عنصر عدم الاستقرار الخبيث في البيئة الأمنية في المنطقة بشكل دائم».

كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول
كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول

مصرس

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول

هددت كوريا الشمالية، اليوم الخميس، برد انتقامي غير محدد بعد أن حلقت قاذفات قنابل أمريكية بعيدة المدى فوق كوريا الجنوبية، خلال تدريبات مع قواتها، وهو ما تعتبره «بيونج يانج» تدريبا على هجوم ضدها، وفقا لوكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية. وكانت قاذفات القنابل الأمريكية من طراز B-1B قد حلقت، يوم الثلاثاء، خلال تدريبات جوية مع مقاتلات أمريكية وكورية جنوبية أخرى.في استعراض جديد للقوة للتحليق فوق شبه الجزيرة الكورية، تزامنًا مع احتفال كوريا الشمالية بالذكرى ال113 لميلاد مؤسسها كيم إيل سونغ، وهو حدث يحظى بأهمية رمزية كبيرة في بيونغ يانغ.وتُعد قاذفات B-1B من أبرز القاذفات الاستراتيجية في الترسانة الأمريكية، حيث تستطيع حمل ما يصل إلى 24 قنبلة MK-84، تزن كل واحدة منها 2000 رطل.وتعتمد الطائرة على أربعة محركات توربوفان مزودة بحارق لاحق، ما يمنح كل محرك قوة دفع تتجاوز 30 ألف رطل، ويمكنها التحليق بسرعة تفوق 900 ميل في الساعة، وبحمولة وقود تصل إلى 120 ألف كيلوجرام.الولايات المتحدة سبق أن استخدمت هذه القاذفة في عمليات عسكرية سابقة، من بينها عملية ثعلب الصحراء في العراق عام 1998، وعملية قوات التحالف ضد يوغوسلافيا عام 1999.وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إن التدريب يهدف إلى إظهار قدرة الردع المشتركة للبلدين ضد برنامج كوريا الشمالية النووي المتقدم.وتجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بشكل روتيني تدريبات عسكرية مشتركة تصفها بأنها ذات طبيعة دفاعية، لكن كوريا الشمالية تنظر إليها على أنها بروفة لغزو، وهي حساسة بشكل خاص تجاه حشد الولايات المتحدة للأصول الاستراتيجية مثل القاذفات بعيدة المدى وحاملات الطائرات والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية.وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية لم يكشف عن هويته في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية الكورية، إن «التحرك العسكري الأخير للولايات المتحدة وجمهورية كوريا الجنوبية هو تهديد صريح لأمن دولتنا واستفزاز خطير يرفع التوتر العسكري في المنطقة إلى مستوى خطير للغاية».وحذر البيان من أن الإجراء الأمريكي سيضر حتما بأمن الولايات المتحدة، وقال إن كوريا الشمالية «ستردع بقوة القوة القوية المحاولة العدوانية الأمريكية لإصلاح عنصر عدم الاستقرار الخبيث في البيئة الأمنية في المنطقة بشكل دائم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store