أحدث الأخبار مع #توريكينغ،


الوئام
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في مدينة تولوز الفرنسية، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال، وذلك في مختلف البيئات والثقافات. وشملت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Scientific Reports، 448 مشاركاً من دول متعددة بينها الإكوادور، إنجلترا، الغابون، جنوب أفريقيا، وأوزبكستان، حيث خضع المشاركون لاختبارات سمع دقيقة باستخدام تقنية 'الانبعاثات الصوتية الأذنية المُستحثة مؤقتاً (TEOAE)، وهي تقنية تقيس استجابة القوقعة -وهي عضو حلزوني في الأذن الداخلية- للصوت. من دول متعددة بينها الإكوادور، إنجلترا، الغابون، جنوب أفريقيا، وأوزبكستان، حيث خضع المشاركون لاختبارات سمع دقيقة باستخدام تقنية 'الانبعاثات الصوتية الأذنية المُستحثة مؤقتاً (TEOAE)، وهي تقنية تقيس استجابة القوقعة -وهي عضو حلزوني في الأذن الداخلية- للصوت. وأظهرت نتائج الاختبارات أن النساء سجلن مستويات أعلى من الاستجابة السمعية بمعدل يصل إلى 2 ديسيبل مقارنة بالرجال، وهي فجوة ظلت ثابتة عبر جميع الفئات السكانية التي شملتها الدراسة. وأخذ الباحثون في الاعتبار عدة عوامل، أبرزها الجنس والعمر والبيئة، ووجدوا أن الجنس والبيئة يؤثران بشكل أساسي على حساسية السمع، بينما كان تأثير السن أقل وضوحاً. وقالت الدكتورة توري كينغ، الباحثة الرئيسية في الدراسة: 'فوجئنا بثبات الفارق السمعي بين النساء والرجال في مختلف المجتمعات، ورغم أن حساسية السمع الأعلى قد تبدو ميزة، إلا أن التعرض المستمر للضوضاء في البيئات الصاخبة قد يكون ضاراً بالصحة، إذ يرتبط بتدهور جودة النوم وازدياد خطر أمراض القلب والأوعية الدموية'. كما أظهرت الدراسة أن سكان المناطق الحضرية سجلوا معدلات سمع أعلى، ربما نتيجة التكيف مع الضوضاء المستمرة الناتجة عن حركة المرور والأنشطة اليومية. وتُعد هذه الدراسة واحدة من أوائل الأبحاث التي تقارن بين الجنسين من حيث حساسية السمع عبر مجتمعات متنوعة، مما يسلط الضوء على أهمية مراعاة العوامل البيئية والبيولوجية في فهم الصحة السمعية.


الجريدة 24
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة 24
دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
كشفت نتائج دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 "ديسبل" (وحدة لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر. وأجرى فريق دولي من العلماء، هذه الدراسة التي شملت تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية. وقام الباحثون باختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، همت دولا كـ "الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان"، وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة. وأسفرت النتائج عن تفوق النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر. وفي هذا الاطار، أبرزت الباحثة المشاركة من جامعة "باث"، توري كينغ، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة. من جهتها، أوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز في فرنسا، باتريشيا بالاريسك، أن من شأن هذه النتائج إعادة النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، كما تبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن. وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. وخلص العلماء إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تشكل دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، مما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية. شارك المقال


الوكيل
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
دراسة: النساء يتفوقن في حاسة السمع على الرجال
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أجرى فريق دولي من العلماء دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم.وشملت الدراسة تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية.وأجرى الباحثون اختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، شملت دولا مثل الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان. وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة.وأظهرت النتائج أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 ديسبل (وحدة قياس تستخدم لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر.كما تفوقت النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر.وأوضحت البروفيسورة توري كينغ، الباحثة المشاركة من جامعة باث، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة. ومع ذلك، أشارت إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تكون دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، ما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية.ولم تقتصر الدراسة على تأثير الجنس، بل وجدت أن البيئة تلعب دورا مهما في تحديد مستوى السمع. فقد أظهر سكان المناطق الغابية حساسية سمعية أعلى، ربما بسبب الحاجة إلى التكيف مع بيئة مليئة بالأصوات الطبيعية، أو نتيجة لانخفاض مستويات التلوث البيئي لديهم.وفي المقابل، أظهر سكان المرتفعات حساسية سمع أقل، وهو ما قد يكون مرتبطا بتأثير انخفاض الضغط الجوي أو التكيف الفسيولوجي مع مستويات الأكسجين المنخفضة. أما سكان المدن، فكانوا أكثر حساسية للترددات العالية، ربما بسبب تعايشهم مع ضوضاء المرور منخفضة التردد.وأكدت الدكتورة باتريشيا بالاريسك، الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز، فرنسا، أن هذه النتائج تعيد النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، وتبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن.وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء.


LBCI
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- LBCI
حقيقة صادمة كشفها العلماء... "الرجال ليسوا بمستوى النساء في الاستماع" وهذه التفاصيل
أكّد العلماء أن الرجال ليسوا بمستوى النساء في الاستماع، وفق ما نقل موقع دايلي ميل. وفي التفاصيل، اكتشف الخبراء أن حاسة السمع لدى الرجال أقلّ بكثير من حاسة النساء في كل الترددات والفئات السكانية. ويمكن أن يُفسّر هذا إلى حدٍّ ما سبب عدم سماعهم لطلب غسل الأطباق، أو إخراج القمامة. وأجرى فريقٌ دوليٌّ من العلماء اختبارات سمعٍ على 450 فردًا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، بما في ذلك الإكوادور، وإنكلترا، والغابون، وجنوب إفريقيا، وأوزبكستان. وبحثوا في حساسية القوقعة داخل الأذن، ودرسوا كيفية نقلها لإشارات الدماغ استجابةً لسعاتٍ وتردداتٍ صوتيةٍ مختلفة. ومن المعروف أن الناس عمومًا يتمتعون بسمعٍ أفضل في أذنهم اليمنى مقارنةً باليسرى، وأن السمع عادةً ما يتراجع مع التقدم في السن. ومع ذلك، فوجئوا بنتائجهم حول تأثير جنس الشخص. وكشف التحليل أن السمع يتأثر بالجنس أكثر من العمر، حيث أظهرت النساء حساسية سمع أعلى بمعدل 2 ديسيبل من الرجال بين جميع السكان الذين تمت دراستهم. وفي حين يُعتبر هذا الفرق طفيفًا جدًا في شدة الصوت، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أهميته. واعتبر البروفيسور توري كينغ، المؤلف المشارك من جامعة باث أنه من المحتمل أن هذا الأمر يعود إلى اختلاف التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، نظرًا لوجود اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة. بالإضافة إلى امتلاك النساء حساسية سمع أعلى، يُحققن أداءً أفضل في اختبارات السمع الأخرى وإدراك الكلام، مما يشير إلى أن أدمغتهن أفضل أيضًا في معالجة المعلومات. وأضاف: "لا نعرف سبب ذلك حقًا، ولكن نظرًا للتأثير الضار للضوضاء على الصحة العامة، مثل جودة النوم وزيادة أمراض القلب والأوعية الدموية، فإن امتلاك سمع أكثر حساسية في البيئات الصاخبة قد لا يكون دائمًا أمرًا جيدًا". ووجد الفريق أن بيئة الشخص هي ثاني أهم تأثير على سمعه.