logo
#

أحدث الأخبار مع #توفيقأحمدخوجة،

خوجة لـ"المدينة" : المعلومات الصحية في النت للتوعية ولا تغني عن التوجه للطبيب
خوجة لـ"المدينة" : المعلومات الصحية في النت للتوعية ولا تغني عن التوجه للطبيب

المدينة

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المدينة

خوجة لـ"المدينة" : المعلومات الصحية في النت للتوعية ولا تغني عن التوجه للطبيب

أوضح أستاذ الصحة العامة واستشاري طب الأسرة والمجتمع البروفيسور توفيق أحمد خوجة، أن من السلوكيات الخاطئة التي قد يتبعها البعض عند مرضه ( لا قدر الله ) التشخيص عبر الانترنت والتوهم أن ما هو مكتوب هو التشخيص الصحيح لمرضه ، إذ إن هذا الأمر قد يدخله في اعتقادات خاطئة، فكثيرًا من الأمراض قد تكون مشتركة في بعض الأعراض وهذا يؤدي إلى حدوث التباس كبير عند الفرد وقد ينتج عنه عواقب وخيمة ولا سيما عند تناول الأدوية الخاطئة.وقال لـ"المدينة " إن تشخيص الأمراض لابد أن يكون لدى الطبيب المختص ، فذلك يساعد على دراسة الحالة ودقة التشخيص ووصف الدواء الصحيح ، فعدم التوجه إلى الأطباء والاعتماد على النت له تبعات سلبية عديدة ومنها زيادة مدة المرض وعدم الشفاء بسرعة وسهولة التعرض لمضاعفات لا يحمد عقباها.ورأى د.خوجة أن المحتوى الصحي في جميع المنصات والمواقع الصحية تعد من باب الاستزادة العلمية والإثراء الثقافي واكتساب المعلومات الصحية ، ومهما كانت تلك المعلومات صحيحة ودقيقة فهي لا تغني عن التوجه للطبيب وإجراء التشخيص وأخذ الوصفة العلاجية ، فبعض الأمراض قد تكون عبارة عن التهابات فيروسية أو بكتيرية قد تستوجب تناول المضادات الحيوية التي لا توصف إلا بروشتة طبية ، ويعد تناولها أمرًا مهمًا لتجاوز المشكلة المرضية ، وقد تزداد أهمية هذا الأمر عندما يكون المريض طفلاً ، إذ يجب أن يتم عرضه على الطبيب المختص عند تعرضه لأي عارض صحي بدلاً عن تشخيص مرضه عبر النت وإعطاء أي أدوية من صيدلية المنزل.وأكد استاذ الصحة العامة خوجة ، أن من السلوكيات الخاطئة التي قد ينتهجها البعض هو تناول بعض أدوية المضادات التي وصفت سابقًا وتم حفظ الباقي في الصيدلية المنزلية بمجرد الشعور بنفس الأعراض السابقة التي قد مر عليها شهور ، وقد يكون المرض هذه المرة مختلفًا ولكن ربما قد تكون الأعراض متشابهة، وهذا ما يجب الحذر منه لتفادي المشاكل الأخرى التي قد تحدث ( لا قدر الله ) في ظل غياب الوعي الصحي.

"خوجة": حصول 7 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل عالمياً يعكس تطور البنية الصحية
"خوجة": حصول 7 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل عالمياً يعكس تطور البنية الصحية

صحيفة سبق

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

"خوجة": حصول 7 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل عالمياً يعكس تطور البنية الصحية

أكد أمين عام اتحاد المستشفيات العربية البروفيسور توفيق أحمد خوجة، أن دخول 7 مستشفيات سعودية ضمن قائمة "براند فاينانس" لأفضل 250 مستشفى عالمياً لعام 2025، يعكس التطور السريع في البنية التحتية الصحية، والتقنيات الطبية المتقدمة، والبحث العلمي، وذلك تحقيقاً لمستهدفات رؤية 2030 في بناء منظومة صحية تنافسية عالمية. وقال خوجة: إن بلادنا الغالية تواصل - ولله الحمد - تحقيق إنجازاتها العالمية في القطاع الصحي، إذ اهتم برنامج تحول القطاع الصحي بالصحة العامة بكافة مكوناتها، وعمل على تسهيل الوصول للخدمات الصحية والرفع من جودتها، عبر تطوير وتحسين المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية والخدمات الإسعافية وتعزيز التحول الرقمي الصحي، مع التركيز على الوقاية قبل العلاج، والحفاظ على صحة الإنسان داخل وخارج المستشفيات. وتابع: الوقاية والصحة العامة والابتكار والاستدامة، أربع أولويات وضعها برنامج تحول القطاع الصحي في مقدمة أهدافه، إذ يعمل على توسيع تقديم خدمات الصحة الإلكترونية والحلول الرقمية، فضلاً عن تحسين جودة الخدمات الصحية، ويعمل على تحويل نظام الرعاية الصحية في المملكة ليكون أكثر شمولية وتكاملاً، ويلتزم بأعلى المعايير الدولية في تقديم الخدمات، وبذلك تصبح المملكة في مقدمة دول العالم من حيث تسخير التقنية وتوفير الخدمة الصحية بيسر وكفاءة عالية. وقال إن النجاحات الصحية التي حققتها المملكة جعلتها مقصداً لطالبي العلاج من الخارج، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على نجاح المستشفيات السعودية في الوصول إلى المستويات العالمية في الخدمة والعناية ونتائج المرضى، فكل ما تحقق جاء بفضل الله واهتمام ولاة الأمر ومتابعة المسؤولين وجميع الكوادر الصحية التي تعمل بكل همة ونشاط. يشار إلى أن المستشفيات السبعة هي: مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في صدارة المستشفيات السعودية والإقليمية، حيث حلّ في المرتبة الـ15 عالمياً، ليكون أفضل منشأة طبية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما ضمت القائمة السعودية مدينة الملك فهد الطبية، ومستشفى الملك خالد الجامعي، ومدينة الملك سعود الطبية، ومدينة الملك عبدالله الطبية، والشؤون الصحية للحرس الوطني، ومستشفى الملك فهد الجامعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store