أحدث الأخبار مع #تولسيجابارد،


الشرق السعودية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
تسريب معلومات سرية من الاستخبارات الأميركية.. جابارد تحيل الملف للقضاء
قالت مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية تولسي جابارد، إنها أحالت ملفين جنائين إلى وزارة العدل يتعلقان بتسريبات مزعومة لمعلومات سرية من مجتمع الاستخبارات إلى وسائل إعلام أميركية، وأن "إحالة جنائية ثالثة في الطريق". وأضافت جابارد في بيان نشرته على "إكس": "قمت (الأربعاء)، بإحالة تسريبين من مجتمع الاستخبارات إلى وزارة العدل، وهناك إحالة جنائية ثالثة في الطريق، تشمل التسريب غير القانوني الأخير لصحيفة واشنطن بوست". لم توضح جابارد أي تقرير يتعلق بهذا الإجراء، لكن في تصريحاتها الشهر الماضي، قالت إن "مسرباً داخل الاستخبارات يتبادل معلومات عن إسرائيل وإيران مع صحيفة واشنطن بوست". ولم تُحدّد جابارد أيضاً هوية الأشخاص الذين أحالتهم إلى وزارة العدل، لكنها شددت على أن "تسييس استخباراتنا وتسريب معلومات سرية يُعرّض أمن أمتنا للخطر، ويجب أن ينتهي"، مضيفة: "سيتم العثور على من يسربون معلومات سرية ومحاسبتهم إلى أقصى حدّ يسمح به القانون". وتابعت: "سرّب هؤلاء المجرمون المنتمين للدولة العميقة، معلومات سرية لأغراض سياسية حزبية لتقويض أجندة رئيس الولايات المتحدة"، معبرة عن تطلعها إلى العمل مع وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي FBI للتحقيق معهم ومحاكمتهم. ولا تزال المواد المُسربة غير واضحة، لكن يُنظر إلى هذه الخطوة على نطاق واسع على أنها "تحذير من تسريبات محتملة أخرى إلى وسائل الإعلام الأميركية"، وفق موقع "دا هيل". وكان كبار المسؤولين في البنتاجون ووزارة الأمن الداخلي أعلنوا فتح تحقيقات داخلية في التسريبات، فيما يخطط بعض المسؤولين لاستخدام أجهزة كشف الكذب لتحديد هوية المُسرّبين. إجراءات صارمة واتخذت إدارة ترمب "إجراءات صارمة" ضد تسريبات المعلومات للصحافيين في الأسابيع الأخيرة، عقب سلسلة من التقارير المثيرة للجدل، إذ أقال البنتاجون ثلاثة مسؤولين كبار بعد تحقيق داخلي في "إفصاحات غير مصرح بها" لمعلومات تتعلق بالأمن القومي. وقالت جابارد الشهر الماضي إنها "تلاحق بقوة مُسرّبي المعلومات من داخل مجتمع الاستخبارات، وستحاسبهم". كما أشارت إلى أن "مسربين من داخل مجتمع الاستخبارات يشاركون معلومات عن إسرائيل وإيران مع صحيفة واشنطن بوست". ويأتي هذا في وقت يخضع فيه البنتاجون للتدقيق بعد أن شارك وزير الدفاع بيت هيجسيث ومسؤولون كبار آخرون في حكومة ترمب، في محادثة جماعية عبر تطبيق "سيجنال" لمناقشة خطط حرب في اليمن، وضمّت المحادثة الصحافي جيفري جولدبرج، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، عن طريق الخطأ. وكانت وزارة الدفاع الأميركية أقالت 3 من كبار المسؤولين المعينين، بعدما تم وضعهم في إجازة إدارية، بسبب اتهامهم في قضية تتعلق بـ"تسريب معلومات"، وفق ما نقلت شبكة CNN. ويتعلق التسريب بتقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" في مارس الماضي، ذكرت فيه أن البنتاجون يعتزم عقد جلسة إحاطة مع إيلون ماسك بشأن خطط الجيش الأميركي في حال اندلاع "حرب مع الصين". ونفت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إطلاع ماسك على أي خطط سرية حينها. وأصدر المسؤولون الثلاثة، وهم دان كالدويل، وكولين كارول، ودارين سيلنيك، بياناً مشتركاً قالوا فيه إن البنتاجون "شوّه سمعتنا ونحن نغادر مناصبنا، بهجمات لا أساس لها".


24 القاهرة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
فضيحة تسريب أسرار الولايات المتحدة.. بيانات حساسة لمسؤولين أمريكيين على الإنترنت تهدد الأمن القومي
أثارت تسريبات حديثة لبيانات الاتصال الخاصة بعدد من كبار المسؤولين الأمريكيين ضجة واسعة في الولايات المتحدة، وسط مخاوف من تعرض الأمن القومي للخطر. وبحسب تحقيق أجرته مجلة شبيجل، أصبحت أرقام هواتف المحمول، وعناوين البريد الإلكتروني، وحتى بعض كلمات المرور الخاصة بالعديد من كبار المسؤولين الأمريكيين، متاحة على شبكة الإنترنت. هوندا تشتري بطاريات تويوتا المصنعة في الولايات المتحدة ردا على الرسوم الجمركية جنوب إفريقيا تعلق على طرد سفيرها من الولايات المتحدة ومن بين الأسماء التي ظهرت في التسريبات مستشار الأمن القومي مايك والتز، ومنسقة الاستخبارات تولسي جابارد، ووزير الدفاع بيت هيجسيث. وأكدت المجلة أن هذه البيانات، التي تشمل أرقام هواتف محمولة وحسابات على خدمات الإنترنت مثل إنستجرام ولينكدإن ودروبوكس، يمكن أن تكون قد تعرضت للتسريب عبر محركات البحث التجارية، قواعد بيانات العملاء، والتسريبات المتداولة على الإنترنت. ومن خلال هذه التسريبات، يمكن لأي شخص الوصول بسهولة إلى البيانات الحساسة، ما يفتح المجال أمام القراصنة الإلكترونيين وأجهزة الاستخبارات الأجنبية للاستفادة منها. تسريبات معلومات اتصال لـ مسؤولين أمريكيين ووفقا لـ التحقيق ففي حالة وزير الدفاع هيجسيث، كان بإمكان الباحثين ببساطة إرسال ملف شخصي على موقع لينكدإن إلى مزود بيانات تجاري للحصول على معلومات حساسة مثل رقم الهاتف المحمول وعنوان البريد الإلكتروني. تشير الأبحاث إلى أن محادثات حساسة قد تكون قد أُجريت عبر تطبيقات مثل WhatsApp وSignal، مما يزيد من القلق بشأن الأضرار الأمنية المحتملة. ووفقًا للخبراء، يمكن للمهاجمين استخدام هذه المعلومات لتثبيت برامج تجسس على الأجهزة المتأثرة. وقد تم تأكيد أن بعض الأرقام المرتبطة بحسابات Signal كانت لا تزال نشطة حتى وقت قريب، مما يثير تساؤلات حول مدى تعرض المسؤولين الأمريكيين للخطر من هذه الثغرة الأمنية.


الشرق السعودية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
قبل شهر.. وكالة الأمن القومي الأميركية حذرت من ثغرة في "سيجنال"
حذرت وكالة الأمن القومي الأميركية NSA موظفيها من "ثغرة أمنية" مرتبطة بتطبيق المراسلات "سيجنال"، وذلك قبل شهر من أزمة إضافة صحافي بالخطأ داخل محادثة على التطبيق تضم مسؤولين أميركيين كبار لمناقشة خطط عسكرية تتعلق بقصف جماعة الحوثيين في اليمن. ونشرت شبكة CBS الأميركية نشرة لوكالة الأمن القومي الأميركية موجهة إلى موظفيها بعنوان "ثغرة أمنية في سيجنال"، وصفتها بأنها "غير سرية، لكنها مخصصة للاستخدام الرسمي فقط". وتُعد وكالة الأمن القومي الذراع الاستخباري الإلكتروني لوزارة الدفاع الأميركية، وهي مختصة بجمع وتحليل الإشارات الرقمية والمعلومات الإلكترونية بما يخدم مصالح الأمن القومي. قراصنة روس وأفادت النشرة بأنه "تم رصد ثغرة في تطبيق سيجنال، تجعله هدفاً ثميناً للتجسس، نظراً لاستخدامه من قبل شخصيات بارزة عرضة للاستهداف"، مشيرة إلى أن مجموعات قرصنة روسية محترفة استخدمت حملات تصيّد إلكتروني لاختراق المحادثات رغم خاصية التشفير من الطرف إلى الطرف التي يوفرها التطبيق. وشدّدت النشرة على أن استخدام التطبيقات المشفّرة من طرف ثالث مثل "سيجنال" وواتساب مسموح فقط في حالات لا تتضمن معلومات سرية، محذرة من إرسال أي معلومات حساسة عبر أدوات الإنترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي، ومن التواصل مع أشخاص مجهولين. ثغرة في ربط الأجهزة وبحسب الوثيقة، تستغل مجموعات قرصنة روسية محترفة خاصية ربط الأجهزة Linked Devices للتجسس على المحادثات المشفرة داخل التطبيق، مشيرة إلى أن تلك الميزة تسمح باستخدام التطبيق على أكثر من جهاز في الوقت ذاته. وذكرت الوثيقة أن الهجمات تعتمد على إدراج أكواد الاستجابة السريعة QR المزيفة أو روابط دعوة للمجموعات يتم إخفاؤها ضمن صفحات تصيّد إلكتروني، لافتة إلى أنه "بمجرد وقوع المستخدم ضحية لهذه الصفحات، يتمكن القراصنة من ربط أجهزتهم الخاصة بحساب المستخدم الأصلي دون علمه". ولفتت الوثيقة أن الخطورة تكمن في أن "ربط الأجهزة" يتيح للمهاجمين الوصول الفوري إلى كل رسالة يتم إرسالها أو استقبالها داخل المحادثة، متجاوزين بذلك نظام التشفير الطرفي الذي يعد إحدى أبرز ميزات "سيجنال" الأمنية. تحذير البنتاجون وفي تطور متزامن، أصدرت وزارة الدفاع الأميركية تحذيراً داخلياً من استخدام تطبيق "سيجنال"، بسبب نفس الثغرة الأمنية، والتي أوضح البنتاجون أنها مرتبطة بعمليات تصيّد إلكتروني. وجاء في رسالة بريد إلكتروني تم تعميمها على مستوى الوزارة، وحصلت عليها إذاعة NPR، أنه تم تحديد ثغرة في تطبيق سيجنال، تستغلها مجموعات قرصنة روسية محترفة تكمن داخل خاصية "ربط الأجهزة" للتجسس على المحادثات المشفرة. وأوضحت المذكرة أن هذه المجموعات تستهدف مستخدمي "سيجنال" للتجسس على أشخاص ذوي أهمية استخباراتية. في المقابل، قال متحدث باسم "سيجنال" للإذاعة إن المذكرة لا تتعلق بثغرات في بنية التطبيق الأمنية نفسها، بل تركز على هجمات تصيّد تستهدف المستخدمين. وأضاف المتحدث: "إذا كنت تستخدم التطبيق، فعليك أن تكون حذراً من أي محاولات لخداعك لربط جهاز غير مألوف بحسابك، أو ببساطة يمكنك اللجوء إلى وسائل تواصل أخرى أكثر أماناً". ورغم المحاولات للحصول على تعليق من وكالة الأمن القومي، لم يصدر أي رد رسمي حتى موعد نشر التقرير. وفي جلسة استماع بمجلس الشيوخ، الثلاثاء، أدلت كل من مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، بشهادتهما، إذ أكدت جابارد أنه لم يتم تبادل أي معلومات سرية في تلك المحادثة، فيما شدّد راتكليف على أن "سيجنال" تطبيق معتمد من البيت الأبيض للتواصل بين كبار المسؤولين، لكنه لا يُعد بديلاً عن قنوات الاتصال المشفّرة الرسمية. وعندما سُئل المسؤولان من قبل السيناتور الديمقراطي مارتن هاينريش عمّا إذا كانت المحادثة تضمنت معلومات عن الأسلحة أو الأهداف أو توقيت الهجوم، أجاب راتكليف: "ليس لدي علم بذلك"، بينما قالت جابارد: الجواب نفسه، وأُحيل هذا السؤال إلى وزارة الدفاع".


مستقبل وطن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
«فضيحة سيجنال».. الديمقراطيون يطالبون مسؤولي ترامب بالاستقالة
سعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إلى احتواء التداعيات بعدما كشف صحفي في إحدى المجلات أنه تم ضمه بالخطأ لنقاش جماعي سري لخطط حربية حساسة للغاية، بينما دعا الديمقراطيون، كبار المسؤولين في الإدارة إلى الاستقالة، بسبب هذا الحادث الأمني. وشهدت تولسي جابارد، مديرة المخابرات الوطنية، وجون راتكليف، مدير وكالة المخابرات المركزية "سي.آي.إيه"، وكلاهما كان مشاركًا في الدردشة، أمام لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ، بأنه لم تتم مشاركة أي مواد سرية في الدردشة الجماعية على تطبيق سيجنال للمراسلة المشفرة، وفقًا لرويترز. ولكن أعضاء مجلس الشيوخ من الديمقراطيين عبروا عن شكوكهم في شهادتيهما، وقالوا: إن الصحفي جيفري جولدبرج، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" أفاد بأن وزير الدفاع بيت هيجسيث، نشر تفاصيل عملياتية عن ضربات وشيكة ضد الحوثيين في اليمن تضم "معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات". وقال السناتور أنجوس كينج، نائب مستقل متحالف مع الديمقراطيين، في جلسة مثيرة للجدل شهدت مناقشات حادة: "من الصعب بالنسبة لي أن أصدق أن الأهداف والتوقيت والأسلحة ليست من المعلومات المصنفة على أنها سرية". وأضاف السناتور الديمقراطي رون وايدن خلال الجلسة: "أعتقد أنه يجب أن تكون هناك استقالات، بدءًا بمستشار الأمن القومي ووزير الدفاع". وعبّر ترامب في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، عن دعمه لمستشاره للأمن القومي مايكل والتز، الذي أضاف جولدبرج بالخطأ إلى المناقشة على سيجنال.

بوابة الأهرام
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
«فضيحة سيجنال».. الديمقراطيون يطالبون مسؤولي ترامب بالاستقالة
سعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إلى احتواء التداعيات بعدما كشف صحفي في إحدى المجلات أنه تم ضمه بالخطأ لنقاش جماعي سري لخطط حربية حساسة للغاية، بينما دعا الديمقراطيون، كبار المسؤولين في الإدارة إلى الاستقالة، بسبب هذا الحادث الأمني، وفقًا لـ «القاهرة الإخبارية». موضوعات مقترحة وشهدت تولسي جابارد، مديرة المخابرات الوطنية، وجون راتكليف، مدير وكالة المخابرات المركزية "سي.آي.إيه"، وكلاهما كان مشاركًا في الدردشة، أمام لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ، بأنه لم تتم مشاركة أي مواد سرية في الدردشة الجماعية على تطبيق سيجنال للمراسلة المشفرة، وفقًا لرويترز. ولكن أعضاء مجلس الشيوخ من الديمقراطيين عبروا عن شكوكهم في شهادتيهما، وقالوا: إن الصحفي جيفري جولدبرج، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" أفاد بأن وزير الدفاع بيت هيجسيث، نشر تفاصيل عملياتية عن ضربات وشيكة ضد الحوثيين في اليمن تضم "معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات". وقال السناتور أنجوس كينج، نائب مستقل متحالف مع الديمقراطيين، في جلسة مثيرة للجدل شهدت مناقشات حادة: "من الصعب بالنسبة لي أن أصدق أن الأهداف والتوقيت والأسلحة ليست من المعلومات المصنفة على أنها سرية". وأضاف السناتور الديمقراطي رون وايدن خلال الجلسة: "أعتقد أنه يجب أن تكون هناك استقالات، بدءًا بمستشار الأمن القومي ووزير الدفاع". وعبّر ترامب في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، عن دعمه لمستشاره للأمن القومي مايكل والتز، الذي أضاف جولدبرج بالخطأ إلى المناقشة على سيجنال.