logo
#

أحدث الأخبار مع #توماسكاريكاري،

اختبار يتنبأ بالزهايمر قبل ظهور الأعراض
اختبار يتنبأ بالزهايمر قبل ظهور الأعراض

سعورس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

اختبار يتنبأ بالزهايمر قبل ظهور الأعراض

وذكر موقع «روسيا اليوم»، أن الاختبار الجديد يتيح اكتشاف التغيرات المرضية المرتبطة ببروتين تاو، ويوجد بشكل طبيعي في خلايا الدماغ «العصبونات» ويلعب دورا مهما في استقرار الهيكل الخلوي للعصبونات، قبل ما يقرب من 10 سنوات من رصدها في فحوصات الدماغ التقليدية. ويؤكد الباحثون أن هذا الكشف المبكر قد يمكّن المرضى من الاستفادة من العلاجات الجديدة في مراحلها الأولية، حيث يكون تأثيرها أكثر فعالية. وقال الدكتور توماس كاريكاري، الأستاذ المساعد في الطب النفسي بجامعة بيتسبرغ والمعد الرئيسي للدراسة، إن هذه الاختبار يحدد المراحل الأولى من تكوّن تشابكات تاو، وهي المرحلة التي تسبق أي علامات واضحة في الدماغ، في حين أن معظم الأبحاث السابقة ركزت على الكشف المبكر عن بيتا أميلويد، الذي يعد أحد العوامل المسببة للزهايمر، إلا أن تشابكات تاو تعتبر مؤشرا أكثر دقة على تطور المرض، نظرا لارتباطها المباشر بالتغيرات المعرفية لدى المرضى. واستخدم فريق كاريكاري تقنيات الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في الدراسة، لتحديد منطقة أساسية داخل بروتين تاو، أطلقوا عليها اسم «tau258-368»، والتي تلعب دورا رئيسيا في تكوّن التشابكات العصبية الليفية. كما اكتشف الباحثون موقعين جديدين داخل هذا التسلسل، وهما «p-tau-262 وp-tau-356»، يمكن أن يوفّرا معلومات دقيقة حول حالة «تاو» في المرحلة المبكرة من المرض، والتي قد تكون قابلة للعلاج إذا تم التدخل في الوقت المناسب. ويعد هذا الاختبار خطوة مهمة نحو تطوير طرق أكثر دقة وسهولة للكشف عن الزهايمر، ما قد يقلل الحاجة إلى فحوصات التصوير الدماغي المكلفة، ويوفر بديلا أسرع وأقل تكلفة للتشخيص، وقد تم نشر النتائج في مجلة «Nature Medicine».

اختبار يتنبأ بالزهايمر قبل ظهور الأعراض
اختبار يتنبأ بالزهايمر قبل ظهور الأعراض

الوطن

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

اختبار يتنبأ بالزهايمر قبل ظهور الأعراض

نجح باحثو جامعة بيتسبرغ بالولايات المتحدة الأمريكية، في تطوير اختبار جديد للمؤشرات الحيوية يكشف مرض الزهايمر قبل ظهور أعراضه بسنوات. وذكر موقع «روسيا اليوم»، أن الاختبار الجديد يتيح اكتشاف التغيرات المرضية المرتبطة ببروتين تاو، ويوجد بشكل طبيعي في خلايا الدماغ «العصبونات» ويلعب دورا مهما في استقرار الهيكل الخلوي للعصبونات، قبل ما يقرب من 10 سنوات من رصدها في فحوصات الدماغ التقليدية. ويؤكد الباحثون أن هذا الكشف المبكر قد يمكّن المرضى من الاستفادة من العلاجات الجديدة في مراحلها الأولية، حيث يكون تأثيرها أكثر فعالية. وقال الدكتور توماس كاريكاري، الأستاذ المساعد في الطب النفسي بجامعة بيتسبرغ والمعد الرئيسي للدراسة، إن هذه الاختبار يحدد المراحل الأولى من تكوّن تشابكات تاو، وهي المرحلة التي تسبق أي علامات واضحة في الدماغ، في حين أن معظم الأبحاث السابقة ركزت على الكشف المبكر عن بيتا أميلويد، الذي يعد أحد العوامل المسببة للزهايمر، إلا أن تشابكات تاو تعتبر مؤشرا أكثر دقة على تطور المرض، نظرا لارتباطها المباشر بالتغيرات المعرفية لدى المرضى. واستخدم فريق كاريكاري تقنيات الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في الدراسة، لتحديد منطقة أساسية داخل بروتين تاو، أطلقوا عليها اسم «tau258-368»، والتي تلعب دورا رئيسيا في تكوّن التشابكات العصبية الليفية. كما اكتشف الباحثون موقعين جديدين داخل هذا التسلسل، وهما «p-tau-262 وp-tau-356»، يمكن أن يوفّرا معلومات دقيقة حول حالة «تاو» في المرحلة المبكرة من المرض، والتي قد تكون قابلة للعلاج إذا تم التدخل في الوقت المناسب. ويعد هذا الاختبار خطوة مهمة نحو تطوير طرق أكثر دقة وسهولة للكشف عن الزهايمر، ما قد يقلل الحاجة إلى فحوصات التصوير الدماغي المكلفة، ويوفر بديلا أسرع وأقل تكلفة للتشخيص، وقد تم نشر النتائج في مجلة «Nature Medicine».

اختبار جديد يتنبّأ بمرض ألزهايمر قبل ظهور الأعراض
اختبار جديد يتنبّأ بمرض ألزهايمر قبل ظهور الأعراض

تورس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تورس

اختبار جديد يتنبّأ بمرض ألزهايمر قبل ظهور الأعراض

وذكر موقع " روسيا اليوم"، أن الاختبار الجديد يتيح اكتشاف التغيرات المرضية المرتبطة ببروتين تاو، ويوجد بشكل طبيعي في خلايا الدماغ "العصبونات" ويلعب دورا مهما في استقرار الهيكل الخلوي للعصبونات، قبل ما يقرب من عشر سنوات من رصدها في فحوصات الدماغ التقليدية. ويؤكد الباحثون أن هذا الكشف المبكر قد يمكّن المرضى من الاستفادة من العلاجات الجديدة في مراحلها الأولية، حيث يكون تأثيرها أكثر فعالية. وقال الدكتور توماس كاريكاري، الأستاذ المساعد في الطب النفسي بجامعة بيتسبرغ والمعد الرئيسي للدراسة، إن هذه الاختبار يحدد المراحل الأولى من تكوّن تشابكات تاو، وهي المرحلة التي تسبق أي علامات واضحة في الدماغ، في حين أن معظم الأبحاث السابقة ركزت على الكشف المبكر عن بيتا أميلويد، الذي يعد أحد العوامل المسببة للزهايمر، إلا أن تشابكات تاو تعتبر مؤشرا أكثر دقة على تطور المرض ، نظرا لارتباطها المباشر بالتغيرات المعرفية لدى المرضى. واستخدم فريق كاريكاري تقنيات الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في الدراسة، لتحديد منطقة أساسية داخل بروتين تاو، أطلقوا عليها اسم"tau258-368"، والتي تلعب دورا رئيسيا في تكوّن التشابكات العصبية الليفية. كما اكتشف الباحثون موقعين جديدين داخل هذا التسلسل، وهما"p-tau-262 وp-tau-356"، يمكن أن يوفّرا معلومات دقيقة حول حالة "تاو" في المرحلة المبكرة من المرض، والتي قد تكون قابلة للعلاج إذا تم التدخل في الوقت المناسب. ويعد هذا الاختبار خطوة هامة نحو تطوير طرق أكثر دقة وسهولة للكشف عن ألزهايمر، ما قد يقلل الحاجة إلى فحوصات التصوير الدماغي المكلفة، ويوفر بديلا أسرع وأقل تكلفة للتشخيص ، وقد تم نشر النتائج في مجلة"Nature Medicine".

اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات
اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات

مصرس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات

كشفت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي من جامعة بيتسبرغ عن اختبار طبي جديد يمكنه اكتشاف خطر الإصابة بمرض ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بعشر سنوات، من خلال تحليل التغيرات المرضية المرتبطة ببروتين "تاو"، وهو البروتين الذي يلعب دورًا رئيسيًا في استقرار الهيكل الخلوي للخلايا العصبية. وأوضح الدكتور توماس كاريكاري، الأستاذ المساعد في الطب النفسي بجامعة بيتسبرغ، أن الاختبار الجديد قادر على رصد المراحل المبكرة جدًا من تشكّل تشابكات تاو، وهي المرحلة التي تسبق أي علامات واضحة في الدماغ، مما يجعله أداة تشخيصية دقيقة مقارنة بالكشف التقليدي عن بروتين بيتا أميلويد.وبحسب الدراسة، فإن وجود لويحات بيتا أميلويد وحده لا يعني بالضرورة تطور المرض، إذ إن العديد من كبار السن يحملون هذه اللويحات دون أن تظهر عليهم أعراض الخرف. ولذلك، يعتمد الإطار التشخيصي العالمي لألزهايمر على ثلاثة عناصر رئيسية: بروتين تاو، وبروتين بيتا أميلويد، والتنكس العصبي.استخدم الباحثون في دراستهم تقنيات الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية لتحديد منطقة جديدة داخل بروتين تاو، أطلقوا عليها اسم tau258-368، والتي تلعب دورًا أساسيًا في تكوّن التشابكات العصبية الليفية. كما اكتشف الفريق البحثي موقعين جديدين داخل هذا التسلسل، هما p-tau-262 وp-tau-356، مما قد يساعد في تقديم معلومات دقيقة حول الحالة المبكرة من المرض وإمكانية علاجه بالتدخل المبكر.ويؤكد كاريكاري أن التفريق بين دور بيتا أميلويد وتاو ضروري لفهم تطور المرض، مشيرًا إلى أن "بيتا أميلويد يشبه الحطب، بينما تاو هو عود الثقاب"، في إشارة إلى أن تشابكات تاو هي العامل الحاسم في تدهور القدرات العقلية.ويُعد هذا الاختبار خطوة مهمة نحو تطوير وسائل أكثر دقة وسهولة لتشخيص ألزهايمر، ما قد يقلل الاعتماد على فحوصات التصوير الدماغي المكلفة، ويوفر بديلًا أسرع وأقل تكلفة للكشف المبكر عن المرض، مما يعزز فرص التدخل العلاجي قبل فوات الأوان.

اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات
اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات

البوابة

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات

كشفت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي من جامعة بيتسبرغ عن اختبار طبي جديد يمكنه اكتشاف خطر الإصابة بمرض ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بعشر سنوات، من خلال تحليل التغيرات المرضية المرتبطة ببروتين "تاو"، وهو البروتين الذي يلعب دورًا رئيسيًا في استقرار الهيكل الخلوي للخلايا العصبية. وأوضح الدكتور توماس كاريكاري، الأستاذ المساعد في الطب النفسي بجامعة بيتسبرغ، أن الاختبار الجديد قادر على رصد المراحل المبكرة جدًا من تشكّل تشابكات تاو، وهي المرحلة التي تسبق أي علامات واضحة في الدماغ، مما يجعله أداة تشخيصية دقيقة مقارنة بالكشف التقليدي عن بروتين بيتا أميلويد. وبحسب الدراسة، فإن وجود لويحات بيتا أميلويد وحده لا يعني بالضرورة تطور المرض، إذ إن العديد من كبار السن يحملون هذه اللويحات دون أن تظهر عليهم أعراض الخرف. ولذلك، يعتمد الإطار التشخيصي العالمي لألزهايمر على ثلاثة عناصر رئيسية: بروتين تاو، وبروتين بيتا أميلويد، والتنكس العصبي. استخدم الباحثون في دراستهم تقنيات الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية لتحديد منطقة جديدة داخل بروتين تاو، أطلقوا عليها اسم tau258-368، والتي تلعب دورًا أساسيًا في تكوّن التشابكات العصبية الليفية. كما اكتشف الفريق البحثي موقعين جديدين داخل هذا التسلسل، هما p-tau-262 وp-tau-356، مما قد يساعد في تقديم معلومات دقيقة حول الحالة المبكرة من المرض وإمكانية علاجه بالتدخل المبكر. ويؤكد كاريكاري أن التفريق بين دور بيتا أميلويد وتاو ضروري لفهم تطور المرض، مشيرًا إلى أن "بيتا أميلويد يشبه الحطب، بينما تاو هو عود الثقاب"، في إشارة إلى أن تشابكات تاو هي العامل الحاسم في تدهور القدرات العقلية. ويُعد هذا الاختبار خطوة مهمة نحو تطوير وسائل أكثر دقة وسهولة لتشخيص ألزهايمر، ما قد يقلل الاعتماد على فحوصات التصوير الدماغي المكلفة، ويوفر بديلًا أسرع وأقل تكلفة للكشف المبكر عن المرض، مما يعزز فرص التدخل العلاجي قبل فوات الأوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store