logo
#

أحدث الأخبار مع #تيبون

بعد 18 شهراً من الحرب.. قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري في غزة أثبت فشله
بعد 18 شهراً من الحرب.. قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري في غزة أثبت فشله

صوت بيروت

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

بعد 18 شهراً من الحرب.. قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري في غزة أثبت فشله

أبدى قائد عسكري إسرائيلي سابق وشقيق أحد الأسرى المحتجزين في غزة شكوكًا حول فاعلية الضغط العسكري الحالي في تحقيق هدف كسر حركة 'حماس' وإطلاق سراح الأسرى. وفي حديث لصحيفة 'معاريف' العبرية، الأحد، قال اللواء احتياط نوعام تيبون القائد السابق لفرقة 'يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة الغربية) والفيلق الشمالي بالجيش الإسرائيلي: 'من المهم التأكيد على أن المهمة النهائية هي إعادة جميع المختطفين'. وأضاف: 'نحن على بُعد أسبوع من عيد الفصح (اليهودي)، عيد الحرية. وهذا يتناقض تماما مع جميع قيمنا اليهودية، ويتناقض تماما أيضا مع جوهرنا، الذي يقضي بعدم ترك جرحى في الميدان'. وتابع تيبون: 'طوال عام ونصف قالوا لنا إن الضغط العسكري فقط هو الذي سيجلب المختطفين، وفي هذه الأثناء قُتل 41 مختطفا على يد حماس أو بقصف قوات الجيش الإسرائيلي، وفي النهاية ما جلب المختطفين كان صفقة'. وذكّر بأن 'هذه الصفقة كانت لها أيضا مرحلة ثانية'، متهما رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بأنه 'قرر لأسباب سياسية واعتبارات ائتلافية، واعتبارات تتعلق بالميزانية، عدم تنفيذها'. وفي 25 مارس/ آذار الماضي، صادق الكنيست على قانون ميزانية الدولة لعام 2025، بالقراءتين الثانية والثالثة، بإجمالي 620 مليار شيكل (167.32 مليار دولار)، بأغلبية 66 مؤيدا مقابل 52 معارضا. وبعد مصادقة الحكومة قبله بيوم، صادق الكنيست، في 19 مارس الماضي، على إعادة وزراء حزب 'قوة يهودية' بزعامة إيتمار بن غفير، إلى مناصبهم التي كانوا عليها قبل الانسحاب من الحكومة في يناير/ كانون الثاني الماضي احتجاجا على إبرام اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى مع 'حماس'. وجاء ذلك بعد ساعات من استئناف إسرائيل حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، حيث كثفت فجر 18 مارس، وبشكل مفاجئ وعنيف من جرائم إبادتها الجماعية، ما خلف مئات القتلى والجرحى والمفقودين خلال ساعات، في أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير الماضي. من جهة أخرى، لفت تيبون إلى أن حماس وفت بتعهداتها وفق الصفقة وأطلقت سراح الأسرى خلال المرحلة الأولى، مشددا على أنه 'في حال كانت إسرائيل تريد إعادة المختطفين فإن الصفقة هي الطريق وهي ما يجب أن تسعى إليه'. وأكد اللواء الإسرائيلي على أن 'التصريحات حول الضغط العسكري، وأنه سيعيد المختطفين، رأينا بالفعل أنها لا تجدي نفعا'. من جانبه، قال 'نداف' شقيق الأسير الإسرائيلي 'عومري ميران' إن الضغط العسكري الحالي بقطاع غزة لن يؤدي إلى 'كسر' حماس. وقال في تصريح لصحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية الأحد: ': 'الشعور هو أننا لا نبذل جهداً كافياً في غزة'. وأضاف نداف: 'لا أرى حاليا أن القتال في غزة يُجبر حماس على الرضوخ'، فيما تدّعي حكومة نتنياهو المتطرفة أن الضغط العسكري وحده قادر على إعادة الأسرى في غزة، رغم أن ذلك لم يحدث حتى في ظل الحصار الخانق وحرب الإبادة المتواصلة. وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومقابل مئات من الأسرى الفلسطينيين، أطلقت الفصائل بغزة عشرات الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات على مراحل خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير 2025. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، واستأنف حرب الإبادة على غزة منذ 18 مارس/ آذار الماضي، ما أدى إلى استشهاد 1249 فلسطينيا وإصابة 3022، معظمهم أطفال ونساء ومسنون. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري لم ولن ينجح في إعادة الأسرى من غزة
قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري لم ولن ينجح في إعادة الأسرى من غزة

سواليف احمد الزعبي

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري لم ولن ينجح في إعادة الأسرى من غزة

#سواليف دعا اللواء (احتياط) في #جيش_الاحتلال #نوعام_تيبون، القائد السابق لفرقة يهودا والسامرة (الضفة الغربية) والفيلق الشمالي، إلى العودة إلى اتفاق وقف إطلاق و #تبادل_الأسرى مع حركة ' #حماس '. وقال تيبون في مقابلة مع إذاعة /اف ام 103/ العبرية اليوم الأحد: لقد أخبرونا لمدة عام ونصف أن الضغط العسكري فقط هو الذي سيحرر #الرهائن (الأسرى) – وهذا لا يعمل'. وأشار أيضاً إلى تصريح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو بأن الجيش الإسرائيلي بدأ بشق طريق جديد بين رفح وخان يونس يصل إلى شاطئ البحر، وهو 'محور موراج'. وشدد على أنه من المهم التأكيد على أن المهمة النهائية هي إعادة جميع الأسرى، لكن ولمدة عام ونصف، أخبرونا أن الضغط العسكري وحده كفيل بإعادة الأسرى. في هذه الأثناء، قُتل 41 أسيرا بقصف الجيش الإسرائيلي، وفي النهاية، ما أعادهم هو صفقة. وتابع قائلا: أذكركم جميعا بأن هذه الصفقة كانت لها أيضا مرحلة ثانية، قرر نتنياهو، لأسباب سياسية، واعتبارات ائتلافية، واعتبارات تتعلق بالميزانية، عدم تنفيذها. ورأينا أيضاً في المرحلة الأولى من الصفقة أن حماس، أطلقت في النهاية سراح الأسرى. إذا كنت تريد إرجاع الأسرى، فهذا هو الطريق وهذا هو المكان الذي يجب أن تسعى إليه. 'هذه التصريحات حول الضغط العسكري، وأنه سيعيد الأسرى، رأينا بالفعل أنها لا تجدي نفعاً'. وفيما يتعلق بتصريح نتنياهو بشأن محور 'موراج'، قال: 'من المهم التأكيد على أنه عندما قال ذلك، عرّض جنود الجيش الإسرائيلي للخطر. وكان من المفترض أن تكون هذه عملية سرية'. قال هذا لأنه أراد أن يضفي طابعا جديدا على الأمر، ويريد أن يصرف انتباه وسائل الإعلام عن القضايا التي تزعجه. هذه المحاور عرضية تعبر الشريط. لا يوجد أي منهم ضروري. إنها عادة ما تأتي بين تجمعات سكانية كبيرة. لا يستحق أي محور من هذا القبيل، لا فيلادلفيا ولا نتساريم ولا محور موراج الجديد، حتى حياة رهينة واحدة. يجب إعادتهم وهناك طريقة لاستعادتهم. نحن بحاجة إلى العودة إلى الصفقة، وإبرام صفقة'. وفي الـ18 من الشهر الماضي، تنصلت قوات الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 كانون الثاني/يناير الماضي، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على القطاع المدمر. وبدعم أميركي مطلق ترتكب قوات الاحتلال منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

لهذا السبب لجأت إدارة ترامب للتفاوض المباشر مع حماس.. ونتنياهو غاضب!
لهذا السبب لجأت إدارة ترامب للتفاوض المباشر مع حماس.. ونتنياهو غاضب!

الشروق

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

لهذا السبب لجأت إدارة ترامب للتفاوض المباشر مع حماس.. ونتنياهو غاضب!

نشرت صحيفة عبرية مقالا تحليليا يقول إن أميركا اختارت التفاوض مباشرة مع حركة حماس بسبب أخطاء رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي لا يكترث لحياة الأسرى بقدر مصالحه السياسية. وبحسب مقال الكاتب الإسرائيلي أمير تيبون الذي نشرته صحيفة 'هآرتس' فإن أخطاء نتنياهو لم تترك خيارا للبيت الأبيض، إلا التحدث مباشرة مع حركة حماس. وقال تيبون إن قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإجراء محادثات مباشرة مع حماس حول مصير الأسرى الـ59 المتبقين في غزة، بمن فيهم 5 مواطنين أميركيين، كان ينبغي أن يكون بمثابة دعوة للاستيقاظ لحكومة نتنياهو. وبدلا من ذلك، يضيف الكاتب، 'بدأت الحكومة الإسرائيلية وأبواقها في وسائل الإعلام، ومنذ أن تم الإبلاغ عن وجود القناة الدبلوماسية لأول مرة من قبل الصحفي باراك رافيد الأسبوع الماضي، تهاجم واشنطن، وتبكي بدموع التماسيح، ولا تفعل شيئا أكثر من ذلك'. وعلق تيبون بأن الهجمات التي تشنها حكومة نتنياهو وأبواقها وأجزاء من الجالية اليهودية الأميركية على المحادثات المباشرة لإدارة ترامب مع حماس هي ذروة الوقاحة والنفاق. ودعا الكاتب القراء إلى تفهم السبب وراء بدء المحادثات بين مبعوث ترامب للأسرى، آدم بولر، وكبار قادة حماس، قائلا، بعد توضيحه لكثير من التفاصيل والتواريخ والاتفاقات، إن نتنياهو خالف شروط الاتفاقات ورفض استئناف المحادثات مع حماس، واختار بدلا من ذلك إضاعة الوقت. وتساءل الكاتب عما يمكن أن تفعله إدارة ترامب إذا رفض الاحتلال الإسرائيلي الدخول في مفاوضات حقيقية من شأنها أن تؤدي إلى الإفراج عن بقية الرهائن وتمديد وقف إطلاق النار؟ والثلاثاء، كشفت وسائل إعلام أميركية آخر المستجدات بشأن المحادثات المباشرة بين حماس وإدارة ترامب، والتي أثارت حفيظة مسؤولين صهاينة، خاصة بعدما وصف مبعوث واشنطن قادة الحركة بأنهم طيبون. وبحسب موقع أكسيوس فإن 'مسؤولين أميركيين وإسرائيليين يحاولون التخفيف من حدة التوترات التي استمرت أياما عدة وراء الكواليس بسبب المحادثات غير المسبوقة التي أجرتها إدارة الرئيس دونالد ترامب مع حركة حماس'. ونقل الموقع عن السكرتيرة الصحفية في البيت الأبيض كارولين ليفات، قولها إن ترامب يدعم بالكامل المحادثات التي أجراها مبعوثه لشؤون الأسرى آدم بولر مع حماس، فيما عبر مسؤولون صهاينة في جلسات خاصة عن غضبهم، لافتين بأن نتنياهو رفض الدخول في صدام علني مع ترامب منذ الكشف عن المحادثات. وفي السياق ذاته، أفاد مصدر مطلع بأن وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر المقرب من نتنياهو قال خلال اجتماع مجلس الوزراء الأمني إن محادثات مبعوث واشنطن مع حماس لا تمثل موقف إدارة ترامب. ونقلت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' عن مصدر بجيش الاحتلال أن 'المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ويتكوف، يقود الجهود الرئيسية للمحادثات المتعلقة بغزة، مع استمرار التنسيق الوثيق بينه وبين الفريق الإسرائيلي'. وأشار المصدر إلى أن 'الفريق الإسرائيلي يركز على تمديد المرحلة الأولى من إطلاق سراح المزيد من الأسرى مقابل استمرار وقف إطلاق النار المؤقت'. وأعرب آدم بوهلر، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، في وقت سابق عن تفاؤله بعد عقده محادثات مباشرة مع قادة في حركة 'حماس'. وقال بوهلر في تصريحات لشبكة 'سي أن أن'؛ إنه يتفهم الغضب الإسرائيلي من هذه المحادثة، لكن 'الولايات المتحدة ليست عميلة لإسرائيل، وأنها ستسعى إلى إخراج الأسرى كافة من قطاع غزة'. وأضاف: 'أعتقد أن شيئا ما يمكن أن يتم في غضون أسابيع، سأقول إنني أعتقد أن هناك ما يكفي لإبرام صفقة بين ما تريده حماس وما قبلته، وما تريده إسرائيل وقد قبلته، وأعتقد أن هناك صفقة حيث يمكنهم إخراج جميع الرهائن، وليس فقط الأمريكيين'. ووصف المحادثات مع 'حماس' بأنها 'مفيدة للغاية'، ونقطة انطلاق لتقييم 'الهدف النهائي' الواقعي الذي تسعى الحركة إلى تحقيقه. وأضاف: 'أعتقد أن هناك أملا، ويمكن أن ترى شيئا مثل هدنة طويلة الأمد، حيث يتم الإفراج عن الرهائن، وتضع حماس أسلحتها، وأعتقد أن هذا واقع قريب جدا'. وعندما سُئل عما إذا كان يخطط للقاء ممثلي 'حماس' مرة أخرى، أعرب بوهلر عن انفتاحه على ذلك قائلا: 'لا أحد يعرف أبدا، في بعض الأحيان تكون في المنطقة وتلتقي بهم'. وأضاف: 'ليس لديهم قرون تنمو من رؤوسهم. إنهم في الواقع رجال طيبون؛ رجال مثلنا'. ومن المتوقع أن يصل المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف إلى الدوحة في وقت لاحق، للمشاركة في المفاوضات 'من خلال الوسطاء القطريين، وليس عبر لقاء مباشر مع حماس'. وأفاد 'أكسيوس' نقلا عن مسؤول إسرائيلي بأن ويتكوف مستعد للبقاء (في الدوحة) من 3 إلى 4 أيام لمحاولة التوصل إلى اتفاق. ووفق مسؤولين إسرائيليين، فإن ويتكوف لن يلتقي حماس إلا إذا قدمت تنازلات ملموسة. يذكر أن البيت الأبيض أعلن يوم الأربعاء الماضي أنه دخل في محادثات مباشرة مع حماس بشأن الأسرى في غزة، وهو ما يكسر حسب خبراء سياسة طويلة الأمد للإدارات الجمهورية والديمقراطية لمقاطعة المجموعة، التي أدرجت كمنظمة إرهابية أميركية. وجاء هذا الإعلان عن المحادثات المباشرة عقب التحذير الذي قال ترامب بأنه الأخير لحماس من أجل مغادرة قطاع غزة، ما اعتبرته الأخيرة دعماً لنتنياهو للتنصل من الاتفاق وتشديد الحصار والتجويع.

هآرتس: لا يلومن نتنياهو إلا نفسه في تفاوض أميركا مباشرة مع حماس
هآرتس: لا يلومن نتنياهو إلا نفسه في تفاوض أميركا مباشرة مع حماس

الجزيرة

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

هآرتس: لا يلومن نتنياهو إلا نفسه في تفاوض أميركا مباشرة مع حماس

أخطاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هي التي لم تترك خيارا للبيت الأبيض، إلا التحدث مباشرة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس). هذا ما انتهى إليه الكاتب الإسرائيلي أمير تيبون في تحليل له نشرته صحيفة "هآرتس". وأضاف تيبون أن قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإجراء محادثات مباشرة مع حماس حول مصير الأسرى الـ59 المتبقين في غزة ، بمن فيهم 5 مواطنين أميركيين، كان ينبغي أن يكون بمثابة دعوة للاستيقاظ لحكومة نتنياهو. دموع التماسيح وبدلا من ذلك، يقول الكاتب، بدأت الحكومة الإسرائيلية وأبواقها في وسائل الإعلام، ومنذ أن تم الإبلاغ عن وجود القناة الدبلوماسية لأول مرة من قبل الصحفي باراك رافيد الأسبوع الماضي، تهاجم واشنطن، وتبكي بدموع التماسيح، ولا تفعل شيئا أكثر من ذلك. وعلق تيبون بأن الهجمات التي تشنها حكومة نتنياهو وأبواقها وأجزاء من الجالية اليهودية الأميركية على المحادثات المباشرة لإدارة ترامب مع حماس هي ذروة الوقاحة والنفاق. ليس من خيار آخر ودعا الكاتب القراء إلى تفهم السبب وراء بدء المحادثات بين مبعوث ترامب للرهائن، آدم بولر ، وكبار قادة حماس، قائلا، بعد توضيحه لكثير من التفاصيل والتواريخ والاتفاقات، إن نتنياهو خالف شروط الاتفاقات ورفض استئناف المحادثات مع حماس، واختار بدلا من ذلك إضاعة الوقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store