logo
#

أحدث الأخبار مع #تيتاوونج

"قصور الثقافة" تكرم اسم الفنان الراحل السيد بدير
"قصور الثقافة" تكرم اسم الفنان الراحل السيد بدير

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

"قصور الثقافة" تكرم اسم الفنان الراحل السيد بدير

شهد قصر ثقافة كفر صقر بالشرقية، الخميس، احتفالية ثقافية احتفاء بمسيرة الفنان الراحل السيد بدير ضمن فعاليات البرنامج الثقافي "رمز من رموز القرية" الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة. يأتي ذلك في إطار برامج وزارة الثقافة الرامية إلى تكريم الرموز الوطنية من أبناء الريف المصري الذين أثروا المشهد الإبداعي بعطاءاتهم. وأقيمت الفعاليات تحت إشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وبحضور نفيسة منصور، مدير قصر ثقافة كفر صقر، حيث بدأت بكلمة من الكاتب أمين عبد المنعم الذي استعرض السيرة الذاتية للسيد بدير، لافتا إلى أنه ولد بالشرقية في 1915، وحصل على شهادة البكالوريا عام 1932، ثم ترك دراسة الطب البيطري ليتفرغ للفن، حيث بدأ مشواره بتأليف فيلم "تيتاوونج" 1937، وقدم أعمالا متنوعة في الإذاعة والتلفزيون والمسرح. وفي مداخلة لأدهم محروس تناول نشأة الفنان الراحل الذي تلقى تعليمه في قرية أبو الشقوق قبل أن ينتقل إلى حي شبرا بالقاهرة حيث حصل على البكالوريا، وكان محبا للتمثيل فانضم إلى فرقة الهواة التي ضمت أسماء بارزة مثل عبد الوارث عسر وسليمان نجيب، وشارك في مئات الأعمال الفنية بين التأليف والإخراج والتمثيل، ولقب بـ"أبو الشهيدين" بعد استشهاد ابنه سيد السيد بدير في حرب الاستنزاف واغتيال ابنه الثاني سعيد بدير عالم الفضاء. البرنامج الثقافي "رمز من رموز القرية" كما تحدث أحمد سوكارنو، مدير فرع ثقافة بني سويف سابقا، عن إسهامات الفنان السيد بدير الذي كتب سيناريو وحوار 96 فيلما سينمائيا، مؤكدا أنه أحد الرموز البارزة التي خرجت من الريف المصري، وكان لأعماله دور كبير في إثراء الوجدان الوطني. وتواصلت الفعاليات بأمسية شعرية ألقى خلالها الشاعر أحمد عيسى قصيدة "في حب مصر"، وشارك كل من خالد الجزار وعبد الرحيم الوصيفي بقصيدة "مصر"، وألقى رأفت بدراوي قصيدة بعنوان "جشنا محيرهم"، كما شهدت الفعالية تنفيذ عدد من الورش الفنية شملت ورشة جدارية مع الفنان أشرف عبد الرحيم، وورشة طباعة مع الفنانة سحر محمد، وورشة فنون تشكيلية قدمتها الفنانة وداد الجمل، وتبع ذلك فقرة لاكتشاف المواهب الإبداعية من أبناء القرية في الغناء والإنشاد الديني، واختتمت بعرض فني لفرقة التخت الشرقي التابعة لفرقة فاقوس للموسيقى العربية. تخلل الحفل تكريم اسم الفنان الراحل وتسلمه حفيده أسامة هاشم، كما تم تكريم عدد من الشخصيات المؤثرة في العمل الثقافي والاجتماعي بالقرية، من بينهم نفيسة منصور مدير قصر كفر صقر، والدكتورة ليلى عليوة رئيسة جمعية الأمل وعضو المجلس القومي للمرأة، وحاتم محمود مدير الإدارة التعليمية، ورشا السيد مدير العلاقات العامة بالإدارة التعليمية، وأحمد سوكارنو، إلى جانب تكريم عدد من الموهوبين من أبناء القرية. الهيئة العامة لقصور الثقافة ونفذت الفعاليات من خلال الإدارة العامة لثقافة القرية برئاسة د.بدوي مبروك، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث، برئاسة د. حنان موسى، بالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي بقيادة الكاتب أحمد سامي خاطر، وفرع ثقافة الشرقية، وذلك في إطار حرص وزارة الثقافة على تعزيز الانتماء الوطني وتسليط الضوء على رموز الإبداع في القرى المصرية التي أنجبت روادا أثروا الحياة الثقافية والفنية في مصر.

في ذكرى وفاة حسين صدقي.. تعرف على سر اعتزاله الفن ووصيته بحرق أفلامه
في ذكرى وفاة حسين صدقي.. تعرف على سر اعتزاله الفن ووصيته بحرق أفلامه

النهار المصرية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

في ذكرى وفاة حسين صدقي.. تعرف على سر اعتزاله الفن ووصيته بحرق أفلامه

يحل اليوم الأحد 16 فبراير، ذكرى رحيل الفنان حسين صدقي، الذي عرف بالفنان الملتزم منذ أن لمع نجمه نهاية الثلاثينيات، وكان فتى الشاشة الأول في كثير من الأعمال في تلك الفترة، كما أنه قضي عمره في سبيل الفن، وإمتاع الجمهور بأعمال فنية مستمرة، إلا أنه تبرأ منها قبل وفاته، وأوصي عائلته بحرق كل نسخ الأفلام التي عمل بها. نشأة حسين صدقى ولد حسين صدقي في 9 يوليو 1917 بحي الحلمية الجديدة في القاهرة لأسرة متدينة، توفي والده وكان صدقي لم يتجاوز الخامسة، فكانت والدته التركية لها الدور الأول والأهم في تنشئته ملتزما ومتدينا فكانت حريصة على أن يذهب ابنها للمساجد والمواظبة على الصلاة وحضور حلقات الذكر والاستماع إلى قصص الأنبياء مما أنتج عنه شخصا ملتزماً وخلوقاً. بدايته الفنية بدأ حياته الفنية في فيلم "تيتاوونج" عام 1937 وهو من إخراج أمينة محمد، ومنذ دخوله عالم الفن في أواخر الثلاثينيات عمل على إيجاد سينما هادفة بعيدة وعالجت أفلامه بعض المشكلات، مثل: مشكلة العمال التي تناولها في فيلمه "العامل" عام 1942، ومشكلة تشرد الأطفال في فيلمه "الأبرياء" عام 1944، وغيرها من الأفلام الهادفة، وأسس عام 1942 "شركة مصر الحديثة للإنتاج" لتخدم الأهداف التي كان يسعى لترسيخها في المجتمع، وكان يرى أن هناك علاقة قوية بين السينما والدين، لأن السينما كما يقول من دون الدين لا تؤتي ثمارها المطلوبة في خدمة الشعب. أبرز أعماله الفنية بلغ رصيده الفني حوالي 32 فيلما سينمائيا عالج من خلالها العديد من المشكلات ومن أبرزها العامل، الأبرياء، ليلى في الظلام، المصري أفندي، شاطىء الغرام، طريق الشوك، الحبيب المجهول. اعتزاله الفن وبسبب قربه الشديد إلى التدين والالتزام اعتزل حسين صدقى التمثيل فى عز ما حققه من نجاح كبير بالسينما، واعتزال التمثيل فى فترة الستينات بسبب قربه من الله ليترشح بعدها إلى عضوية مجلس الشعب بعد إصرار العديد من جيرانه وأصدقائه بأن يترشح للانتخابات البرلمانية التى فاز بها بمقعد مجلس الشعب عن دائرة المعادى. رحيل حسين صدقى رحل الفنان حسين صدقى عن عالمنا في 16 فبراير عام 1976 وذلك بعد أن أدي فريضة الحج، كما أنه أوصي أولاده بحرق أى فلم له ما عدا سيف الله خالد بن الوليد".

ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية
ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية

الدستور

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية

عرف الفنان حسين صدقي كفنان ملتزم منذ أن لمع نجمه نهاية الثلاثينيات، وكان فتى الشاشة الأول في كثير من الأعمال في تلك الفترة، وأصبح نجم السينما الاجتماعية. وسلطت فضائية "إكسترا نيوز"، من خلال تقرير تلفزيوني بعنوان "اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي"، الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية. بدأ حياته الفنية في فيلم (تيتاوونج) عام 1937 وهو من إخراج أمينة محمد. ومنذ دخوله عالم الفن في أواخر الثلاثينيات عمل على إيجاد سينما هادفة بعيدة وعالجت أفلامه بعض المشكلات، مثل: مشكلة العمال التي تناولها في فيلمه «العامل» عام 1942، ومشكلة تشرد الأطفال في فيلمه «الأبرياء» عام 1944، وغيرها من الأفلام الهادفة. وأسس عام 1942 «شركة مصر الحديثة للإنتاج» لتخدم الأهداف التي كان يسعى لترسيخها في المجتمع، وكان يرى أن هناك علاقة قوية بين السينما والدين؛ لأن السينما كما يقول من دون الدين لا تؤتي ثمارها المطلوبة في خدمة الشعب. قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلمًا، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية. رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store