#أحدث الأخبار مع #تيجاسجوهيل،مصرس٠٥-٠٥-٢٠٢٥صحةمصرسهل ارتداء القفازات كفاية؟.. في يومها العالمي 5 خرافات عن غسل اليديناليوم العالمي لغسل اليدين 2025..تحتفل منظمة الصحة العالمية يوم 5 مايو بغسل اليدين، وذلك لما لهذه العملية من أهمية كبيرة في حياتنا خاصة في ظل انتشار الفيروسات والأمراض، وخلال هذا التقرير سوف نتعرف على كل ما يخص غسل اليدين من معلومات وكذلك سوف نتناول بعض الشائعات والخرافات عن غسل اليدين. في حين أن نظافة اليدين من أبسط الطرق وأكثرها فعالية للوقاية من انتشار العدوى والأمراض، إلا أن العديد من الخرافات تحيط بها، كما يحذر الدكتور تيجاس جوهيل، استشاري علم الأحياء الدقيقة والمسؤول الرئيسي عن مكافحة العدوى في مستشفى ليلافاتي. من بين الخرافات أن استخدام الماء فقط لغسل اليدين كافٍ، أو أن معقمات اليدين يمكن أن تحل محل غسل اليدين. ويضيف الطبيب بحسب ما جاء بموقع «the health site»: «يغفل عدد كبير من الناس عن أهمية غسل اليدين. لذا، فإن معالجة هذه المفاهيم الخاطئة أمر ضروري لتعزيز ممارسات النظافة السليمة».5 خرافات حول غسل اليدينالأسطورة 1: ارتداء القفازات يلغي الحاجة إلى غسل اليدينالحقيقة: يقول الطبيب إن هذا التصريح لا أساس له من الصحة، مضيفًا أن ارتداء القفازات قد يُعطي شعورًا زائفًا بالأمان. في الواقع، ينطوي ارتداء القفازات على خطر كبير جدًا لانتقال العدوى من مختلف الأسطح إلى الذات والآخرين. يقول الدكتور جوهيل: «يستخدم الكثير من الناس القفازات أثناء الطهي أو التعامل مع أي شيء. يجب إعطاء الأولوية لنظافة اليدين حتى بعد ارتداء القفازات. قد تتمزق القفازات أثناء الاستخدام، أو قد تلتصق بها الجراثيم والبكتيريا، مما قد يُصيب الآخرين. ارتداء القفازات ليس آمنًا تمامًا، لأنك لا تعلم أبدًا ما قد يكون موجودًا عليها- الغبار والبكتيريا- والذي قد يتلامس مع شخص آخر». بدلًا من ذلك، يجب غسل اليدين بالصابون.الأسطورة الثانية: استخدم الماء الساخن لليدين بدلًا من الماء الباردحقيقة: ينفي الطبيب ذلك قائلًا إن درجة الحرارة لا تؤثر على فعالية غسل اليدين. «تُقتل الجراثيم أو الكائنات الدقيقة بتأثير الصابون والماء (الساخن/البارد) اللذين يُساعدان فقط على إزالة الصابون. لا توجد دراسة علمية أو أدلة متوفرة تُثبت فائدة الماء الساخن عند غسل اليدين.»الأسطورة 3: تعقيم اليدين يشبه غسلهماالحقيقة: لا، يقول الخبير إن تعقيم اليدين لا يُعطي نفس نتائج غسلهما عندما تكونان متسختين أو متسختين بشكل واضح، مُضيفًا أن غسل اليدين بالماء والصابون فعال ضد جميع أنواع الجراثيم. «تعقيم اليدين ليس بديلًا عن غسلهما ،اغسل يديك بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل، فهذا سيوفر لك الحماية من البكتيريا والجراثيم.»الأسطورة رقم 4: غسل اليدين ليس له أهميةحقيقة: تتضمن الطريقة الصحيحة لغسل اليدين فرك جميع أجزاء اليدين، بما في ذلك راحتي اليدين، وظهرهما، وبين الأصابع، والإبهامين، وتحت الأظافر، والمعصم، بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل ،من الضروري شطفهما جيدًا وتجفيفهما بمنشفة نظيفة، أو تركهما يجف في الهواء ،غسل اليدين بالطريقة الصحيحة أمر بالغ الأهمية، ويوفر حماية ضرورية من الجراثيم.الأسطورة رقم 5: غسل اليدين مثالي فقط بعد استخدام الحمام أو قبل الطهيحقيقة: يؤكد الطبيب على أهمية غسل اليدين بعد استخدام الحمام أو قبل الطهي، إلا أنه من الضروري أيضًا غسلهما بعد لمس الأماكن التي يُلمسها الناس بكثرة، عند التواجد في مكان مزدحم، مثل ركوب القطارات والحافلات المحلية، إلخ. ويختتم الطبيب قائلًا: «من المهم أيضًا غسل اليدين بعد لمس الحيوانات الأليفة، ومقابض الأبواب، والحنفيات، والأثاث، ومفاتيح الإضاءة، وأزرار المصاعد، وقبل لمس الوجه، وقبل وبعد ارتداء القفازات».
مصرس٠٥-٠٥-٢٠٢٥صحةمصرسهل ارتداء القفازات كفاية؟.. في يومها العالمي 5 خرافات عن غسل اليديناليوم العالمي لغسل اليدين 2025..تحتفل منظمة الصحة العالمية يوم 5 مايو بغسل اليدين، وذلك لما لهذه العملية من أهمية كبيرة في حياتنا خاصة في ظل انتشار الفيروسات والأمراض، وخلال هذا التقرير سوف نتعرف على كل ما يخص غسل اليدين من معلومات وكذلك سوف نتناول بعض الشائعات والخرافات عن غسل اليدين. في حين أن نظافة اليدين من أبسط الطرق وأكثرها فعالية للوقاية من انتشار العدوى والأمراض، إلا أن العديد من الخرافات تحيط بها، كما يحذر الدكتور تيجاس جوهيل، استشاري علم الأحياء الدقيقة والمسؤول الرئيسي عن مكافحة العدوى في مستشفى ليلافاتي. من بين الخرافات أن استخدام الماء فقط لغسل اليدين كافٍ، أو أن معقمات اليدين يمكن أن تحل محل غسل اليدين. ويضيف الطبيب بحسب ما جاء بموقع «the health site»: «يغفل عدد كبير من الناس عن أهمية غسل اليدين. لذا، فإن معالجة هذه المفاهيم الخاطئة أمر ضروري لتعزيز ممارسات النظافة السليمة».5 خرافات حول غسل اليدينالأسطورة 1: ارتداء القفازات يلغي الحاجة إلى غسل اليدينالحقيقة: يقول الطبيب إن هذا التصريح لا أساس له من الصحة، مضيفًا أن ارتداء القفازات قد يُعطي شعورًا زائفًا بالأمان. في الواقع، ينطوي ارتداء القفازات على خطر كبير جدًا لانتقال العدوى من مختلف الأسطح إلى الذات والآخرين. يقول الدكتور جوهيل: «يستخدم الكثير من الناس القفازات أثناء الطهي أو التعامل مع أي شيء. يجب إعطاء الأولوية لنظافة اليدين حتى بعد ارتداء القفازات. قد تتمزق القفازات أثناء الاستخدام، أو قد تلتصق بها الجراثيم والبكتيريا، مما قد يُصيب الآخرين. ارتداء القفازات ليس آمنًا تمامًا، لأنك لا تعلم أبدًا ما قد يكون موجودًا عليها- الغبار والبكتيريا- والذي قد يتلامس مع شخص آخر». بدلًا من ذلك، يجب غسل اليدين بالصابون.الأسطورة الثانية: استخدم الماء الساخن لليدين بدلًا من الماء الباردحقيقة: ينفي الطبيب ذلك قائلًا إن درجة الحرارة لا تؤثر على فعالية غسل اليدين. «تُقتل الجراثيم أو الكائنات الدقيقة بتأثير الصابون والماء (الساخن/البارد) اللذين يُساعدان فقط على إزالة الصابون. لا توجد دراسة علمية أو أدلة متوفرة تُثبت فائدة الماء الساخن عند غسل اليدين.»الأسطورة 3: تعقيم اليدين يشبه غسلهماالحقيقة: لا، يقول الخبير إن تعقيم اليدين لا يُعطي نفس نتائج غسلهما عندما تكونان متسختين أو متسختين بشكل واضح، مُضيفًا أن غسل اليدين بالماء والصابون فعال ضد جميع أنواع الجراثيم. «تعقيم اليدين ليس بديلًا عن غسلهما ،اغسل يديك بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل، فهذا سيوفر لك الحماية من البكتيريا والجراثيم.»الأسطورة رقم 4: غسل اليدين ليس له أهميةحقيقة: تتضمن الطريقة الصحيحة لغسل اليدين فرك جميع أجزاء اليدين، بما في ذلك راحتي اليدين، وظهرهما، وبين الأصابع، والإبهامين، وتحت الأظافر، والمعصم، بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل ،من الضروري شطفهما جيدًا وتجفيفهما بمنشفة نظيفة، أو تركهما يجف في الهواء ،غسل اليدين بالطريقة الصحيحة أمر بالغ الأهمية، ويوفر حماية ضرورية من الجراثيم.الأسطورة رقم 5: غسل اليدين مثالي فقط بعد استخدام الحمام أو قبل الطهيحقيقة: يؤكد الطبيب على أهمية غسل اليدين بعد استخدام الحمام أو قبل الطهي، إلا أنه من الضروري أيضًا غسلهما بعد لمس الأماكن التي يُلمسها الناس بكثرة، عند التواجد في مكان مزدحم، مثل ركوب القطارات والحافلات المحلية، إلخ. ويختتم الطبيب قائلًا: «من المهم أيضًا غسل اليدين بعد لمس الحيوانات الأليفة، ومقابض الأبواب، والحنفيات، والأثاث، ومفاتيح الإضاءة، وأزرار المصاعد، وقبل لمس الوجه، وقبل وبعد ارتداء القفازات».