أحدث الأخبار مع #تيديسيكيوريتيز

الجمهورية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
ارتياح في أسواق المال.. و"التجارة العالمية¢ ترحب بالنتائج الإيجابية
ارتفعت أسواق الأسهم بشكل حاد مع تراجع القوتين الاقتصاديتين الرئيسيتين في العالم عن الصدام الذي زعزع استقرار الاقتصاد العالمي حيث قفزت العقود الآجلة الأمريكية بأكثر من 2% وارتفع مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنحو 3%. وارتفعت المؤشرات المرجعية في ألمانيا وفرنسا بنسبة 0.7%. ورحب المستثمرون وفق منصة بيزنس ستاندرد المالية بما تم الاتفاق عليه والذي يهدف إلي تهدئة الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم وتبديد بعض الشكوك التي تخيم علي الأسواق المالية. قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت للصحفيين بعد محادثات مع مسئولين صينيين في "جنيف" امس إن الجانبين اتفقا علي تعليق الإجراءات لمدة 90 يوما وإن الرسوم الجمركية ستنخفض بأكثر من 100 نقطة مئوية إلي 10%. في انفراجة مفاجئة أدت إلي تهدئة الحرب التجارية القاسية وتعزيز الأسواق العالمية. أضاف بيسنت أن واشنطن ستقوم بتخفيض التعريفات الجمركية بنسبة 30% خلال هذه الفترة بينما تخفض بكين تعريفاتها بنسبة 10%. وفق موقع "آكسيوس" الأمريكي. أكد وزير الخزانة الأمريكي أن الطرفين أظهرا احترامًا كبيرًا خلال النقاشات لهذه العملية الإيجابية للغاية وجاءت هذه التصريحات عقب إجراء محادثات اقتصادية بين أمريكا والصين في جنيف بسويسرا. حيث اتفق الجانبان علي خفض التعريفات بنسبة 115%. أشار بيسنت إلي أن أمريكا تريد تجارة أكثر توازنًا. وأنه يعتقد أن الصين وأمريكا ملتزمتان بتحقيق ذلك. كما أعرب عن رغبة بلاده في حصول الصين علي المزيد من السلع الأمريكية مع استمرار المفاوضات بين الجانبين. ورحبت الأسواق المالية بتطورات المحادثات. حيث ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية. وسجل الدولار مكاسب مقابل العملات الآمنة. وسط آمال بأن الاتفاق قد يساعد في تفادي ركود عالمي. قال إريك كوبي كبير مسئولي الاستثمار في شركة نورث ستار لإدارة الاستثمارات في شيكاغو هذه خطوة في الاتجاه الصحيح تظهر اهتمام كلا الجانبين بالتوصل إلي نتيجة بناءة وبناء علاقة تجارية أفضل¢.. وأعرب مستثمرون عن تفاؤلهم مشيرين إلي بوادر تهدئة بين الولايات المتحدة والصين كسبب وراء انتعاش الأسهم. قال جينادي جولدبيرج رئيس استراتيجية أسعار الفائدة الأمريكية في تي دي سيكيوريتيز في نيويورك: "ربما تشجعت الأسواق بالاتفاق¢ .. مضيفا: ¢تشير حركة الأسعار الأخيرة إلي بعض التفاؤل بشأن التوصل إلي اتفاق تجاري". من حهته وصف متحدث باسم وزارة التجارة الصينية البيان المشترك بشأن الاجتماع الاقتصادي والتجاري بين بكين وواشنطن في مدينة جنيف السويسرية بأنه "خطوة مهمة نحو تسوية الخلافات بين البلدين من خلال الحوار والتشاور علي قدم المساواة". قال إن الاجتماع وضع الأسس وخلق الظروف لمزيد من تضييق هوة الخلافات وتعميق التعاون. لافتا إلي أن الاتفاق حقق تقدما كبيرا عبر خفض مستويات التعريفات الجمركية المتبادلة بشكل كبير. الأمر الذي يلبي تطلعات المصنعين والمستهلكين في البلدين. ويتوافق مع مصالح البلدين والمجتمع العالمي الأوسع.. وفق وكالة الأنباء الصينية "شينخوا". أعرب المتحدث عن تطلع الصين إلي أن يواصل الجانب الأمريكي العمل معها. والتحرك في الاتجاه نفسه. والتطلع أيضا إلي تمكن البلدين من تعزيز التعاون متبادل المنفعة علي نحو متواصل. والحفاظ علي التنمية الصحية والمستقرة والمستدامة للعلاقات الاقتصادية والتجارية الثنائية. سعيا إلي ضخ قدر أكبر من اليقين والاستقرار في الاقتصاد العالمي. وفي ذات السياق رحبت المدير العام لمنظمة التجارة العالمية نجوزي أوكونجو إيويالا بالنتائج الإيجابية التي تم تحقيقها خلال الاجتماع رفيع المستوي الذي عقد بين الصين والولايات المتحدة بشأن الشئون الاقتصادية والتجارية في جنيف. قالت أوكونجو إيويالا في بيان أوردته شبكة تليفزيون الصين الدولية "سي جي تي إن" إن المحادثات تمثل خطوة مهمة للأمام. مضيفة أنه في ظل الوضع العالمي الحالي فإن مثل هذا التقدم لا يعد مهماً للبلدين فحسب. بل ولباقي العالم أيضا. خاصة الاقتصادات الأكثر هشاشة. كما سجلت مؤشرات الأسهم الأوروبية مكاسب قوية. صباح امس مدفوعة بالأجواء الإيجابية التي سادت محادثات التجارة بين الصين والولايات المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. ما عزز الآمال بتفادي تصعيد جديد في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. ذكرت شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية أن مؤشر "داكس" الألماني صعد بنسبة 1.8%. وارتفع مؤشر "كاك 40¢ الفرنسي بنسبة 1.3%. بينما زاد مؤشر "فوتسي 100¢ البريطاني بنسبة 1%. وتعد هذه الاجتماعات في جنيف أول لقاء مباشر بين كبار المسئولين الاقتصاديين من البلدين منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلي السلطة مطلع العام الجاري. وقيادته موجة جديدة من الرسوم الجمركية. رفعت الجمارك علي السلع الصينية إلي 145%. بالإضافة إلي الرسوم التي فُرضت خلال ولايته الأولي ورسوم إدارة بايدن. وردت بكين بفرض قيود علي تصدير بعض عناصر المعادن النادرة التي تُعد حيوية للصناعات العسكرية والإلكترونية الأمريكية. ورفعت الرسوم علي السلع الأمريكية إلي 125%. وأدي النزاع التجاري إلي تجميد ما يقارب 600 مليار دولار من المبادلات التجارية الثنائية. مما تسبب في اضطرابات بسلاسل التوريد. ومخاوف من ركود تضخمي. وتسريح بعض العمال.


البورصة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
تفاؤل في الأسواق العالمية بعد التوصل لاتفاق تجاري بين أمريكا والصين
سادت حالة من التفاؤل في الأسواق المالية العالمية عقب إعلان أمريكا والصين التوصل إلى اتفاق يقضي بخفض الرسوم الجمركية، في خطوة هدفت إلى تهدئة الحرب التجارية التي هزّت الاقتصاد العالمي. وسجلت أسواق الأسهم قفزات حادة؛ حيث ارتفعت العقود الآجلة الأمريكية بأكثر من 2%، وصعد مؤشر 'هانج سنج' في هونج كونج بنحو 3%، كما حققت المؤشرات الرئيسية في ألمانيا وفرنسا مكاسب بنسبة 0.7%. ورحّب المستثمرون، وفقاً لمنصة بيزنس ستاندرد، بالاتفاق الذي من شأنه تقليص التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم وتخفيف حالة عدم اليقين التي أثّرت سلباً على الأسواق. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، عقب محادثات في جنيف مع مسؤولين صينيين، إن الجانبين اتفقا على تعليق الإجراءات التصعيدية لمدة 90 يوماً، مع خفض الرسوم الجمركية بأكثر من 100 نقطة مئوية لتصل إلى 10%. وصرّح إريك كوبي، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة 'نورث ستار' لإدارة الاستثمارات في شيكاغو، بأن 'هذه خطوة في الاتجاه الصحيح، تعكس رغبة الطرفين في التوصل إلى حل بنّاء وتحسين العلاقات التجارية'. كما أشار جينادي جولدبيرج، رئيس استراتيجية أسعار الفائدة الأمريكية لدى 'تي دي سيكيوريتيز' في نيويورك، إلى أن 'الأسواق ربما تشجعت بالاتفاق، وتبدو حركة الأسعار مؤشراً واضحاً على التفاؤل'. وكانت التوترات قد تصاعدت الشهر الماضي بعد أن رفعت الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على جميع الواردات الصينية إلى 145%، وردت الصين بالمثل برفع الرسوم على الواردات الأمريكية إلى 125%، في إجراء شبهته الأسواق بمقاطعة متبادلة عطّلت تجارة بين البلدين تجاوزت 660 مليار دولار في العام الماضي. وقد زادت حالة عدم اليقين بفعل ارتفاع الرسوم، خاصة في ظل تراجع مؤشرات ثقة المستهلك وضعف بعض البيانات الاقتصادية، رغم أن مجمل المؤشرات لا تزال تُظهر مرونة في الاقتصاد الأمريكي. : الحرب التجاريةالرسوم الجمركيةالصينالولايات المتحدة الأمريكية


صوت بيروت
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
الذهب عند أدنى مستوى منذ منتصف أبريل وسط تفاؤل تجاري عالمي
انخفضت أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في أسبوعين اليوم الخميس بالتزامن مع عطلة في الصين، أكبر مستهلك للمعدن، ومع تراجع التوتر التجاري في وقت يترقب فيه المستثمرون تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة الذي يصدر هذا الأسبوع. وهبط الذهب في المعاملات الفورية 2.2 بالمئة إلى 3216.41 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 14:25 بتوقيت غرينتش، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى له منذ 14 أبريل نيسان في وقت سابق من الجلسة. وسجلت الأسعار الأسبوع الماضي مستوى غير مسبوق بلغ 3500.05 دولار للأوقية. ونزلت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 2.8 بالمئة إلى 3226.90 دولار. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إدارته قد تبرم اتفاقيات تجارية مع الهند وكوريا الجنوبية واليابان في إطار سعيه لتحويل سياسته الجمركية إلى اتفاقيات تجارية. وذكر حساب على مواقع التواصل الاجتماعي تابع لوسيلة إعلام رسمية صينية أن الولايات المتحدة تواصلت مع بكين لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية البالغة 145 بالمئة. وأغلقت الأسواق في الصين من الأول من مايو أيار وحتى الخامس من مايو أيار بمناسبة عطلة عيد العمال. وقالت شركة تي.دي سيكيوريتيز في مذكرة إن 'الذهب تأثر بسبب نقص السيولة الناجم عن العطلات في الصين'. وأظهرت بيانات أمس الأربعاء انكماش الاقتصاد الأمريكي في الربع الأول واستقرار مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي. وتترقب السوق حاليا تقرير الوظائف غير الزراعية الذي سيصدر غدا الجمعة للحصول على المزيد من المؤشرات حول مسار السياسة النقدية الأمريكية. ويعزز انخفاض أسعار الفائدة والضبابية الجيوسياسية من جاذبية الذهب غير المدرة للعائد. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، نزلت الفضة في المعاملات الفورية 1.3 بالمئة إلى 32.15 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 1.2 بالمئة إلى 954.85 دولار، وصعد البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 941.14 دولار.


البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الذهب عند أدنى مستوى في أسبوعين مع انحسار التوترات التجارية
انخفضت أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في أسبوعين اليوم "الخميس" بالتزامن مع عطلة في الصين، أكبر مستهلك للمعدن، ومع تراجع التوتر التجاري في وقت يترقب فيه المستثمرون تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة الذي يصدر هذا الأسبوع. وهبط الذهب في المعاملات الفورية 2.2 بالمئة إلى 3216.41 دولار للأوقية "الأونصة"، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى له منذ 14 أبريل في وقت سابق من الجلسة. وسجلت الأسعار الأسبوع الماضي مستوى غير مسبوق بلغ 3500.05 دولار للأوقية. ونزلت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 2.8 بالمئة إلى 3226.90 دولار. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إدارته قد تبرم اتفاقيات تجارية مع الهند وكوريا الجنوبية واليابان في إطار سعيه لتحويل سياسته الجمركية إلى اتفاقيات تجارية. وذكر حساب على مواقع التواصل الاجتماعي تابع لوسيلة إعلام رسمية صينية أن الولايات المتحدة تواصلت مع بكين لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية البالغة 145 بالمئة. وأغلقت الأسواق في الصين من الأول من مايو وحتى الخامس من مايو بمناسبة عطلة عيد العمال. وقالت شركة تي.دي سيكيوريتيز في مذكرة إن "الذهب تأثر بسبب نقص السيولة الناجم عن العطلات في الصين". وأظهرت بيانات "الأربعاء" انكماش الاقتصاد الأمريكي في الربع الأول واستقرار مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي. وتترقب السوق حاليا تقرير الوظائف غير الزراعية الذي سيصدر غدا الجمعة للحصول على المزيد من المؤشرات حول مسار السياسة النقدية الأمريكية. ويعزز انخفاض أسعار الفائدة والضبابية الجيوسياسية من جاذبية الذهب غير المدرة للعائد. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، نزلت الفضة في المعاملات الفورية 1.3 بالمئة إلى 32.15 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 1.2 بالمئة إلى 954.85 دولار، وصعد البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 941.14 دولار.


النشرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النشرة
وزارة التجارة الصينية: قرار تجميد تسلّم طائرات بوينغ سببه الرسوم الجمركية الأميركية
أعلنت وزارة التجارة الصينية، أنّ "الرسوم الجمركية الإضافية الباهظة التي فرضتها واشنطن مسؤولة عن قرار بكين تجميد تسلّمها طائرات بوينغ". وفي التفاصيل، أوضح متحدّث باسم الوزارة في بيان إنّ "هذه الرسوم الإضافية قوّضت بشكل خطر استقرار سلاسل الصناعة والتوريد العالمية، ممّا أدّى إلى اضطراب سوق النقل الجوي الدولي ومنع العديد من الشركات من العمل بشكل طبيعي". وكان قد ذكر أغلبية من خبراء اقتصاد في استطلاع لـ "رويترز" إن احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي خلال العام الجاري مرتفعة. وأوضح عشرات من هؤلاء الخبراء إن الرسوم الجمركية الأميركية لها تداعيات على ثقة الأعمال. وقبل ثلاثة أشهر فقط توقعت نفس المجموعة من الخبراء، والتي تغطي ما يقرب من 50 دولة، أن ينمو الاقتصاد العالمي بوتيرة قوية وثابتة. لكن مساعي الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإعادة تشكيل التجارة العالمية من خلال فرض رسوم على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة تسببت في صدمات عبر الأسواق المالية وأدت إلى خسائر بتريليونات الدولارات بسعر أسواق الأسهم وزعزعت ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية بما في ذلك الدولار. وأجّل ترامب فرض الرسوم الجمركية المرتفعة على جميع الشركاء التجاريين تقريبا لشهور قليلة، لكن رسوما شاملة تبلغ 10 بالمئة ظلت سارية، فضلا عن رسوم تبلغ 145 بالمئة على الصين أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. واوضح رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي العالمي في "تي.دي سيكيوريتيز" جيمس روسيتر بانه "من الصعب على الشركات حاليا التفكير في يوليو وهم لا يعلمون ما ستكون عليه الرسوم الجمركية المضادة. لا يمكن التخطيط لعام مقبل. من يعلم كيف سيكون الوضع، فما بالك بخمس سنوات مقبلة؟". وفي مواجهة الضبابية المتزايدة والرسوم الجمركية المرتفعة على السلع، اضطر الكثير من الشركات العالمية لسحب توقعات الإيرادات أو خفضها.