أحدث الأخبار مع #تيديكوين


البورصة
منذ 12 ساعات
- أعمال
- البورصة
بنك الاستثمار الأمريكي يتوقع زيادة القيمة السوقية لـ جوجل
توقع بنك الاستثمار الأمريكي تي دي كوين، أن تشهد القيمة السوقية لشركة ألفابت -الشركة الأم لجوجل- ارتفاعاً ملحوظاً خلال الفترة المقبلة رغم المشكلات القانونية التي تواجهها الشركة ودعوات وزارة العدل الأمريكية إلى تفكيكها، مشيراً إلى أن تطبيق وايمو للسيارات ذاتية القيادة التابع للشركة سيلعب دوراً كبيراً في زيادة قيمتها. أبقى بنك تي دي كوين مؤخراً على سعر مستهدف قدره 195 دولاراً لسهم شركة جوجل مع توصية بشراء السهم، نظراً لتوقعه ارتفاع قيمة الشركة، ويتداول سهم غوغل عند مستوى 169 دولاراً وفقا لسي أن أن. يتوقع البنك الاستثماري أن يرتفع إجمالي حجوزات وايمو إلى 6.1 مليار دولار في عام 2034، ارتفاعاً من 230 مليون دولار هذا العام، وهذا يعادل معدل نمو سنوي مركب قدره 44 في المئة خلال تلك السنوات. وفي ضوء هذه التقديرات منح بنك تي دي كوين وايمو قيمة مؤسسية قدرها 60 مليار دولار. وقال تي دي كوين إن قيمة أعمال جوجل في التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي وشركة ديب مايند البريطانية التابعة لها تقدر حالياً بنحو 130 مليار دولار ولكن هذا الرقم قابل للزيادة، مُشيراً إلى أن قيمة أوبن إيه آي قد بلغت مؤخراً 300 مليار دولار. وأشار البنك الاستثماري إلى إمكانية دمج شركة ألفابت إلى تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي في العديد من أعمالها، كما يمكن لاستثماراتها الكبيرة في الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى تعزيز قيمة الشركة السوقية. نقطة أخرى مضيئة لجوجل، قد تساعد في زيادة قيمتها السوقية، هي وحدة الحوسبة السحابية التابعة لها، وقال البنك إن زيادة الإقبال على هذه الخدمة وحدها قد يرفع التقييم الإجمالي لشركة غوغل بنحو 7 في المئة. وإذا ما اجتمعت هذه العوامل معاً من نجاح في السيارات ذاتية القيادة وتقنيات الذكاء الاصطناعي وخدمات الحوسبة السحابية، يرى بنك تي دي كوين أن هناك إمكانية كبيرة لزيادة ضخمة في قيمة شركة غوغل ولسهم الشركة أيضاً. ويأتي هذا في وقت تواجه غوغل العديد من التحديات القانونية، خاصة في ظل مطالبات وزارة العدل الأميركية بتفكيك الشركة، واتهامها باحتكار عدة أسواق مثل سوق البحث على الإنترنت وسوق الإعلانات على الإنترنت.


المشهد العربي
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
مايكروسوفت تتخلى عن مشاريع مراكز بيانات لفائض العرض
تراجعت شركة "مايكروسوفت" عن تنفيذ بعض مشاريع مراكز البيانات في الولايات المتحدة وأوروبا، والتي كانت تستهلك حوالي 2 جيجاواط من الكهرباء، خلال الأشهر الستة الماضية. وأشار محللو "تي دي كوين" في مذكرة لهم، إلى أن القرار يعكس سعي "مايكروسوفت" لتقليص النفقات، وتقليل دعمها لبعض الأعمال مع شركة "أوبن إيه آي"، مطورة روبوت الدردشة "شات جي بي تي". وأوضح المحللون أن "مايكروسوفت" قامت بإلغاء أو تأجيل بعض عقود تأجير سعات مراكز البيانات الجديدة، ما أتاح لشركتي "جوجل" و"ميتا" فرصة لتولي مهام هذه العقود في أوروبا. ويعزى التراجع إلى وجود فائض في مراكز البيانات مقارنةً بتوقعات الطلب الحالية، وذلك بعد موجة الاستثمارات الضخمة التي شهدتها شركات التكنولوجيا الكبرى لتعزيز البنية التحتية لمراكز البيانات والذكاء الاصطناعي.


أرقام
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
تقرير: مايكروسوفت تنسحب من بعض مشاريع مراكز البيانات في أمريكا وأوروبا
تخلت "مايكروسوفت" عن بعض مشاريع مراكز البيانات التي تستهلك نحو 2 جيجاواط من الكهرباء في الولايات المتحدة وأوروبا خلال الأشهر الستة الماضية، بسبب فائض المعروض مقارنةً بتوقعات الطلب الحالية. وأفاد محللو "تي دي كوين" في مذكرة صدرت اليوم، أن انسحاب مطورة نظام تشغيل الحواسيب "ويندوز" من عقود تأجير سعات مراكز البيانات الجديدة يعكس قرار الشركة بتقليص دعم بعض الأعمال مع "أوبن إيه آي"، مطورة روبوت الدردشة "شات جي بي تي". وقال المحللون، إن إجراءات "مايكروسوفت" لتقليص النفقات في الأشهر الستة الماضية شملت إلغاء بعض عقود التأجير أو تأجيلها، ما أدى إلى تدخل "جوجل" و"ميتا" لتولي مهام العقود التي تم إلغائها في أوروبا. وعزا المحللو هذا الإلغاء إلى فائض في مراكز البيانات مقارنةً بتوقعات الطلب الحالية، في ظل موجة الاستثمارات الضخمة الأخيرة التي أعلنت عنها شركات التكنولوجيا الكبرى لتعزيز البنية التحتية لمراكز البيانات والذكاء الاصطناعي.


أرقام
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
تقرير: مايكروسوفت تُلغي بعض تعاقدات تأجير مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي
شرعت "مايكروسوفت" في إلغاء تعاقدات تأجير سعات تخزينية كبيرة في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي التابعة لها، وفق ما ورد في تقرير لشركة "تي دي كوين" المتخصصة في أعمال الوساطة. أوضح التقرير الذي نشرته الشركة الأمريكية الجمعة الماضية أن مطورة نظام تشغيل الحواسيب "ويندوز" ألغت عقود تأجير سعات تخزينية تعادل نحو مئتي ميجاواط، وفق ما نقلت وكالة "بلومبرج". وتوقفت "مايكروسوفت" أيضاً عن تلقي ما يُعرف بـ "بيانات التأهل"، وهي اتفاقات تتحول غالباً إلى عقود إيجار رسمية، وهي استراتيجية لجأت إليها شركات منافسة مثل "ميتا بلاتفورمز" حين قررت خفض الإنفاق الرأسمالي. ذكرت "تي دي كوين" في تقريرها أن هذه الخطوة تثير تساؤلات هامة حول ما إذا كانت "ميكروسوفت" أصبحت حذرة بشأن آفاق الطلب على مراكز البيانات المخصصة للذكاء الاصطناعي والإنفاق على البنية التحتية لهذه التقنية. وأكد متحدث باسم الشركة في بيان صدر الإثنين على مستهدف إنفاق "مايكروسوفت" 80 مليار دولار على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي خلال العام المالي الجاري. وقال إن "مايكروسوفت" قد تُعدل وتيرة الإنفاق على البنية التحتية في بعض المناطق من حين لآخر، لكنها تواصل التوسع بقوة في مختلف الأرجاء.