أحدث الأخبار مع #تيريكس

تورس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- تورس
ثورة في عالم الموضة: أول حقيبة يد مصنوعة من ''جلد ديناصور''
وتعاونت في هذا الابتكار وكالة التصميمVML وشركةThe Organoid Company الناشئة في مجال الجينوم وشركة التكنولوجيا الحيويةLab-Grown Leather Ltd حيث طورت بديلاً جلدياً مستداماً صناعياً مستوحى من جلد الديناصورTyrannosaurus rex. ويعتمد المشروع على تقنيات هندسة الأنسجة المتقدمة والتصميم الجيني حيث استخدم العلماء بنية بروتين الكولاجين الموجودة في حفرية ديناصور "تي ريكس" التي يبلغ عمرها 80 مليون عام كنموذج لتطوير تسلسل الحمض النووي الاصطناعي.


موجز نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- موجز نيوز
علماء الحفريات ينتقدون مشروع جلد تى ريكس: لا وجود لحمضه النووى
تتعاون وكالة تسويق أمريكية، VML، مع شركتي التكنولوجيا الحيوية الهولندية The Organoid Company وشركة Lab-Grown Leather Ltd البريطانية، لإنتاج إكسسوارات أزياء فاخرة باستخدام جلد تي ريكس، ويزعم هذا التعاون أن جلد تي ريكس المُصنّع في المختبر سيوفر متانة طبيعية، وقابلية إصلاح، وملمسًا مميزًا، مما يجعله بديلاً صديقًا للبيئة وخاليًا من القسوة على الحيوانات للجلد التقليدي. وستُصنع المادة من كولاجين تي ريكس المتحجر، وهو بروتين يُعطي الجلد والأنسجة بنية، إلا أن خبراء الديناصورات يشككون في هذا الأمر، إذ لا يوجد حمض نووي من هذا المفترس الذي عاش في عصور ما قبل التاريخ، وهو ضروري لإنتاج جلد تي ريكس أصلي، بالإضافة إلى ذلك، اكتشف علماء الحفريات كولاجين تي ريكس في العظام فقط، وليس في الجلد. انتقادات من الباحثين وفقًا لرسالة بريد إلكتروني من توماس هولتز الابن، عالم حفريات الفقاريات في جامعة ماريلاند، لموقع لايف ساينس، يعتقد هولتز أن ادعاء جلد تي ريكس "مُضلِّل" بعد قراءته الإعلان، وأنه ضرب من الخيال. يتحلل الحمض النووي بعد موت الحيوان، ولم يعثر الباحثون على أي حمض نووي من عصر الديناصورات، أقدم حمض نووي محفوظ مُسجَّل يعود تاريخه إلى حوالي مليوني عام، وقد انقرض تي ريكس مع بقية الديناصورات غير الطيرية قبل 66 مليون عام، كما يُشير هولتز إلى أن الباحثين يفتقرون إلى عينات جيدة من جلد التيرانوصوريات، لأن الأنسجة الرخوة، مثل الجلد، نادرًا ما تُحفظ في الأحافير. فبدون عينات جيدة، لا يعرف الباحثون الكثير عن خصائص جلد تي ريكس. كولاجين الديناصورات كمادة سيُصنع الجلد المُستلهم من الديناصور ريكس من كولاجينه، والذي يوجد جزء منه في السجل الأحفوري. وقد عُثر على كولاجين الديناصور ريكس، الذي كان يُعتقد سابقًا أنه يُتلف أثناء التحجر، في بعض عظام الديناصورات، ويُشكك باحثون، بمن فيهم توماس كار، الأستاذ المُشارك في علم الأحياء بكلية قرطاج ومدير معهد قرطاج لعلم الحفريات في ويسكونسن، في استخدام كولاجين الديناصور ريكس في صناعة الجلود، ويعتقد كار أن فهم كولاجين الديناصور ريكس غير مكتمل بسبب تفتت البوليببتيدات المُتحجرة. ويشكك مُتخصصو الديناصورات أيضًا في ذلك، إذ لا يوجد حمض نووي من هذا المفترس ما قبل التاريخ مطلوب لصنع جلد أصلي من الديناصور ريكس، بالإضافة إلى ذلك، يُعد الجلد أساس الجلد، لكن علماء الحفريات اكتشفوا كولاجين الديناصور ريكس في العظام فقط، وليس الجلد.


أخبار مصر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
بعد 30+ عامًا من 'تي ريكس' في Jurassic Park، العلماء يكشفون: الديناصورات لم تكن تزأر بل أصدرت همهمات تشبه أصوات التماسيح! هوليوود خدعت آذاننا، والعلم يُعيد كتابة صوت الماضي
موقع أراجيك | بعد 30+ عامًا من 'تي ريكس' في Jurassic Park، العلماء يكشفون: الديناصورات لم تكن تزأر بل أصدرت همهمات تشبه أصوات التماسيح! هوليوود خدعت آذاننا، والعلم يُعيد كتابة صوت الماضي


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
العثور على جرة أثرية مغلقة عمرها 1100 عام قبالة سواحل تركيا
وعُثر على الجرة الأثرية في حطام سفينة تجارية غارقة على عمق يتراوح بين 45 و50 مترا قرب جزيرة بيسمي. وتشير الخصائص المادية للجرة إلى أنها كانت جزءا من شحنة زيت زيتون قادمة من غزة. واستنتج الباحثون أن السفينة تعرّضت للغرق إثر عاصفة بحرية شديدة تسببت في اصطدامها بالصخور الساحلية. وصرّح الدكتور هاكان أونيز، رئيس الفريق البحثي، أن السفينة المكتشفة كانت تُستخدم في التجارة البحرية بين الموانئ خلال القرنين التاسع والعاشر الميلادي. وأضاف: "تحمّل السفينة شحنة نبيذ على الأرجح من ميناء غازي كوي (تيكيرداغ الحديثة) في تراقيا، والتي كانت مركزا لإنتاج النبيذ في تلك الحقبة، إما للحجاج المسيحيين أو كهدايا".أثارت الجرة المغلقة اهتماما استثنائيا، حيث تُعد واحدة من النادرات الأثرية التي حافظت على محتوياتها سليمة بعد قرون من الغمر تحت المياه. وأكد الدكتور هاكان أونيز أن "هذه الجرة تمثل قطعة فريدة ليس فقط في تركيا، بل على مستوى العالم، نظرا لسلامتها وندرة العثور على حاويات أثرية محكمة الإغلاق بهذه الحالة". وتم استخراج الجرة باستخدام روبوتات تحت الماء ونقلها إلى مختبر الآثار البحرية في كيمر. ووصفت المرممة رابعة نور أكوز عملية الفحص قائلة: "استغرق فتح الختم ساعة كاملة باستخدام مطرقات وأدوات دقيقة، مع الحفاظ على الوعاء رطبا. ويستمر تحليل المحتويات، التي قد تكون زيت زيتون أو نبيذا أو صلصة سمك أو بذور زيتون". وقالت البروفيسورة ملهتم أسيلتورك أرسوي: "نحتاج إلى أكثر من تحليل لفهم ما حدث للمحتويات لأنها ظلت لـ1100 عام في البحر تحت ضغط وتقلبات درجات الحرارة". ويعد هذا الاكتشاف مهما لأنه يؤكد دور غزة كمركز لتصدير زيت الزيتون، ويكشف عن طرق التجارة في البحر المتوسط. وأوضح أونيز أن الزيتون كان عنصرا لا غنى عنه للبحارة، وقال:" في مياه البحر يصبح الزيتون صالحا للأكل خلال أسبوع ويمكن تخزينه لأشهر، مما جعله مكونا أساسيا في النظام الغذائي إلى جانب القمح والحيوانات الحية التي كانت تُنقل أيضا على السفن". ومن المثير للاهتمام أن الجرة المغلقة تمثل "خزنة زمن" فريدة حافظت على محتوياتها لمئات السنين. وقد تكشف محتوياتها عن عادات الطهي أو الممارسات التجارية في ذلك الوقت. المصدر: أعلن فريق من الباحثين عن مشروع رائد لإنتاج أول جلد في العالم مستخرج من الحمض النووي لديناصور "تي ريكس".


الوفد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوفد
تصنيع أول جاكيت مصنوع من جلد ديناصور منقرض
ديناصور .. بينما يسعى عشاق الموضة باستمرار لابتكار إطلالات استثنائية، تأخذنا أحدث الابتكارات خطوات واسعة إلى الوراء، تحديدًا إلى العصر الطباشيري قبل 70 مليون سنة. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، أعلنت شركات متخصصة في التكنولوجيا الحيوية والابتكار الإبداعي عن خطط لإنتاج أول جلد في العالم مصنوع من جلد التيرانوصور ريكس، مستندين إلى الحمض النووي المتحجر لهذا الوحش الأسطوري. من حفريات إلى أزياء فاخرة ينطلق المشروع من اكتشاف علمي سابق تم خلاله استخراج جزء محفوظ من الكولاجين من حفرية تي ريكس عُثر عليها عام 1988 في ولاية مونتانا الأمريكية. وكانت هذه العينة من أكثر حفريات الديناصورات اكتمالًا وقت اكتشافها، بل واحتوت على آثار لبروتينات دم محفوظة، مما فتح الباب أمام استعادة سلاسل الكولاجين الأصلية بشكل مصطنع. سيقوم العلماء بإعادة بناء تسلسل الكولاجين الخاص بالتي ريكس دمجه في خلايا جلدية مزروعة مخبريًا لتنمو لاحقًا إلى شبكة كثيفة من الكولاجين تشكل البنية الأساسية لما سيكون أول "جلد ديناصور" عصري. تعاون علمي إبداعي لإنتاج جلد مستدام المشروع يتم بالتعاون بين شركة "The Organoid"، وشركة "Lab-Grown Leather Ltd"، والوكالة الإبداعية "VML"، ويجري تطوير الجلد الجديد في مختبرات متقدمة بمدينة نيوكاسل البريطانية. وأكد توماس ميتشل، الرئيس التنفيذي لشركة أورجانويد، أن المشروع يجسد كيف يمكن لتقنيات الهندسة الجينية الحديثة أن تعيد تشكيل مواد بيولوجية قديمة، موضحًا أن الجلد الناتج سيكون مستوحًى من مكونات الحياة ما قبل التاريخ، مع تحسينات جينية تجعل المادة أكثر استدامة وجودة. حلول بيئية ومخاوف أخلاقية تعتبر هذه التقنية الجديدة قفزة نوعية نحو إنتاج جلود فاخرة بطرق صديقة للبيئة وخالية من القسوة. وترتبط صناعة الجلود التقليدية بإزالة الغابات واستخدام مواد كيميائية ضارة مثل الكروم، بينما يتيح جلد تي ريكس المزروع مخبريًا بديلاً مستدامًا يحافظ على متانة الجلد التقليدي مع كونه قابلًا للتحلل الحيوي بالكامل. الأزياء أولًا ثم السيارات في البداية، سيركز المشروع على إنتاج إكسسوارات فاخرة مثل الحقائب والسترات، مع تطلعات لتوسيع الاستخدام لاحقًا إلى مقاعد السيارات الفاخرة والعديد من التطبيقات الأخرى. وتهدف الشركات إلى طرح أول منتج تجاري مع نهاية عام 2025، مما يبشر بثورة في مفهوم الفخامة عبر الجمع بين التراث البيولوجي والتقنيات المستقبلية. مستقبل الإبداع البيولوجي يأتي هذا الابتكار بعد تجارب سابقة لزراعة لحوم ما قبل التاريخ مثل كرات لحم الماموث المزروعة في المختبر، مما يعزز الاعتقاد بأن التقنيات الحيوية الحديثة قادرة على إعادة إحياء مواد منقرضة بطريقة آمنة ومستدامة. ويؤكد البروفيسور تشي كونون أن المشروع يكشف الإمكانات الهائلة لهندسة المواد الحيوية المعتمدة على الخلايا، متوقعًا أن يشهد العالم في المستقبل القريب تصاعدًا في استخدام مواد مستوحاة من عصور غابرة، لتشكيل أسلوب حياة أكثر وعيًا بالبيئة.