#أحدث الأخبار مع #تيفانيآندكوشلومبرجرالوفدمنذ 4 أيامترفيهالوفدتشبهها تمامًا.. ابنة كيت موس تثير الجدل على غلاف "فوج أستراليا"تألقت ليلى موس، ابنة عارضة الأزياء الشهيرة كيت موس، على غلاف عدد يونيو من مجلة "فوج أستراليا"، لتثبت من جديد أنها تسير بخطى ثابتة نحو النجومية في عالم الموضة. وظهرت الشابة البالغة من العمر 22 عامًا في جلسة تصوير أنيقة تمزج بين العصرية والكلاسيكية، مجسدة إرث والدتها موس الأيقوني بإطلالات استلهمت من زمن تويجي، أيقونة ستينيات القرن الماضي. أناقة مميزة ولمسات فنية ظهرت ليلى موس على الغلاف وهي ترتدي عقدًا ماسيًا فاخرًا من تصميم "تيفاني آند كو شلومبرجر" تُقدّر قيمته بـ500 ألف دولار، مع فستان من الريش من توقيع المصممة البريطانية ديلارا فينديك أوجلو. وتميّزت إطلالة موس بمكياج طبيعي أظهر نمش وجهها بوضوح، مع لمسة رائعة من خلال الرموش الكثيفة، في إطلالة تجمع بين البساطة والتفرد. الوراثة ليست شكلاً فقط، بل ذوقًا أيضًا من أبرز ما لفت الانتباه في جلسة التصوير، هو التشابه الكبير بين ليلى ووالدتها كيت موس، ليس فقط في ملامح الوجه، بل أيضًا في طريقة تصفيف الشعر التي جاءت فوضوية وناعمة بأسلوب يذكر بعصور الموضة الذهبية. واعترفت ليلى نفسها بأنها غالبًا ما "تسرق" قطعًا من خزانة والدتها، معتبرة ذلك متعة في اكتشاف أزياء قديمة وإعادة تنسيقها بأسلوب عصري. أكثر من مجرد وجه جميل لم يقتصر ظهور ليلى على الغلاف فقط، بل استعرضت في عدد من الصور إطلالات ملفتة أخرى، منها معطف أبيض من جيفنشي مع قفازات جلدية سوداء، وفستان مستوحى من راقصات الباليه من تصميم ألكسندر ماكوين مزدان بالريش والتول والكريستال، ما يعكس نضجها الفني وتطور ذوقها الشخصي في الموضة. خطوات واثقة في صناعة الأزياء منذ أن ظهرت لأول مرة في عرض Miu Miu عام 2020، سارت ليلى بثقة على خُطى والدتها. وقّعت عقدًا مع وكالة كيت موس وهي في الخامسة عشرة، وسرعان ما أصبحت وجهًا لعلامة "مارك جاكوبس بيوتي". وظهرت موس الصغيرة مؤخرًا في حملات لعلامات بارزة مثل Pepe Jeans وMaje، كما شاركت في عروض لسان لوران وVivienne Westwood، مؤكدًة مكانتها المتنامية في الصفوف الأولى لعالم الموضة. على الرغم من النجاح المتسارع، لم تسلم ليلى من الانتقادات حول "المحسوبية"، خاصة بعد ظهورها في عدد "Legendary" من فوغ إلى جانب شخصيات مرموقة مثل أوبرا وينفري وفيكتوريا بيكهام. إلا أن حضورها المتكرر على منصات الموضة العالمية، واختياراتها الجريئة والمدروسة، يكشفان عن شخصية مستقلة تتجاوز كونها "ابنة كيت موس". تشارك ليلى حياتها بين عروض الأزياء والمهرجانات الثقافية مثل "جلاستونبري"، مستلهمة من تراث والدتها ولكن برؤية جيل جديد. بفضل أسلوبها الطبيعي وتفردها في اختيار الإطلالات، تثبت ليلى موس أنها ليست مجرد ظلٍ لأسطورة، بل نجمٌ جديد يلمع في سماء الموضة العالمية.
الوفدمنذ 4 أيامترفيهالوفدتشبهها تمامًا.. ابنة كيت موس تثير الجدل على غلاف "فوج أستراليا"تألقت ليلى موس، ابنة عارضة الأزياء الشهيرة كيت موس، على غلاف عدد يونيو من مجلة "فوج أستراليا"، لتثبت من جديد أنها تسير بخطى ثابتة نحو النجومية في عالم الموضة. وظهرت الشابة البالغة من العمر 22 عامًا في جلسة تصوير أنيقة تمزج بين العصرية والكلاسيكية، مجسدة إرث والدتها موس الأيقوني بإطلالات استلهمت من زمن تويجي، أيقونة ستينيات القرن الماضي. أناقة مميزة ولمسات فنية ظهرت ليلى موس على الغلاف وهي ترتدي عقدًا ماسيًا فاخرًا من تصميم "تيفاني آند كو شلومبرجر" تُقدّر قيمته بـ500 ألف دولار، مع فستان من الريش من توقيع المصممة البريطانية ديلارا فينديك أوجلو. وتميّزت إطلالة موس بمكياج طبيعي أظهر نمش وجهها بوضوح، مع لمسة رائعة من خلال الرموش الكثيفة، في إطلالة تجمع بين البساطة والتفرد. الوراثة ليست شكلاً فقط، بل ذوقًا أيضًا من أبرز ما لفت الانتباه في جلسة التصوير، هو التشابه الكبير بين ليلى ووالدتها كيت موس، ليس فقط في ملامح الوجه، بل أيضًا في طريقة تصفيف الشعر التي جاءت فوضوية وناعمة بأسلوب يذكر بعصور الموضة الذهبية. واعترفت ليلى نفسها بأنها غالبًا ما "تسرق" قطعًا من خزانة والدتها، معتبرة ذلك متعة في اكتشاف أزياء قديمة وإعادة تنسيقها بأسلوب عصري. أكثر من مجرد وجه جميل لم يقتصر ظهور ليلى على الغلاف فقط، بل استعرضت في عدد من الصور إطلالات ملفتة أخرى، منها معطف أبيض من جيفنشي مع قفازات جلدية سوداء، وفستان مستوحى من راقصات الباليه من تصميم ألكسندر ماكوين مزدان بالريش والتول والكريستال، ما يعكس نضجها الفني وتطور ذوقها الشخصي في الموضة. خطوات واثقة في صناعة الأزياء منذ أن ظهرت لأول مرة في عرض Miu Miu عام 2020، سارت ليلى بثقة على خُطى والدتها. وقّعت عقدًا مع وكالة كيت موس وهي في الخامسة عشرة، وسرعان ما أصبحت وجهًا لعلامة "مارك جاكوبس بيوتي". وظهرت موس الصغيرة مؤخرًا في حملات لعلامات بارزة مثل Pepe Jeans وMaje، كما شاركت في عروض لسان لوران وVivienne Westwood، مؤكدًة مكانتها المتنامية في الصفوف الأولى لعالم الموضة. على الرغم من النجاح المتسارع، لم تسلم ليلى من الانتقادات حول "المحسوبية"، خاصة بعد ظهورها في عدد "Legendary" من فوغ إلى جانب شخصيات مرموقة مثل أوبرا وينفري وفيكتوريا بيكهام. إلا أن حضورها المتكرر على منصات الموضة العالمية، واختياراتها الجريئة والمدروسة، يكشفان عن شخصية مستقلة تتجاوز كونها "ابنة كيت موس". تشارك ليلى حياتها بين عروض الأزياء والمهرجانات الثقافية مثل "جلاستونبري"، مستلهمة من تراث والدتها ولكن برؤية جيل جديد. بفضل أسلوبها الطبيعي وتفردها في اختيار الإطلالات، تثبت ليلى موس أنها ليست مجرد ظلٍ لأسطورة، بل نجمٌ جديد يلمع في سماء الموضة العالمية.