logo
#

أحدث الأخبار مع #تيلورايد،

كيا تحقق مبيعات قياسية في أمريكا
كيا تحقق مبيعات قياسية في أمريكا

الوئام

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الوئام

كيا تحقق مبيعات قياسية في أمريكا

حققت شركة كيا أميركا، التابعة لمجموعة هيونداي موتور، مبيعات غير مسبوقة خلال شهر فبراير الماضي، مدفوعة بارتفاع الطلب على سياراتها التقليدية مثل 'تيلورايد'، إلى جانب نماذجها الكهربائية الحديثة مثل 'EV6'. وتأتي هذه النتائج ضمن استراتيجية كيا التي تهدف إلى الدمج بين المركبات التقليدية والكهربائية، بما يواكب التحولات المتسارعة في السوق الأميركية. أكد ديفيد سنتر، رئيس عمليات كيا أمريكا، أن الشركة تبنّت خلال السنوات الماضية استراتيجية طويلة الأمد تقوم على تقديم مجموعة متنوعة من المركبات، تجمع بين الابتكار والموثوقية. وأضاف أن كيا مستمرة في إنتاج سيارات السيدان التقليدية مثل 'K4″، في خطوة تخالف توجّه الشركات الأميركية الكبرى التي تخلت عن هذا القطاع لصالح سيارات الدفع الرباعي والشاحنات. وأشار سنتر إلى أن كيا تمتلك حضوراً صناعياً قوياً في الولايات المتحدة منذ أكثر من 30 عاماً، حيث استثمرت نحو 20 مليار دولار في مصانعها وسلاسل التوريد، كما توفر الشركة أكثر من 570 ألف فرصة عمل في مختلف منشآتها المنتشرة في أنحاء البلاد. على الرغم من النجاح الذي تحققه كيا، فإن الشركة تواجه تحديات محتملة بسبب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات السيارات القادمة من المكسيك وكندا، اعتباراً من 2 أبريل المقبل. حتى الآن، لم تشمل هذه الرسوم سيارات كيا أو الواردات من دول أخرى، وهو ما أثار انتقادات بعض شركات السيارات الأميركية، مثل فورد، التي ترى أن الشركات العالمية مثل كيا تحظى بمزايا تنافسية غير عادلة بسبب استثنائها من الرسوم، في حين تتأثر الشركات التي تعتمد على الإنتاج خارج الولايات المتحدة. ويخشى مراقبون أن تؤدي هذه الرسوم إلى ارتفاع أسعار السيارات، مما قد يضر بتنافسية بعض الشركات الأميركية مقارنة بكيا، التي لا تزال مستفيدة من الإعفاء الجمركي. في إطار خطتها التوسعية، كشفت كيا الشهر الماضي خلال فعالية خاصة في البرتغال عن عدة نماذج كهربائية جديدة، أبرزها 'EV4″، وهي سيارة رياضية كهربائية ستتوفر أيضاً بنسخة 'هاتشباك'. وأوضح سنتر أن تنوع الخيارات بين السيارات الكهربائية والتقليدية سيساهم في جذب شرائح مختلفة من العملاء، ما يعزز مكانة كيا في السوق الأميركية. كما أكد أن الشركة تخطط لمواصلة توسيع استثماراتها في إنتاج المركبات الكهربائية داخل الولايات المتحدة، حيث ضخت حتى الآن نحو 20 مليار دولار في هذا القطاع، فيما يساهم نشاطها في توظيف أكثر من نصف مليون شخص بشكل مباشر وغير مباشر. وتتوقع كيا أن تسهم هذه الخطوات في تحقيق عام قياسي جديد خلال 2025، مع استمرارها في تعزيز حضورها في سوق السيارات الكهربائية والتقليدية على حد سواء.

10 أفلام مرشحة لـ"أوسكار" أفضل فيلم
10 أفلام مرشحة لـ"أوسكار" أفضل فيلم

النهار

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

10 أفلام مرشحة لـ"أوسكار" أفضل فيلم

في الآتي، قائمة الأفلام العشرة المتنافسة على الجائزة الأهم في هوليوود، في النسخة الـ97 من حفل جوائز الأكاديمية. هذه التراجيديا الكوميدية للمخرج شون بيكر تسلط الضوء على معاناة راقصة تعرٍّ، وهي أشبه بسندريلا عصرية يحتقرها النظام الرأسمالي، ما أكسبها إعجاب الجمهور. حصد الفيلم السعفة الذهبية في مهرجان كانّ في أيار/مايو، ليكون أول فيلم أميركي ينال الجائزة منذ عام 2011. لكن طريقه نحو الأوسكار لم يكن سهلاً. في كانون الثاني/يناير، خرج "أنورا" خالي الوفاض من جوائز غولدن غلوب، لكنه عاد ليصبح من أبرز المنافسين بعد أن حصد جوائز من نقابات المخرجين والمنتجين وكتّاب السيناريو في هوليوود. "المجمع السرّي" (كونكلاف) هذا الفيلم التشويقي الذي يكشف كواليس الانتخابات البابوية، حيث يجسّد رالف فاينس دور كاردينال وسط العاصفة، دخل المنافسة بقوة في اللحظات الأخيرة. استند الفيلم إلى رواية للكاتب روبرت هاريس، ولاقى استحساناً عند عرضه في مهرجان تيلورايد، لكنه لم يكن مرشحاً بارزاً للأوسكار. إلا أنّ ذلك تغيّر عندما هيمن الفيلم على جوائز "بافتا" – التكريم البريطاني المعادل لجائزة "سيزار" الفرنسية – وعلى جوائز "SAG" التي تمنحها نقابة الممثلين في هوليوود. "الوحشي" (ذي بروتاليست) ملحمة سينمائية مدتها 3 ساعات ونصف ساعة، صُوّرت بميزانية تقلّ عن 10 ملايين دولار، تتبع قصة مهندس معماري يهودي هنغاري يهاجر إلى الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية. يُتوقع أن يضمن هذا الدور للممثل أدريان برودي فرصته الثانية للفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل. يستعرض الفيلم قضايا كبرى مثل معاناة الناجين من الهولوكوست، الإدمان، العنف الجنسي، وضع المهاجرين، هشاشة الحلم الأميركي، والعلاقة المضطربة بين الفن والتمويل. "غريب تماماً" فيلم سيرة يتناول سنوات شباب بوب ديلان، حظي بدعم نجم الفولك الأسطوري نفسه، وحصل على ثمانية ترشيحات. يقدّم تيموتيه شالاميه أداءً مبهراً، متقمصاً صوت ديلان المتردّد والمميز، ويغني ببراعة أغاني خالدة مثل "Blowin' in the Wind" و"Mr. Tambourine Man". يعدّ شالاميه (29 عاماً) مرشحاً قوياً لجائزة أفضل ممثل، لكن البعض يعتقد أنّ الفيلم قد يفاجئ الجميع ويفوز بالجائزة الكبرى. "ويكد" اقتباس سينمائي لمسرحية موسيقية شهيرة من برودواي، يروي قصة الساحرة الشريرة من "ساحر أوز"، وحقّق نجاحاً ساحقاً في شباك التذاكر العالمي بإيرادات بلغت 730 مليون دولار. لكن الفيلم يبدو بعيداً عن سباق أفضل فيلم. وبينما يترقب الجمهور الجزء الثاني، من المتوقع أن تشعل نجمتي الفيلم أريانا غراندي وسينتيا إيريفو مسرح الأوسكار بأدائهما لأغاني "ويكيد" الشهيرة. "إميليا بيريز" الملحمة الموسيقية للمخرج جاك أوديار عن تحول مهرب مخدرات مكسيكي إلى امرأة، كانت من أبرز الأفلام المرشحة للفوز. روّجت "نتفليكس" للفيلم بقوة، وحقق نجاحاً كبيراً في مهرجان كانّ وفي جوائز غولدن غلوب، كما حصل على 13 ترشيحاً للأوسكار. لكن حملته تأثرت بشدّة بعد ظهور تغريدات قديمة لبطلة الفيلم كارلا صوفيا غاسكون تحمل طابعاً عنصرياً وإسلاموفوبياً. كما واجه الفيلم انتقادات من المكسيك، حيث اعتُبرت معالجته لاختفاء الأشخاص بسبب تجارة المخدرات سطحية. "المادة" منذ فيلم "ذي إكزورسيست" (طارد الأرواح الشريرة)، لم تُرشَّح أفلام رعب كثيرة لجائزة أفضل فيلم. لكن فيلم "المادة" للمخرجة الفرنسية كورالي فارغيات كسر هذه القاعدة، رغم أنّه فيلم دموّي للغاية. تؤدّي ديمي مور دور نجمة سينمائية سابقة تدمن سيروماً خطيراً يعيد الشباب، وهي مرشحة قوية لجائزة أفضل ممثلة، لكن الفيلم قد يكون دموياً أكثر ممّا تحتمله جائزة الأوسكار الكبرى. "لا أزال هنا" هذا الفيلم الدرامي للمخرج والتر ساليس، الذي يتناول قصة عائلة ممزقة بسبب الديكتاتورية العسكرية في البرازيل، كان من أقوى المرشحين لأوسكار أفضل فيلم دولي. لكنه ذهب أبعد من ذلك، ودخل في سباق أفضل فيلم وأفضل ممثلة، بفضل الأداء الاستثنائي للممثلة فرناندا توريس. وأثار ذلك موجة حماس وطنية في البرازيل، إذ سيتم بث حفل الأوسكار مباشرة خلال كرنفال ريو. "كثيب: الجزء الثاني" حقق الجزء الثاني من سلسلة "ديون" (كثيب) نجاحاً هائلاً بإيرادات 715 مليون دولار عالمياً، وحظي بإشادة واسعة من النقاد. لكن الفيلم حصل على خمسة ترشيحات فقط، ولم يُرشَّح مخرجه دينيس فيلنوف. ربما لم يساعده توقيت إصداره في شباط/فبراير الماضي، إضافة إلى أنّ الأوسكار قد ينتظر الجزء الثالث المتوقع قبل منحه التكريم الأكبر. "أولاد النيكل" (نيكل بويز) نال الفيلم الذي يتناول قضايا الظلم العرقي في الولايات المتحدة استحسان النقاد. يروي "نيكل بويز" معاناة المراهقين السود في ستينيات القرن الماضي داخل مدرسة إصلاحية في فلوريدا. ما يميزه هو أنه يعرض القصة بالكامل من منظور الضحايا، وهو ما جعله تجربة سينمائية فريدة ومؤثرة ساهمت في نجاحه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store