logo
#

أحدث الأخبار مع #تيم_كاهيل

إيفرتون يغلق أبواب «غوديسون بارك» بعد 133 عاماً
إيفرتون يغلق أبواب «غوديسون بارك» بعد 133 عاماً

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • عكاظ

إيفرتون يغلق أبواب «غوديسون بارك» بعد 133 عاماً

بمشهد عاطفي لن تنساه جماهير إيفرتون، أُسدل الستار على آخر فصول ناديهم العريق في ملعب «غوديسون بارك»، الذي احتضن الفريق على مدى 133 عاماً، بانتصار ثمين على ساوثهامبتون بهدفين نظيفين في الدوري الإنجليزي الممتاز. وسط حضور عشرات من رموز النادي السابقين، ودموع مشجعين ملأت مدرجات الملعب، خطف السنغالي إيليمان ندياي الأضواء بتسجيله هدفَي اللقاء، ليحفر اسمه كآخر من زار شباك الخصوم في معقل «السيدة العجوز»، ويغادر أرضية الملعب حاملاً كرة المباراة كتذكار تاريخي. اللحظة كانت استثنائية بكل تفاصيلها، إذ عمّ اللون الأزرق أرجاء «غوديسون بارك»، وصدح لحن مسلسل «زد كارز» في سماء الملعب بينما دخل اللاعبون وسط مشهد مهيب. جماهير اكتظت بها الشوارع المحيطة قبل انطلاق اللقاء، وأوشحة مرفوعة، وعيون تدمع حباً ووداعاً. حضر واين روني وتيم كاهيل، إلى جانب نحو 80 من نجوم الفريق السابقين، ليكونوا شهوداً على وداعية الملعب، الذي استضاف 2791 مباراة رسمية لإيفرتون، كان آخرها هذا اللقاء الذي سجل خلاله ندياي الهدف رقم 5372 للنادي على هذا الميدان التاريخي. عقب صافرة النهاية، اختلطت دموع الفرح بالحزن، وعلّق الحارس جوردان بيكفورد قائلاً: «طلب منا المدرب أن نصنع التاريخ، وها نحن نغادر (غوديسون بارك) بفوز يليق بحجمه». فيما خُتمت الليلة بعرض خاص تحت عنوان «نهاية عصر»، تضمن رسائل مصورة من شخصيات بارزة في تاريخ النادي مثل كارلو أنشيلوتي وميكيل أرتيتا، في احتفال وداعي جمع الماضي بالحاضر، وأعاد لذاكرة الجماهير أجمل الحكايات الكروية التي سُطرت على عشب هذا الملعب العريق. أخبار ذات صلة

بعد 133 عاماً... إيفرتون يودع «غوديسون بارك» بأجواء صاخبة
بعد 133 عاماً... إيفرتون يودع «غوديسون بارك» بأجواء صاخبة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

بعد 133 عاماً... إيفرتون يودع «غوديسون بارك» بأجواء صاخبة

ودع فريق إيفرتون على نحو مؤثر ملعب «غوديسون بارك»، معقله على مدار 133 عاماً، بفوزه 2-صفر على ضيفه ساوثهامبتون، الأحد، في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أمام العشرات من أساطير النادي وحشد غفير من الجماهير، التي ظلت تبكي وتلوح بالأوشحة. وتمكن السنغالي إيليمان ندياي من تخليد اسمه في ذاكرة إيفرتون بوصفه آخر هداف في هذا الملعب العريق ذي الأجواء الساحرة، حيث سجل هدفي المباراة، وغادر الملعب حاملاً كرة اللقاء في مناسبة تحولت إلى احتفالية لجماهير الفريق. إيفرتون فاز على ساوثهامبتون في وداعية «غوديسون بارك» (رويترز) وقال ندياي في تصريحات عقب المباراة: «كان الأمر مميزاً للغاية. أردت أن أقدم لهم شيئاً خاصاً في هذا اليوم». وملأ الدخان الأزرق أجواء الشوارع المحيطة بالمعقل التاريخي لإيفرتون مع تجمع الجماهير قبل انطلاق المباراة، وفي داخل الملعب، كان واين روني وتيم كاهيل على رأس ما يقرب من 80 لاعباً سابقاً من إيفرتون تمت دعوتهم لحضور المباراة في الملعب الذي يطلق عليه البعض اسم «السيدة العجوز العظيمة». أجواء حماسية قبل انطلاق المباراة الأخيرة للفريق (رويترز) وانهمرت دموع بعض المشجعين، ورفع الكثيرون أوشحتهم فوق رؤوسهم، بينما كان النشيد الذي اعتمده النادي قبل المباريات، وهو لحن مسلسل «زد-كارز» التلفزيوني البريطاني، الذي كان يعرض في عقدي الستينات والسبعينات من القرن الماضي، يعزف في أرجاء الملعب لتحية الفريقين اللذين خرجا من النفق المؤدي لملعب اللقاء، وسط أمواج من اللون الأزرق، الذي غطى المكان. الاحتفالات انطلقت بقوة في المباراة رقم 2791 لإيفرتون (رويترز) وانطلقت الاحتفالات بقوة في المباراة رقم 2791 لإيفرتون على ملعب «غوديسون بارك»، بعدما أحرز ندياي الهدف الأول في الدقيقة السادسة من عمر اللقاء، وأضاف اللاعب ذاته الهدف الثاني في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الأول، محرزاً الهدف رقم 5372 للفريق الأزرق بملعبه التاريخي. واين روني كان حاضراً في «غوديسون بارك» (رويترز) وعانق المشجعون بعضهم بعضاً، وحبسوا دموعهم بعد إطلاق صافرة النهاية، فيما قال جوردان بيكفورد، حارس مرمى إيفرتون: «سندخل التاريخ بصفتنا آخر فريق يفوز في (غوديسون بارك). هذا ما طلبه منا المدرب اليوم. أمامنا تحد كبير، لكن دعونا نستمتع بهذه اللحظة». تجمع الجماهير قبل انطلاق المباراة (رويترز) وعقب اللقاء، تم تقديم عرض بعنوان «نهاية عصر»، حيث تضمن، من بين أمور أخرى، رسائل فيديو على الشاشة الكبيرة بعثها العديد من المنتمين للنادي، كان من بينهم الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني الأسبق للفريق، والإسباني ميكيل أرتيتا، لاعب الفريق السابق، الذي يتولى حالياً تدريب فريق آرسنال الإنجليزي.

«لوكهيد مارتن» تنتج أول دفعة سعودية من مكونات منصة «ثاد» الدفاعية
«لوكهيد مارتن» تنتج أول دفعة سعودية من مكونات منصة «ثاد» الدفاعية

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«لوكهيد مارتن» تنتج أول دفعة سعودية من مكونات منصة «ثاد» الدفاعية

أعلنت شركة «لوكهيد مارتن» الأميركية عن إنتاج أول دفعة من مكونات منصة إطلاق منظومة الدفاع الجوي الصاروخي عالي الارتفاع «ثاد»، وذلك بالتعاون مع الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية في السعودية، في خطوة تعزز من قدرات المملكة الدفاعية، وتدعم صفقة الشراء التي أُبرمت خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأولى إلى المملكة عام 2017. وجاء الإعلان خلال احتفالية أقيمت في منشأة الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية بجدة، بحضور تيم كاهيل رئيس قسم الصواريخ والتحكم الناري في «لوكهيد مارتن»، ونواف البواردي مساعد نائب المحافظ للمجالات العسكرية بالهيئة العامة للصناعات العسكرية السعودية، ووسيم عطية رئيس الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية. وأكد هذا الإنجاز القدرات الصناعية للشركة العربية الدولية، التي نجحت في استخدام أحدث تقنيات اللحام والتصنيع الدقيق، مما يسهم في تعزيز القدرات الصناعية الدفاعية المحلية، ويشكل مصدراً استراتيجياً ومرناً لتوريد المكونات الأساسية للولايات المتحدة. وقال تيم كاهيل رئيس قسم الصواريخ والتحكم الناري في «لوكهيد مارتن» بهذه المناسبة: «إن إنتاج هذه المكونات في السعودية يمثل خطوة مهمة في تعزيز التعاون الدفاعي بين الولايات المتحدة والمملكة، ويدعم رؤية السعودية 2030 والقدرات الدفاعية الإقليمية، بالإضافة إلى توفير وظائف عالية الجودة في قطاع التصنيع الأميركي، مما يؤكد متانة الشراكة بين البلدين». من جانبه، شدد وسيم عطية رئيس الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية، أهمية الشراكة الاستراتيجية مع «لوكهيد مارتن»، معبراً عن تقديره للدعم المتواصل من الهيئة العامة للصناعات العسكرية خلال جميع مراحل المشروع، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يعزز القدرات الدفاعية الوطنية. وتُعدّ منظومة «ثاد» من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً، إذ تملك قدرات على اعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة المدى داخل وخارج الغلاف الجوي، وتتمتع بسجل ممتاز في العمليات والاختبارات، مما يعزز الاهتمام الدولي بها.

"لوكهيد مارتن" و"العربية الدولية للإنشاءات الحديدية" تحتفلان بخطوة هامة في إنتاج منصة إطلاق "ثاد"
"لوكهيد مارتن" و"العربية الدولية للإنشاءات الحديدية" تحتفلان بخطوة هامة في إنتاج منصة إطلاق "ثاد"

زاوية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

"لوكهيد مارتن" و"العربية الدولية للإنشاءات الحديدية" تحتفلان بخطوة هامة في إنتاج منصة إطلاق "ثاد"

جدة، المملكة العربية السعودية: اجتمع مؤخراً تيم كاهيل، رئيس قسم الصواريخ والتحكم الناري بشركة لوكهيد مارتن (بورصة نيويورك: LMT)، مع نواف البواردي، مساعد نائب المحافظ للمجالات العسكرية بالهيئة العامة للصناعات العسكرية، ووسيم عطية، رئيس الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية، في منشأة الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية بجدة لاستعراض التقدم المشترك في جهود الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية لإنتاج مكونات محلية لمنظومة الدفاع الجوي الصاروخي عالي الارتفاع "ثاد". واحتفل الفريق خلال الزيارة بإكمال أول دفعة من المكونات المنتجة محليًا لمنصة إطلاق "ثاد"، مسلطًا الضوء على التعاون المستمر والنجاحات في مجال التصنيع المحلي. ويبرز هذا الإنجاز خبرة الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية في اللحام الدقيق والتطبيق الفعال لتقنيات التصنيع الحديثة. ويكتسب أهمية خاصة لأنه يظهر كيف نجحت الشركتان في تدعيم خبرات التصنيع، وتعزيز القاعدة الصناعية الدفاعية للمملكة، إلى جانب توفير مصدر ثان ومرن في الصنع لسلسة التوريد الأميركية. وقال تيم كاهيل، رئيس قسم الصواريخ والتحكم الناري في لوكهيد مارتن: "يمثل هذا الإنجاز منفعة متبادلة لكل من الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية مع عمل الدولتين على إتمام صفقة شراء المملكة لمنظومة ثاد، التي بدأت مع زيارة الرئيس ترامب إلى المنطقة عام 2017". وأضاف: "من خلال هذا البرنامج، فإننا لا ندعم رؤية السعودية 2030 ونعزز القدرات الدفاعية الإقليمية فحسب، بل نوفر أيضًا وظائف عالية الجودة بمجال التصنيع في الولايات المتحدة، ونعزز القاعدة الصناعية الدفاعية الأمريكية، وهو دليل على قيمة شراكتنا مع الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية والمملكة العربية السعودية". وقال تيم كاهيل، رئيس قسم الصواريخ والتحكم الناري في لوكهيد مارتن: "يمثل هذا الإنجاز محطة مهمة لكل من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية، مع مواصلة التعاون بين البلدين لتنفيذ صفقة شراء المملكة لمنظومة ثاد". وأضاف: "من خلال هذا البرنامج، فإننا لا ندعم رؤية السعودية 2030 ونعزز القدرات الدفاعية الإقليمية فحسب، بل نوفر أيضًا وظائف عالية الجودة بمجال التصنيع في الولايات المتحدة، ونعزز القاعدة الصناعية الدفاعية الأمريكية، وهو دليل على قيمة شراكتنا مع الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية والمملكة العربية السعودية". وقال وسيم عطية، رئيس الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية: "تعتبر لوكهيد مارتن شريكًا ممتازًا في توفير الأدوات والتدريب اللازمين لإعداد وتطوير الإنتاج المحلي لهذا المكون الرئيسي لمنظومة ثاد". وأضاف: "أتطلع إلى العمل معًا لضمان مستقبل أكثر أمانًا للمملكة العربية السعودية. كما أود أن أتقدم بالشكر للهيئة العامة للصناعات العسكرية على دعمها لنا خلال جميع مراحل هذا المشروع". "ثاد" هو نظام دفاع صاروخي مثبت الفعالية في القتال ومتطور للغاية ومصمم لاعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية القادمة داخل الغلاف الجوي وخارجه. ويوفر "ثاد" طبقة حماية أساسية ضد الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة المدى. ولا يزال معدل نجاح اختبارات طيران "ثاد" وفعاليته القتالية المثبتة، إلى جانب قدرته على الاستعداد الفوري، يجذبان اهتمامًا متزايدًا من جميع أنحاء العالم ومن مجتمع الدفاع الجوي. نبذة عن لوكهيد مارتن لوكهيد مارتن هي شركة عالمية في مجال تكنولوجيا الدفاع تدفع الابتكار وتعزز الاكتشافات العلمية. حلولنا المتكاملة في جميع المجالات ورؤيتنا للأمن في القرن الحادي والعشرين® تسهم في تسريع تقديم التقنيات التحولية لضمان بقاء من نخدمهم دائمًا في المقدمة. يمكنكم متابعة @LMMiddleEast عبر منصة "إكس" (تويتر) للاطلاع على أحدث إعلانات وأخبار الشركة في المنطقة. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store