أحدث الأخبار مع #ثاؤفيلس


فيتو
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
القديس البابا بطرس السابع، الناسك المتشح بالوداعة
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى نياحة القديس البابا بطرس السابع البطريرك المائة والتاسع من بطاركة الكرازة المرقسية. قصة القديس البابا بطرس السابع سنة 1568 للشهداء (1852م)، تنيَّح القديس البابا بطرس السابع البطريرك المائة والتاسع من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا القديس بقرية الجاولي (قرية بمركز منفلوط محافظة أسيوط) لذلك لُقِّب " بالجاولي "، ترَّهب بدير القديس الأنبا أنطونيوس، ولحسن سيرته وكثرة فضائله رسموه قسًا ثم قمصًا. ولما بلغ خبره إلى البابا مرقس الثامن استدعاه لكي يرسمه مطرانًا على الحبشة، وبدلًا من ذلك رسمه أسقفًا عامًا للكرازة سنة 1808م باسم الأنبا ثاؤفيلس وأقام في الدار البطريركية يساعد البابا مرقس في مهام الرعاية. ولما تنيَّح البابا مرقس اتفق رأى الجميع على إقامة الأنبا ثاؤفيلس الأسقف العام خليفةً له، فأجلسوه بطريركًا باسم البابا بطرس السابع سنة 1810م. كان هذا القديس ناسكًا في مأكله وملبسه متوشحًا بالوداعة والاتضاع واسع الإطلاع، وقد نالت الكنيسة في عهده سلامًا وطمأنينة. وكان البابا بطرس يُبغض السيمونية جدًا ولم يكن يرسم أحد في أي رتبة من رتب الكهنوت إلا بعد التأكد من صلاحيته لهذه الخدمة. وفي أيامه انخفضت مياه النيل فطلب منه الحاكم الصلاة من أجل ارتفاع مياه النيل، فأقام البابا خيمة على شاطئ النيل ورفع فيها صلوات القداس الإلهي هو والأساقفة والكهنة والشعب. وبعد انتهاء القداس وغسل الأواني صب بعض الماء في الأواني وسكب هذه المياه في النيل، فارتفع منسوب ماء النيل على الفور حتى وصل إلى مستوى الخيمة التي أُقيم فيها القداس الإلهي. وفي عهده وصل إلى إبراهيم باشا ابن محمد على باشا، الذي كان واليًا على الشام، خبر بأن النور المقدس يظهر من قبر السيد المسيح يوم سبت النور. فاستدعى إبراهيم باشا البابا بطرس وأعرب له عن رغبته في الذهاب إلى أورشليم ليتحقق منه صدق هذا الكلام. وذهب بالفعل وظهر النور المقدس ورآه إبراهيم باشا بنفسه. وبهذا الحدث تأكدت صحة الإيمان في النور المقدس. وكرَّم إبراهيم باشا البابا بطرس وأعاده إلى القاهرة بكل إكرام. ومن الأحداث الشهيرة التي خلَّدت ذكرى البابا بطرس وأكَّدت وطنية الكنيسة القبطية أن قيصر روسيا أوفد إلى البابا أحد الأمراء ليعرض عليه أن يتم وضع الكنيسة القبطية تحت حماية القيصر، فرفض البابا هذا العرض بحكمة روحية ووطنية أصيلة إذ سأل الأمير " هل ملككم سيموت ؟ " قال له الأمير: " نعم " فقال البابا: " نحن تحت حماية ملك لا يموت وهو الرب يسوع المسيح "، ولما سمع الوالي محمد على بهذا الكلام ارتفع قدر البابا بطرس في عينيه كثيرًا وتأكد من وطنية الكنيسة القبطية. ولما أكمل سعيه الصالح تنيَّح بسلام ودُفن في الكنيسة المرقسية الكبرى بالأزبكية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الاقباط اليوم
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
رسالة من المحبة والتعايش بين الأديان.. الراهب ثاؤفيلس الأورشليمي يشارك في إفطار الصائمين
في لفتة إنسانية تعكس روح المحبة والتعايش بين الأديان في مدينة القدس، شارك راهب قبطي مصري يتبع الكنيسة الأرثوذكسية المصرية الراهب ثاؤفيلس الاورشليمى سكرتير بطريركية القدس، ومسئول العلاقات العامة والإعلامي لها في فعاليات إفطار جماعي لصائمين من مختلف الأطياف الدينية، نظمته إحدى الجمعيات الخيرية المحلية. هذه المبادرة تعكس جانبًا من التعاون بين المسيحيين والمسلمين في القدس، الذي يعتبر نموذجًا فريدًا للسلام والوئام في المدينة المقدسة. المشاركة في الإفطار: حضر الراهب الذي ينتمي إلى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القدس، إلى جانب العديد من المسلمين والمسيحيين، حيث تناولوا الإفطار معًا في أجواء من التآزر والمحبة. في كلمة له، أعرب الراهب عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث المميز، مشيدًا بالتلاحم بين أبناء الديانات المختلفة في القدس، وأكد على أهمية تعزيز قيم التسامح والتعاون في هذه المدينة التي تجمع مختلف الأديان والثقافات. وقال الراهب: "إن مشاركتي في هذا الإفطار هي رسالة للعالم بأن الحب والاحترام المتبادل بين الديانات هو السبيل لتحقيق السلام والعيش المشترك. في هذا الشهر الفضيل، نتمنى لجميع إخواننا المسلمين صيامًا مقبولًا، وأدعوا الله أن يعم السلام والمحبة في هذه الأرض المقدسة". أجواء مميزة في الإفطار: توافد الصائمون من مختلف الأحياء الفلسطينية في القدس لحضور الإفطار، الذي أقيم في ساحة مفتوحة بالقرب من المسجد الأقصى. الجو كان حافلًا بالمشاعر الطيبة والتعاون بين الجميع. وقال أحد المشاركين في الإفطار: هذه الفعالية هي فرًصة رائعة لتعميق الصداقات وتبادل ثقافاتنا، خصوصًا في رمضان، الذي يمثل فرصة للوحدة بين الناس. رسالة التسامح والتعايش: تعتبر هذه الفعالية جزءًا من سلسلة من الأنشطة التي تهدف إلى تعزيز ثقافة التسامح والتعايش بين الأديان في القدس. وقد أشار القائمون على المبادرة إلى أن هذا الإفطار هو جزء من مشروع أوسع يهدف إلى نشر المحبة والوئام بين المسلمين والمسيحيين في القدس، وهي رسالة تأكيد على أن التعايش السلمي ليس فقط ممكنًا، بل هو ضرورة لحفظ الاستقرار الاجتماعي والإنساني. إن مشاركة هذا الراهب القبطي في إفطار صائمين في القدس تبرز جانبًا نبيلًا من التفاعل بين أبناء الديانات السماوية، وتؤكد أن الأديان، رغم اختلافاتها، يمكن أن تتعايش بسلام وتعاون. رسالة هذا الحدث تتعدى حدود القدس لتصل إلى كل العالم، مؤكدين أن المحبة والوئام يمكن أن يكونا أساسًا لسلام دائم في مناطق النزاع.

مصرس
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
رسالة من المحبة والتعايش بين الأديان.. الراهب ثاؤفيلس الأورشليمي يشارك في إفطار الصائمين
في لفتة إنسانية تعكس روح المحبة والتعايش بين الأديان في مدينة القدس، شارك راهب قبطي مصري يتبع الكنيسة الأرثوذكسية المصرية الراهب ثاؤفيلس الاورشليمى سكرتير بطريركية القدس، ومسئول العلاقات العامة والإعلامي لها في فعاليات إفطار جماعي لصائمين من مختلف الأطياف الدينية، نظمته إحدى الجمعيات الخيرية المحلية. هذه المبادرة تعكس جانبًا من التعاون بين المسيحيين والمسلمين في القدس، الذي يعتبر نموذجًا فريدًا للسلام والوئام في المدينة المقدسة. المشاركة في الإفطار:حضر الراهب الذي ينتمي إلى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القدس، إلى جانب العديد من المسلمين والمسيحيين، حيث تناولوا الإفطار معًا في أجواء من التآزر والمحبة. في كلمة له، أعرب الراهب عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث المميز، مشيدًا بالتلاحم بين أبناء الديانات المختلفة في القدس، وأكد على أهمية تعزيز قيم التسامح والتعاون في هذه المدينة التي تجمع مختلف الأديان والثقافات.وقال الراهب: "إن مشاركتي في هذا الإفطار هي رسالة للعالم بأن الحب والاحترام المتبادل بين الديانات هو السبيل لتحقيق السلام والعيش المشترك. في هذا الشهر الفضيل، نتمنى لجميع إخواننا المسلمين صيامًا مقبولًا، وأدعوا الله أن يعم السلام والمحبة في هذه الأرض المقدسة".أجواء مميزة في الإفطار:توافد الصائمون من مختلف الأحياء الفلسطينية في القدس لحضور الإفطار، الذي أقيم في ساحة مفتوحة بالقرب من المسجد الأقصى. الجو كان حافلًا بالمشاعر الطيبة والتعاون بين الجميع. وقال أحد المشاركين في الإفطار: "هذه الفعالية هي فرًصة رائعة لتعميق الصداقات وتبادل ثقافاتنا، خصوصًا في رمضان، الذي يمثل فرصة للوحدة بين الناس."رسالة التسامح والتعايش:تعتبر هذه الفعالية جزءًا من سلسلة من الأنشطة التي تهدف إلى تعزيز ثقافة التسامح والتعايش بين الأديان في القدس. وقد أشار القائمون على المبادرة إلى أن هذا الإفطار هو جزء من مشروع أوسع يهدف إلى نشر المحبة والوئام بين المسلمين والمسيحيين في القدس، وهي رسالة تأكيد على أن التعايش السلمي ليس فقط ممكنًا، بل هو ضرورة لحفظ الاستقرار الاجتماعي والإنساني.إن مشاركة هذا الراهب القبطي في إفطار صائمين في القدس تبرز جانبًا نبيلًا من التفاعل بين أبناء الديانات السماوية، وتؤكد أن الأديان، رغم اختلافاتها، يمكن أن تتعايش بسلام وتعاون. رسالة هذا الحدث تتعدى حدود القدس لتصل إلى كل العالم، مؤكدين أن المحبة والوئام يمكن أن يكونا أساسًا لسلام دائم في مناطق النزاع.


البوابة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
رسالة من المحبة والتعايش بين الأديان.. الراهب ثاؤفيلس الأورشليمي يشارك في إفطار الصائمين
في لفتة إنسانية تعكس روح المحبة والتعايش بين الأديان في مدينة القدس، شارك راهب قبطي مصري يتبع الكنيسة الأرثوذكسية المصرية الراهب ثاؤفيلس الاورشليمى سكرتير بطريركية القدس، ومسئول العلاقات العامة والإعلامي لها في فعاليات إفطار جماعي لصائمين من مختلف الأطياف الدينية، نظمته إحدى الجمعيات الخيرية المحلية. هذه المبادرة تعكس جانبًا من التعاون بين المسيحيين والمسلمين في القدس، الذي يعتبر نموذجًا فريدًا للسلام والوئام في المدينة المقدسة. المشاركة في الإفطار: حضر الراهب الذي ينتمي إلى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القدس، إلى جانب العديد من المسلمين والمسيحيين، حيث تناولوا الإفطار معًا في أجواء من التآزر والمحبة. في كلمة له، أعرب الراهب عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث المميز، مشيدًا بالتلاحم بين أبناء الديانات المختلفة في القدس، وأكد على أهمية تعزيز قيم التسامح والتعاون في هذه المدينة التي تجمع مختلف الأديان والثقافات. وقال الراهب: "إن مشاركتي في هذا الإفطار هي رسالة للعالم بأن الحب والاحترام المتبادل بين الديانات هو السبيل لتحقيق السلام والعيش المشترك. في هذا الشهر الفضيل، نتمنى لجميع إخواننا المسلمين صيامًا مقبولًا، وأدعوا الله أن يعم السلام والمحبة في هذه الأرض المقدسة". أجواء مميزة في الإفطار: توافد الصائمون من مختلف الأحياء الفلسطينية في القدس لحضور الإفطار، الذي أقيم في ساحة مفتوحة بالقرب من المسجد الأقصى. الجو كان حافلًا بالمشاعر الطيبة والتعاون بين الجميع. وقال أحد المشاركين في الإفطار: 'هذه الفعالية هي فرًصة رائعة لتعميق الصداقات وتبادل ثقافاتنا، خصوصًا في رمضان، الذي يمثل فرصة للوحدة بين الناس.' رسالة التسامح والتعايش: تعتبر هذه الفعالية جزءًا من سلسلة من الأنشطة التي تهدف إلى تعزيز ثقافة التسامح والتعايش بين الأديان في القدس. وقد أشار القائمون على المبادرة إلى أن هذا الإفطار هو جزء من مشروع أوسع يهدف إلى نشر المحبة والوئام بين المسلمين والمسيحيين في القدس، وهي رسالة تأكيد على أن التعايش السلمي ليس فقط ممكنًا، بل هو ضرورة لحفظ الاستقرار الاجتماعي والإنساني. إن مشاركة هذا الراهب القبطي في إفطار صائمين في القدس تبرز جانبًا نبيلًا من التفاعل بين أبناء الديانات السماوية، وتؤكد أن الأديان، رغم اختلافاتها، يمكن أن تتعايش بسلام وتعاون. رسالة هذا الحدث تتعدى حدود القدس لتصل إلى كل العالم، مؤكدين أن المحبة والوئام يمكن أن يكونا أساسًا لسلام دائم في مناطق النزاع.