أحدث الأخبار مع #ثيرمدبي،


رادار نيوز
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- رادار نيوز
'ريل باص'.. نظام نقل ذاتي القيادة ومستدام في دبي
اطّلع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، يرافقه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على مشروع ريل باص 'RAILBUS'، وهو نظام نقل جماعي مستقبلي مستدام، يعمل بالطاقة الشمسية، يهدف إلى إعادة تعريف التنقل الحضري، حيث يتميز بتصميمه المبتكر وقدرته على القيادة الذاتية وعملياته الصديقة للبيئة مما يجعله حلاً مستدامًا وفعّالًا للنقل الجماعي. كما اطّلع على مشروع 'ثيرم دبي'، الذي يضم منتجعاً صحياً وحديقةً تفاعلية ويُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط والأطول في العالم، وسيتم تنفيذه في حديقة زعبيل بتكلفة تقديرية تبلغ 2 مليار درهم إماراتي، بتمويل من تحالف يضم شركاء ماليين محليين ودوليين. جاء ذلك خلال تفقّد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم منصة هيئة الطرق والمواصلات، في القمة العالمية للحكومات 2025، التي تعقد في دبي خلال الفترة من 11 – 13 فبراير (شباط) الجاري. رافق الشيخ محمد بن راشد خلال الجولة.. الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، والشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، ومحمد عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، رئيس مؤسسة القمة العالمية للحكومات، ومطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات في دبي. 'ريل باص' واستمع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لشرح من مطر الطاير، عن نظام 'ريل باص'، الذي يُعد أحد الحلول المبتكرة لتوفير نقل مستدام يعمل بالطاقة الشمسية، وينسجم مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، واستراتيجية 'مواصلات عامة عديمة الانبعاثات في إمارة دبي 2050″، واستراتيجية دبي للتنقّل ذاتي القيادة 2030، الرامية لتحويل 25% من إجمالي الرحلات في دبي لرحلات ذاتية القيادة في عام 2030، حيث أوضح أن المشروع يأتي في إطار حرص هيئة الطرق والمواصلات على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، ودعم الشركات الناشئة، لتطوير نظام نقل مستقبلي ذاتي القيادة، مستدام يعتمد على الطاقة الشمسية، وبنية تحتية اقتصادية ذات كفاءة تشغيلية عالية، يسهم في تعزيز التكامل مع أنظمة المواصلات الرئيسة في الإمارة، ويدعم رحلات الميل الأول والأخير، لتسهيل حركة تنقل السكان والزوار في المناطق الحضرية بشكل آمن وسهل ومستدام.


العين الإخبارية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«ريل باص» و«ثيرم دبي».. مشروعات مستقبلية أيقونية في الإمارات
تم تحديثه الإثنين 2025/2/10 10:59 م بتوقيت أبوظبي اطّلع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على مشروع ريل باص «RAILBUS»، وهو نظام نقل جماعي مستقبلي مستدام، يعمل بالطاقة الشمسية. يهدف المشروع إلى إعادة تعريف التنقل الحضري، حيث يتميز بتصميمه المبتكر وقدرته على القيادة الذاتية وعملياته الصديقة للبيئة مما يجعله حلاً مستدامًا وفعّالًا للنقل الجماعي. كما اطّلع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ويرافقه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على مشروع "ثيرم دبي"، الذي يضم منتجعاً صحياً وحديقةً تفاعلية ويُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط والأطول في العالم، وسيتم تنفيذه في حديقة زعبيل بتكلفة تقديرية تبلغ 2 مليار درهم إماراتي، بتمويل من تحالف يضم شركاء ماليين محليين ودوليين. جاء ذلك خلال تفقّد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم منصة هيئة الطرق والمواصلات، في القمة العالمية للحكومات 2025، التي تعقد في دبي خلال الفترة من 11 - 13 فبراير/شباط الجاري. رافق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم خلال الجولة الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، والشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، ومحمد عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، رئيس مؤسسة القمة العالمية للحكومات، ومطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات في دبي. "ريل باص" واستمع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لشرح من مطر الطاير، عن نظام "ريل باص"، الذي يُعد أحد الحلول المبتكرة لتوفير نقل مستدام يعمل بالطاقة الشمسية، وينسجم مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، واستراتيجية "مواصلات عامة عديمة الانبعاثات في إمارة دبي 2050"، واستراتيجية دبي للتنقّل ذاتي القيادة 2030، الرامية لتحويل 25% من إجمالي الرحلات في دبي لرحلات ذاتية القيادة في عام 2030، حيث أوضح أن المشروع يأتي في إطار حرص هيئة الطرق والمواصلات على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، ودعم الشركات الناشئة، لتطوير نظام نقل مستقبلي ذاتي القيادة، مستدام يعتمد على الطاقة الشمسية، وبنية تحتية اقتصادية ذات كفاءة تشغيلية عالية، يسهم في تعزيز التكامل مع أنظمة المواصلات الرئيسة في الإمارة، ويدعم رحلات الميل الأول والأخير، لتسهيل حركة تنقل السكان والزوار في المناطق الحضرية بشكل آمن وسهل ومستدام. وقال مطر الطاير في معرض شرحه، إنه قد جرى تصميم وتصنيع عربات "ريل باص" باستخدام أحدث التقنيات التي ترتكز على الاستدامة، وتشتمل على مكونات ووحدات عالية الكفاءة، لتحقيق أقصى قدر من السلامة، مع تقليل تكاليف الطاقة والصيانة، حيث صُنعت بأسلوب قابل للتطوير بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد من مواد قابلة لإعادة التدوير، ما ساهم في خفض وزنها، إلى سبعة أطنان، ويبلغ طول العربة 11.5 متر، وعرض 2.6 متر، وارتفاع 2.9 متر، وتتسع لأربعين راكباً، وتبلغ سرعتها القصوى 100 كيلومتر في الساعة، وصممت العربة من الداخل بطريقة مبتكرة روعي فيها توفير مساحات واسعة للركاب، ومقاعد وإضاءة مريحة، وتوفير خدمة واي فاي. مميزات "ريل باص" وأضاف الطاير: "ما يميز "ريل باص"، انخفاض تكلفة تنفيذ البنية التحتية والتشغيلية الخاصة بالنظام، مقارنة بأنظمة النقل المشابهة بنسبة تتراوح بين 20 إلى 30%، وانخفاض كلفة استخدام الطاقة، نظراً لاعتماده على الطاقة الشمسية بشكل أساسي في تشغيله، وكذلك انخفاض وزن العربة، المصنعة من مواد مستدامة معاد تدويرها مثل الألياف الكربونية، إلى جانب سرعة التنفيذ"، مشيراً إلى أن الهيئة ستستكمل خلال العامين القادمين الدراسات الفنية الخاصة بالنظام، وبناء على تطوره سيتم تحديد الخطوات القادمة المتعلقة بتحديد أفضل المواقع لتجربة تشغيل النظام للوقوف على كفاءته التشغيلية وتكامله مع مختلف وسائل المواصلات في الإمارة. واطّلع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على المشروع الأيقوني "ثيرم دبي"، الذي يمتد على مساحة 500 ألف قدم مربع ويصل ارتفاعه إلى 100 متر، مع قدرة استيعابية تصل إلى 1.7 مليون زائر سنوياً، ويضم مناطق للعلاج الطبيعي وأحواض حرارية متنوعة، وطوابق مخصصة للرفاهية، ومطعم حاصل على نجمة ميشلان، بالإضافة إلى ثلاث شلالات بارتفاع 18 متراً، كما يضم المنتجع تجربة مائية واسعة تشمل4,500 متر مربع من أحواض السباحة الداخلية والمدرجات، وحديقة مائية داخلية تحتوي على 15 منزلقاً، إلى جانب قطع فنية تضفي طابعاً فريداً على تجربة الزائر. واستمع إلى شرح عن المشروع الذي يشتمل على ثلاث مناطق، الأولى للأنشطة، وهي عبارة عن منطقة عائلية، تجمع بين الترفيه، والاسترخاء والأنشطة الصحية، لمختلف الفئات العمرية، والثانية للاستراحة، وهي مخصصة للبالغين، وتضم حمامات استرخاء داخلية وخارجية ومسابح مياه معدنية وغرف بخار، وتوفر العلاجات الطبيعية القائمة على الماء الكبريتية، أما المنطقة الثالثة، فهي مخصصة للاستجمام، وتتيح لزوارها إعادة اكتشاف جمال الحياة في مجمع حراري واسع يشمل الساونا وغرف البخار المصممة بأسلوب مبتكر عالي الجودة، يرتقي بتجربة الزوار إلى أعلى مستوى من الراحة. ويرتكز تصميم مبنى المنتجع الصحي الذي تنفذه مجموعة ثيرم العالمية، الرائدة في تملك وتطوير وتشغيل مرافق مبتكرة تعيد تعريف مفهوم جودة الحياة، على جعل الطبيعة والمياه في قلب المشروع، لتوفير العناصر التي تسهم في تعزيز جودة حياة الإنسان والمجتمع، ويضم أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم، تعزز التنوع البيولوجي الحضري والاستدامة البيئية، وتضم أكثر من 200 نوع من النباتات من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى المياه الحرارية الدافئة الصافية، والساونا ومسابح المياه المعدنية العلاجية. وتتضمن المسابح الأمواج والمنزلقات المائية، وعلاجات السبا الفاخرة التي تجمع بين التقاليد القديمة للمسابح من مختلف أنحاء العالم مثل المسابح الرومانية والتركية، والينابيع الساخنة اليابانية، والساونا الاسكندنافية، إلى جانب إقامة مئات الأنشطة المائية والفنية وتوظيف التكنولوجيا لتوفير تجربة فريدة للزوار. ويعكس تصميم المبنى الهندسة المستدامة في الموارد من خلال أحدث التقنيات في معالجة المياه وتدفئتها وتبريدها، حيث يتم إعادة تدوير 90% من المياه، المستخدمة في المسابح الحرارية، و80% من احتياجات الهواء النقي والتبريد، يتم توفيرها من مصادر الطاقة النظيفة، كما سيكون المشروع عبارة عن مركز ثقافي لاستضافة العروض الفنية المبتكرة من حول العالم. aXA6IDEwNC4yNTIuNTcuMzMg جزيرة ام اند امز US


الشارقة 24
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشارقة 24
محمد بن راشد يطّلع على نظام النقل المستقبلي "ريل باص"
الشارقة 24 – وام: اطّلع صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، يرافقه سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على مشروع ريل باص "RAILBUS" ، وهو نظام نقل جماعي مستقبلي مستدام، يعمل بالطاقة الشمسية، يهدف إلى إعادة تعريف التنقل الحضري، حيث يتميز بتصميمه المبتكر وقدرته على القيادة الذاتية وعملياته الصديقة للبيئة مما يجعله حلاً مستدامًا وفعّالًا للنقل الجماعي . مشروع "ثيرم دبي" كما اطّلع سموه على مشروع "ثيرم دبي"، الذي يضم منتجعاً صحياً وحديقةً تفاعلية ويُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط والأطول في العالم، وسيتم تنفيذه في حديقة زعبيل بتكلفة تقديرية تبلغ 2 مليار درهم إماراتي، بتمويل من تحالف يضم شركاء ماليين محليين ودوليين . تفقّد منصة هيئة الطرق والمواصلات جاء ذلك خلال تفقّد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم منصة هيئة الطرق والمواصلات، في القمة العالمية للحكومات 2025، التي تعقد في دبي خلال الفترة من 11 - 13 فبراير الجاري، ورافق سموّه خلال الجولة سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، وسموّ الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، ومعالي محمد عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، رئيس مؤسسة القمة العالمية للحكومات، ومعالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات في دبي . ريل باص واستمع صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لشرح من معالي مطر الطاير، عن نظام "ريل باص"، الذي يُعد أحد الحلول المبتكرة لتوفير نقل مستدام يعمل بالطاقة الشمسية، وينسجم مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، واستراتيجية "مواصلات عامة عديمة الانبعاثات في إمارة دبي 2050"، واستراتيجية دبي للتنقّل ذاتي القيادة 2030، الرامية لتحويل 25% من إجمالي الرحلات في دبي لرحلات ذاتية القيادة في عام 2030، حيث أوضح معاليه أن المشروع يأتي في إطار حرص هيئة الطرق والمواصلات على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، ودعم الشركات الناشئة، لتطوير نظام نقل مستقبلي ذاتي القيادة، مستدام يعتمد على الطاقة الشمسية، وبنية تحتية اقتصادية ذات كفاءة تشغيلية عالية، يسهم في تعزيز التكامل مع أنظمة المواصلات الرئيسة في الإمارة، ويدعم رحلات الميل الأول والأخير، لتسهيل حركة تنقل السكان والزوار في المناطق الحضرية بشكل آمن وسهل ومستدام .


زاوية
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
حمدان بن محمد يعتمد مشروع (ثيرم دبي) أطول منتجع وحديقة تفاعلية في العالم بتكلفة 2 مليار درهم
يُقام على مساحة 500,000 قدم مربع بارتفاع 100 متر في حديقة زعبيل.. والافتتاح في العام 2028 تنفيذ المشروع بالتعاون مع مجموعة ثيرم (Therme Group) العالمية "ثيرم دبي" يتماشى مع أهداف "عام المجتمع" في الإمارات مع أثر المشروع في تعزيز جودة حياة المجتمع ورفاهيتهم المشروع يُعزّز تنافسية دبي عالمياً بجذب الشركات الدولية والاستثمارات الأجنبية ودعم السياحة العلاجية وتعزيز جودة الحياة 1.7 مليون زائر سنوياً الطاقة الاستيعابية للمنتجع الذي يضم ثلاثة مناطق للأنشطة والاستراحة والاستجمام أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم تحتوي على 200 نوع من النباتات لتعزيز التنوع البيولوجي الحضري والاستدامة البيئية المكتب الإعلامي لحكومة دبي: تنفيذاً لتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بالارتقاء بجودة الحياة المتكاملة، وجعل دبي المدينة الرائدة عالمياً في مجال جودة الحياة، وترسيخ مكانتها مكاناً مفضلاً للعيش والعمل على مستوى العالم، والمقصد المفضل للزوار من كل أنحاء العالم، اعتمد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، يرافقه سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي المشروع الأيقوني (ثيرم دبي) والذي يضم منتجعاً صحياً وحديقةً تفاعلية ويُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط والأطول في العالم، وسيتم تنفيذه في حديقة زعبيل بتكلفة تقديرية تبلغ 2 مليار درهم إماراتي، بتمويل من قبل تحالف من الشركاء الماليين المحليين والدوليين، مع توقع اكتماله بحلول عام 2028. وكان في استقبال سموّهما لدى وصولهما لموقع الحدث في منتجع (نسب) بمنطقة وادي الصفا، معالي مطر الطاير، رئيس اللجنة العليا للتخطيط الحضري، المدير العام لهيئة الطرق والمواصلات، وعدد من كبار المسؤولين. ويأتي المشروع متماشياً مع إعلان عام 2025 عاماً للمجتمع في دولة الإمارات، ومتناغماً مع أهداف استراتيجية جودة الحياة في دبي بأن تكون دبي ضمن أفضل 10 مدن في جودة الحياة بحلول عام 2033، ويجمع عناصر الراحة والاسترخاء والترفيه والمرح العائلي والخدمات الصحية، والبيئة الطبيعية، وسيجرى تنفيذه بالتعاون مع شركة عالمية رائدة في مجال الرفاهية متخصصة في إقامة مشاريع نوعية للمنتجعات الصحية والحدائق الفريدة. جودة الحياة واستمع سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى شرح من معالي مطر الطاير عن المخطط الشامل لمشروع "ثيرم دبي"، الذي يسهم في تحقيق أحد مستهدفات خطة دبي الحضرية 2040، عبر تطوير مجتمعات حيوية بتوفير بيئة صحية للسكان والزوار، وتعزيز التنافسية العالمية لإمارة دبي في استقطاب الشركات العالمية الكبيرة، والاستثمار الأجنبي المباشر بما يدعم قطاع السياحة العلاجية، ويعزز من جودة الحياة لمختلف فئات وشرائح المجتمع من السكان والزوار، وتحسين الصحة والرفاهية وتشجيع أسلوب الحياة الصحية. ويخدم المشروع عدداً من محاور استراتيجية جودة الحياة في دبي من أهمها الصحة، المجتمع والأسرة، الثقافة والترفيه والبيئة الطبيعية والبيئة الحضرية والبيئة الاقتصادية، كما ينعكس أثر المشروع على كافة فئات وشرائح استراتيجية جودة الحياة في دبي. 1.7 مليون زائر واطّلع سموّ ولي عهد دبي على نموذج للمشروع في موقع الحدث، حيث سيمتد على مساحة 500 ألف قدم مربع ويصل ارتفاعه إلى 100 متر، مع قدرة استيعابية تصل إلى 1.7 مليون زائر سنوياً. يتميز المشروع بمناطق للعلاج الطبيعي وأحواض حرارية متنوعة، وطوابق مخصصة للرفاهية، ومطعم حاصل على نجمة ميشلان، بالإضافة إلى ثلاث شلالات بارتفاع 18 متراً. كما يضم المنتجع تجربة مائية واسعة تشمل4,500 متر مربع من أحواض السباحة الداخلية والمدرجات، وحديقة مائية داخلية تحتوي على 15 منزلقاً، إلى جانب قطع فنية تضفي طابعاً فريداً على تجربة الزائر. حضر اعتماد المشروع معالي هلال سعيد المرّي، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، وسعادة سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، وسعادة مروان بن غليطة، المدير العام لبلدية دبي بالإنابة، وروبيرت هانيا، الرئيس التنفيذي لمجموعة ثيرم. ويعكس تصميم المبنى الهندسة المستدامة في الموارد من خلال أحدث التقنيات في معالجة المياه وتدفئتها وتبريدها. حيث يتم إعادة تدوير 90% من المياه، المستخدمة في المسابح الحرارية، و80% من احتياجات الهواء النقي والتبريد، يتم توفيرها من مصادر الطاقة النظيفة، كما سيكون المشروع عبارة عن مركز ثقافي لاستضافة العروض الفنية المبتكرة من حول العالم. ثلاثة مناطق ويضم المشروع ثلاث مناطق، الأولى للأنشطة، وهي عبارة عن منطقة عائلية، تجمع بين الترفيه، والاسترخاء والأنشطة الصحية، لمختلف الفئات العمرية، والثانية للاستراحة، وهي مخصصة للبالغين، وتضم حمامات استرخاء داخلية وخارجية ومسابح مياه معدنية وغرف بخار، وتوفر العلاجات الطبيعية القائمة على الماء الكبريتية، أما المنطقة الثالثة، فهي مخصصة للاستجمام، وتتيح لزوارها إعادة اكتشاف جمال الحياة في مجمع حراري واسع يشمل الساونا وغرف البخار المصممة بأسلوب مبتكر عالي الجودة، يرتقي بتجربة الزوار إلى أعلى مستوى من الراحة. ويرتكّز تصميم المبنى على جعل الطبيعة والمياه في قلب المشروع، لتوفير العناصر التي تسهم في تعزيز جودة حياة الإنسان والمجتمع، ويضم أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم، تعزز التنوع البيولوجي الحضري والاستدامة البيئية، وتضم أكثر من 200 نوع من النباتات من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى المياه الحرارية الدافئة الصافية، والساونا ومسابح المياه المعدنية العلاجية. وتتضمن المسابح الأمواج والمنزلقات المائية، وعلاجات السبا الفاخرة التي تجمع بين التقاليد القديمة للمسابح من مختلف أنحاء العالم مثل المسابح الرومانية والتركية، والينابيع الساخنة اليابانية، والساونا الاسكندنافية، إلى جانب إقامة مئات الأنشطة المائية والفنية وتوظيف التكنولوجيا لتوفير تجربة فريدة للزوار. تجربة استثنائية يهدف المشروع إلى توفير تجربة استثنائية وفريدة من نوعها للسكان والزوار، وتعزيز جودة الحياة، وتطوير وجهة سياحية علاجية أيقونية تُضاف للمعالم المميزة في إمارة دبي، وتشجيع أنماط حياة صحية تكون في متناول الجميع، وتشجيع السكان على تبنّي أسلوب حياة صحي، يرتكز على ممارسة التمارين الرياضية، وتناول الغذاء الصحي، وإنشاء مدن خضراء وجلب الطبيعة إلى البيئة الحضرية. ويأتي "ثيرم دبي" بتصميم من شركة التصاميم DS+R (Diller Scofidio+Renfro) الهندسية العالمية، وتشتهر بتصاميمها الأيقونية الفريدة في العالم، أهمها المركز الثقافي في مدينة نيويورك (The Shed) ومبنى جامعة شيكاغو، وتعد المهندسة ليز ديلر Liz Diller، من المصممين الأكثر تأثيرًا في الساحات الثقافية، وهي حاصلة على أول زمالة لمؤسسة ماك آرثر MacArthur في الهندسة المعمارية. مجموعة ثيرم يذكر أن مجموعة ثيرم هي شركة عالمية رائدة في تملك وتطوير وتشغيل مرافق مبتكرة تعيد تعريف مفهوم جودة الحياة من خلال بنية تحتية اجتماعية جديدة تحت اسم "ثيرم". ويتم تصميم هذه الوجهات لتعزيز الصحة الجسدية، والاجتماعية، والنفسية، حيث توفر بيئات تساعد الأفراد والمجتمعات على التواصل مع الطبيعة، ومع أنفسهم، ومع الآخرين. انطلاقًا من رؤيتها بأن جودة الحياة يجب أن تكون متاحة للجميع، تقدم مجموعة ثيرم حلولاً شاملة وقابلة للتوسع لتلبية الطلب المتزايد على مفاهيم جودة الحياة الحضرية. تشمل المواقع الحالية مرافق بارزة مثل "ثيرم بوخارست"، أول بنية تحتية لجودة الحياة في العالم تحصل على شهادة ليد البلاتينية، بالإضافة إلى "ثيرم إردينغ"، أكبر وجهة للرفاهية عالميًا، حيث تستقطب هذه المرافق ملايين الزوار سنويًا. كما تعمل المجموعة على تطوير مشاريع جديدة في مدن رئيسية مثل مانشستر، وتورونتو، وفرانكفورت. -انتهى-


البلاد البحرينية
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
سمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم يعتمد مشروع (ثيرم دبي) أطول منتجع وحديقة تفاعلية في العالم بتكلفة 2 مليار درهم
يُقام على مساحة 500,000 قدم مربع بارتفاع 100 متر في حديقة زعبيل.. والافتتاح في العام 2028 تنفيذ المشروع بالتعاون مع مجموعة ثيرم (Therme Group) العالمية "ثيرم دبي" يتماشى مع أهداف "عام المجتمع" في الإمارات مع أثر المشروع في تعزيز جودة حياة المجتمع ورفاهيتهم المشروع يُعزّز تنافسية دبي عالمياً بجذب الشركات الدولية والاستثمارات الأجنبية ودعم السياحة العلاجية وتعزيز جودة الحياة 1.7 مليون زائر سنوياً الطاقة الاستيعابية للمنتجع الذي يضم ثلاثة مناطق للأنشطة والاستراحة والاستجمام أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم تحتوي على 200 نوع من النباتات لتعزيز التنوع البيولوجي الحضري والاستدامة البيئية تنفيذاً لتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بالارتقاء بجودة الحياة المتكاملة، وجعل دبي المدينة الرائدة عالمياً في مجال جودة الحياة، وترسيخ مكانتها مكاناً مفضلاً للعيش والعمل على مستوى العالم، والمقصد المفضل للزوار من كل أنحاء العالم، اعتمد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، يرافقه سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي المشروع الأيقوني (ثيرم دبي) والذي يضم منتجعاً صحياً وحديقةً تفاعلية ويُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط والأطول في العالم، وسيتم تنفيذه في حديقة زعبيل بتكلفة تقديرية تبلغ 2 مليار درهم إماراتي، بتمويل من قبل تحالف من الشركاء الماليين المحليين والدوليين، مع توقع اكتماله بحلول عام 2028. وكان في استقبال سموّهما لدى وصولهما لموقع الحدث في منتجع (نسب) بمنطقة وادي الصفا، معالي مطر الطاير، رئيس اللجنة العليا للتخطيط الحضري، المدير العام لهيئة الطرق والمواصلات، وعدد من كبار المسؤولين. ويأتي المشروع متماشياً مع إعلان عام 2025 عاماً للمجتمع في دولة الإمارات، ومتناغماً مع أهداف استراتيجية جودة الحياة في دبي بأن تكون دبي ضمن أفضل 10 مدن في جودة الحياة بحلول عام 2033، ويجمع عناصر الراحة والاسترخاء والترفيه والمرح العائلي والخدمات الصحية، والبيئة الطبيعية، وسيجرى تنفيذه بالتعاون مع شركة عالمية رائدة في مجال الرفاهية متخصصة في إقامة مشاريع نوعية للمنتجعات الصحية والحدائق الفريدة. جودة الحياة واستمع سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى شرح من معالي مطر الطاير عن المخطط الشامل لمشروع "ثيرم دبي"، الذي يسهم في تحقيق أحد مستهدفات خطة دبي الحضرية 2040، عبر تطوير مجتمعات حيوية بتوفير بيئة صحية للسكان والزوار، وتعزيز التنافسية العالمية لإمارة دبي في استقطاب الشركات العالمية الكبيرة، والاستثمار الأجنبي المباشر بما يدعم قطاع السياحة العلاجية، ويعزز من جودة الحياة لمختلف فئات وشرائح المجتمع من السكان والزوار، وتحسين الصحة والرفاهية وتشجيع أسلوب الحياة الصحية. ويخدم المشروع عدداً من محاور استراتيجية جودة الحياة في دبي من أهمها الصحة، المجتمع والأسرة، الثقافة والترفيه والبيئة الطبيعية والبيئة الحضرية والبيئة الاقتصادية، كما ينعكس أثر المشروع على كافة فئات وشرائح استراتيجية جودة الحياة في دبي. 1.7 مليون زائر واطّلع سموّ ولي عهد دبي على نموذج للمشروع في موقع الحدث، حيث سيمتد على مساحة 500 ألف قدم مربع ويصل ارتفاعه إلى 100 متر، مع قدرة استيعابية تصل إلى 1.7 مليون زائر سنوياً. يتميز المشروع بمناطق للعلاج الطبيعي وأحواض حرارية متنوعة، وطوابق مخصصة للرفاهية، ومطعم حاصل على نجمة ميشلان، بالإضافة إلى ثلاث شلالات بارتفاع 18 متراً. كما يضم المنتجع تجربة مائية واسعة تشمل4,500 متر مربع من أحواض السباحة الداخلية والمدرجات، وحديقة مائية داخلية تحتوي على 15 منزلقاً، إلى جانب قطع فنية تضفي طابعاً فريداً على تجربة الزائر. حضر اعتماد المشروع معالي هلال سعيد المرّي، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، وسعادة سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، وسعادة مروان بن غليطة، المدير العام لبلدية دبي بالإنابة، وروبيرت هانيا، الرئيس التنفيذي لمجموعة ثيرم. ويعكس تصميم المبنى الهندسة المستدامة في الموارد من خلال أحدث التقنيات في معالجة المياه وتدفئتها وتبريدها. حيث يتم إعادة تدوير 90% من المياه، المستخدمة في المسابح الحرارية، و80% من احتياجات الهواء النقي والتبريد، يتم توفيرها من مصادر الطاقة النظيفة، كما سيكون المشروع عبارة عن مركز ثقافي لاستضافة العروض الفنية المبتكرة من حول العالم. ثلاثة مناطق ويضم المشروع ثلاث مناطق، الأولى للأنشطة، وهي عبارة عن منطقة عائلية، تجمع بين الترفيه، والاسترخاء والأنشطة الصحية، لمختلف الفئات العمرية، والثانية للاستراحة، وهي مخصصة للبالغين، وتضم حمامات استرخاء داخلية وخارجية ومسابح مياه معدنية وغرف بخار، وتوفر العلاجات الطبيعية القائمة على الماء الكبريتية، أما المنطقة الثالثة، فهي مخصصة للاستجمام، وتتيح لزوارها إعادة اكتشاف جمال الحياة في مجمع حراري واسع يشمل الساونا وغرف البخار المصممة بأسلوب مبتكر عالي الجودة، يرتقي بتجربة الزوار إلى أعلى مستوى من الراحة. ويرتكّز تصميم المبنى على جعل الطبيعة والمياه في قلب المشروع، لتوفير العناصر التي تسهم في تعزيز جودة حياة الإنسان والمجتمع، ويضم أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم، تعزز التنوع البيولوجي الحضري والاستدامة البيئية، وتضم أكثر من 200 نوع من النباتات من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى المياه الحرارية الدافئة الصافية، والساونا ومسابح المياه المعدنية العلاجية. وتتضمن المسابح الأمواج والمنزلقات المائية، وعلاجات السبا الفاخرة التي تجمع بين التقاليد القديمة للمسابح من مختلف أنحاء العالم مثل المسابح الرومانية والتركية، والينابيع الساخنة اليابانية، والساونا الاسكندنافية، إلى جانب إقامة مئات الأنشطة المائية والفنية وتوظيف التكنولوجيا لتوفير تجربة فريدة للزوار. تجربة استثنائية يهدف المشروع إلى توفير تجربة استثنائية وفريدة من نوعها للسكان والزوار، وتعزيز جودة الحياة، وتطوير وجهة سياحية علاجية أيقونية تُضاف للمعالم المميزة في إمارة دبي، وتشجيع أنماط حياة صحية تكون في متناول الجميع، وتشجيع السكان على تبنّي أسلوب حياة صحي، يرتكز على ممارسة التمارين الرياضية، وتناول الغذاء الصحي، وإنشاء مدن خضراء وجلب الطبيعة إلى البيئة الحضرية. ويأتي "ثيرم دبي" بتصميم من شركة التصاميم DS+R (Diller Scofidio+Renfro) الهندسية العالمية، وتشتهر بتصاميمها الأيقونية الفريدة في العالم، أهمها المركز الثقافي في مدينة نيويورك (The Shed) ومبنى جامعة شيكاغو، وتعد المهندسة ليز ديلر Liz Diller، من المصممين الأكثر تأثيرًا في الساحات الثقافية، وهي حاصلة على أول زمالة لمؤسسة ماك آرثر MacArthur في الهندسة المعمارية. مجموعة ثيرم يذكر أن مجموعة ثيرم هي شركة عالمية رائدة في تملك وتطوير وتشغيل مرافق مبتكرة تعيد تعريف مفهوم جودة الحياة من خلال بنية تحتية اجتماعية جديدة تحت اسم "ثيرم". ويتم تصميم هذه الوجهات لتعزيز الصحة الجسدية، والاجتماعية، والنفسية، حيث توفر بيئات تساعد الأفراد والمجتمعات على التواصل مع الطبيعة، ومع أنفسهم، ومع الآخرين. انطلاقًا من رؤيتها بأن جودة الحياة يجب أن تكون متاحة للجميع، تقدم مجموعة ثيرم حلولاً شاملة وقابلة للتوسع لتلبية الطلب المتزايد على مفاهيم جودة الحياة الحضرية. تشمل المواقع الحالية مرافق بارزة مثل "ثيرم بوخارست"، أول بنية تحتية لجودة الحياة في العالم تحصل على شهادة ليد البلاتينية، بالإضافة إلى "ثيرم إردينغ"، أكبر وجهة للرفاهية عالميًا، حيث تستقطب هذه المرافق ملايين الزوار سنويًا. كما تعمل المجموعة على تطوير مشاريع جديدة في مدن رئيسية مثل مانشستر، وتورونتو، وفرانكفورت.