أحدث الأخبار مع #جائحةكورونا،


الوئام
منذ 5 أيام
- صحة
- الوئام
الإفراط في العمل يغيّر الدماغ.. دراسة تحذر من تأثيرات مقلقة
كشف فريق بحثي من كوريا الجنوبية في دراسة حديثة نُشرت في مجلة 'الطب المهني والبيئي' عن تأثيرات سلبية محتملة لساعات العمل الطويلة على بنية الدماغ، حيث أظهرت النتائج تغييرات كبيرة في مناطق مسؤولة عن التخطيط والتنظيم والذاكرة العاملة وإدارة العواطف. وأجرى الباحثون تحليلاً لصور الدماغ لـ110 مشاركًا، معظمهم من العاملين في قطاع الرعاية الصحية، وقسموا المشاركين إلى مجموعتين: من يعملون 52 ساعة أو أكثر أسبوعياً، وآخرون بساعات عمل عادية. أظهرت الفحوص زيادة بنسبة 19% في حجم التلفيف الجبهي الأوسط، وهي منطقة دماغية حيوية للوظائف الإدراكية، لدى من يعملون لساعات طويلة مقارنة بزملائهم. وقال الباحثون إن زيادة المادة الرمادية قد تحمل آثارًا إيجابية أو سلبية، إلا أن العلاقة بين العمل المفرط وصحة الدماغ تستدعي المزيد من الأبحاث، خاصة أن الدراسات السابقة ربطت الإجهاد المزمن وتراكمه بتغيرات سلبية في بنية الدماغ. تأتي هذه النتائج في وقت يعيد فيه العالم تقييم ممارسات العمل بعد جائحة كورونا، مع تجارب عالمية على تقليص ساعات العمل لتعزيز الصحة النفسية والجسدية، وأكد الباحثون على أهمية تبني سياسات تحد من ساعات العمل الطويلة لما لها من آثار مباشرة على الصحة المهنية. وأشار الباحثون إلى أن معالجة ظاهرة الإفراط في العمل تعتبر أولوية صحية مهنية، داعين إلى المزيد من الدراسات التي تبحث في الآثار طويلة الأمد لهذه التغيرات على الإدراك والصحة العقلية.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
النائب هشام سويلم: 10 سنوات من تكافل وكرامة تجربة وطنية راسخة في بناء الإنسان
أشاد النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، بالجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة التضامن الاجتماعي في تعزيز شبكات الحماية الاجتماعية من خلال برنامج "تكافل وكرامة"، مؤكدًا أن ما تحقق خلال عشر سنوات من إطلاق هذا البرنامج يعكس إرادة سياسية حقيقية لبناء دولة ترعى مواطنيها وتحرص على حماية الفئات الأكثر احتياجًا من تقلبات الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. وأكد سويلم، أن البرنامج نجح في الوصول إلى قاعدة واسعة من المستحقين، حيث بلغ عدد الأسر المستفيدة حاليًا نحو 4.7 مليون أسرة، بعد أن بلغ إجمالي المستفيدين على مدار عشر سنوات 7.7 مليون أسرة، وهو ما يعكس كفاءة الدولة في الاستهداف والتوزيع العادل، فضلًا عن نجاحها في تمكين نحو 3 ملايين أسرة من تحسين أوضاعهم والخروج الطوعي من مظلة الدعم، وهو ما يدل على أن التكافل كان بداية لطريق الكرامة والاعتماد على الذات. وأشار إلى أن الدولة لم تكتف بتقديم دعم نقدي مشروط فقط، بل وفرت منظومة متكاملة من الخدمات المرتبطة بالصحة والتعليم والتأمين والرعاية الاجتماعية، وهو ما رسخ مفهوم الحماية المتكاملة وليس الدعم التقليدي. مضيفًا أن تضافر الجهود بين الوزارات والجهات الشريكة، وفي مقدمتها المبادرات الرئاسية مثل "حياة كريمة" و"100 مليون صحة" وغيرها، ساهم في مضاعفة الأثر الاجتماعي للبرنامج وتحقيق التنمية الحقيقية على أرض الواقع. وأوضح النائب أن التعامل المرن والسريع مع التحديات التي واجهها البرنامج، خاصة في أوقات الأزمات مثل جائحة كورونا، أظهر نضجًا مؤسسيًا وإدارة واعية أثبتت أن مصر تمتلك بنية حماية اجتماعية قادرة على الصمود والتوسع وقت الحاجة. وثمّن سويلم، رؤية الدولة في ربط الدعم بالتمكين، من خلال استحداث برامج لتشجيع الأسر على العمل والادخار والاعتماد على الذات، بجانب التوسع في برامج الإقراض متناهي الصغر والتأمين المجتمعي، وهو ما يتماشى مع فلسفة الدولة الجديدة في تحويل المستفيد إلى مشارك فاعل في المجتمع. وأعرب عن تقديره لوزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسي، ولكل من ساهم في إنجاح هذه المنظومة، مشيرًا إلى أن برنامج تكافل وكرامة يمثل تجربة وطنية يحتذى بها في العالم العربي، وأن استمراره وتطويره يرسخ لعدالة اجتماعية مستدامة تتسق مع رؤية مصر 2030. وأكد دعمه الكامل لهذا البرنامج وغيره من السياسات التي تضع الإنسان في قلب معادلة التنمية، مؤكدًا أن بناء الإنسان المصري هو الطريق الأضمن نحو مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
10 سنوات "تكافل وكرامة".. برلماني: تجربة وطنية تُرسخ للعدالة الاجتماعية المستدامة
أشاد النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، بالجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة التضامن الاجتماعي في تعزيز شبكات الحماية الاجتماعية من خلال برنامج "تكافل وكرامة"، مؤكدًا أن ما تحقق خلال عشر سنوات من إطلاق هذا البرنامج يعكس إرادة سياسية حقيقية لبناء دولة ترعى مواطنيها وتحرص على حماية الفئات الأكثر احتياجًا من تقلبات الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. وأكد سويلم، أن البرنامج نجح في الوصول إلى قاعدة واسعة من المستحقين، حيث بلغ عدد الأسر المستفيدة حاليًا نحو 4.7 مليون أسرة، بعد أن بلغ إجمالي المستفيدين على مدار عشر سنوات 7.7 مليون أسرة، وهو ما يعكس كفاءة الدولة في الاستهداف والتوزيع العادل، فضلًا عن نجاحها في تمكين نحو 3 ملايين أسرة من تحسين أوضاعهم والخروج الطوعي من مظلة الدعم، وهو ما يدل على أن التكافل كان بداية لطريق الكرامة والاعتماد على الذات. وأشار إلى أن الدولة لم تكتف بتقديم دعم نقدي مشروط فقط، بل وفرت منظومة متكاملة من الخدمات المرتبطة بالصحة والتعليم والتأمين والرعاية الاجتماعية، وهو ما رسخ مفهوم الحماية المتكاملة وليس الدعم التقليدي. وأضاف أن تضافر الجهود بين الوزارات والجهات الشريكة، وفي مقدمتها المبادرات الرئاسية مثل "حياة كريمة" و"100 مليون صحة" وغيرها، ساهم في مضاعفة الأثر الاجتماعي للبرنامج وتحقيق التنمية الحقيقية على أرض الواقع. وأوضح النائب أن التعامل المرن والسريع مع التحديات التي واجهها البرنامج، خاصة في أوقات الأزمات مثل جائحة كورونا، أظهر نضجًا مؤسسيًا وإدارة واعية أثبتت أن مصر تمتلك بنية حماية اجتماعية قادرة على الصمود والتوسع وقت الحاجة. وثمّن سويلم، رؤية الدولة في ربط الدعم بالتمكين، من خلال استحداث برامج لتشجيع الأسر على العمل والادخار والاعتماد على الذات، بجانب التوسع في برامج الإقراض متناهي الصغر والتأمين المجتمعي، وهو ما يتماشى مع فلسفة الدولة الجديدة في تحويل المستفيد إلى مشارك فاعل في المجتمع. وأعرب عن تقديره لوزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسي، ولكل من ساهم في نجاح هذه المنظومة، مشيرًا إلى أن برنامج تكافل وكرامة يمثل تجربة وطنية يحتذى بها في العالم العربي، وأن استمراره وتطويره يرسخ لعدالة اجتماعية مستدامة تتسق مع رؤية مصر 2030. وأكد على دعمه الكامل لهذا البرنامج وغيره من السياسات التي تضع الإنسان في قلب معادلة التنمية، مؤكدًا أن بناء الإنسان المصري هو الطريق الأضمن نحو مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة.


الدولة الاخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
النائب هشام سويلم: 10 سنوات من تكافل وكرامة... تجربة وطنية راسخة في بناء الإنسان المصرى
الإثنين، 12 مايو 2025 05:32 مـ بتوقيت القاهرة أشاد النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، بالجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة التضامن الاجتماعي في تعزيز شبكات الحماية الاجتماعية من خلال برنامج "تكافل وكرامة"، مؤكدًا أن ما تحقق خلال عشر سنوات من إطلاق هذا البرنامج يعكس إرادة سياسية حقيقية لبناء دولة ترعى مواطنيها وتحرص على حماية الفئات الأكثر احتياجًا من تقلبات الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. وأكد سويلم، أن البرنامج نجح في الوصول إلى قاعدة واسعة من المستحقين، حيث بلغ عدد الأسر المستفيدة حاليًا نحو 4.7 مليون أسرة، بعد أن بلغ إجمالي المستفيدين على مدار عشر سنوات 7.7 مليون أسرة، وهو ما يعكس كفاءة الدولة في الاستهداف والتوزيع العادل، فضلًا عن نجاحها في تمكين نحو 3 ملايين أسرة من تحسين أوضاعهم والخروج الطوعي من مظلة الدعم، وهو ما يدل على أن التكافل كان بداية لطريق الكرامة والاعتماد على الذات. وأشار إلى أن الدولة لم تكتف بتقديم دعم نقدي مشروط فقط، بل وفرت منظومة متكاملة من الخدمات المرتبطة بالصحة والتعليم والتأمين والرعاية الاجتماعية، وهو ما رسخ مفهوم الحماية المتكاملة وليس الدعم التقليدي. مضيفًا أن تضافر الجهود بين الوزارات والجهات الشريكة، وفي مقدمتها المبادرات الرئاسية مثل "حياة كريمة" و"100 مليون صحة" وغيرها، ساهم في مضاعفة الأثر الاجتماعي للبرنامج وتحقيق التنمية الحقيقية على أرض الواقع. وأوضح النائب أن التعامل المرن والسريع مع التحديات التي واجهها البرنامج، خاصة في أوقات الأزمات مثل جائحة كورونا، أظهر نضجًا مؤسسيًا وإدارة واعية أثبتت أن مصر تمتلك بنية حماية اجتماعية قادرة على الصمود والتوسع وقت الحاجة. وثمّن سويلم، رؤية الدولة في ربط الدعم بالتمكين، من خلال استحداث برامج لتشجيع الأسر على العمل والادخار والاعتماد على الذات، بجانب التوسع في برامج الإقراض متناهي الصغر والتأمين المجتمعي، وهو ما يتماشى مع فلسفة الدولة الجديدة في تحويل المستفيد إلى مشارك فاعل في المجتمع. وأعرب عن تقديره لوزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسي، ولكل من ساهم في إنجاح هذه المنظومة، مشيرًا إلى أن برنامج تكافل وكرامة يمثل تجربة وطنية يحتذى بها في العالم العربي، وأن استمراره وتطويره يرسخ لعدالة اجتماعية مستدامة تتسق مع رؤية مصر 2030. وأكد على دعمه الكامل لهذا البرنامج وغيره من السياسات التي تضع الإنسان في قلب معادلة التنمية، مؤكدًا أن بناء الإنسان المصري هو الطريق الأضمن نحو مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة.


الدولة الاخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
إي فاينانس تحتفل بعشر سنوات من التمكين الاجتماعي.. شريك التكنولوجيا في قلب شبكة الحماية بمصر
الإثنين، 12 مايو 2025 08:42 صـ بتوقيت القاهرة في مشهد يختزل سنوات من العمل المتواصل والتأثير المجتمعي العميق، احتفلت مجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية بمرور عشر سنوات على شراكتها الحيوية مع وزارة التضامن الاجتماعي، في بناء وتشغيل واحدة من أضخم شبكات الحماية الاجتماعية في مصر. منذ انطلاق المبادرة الوطنية "تكافل وكرامة" عام 2015، كانت إي فاينانس في قلب المنظومة، لا كمجرد مزود تقني، بل كشريك استراتيجي في إحداث تحول نوعي بكيفية تقديم الدعم للفئات الأكثر احتياجًا في مختلف ربوع الجمهورية. التكنولوجيا في خدمة العدالة الاجتماعية لعبت إي فاينانس دورًا محوريًا في تصميم وتنفيذ البنية التحتية التكنولوجية التي تقف خلف المنظومة، حيث قامت بإصدار وتشغيل بطاقات "ميزة – تكافل وكرامة"، لتسهيل صرف الدعم النقدي للمستفيدين بشكل منتظم، آمن وسلس. لم تكن المهمة سهلة، لكنها كانت ضرورية. فعبر منظومة تقنية ذكية ومرنة، أُتيحت الفرصة لملايين الأسر من محدودي الدخل، والأشخاص ذوي الإعاقة، وكبار السن، للاستفادة من دعم نقدي يصلهم شهريًا دون مشقة، وبكرامة تامة. أكثر من مجرد بنية رقمية ما ميّز الدور الذي لعبته إي فاينانس هو النظرة الشاملة للمنظومة؛ إذ لم تكتف بتوفير الحلول الرقمية، بل دعّمت جهود الدولة من خلال تأهيل الكوادر البشرية، وعلى رأسها الرائدات الاجتماعيات، اللواتي تم تدريبهن ليكنّ الجسر الإنساني والتوعوي بين النظام الرقمي والمواطن في القرى والمراكز. كما حرصت الشركة على تقديم الدعم الفني المتواصل لضمان استمرارية الخدمة بأعلى مستويات الكفاءة، حتى خلال فترات الأزمات مثل جائحة كورونا، ما جعل المنظومة مثالًا في الاستقرار والموثوقية. أرقام ترسم أثرًا حقيقيًا على مدار عشر سنوات، تم إصدار ملايين البطاقات، وضخ مليارات الجنيهات لدعم الأسر الأولى بالرعاية. وتمكنت المنظومة من الوصول إلى المستحقين بدقة، وبتكلفة تشغيل منخفضة نسبيًا، بفضل التكامل بين قواعد البيانات والتقنيات الذكية في إدارة العمليات. هذا التأثير لم يكن رقمًا على ورق، بل تجسّد في تغيير حقيقي بمستوى معيشة ملايين الأسر، وفي تمكين اقتصادي واجتماعي أعاد رسم خريطة العدالة الاجتماعية في مصر. عقد من الإنجاز.. وخطة للمستقبل وفي تعليق لها على هذه المناسبة، أكدت مجموعة إي فاينانس أن مرور عشر سنوات ليس نهاية مرحلة، بل بداية لجولة جديدة من التوسع والابتكار في تقديم خدمات الحماية الاجتماعية. وتعمل الشركة حاليًا على تطوير آليات تحليل البيانات الضخمة، لتسهيل الوصول للمستحقين بدقة أكبر، وتوسيع نطاق المنظومة لتشمل خدمات دعم جديدة في المستقبل. "البداية من 10 سنين ولسه مكملين" – ليس مجرد شعار، بل التزام طويل الأمد بأن تظل إي فاينانس عنصرًا أساسيًا في كل مشروع وطني يضع الإنسان في قلب المعادلة. عشر سنوات من العمل الصامت والدقيق، من خلف الشاشات وداخل مراكز البيانات، لكنها كانت كفيلة بتغيير حياة ملايين المصريين. في كل بطاقة دعم، وفي كل عملية صرف ناجحة، وفي كل ابتسامة أم استطاعت أن توفّر احتياجات أسرتها بكرامة—هناك قصة نجاح لا تُروى كثيرًا، لكنها تُشعرنا بالفخر كل يوم.