أحدث الأخبار مع #جائزةهيباتيا


أهل مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
القائمة الكاملة لجوائز مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير 2025.. أفلام تتأهل رسميًا للأوسكار
أعلن مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي للفيلم القصير عن قائمة الجوائز الخاصة بالدورة الحادية عشرة، التي أُقيمت في الفترة من 27 أبريل وحتى 2 مايو 2025. جوائز مسابقة الفيلم الروائي الدولي: جائزة هيباتيا الذهبية: فيلم القطة السامة من الصين، للمخرج Tian Guan (مرشح لتصفيات الأوسكار). جائزة هيباتيا الفضية: فيلم ميرا ميرا ميرا من السعودية، للمخرج خالد زيدان. تنويه خاص: فيلم الغسيل من ماليزيا، للمخرج Mickey Lai. جوائز مسابقة الفيلم الوثائقي الدولي: جائزة هيباتيا الذهبية: فيلم هجرة شادوز من فرنسا – الأردن، إخراج راند بيروتي. جائزة هيباتيا الفضية: فيلم في الحقل الفارغ من بولندا، إخراج أنجيلكا سيجال. جوائز مسابقة التحريك (الأنيميشن): جائزة هيباتيا الذهبية: فيلم ريكورداري من ألمانيا وتشيلي، إخراج كارولينا كروز. جائزة هيباتيا الفضية: فيلم الوحوش من الولايات المتحدة، إخراج مايكل جرانبري. تنويه خاص: فيلم أطفال البرزخ من الإمارات، إخراج أحمد خطاب. جوائز إضافية: جائزة جمعية نقاد السينما المصرية: فيلم الغسيل، إخراج ميكي لاي من ماليزيا. جائزة هيباتيا للإبداع: فيلم يوم الاستقلال السعيد (من خارج المسابقة)، إخراج كاميلا ساجنتكان من كازاخستان. جوائز مسابقة أفلام الذكاء الاصطناعي: جائزة هيباتيا الذهبية: فيلم من إسبانيا، إخراج يزا فوكو. جائزة هيباتيا الفضية: فيلم tragedy of Leo من مصر، إخراج مارك حنين. تنويه خاص: فيلم the living room من فرنسا – المغرب، إخراج مريم موزول. جوائز مسابقة أفلام الطلبة المصريين: جائزة هيباتيا الذهبية: فيلم قفص تفيدة، إخراج أندرو عفت. جائزة هيباتيا الفضية: فيلم نسمة، إخراج رهف أحمد عادل. جوائز مسابقة الفيلم العربي: جائزة هيباتيا الذهبية: فيلم أخوة الرضاعة من المغرب – فرنسا، إخراج كنزا تازي. جائزة هيباتيا الفضية: فيلم آخر واحد من لبنان، إخراج كريم رحباني. تنويه خاص: فيلم من إلى من لبنان – البحرين، إخراج يارا شريا. يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي تأسس عام 2015، يُقام سنويًا في شهر أبريل بمدينة الإسكندرية، ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمام صناع السينما لعرض أعمالهم على الجمهور، تحت رعاية الهيئة العامة لتنشيط السياحة. وقدّمت إدارة المهرجان في نسخته الحادية عشرة، بعد 10 دورات ناجحة، خطوة مهمة تمثّلت في تأهُّل الأفلام الفائزة بجائزة هيباتيا الذهبية رسميًا للمنافسة على جوائز الأوسكار، وذلك بقرار من أكاديمية فنون وعلوم الصورة المسؤولة عن توزيع جوائز الأوسكار. جدير بالذكر أن المهرجان أسسته وتُنظّمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة، ريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، محافظة الإسكندرية، نيو سينشري، وشركة باشون للإنتاج الفني.


بوابة الفجر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير 11 من دعم فلسطين للأوسكار
يواصل مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في تحضيرات دورته الـ 11 تأكيد حضوره كمنصة داعمة للأفلام القصيرة في المنطقة، وبعد عشر دورات شهدت تطورًا ملحوظًا واهتمامًا متزايدًا من صُنّاع الأفلام، تأتي الدورة الحادية عشرة هذا العام لتضيف إنجازات جديدة، سواء من خلال رسائلها الإنسانية مثل التضامن مع فلسطين الذي عبّر عنه بوستر المهرجان، أو عبر خطوة استثنائية تمثلت في تصعيد الفيلم الفائز في المسابقة الرسمية في التصفيات الأولية لجوائز الأوسكار، مما يعكس تزايد الثقة الدولية بالمهرجان. سينما الأحد المهرجان الذي يستعد لانطلاق دورته الحادية عشر في السابع والعشرين من أبريل الحالي ويستمر حتى الثاني من مايو المقبل، برئاسة محمد محمود، ومدير المهرجان محمد سعدون والمدير الفني موني محمود، بدأ بعرض مجموعة من أفلام دوراته السابقة في مكتبة الإسكندرية، ذلك تمهيدا لـ الدورة الجديدة. وافتتح البرنامج بعرض مجموعة من الأفلام الأجنبية المترجمة إلى العربية، تحت عنوان "سينما الأحد"، وذلك في قاعة المحاضرات الغربية، وويُستكمل برنامج العروض على مدار ثلاثة أسابيع، حيث تُعرض أفلام من أرشيف المهرجان كل أحد، حتى انطلاق النسخة الجديدة من الفعاليات. رسالة تضامن لـ فلسطين وفي سياق يربط بين الفن والموقف الإنساني، اختار مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير أن يفتتح دورته الحادية عشرة برسالة تضامن واضحة مع القضية الفلسطينية، تجلّت في تصميم البوستر الرسمي لهذا العام، حيث يظهر علم فلسطين إلى جانب العلم المصري. هذا الاختيار لم يكن مجرد تفصيلة بصرية، بل تعبيرًا عن انحياز المهرجان الدائم للقضايا العادلة، ودوره كمحفل ثقافي لا ينفصل عن الواقع. البوستر حمل كذلك روح المدينة التي تحتضن المهرجان، الإسكندرية، من خلال رموز البحر والقلعة والمراكب، بينما تظهر كاميرا سينمائية قديمة في الأعماق، في مزج بصري بين الذاكرة والتجدد، يوحي بأن السينما هنا ليست مجرد فن، بل وسيلة لاكتشاف الحكايات التي تنبع من عمق المكان والزمان. من الإسكندرية القصير..للأوسكار تشهد الدورة الحادية عشرة لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير خطوة استثنائية تهدف إلى تعزيز مكانة المهرجان على الساحة العالمية، حيث أعلن المهرجان عن مفاجأة كبيرة لصناع السينما القصيرة والتسجيلية. بدءًا من هذه الدورة، سيتم تأهيل الفيلم الفائز بجائزة هيباتيا الذهبية للمشاركة في التصفيات الأولية لجوائز الأوسكار، بعد أن تم تأهيل المهرجان من قبل أكاديمية فنون وعلوم الصورة (الأوسكار)، وهو يعكس تطور المهرجان ويمنح فرصة ذهبية للأفلام الفائزة للظهور على الساحة العالمية. مسابقة الذكاء الاصطناعي كما أطلق مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير مسابقة جديدة للأفلام المصنوعة باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي (AI) تهدف هذه المسابقة إلى تعزيز الابتكار ودعم ريادة مصر في مجالات التكنولوجيا والفنون، من خلال تقديم منصة لعرض الأفلام التي تعتمد بشكل جزئي أو كلي على الذكاء الاصطناعي. سيتم عرض الأفلام المشاركة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي وفقًا لمعايير محددة، مع التأكد من امتلاك المشاركين جميع الحقوق الخاصة بالأعمال المقدمة. والفيلم الفائز في المسابقة سيحصل على جائزة هيباتيا الذهبية. منصة سينمائية جماهيرية على مدار عشر دورات سابقة، تمكن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير من تحقيق نجاح كبير بفضل جهود القائمين عليه من فريق عمل مخلص ومبدع، ومحب حقيقي للسينما، ورغم قلة الدعم المالي والتحديات التي واجهها المهرجان لكنه استطاع أن يثبت نفسه كأحد أبرز المنصات السينمائية في المنطقة. هذا النجاح، الذي تحقق بموارد محدودة، يعكس القوة والإصرار على تقديم أفلام ذات جودة عالية رغم الظروف، ويؤكد على أهمية المهرجان كمنصة لعرض الأفلام القصيرة والتسجيلية من مختلف أنحاء العالم. ما حققه المهرجان من مكانة متميزة على الساحة المحلية والدولية يجعل من الضروري أن يحصل على دعم أكبر، سواء من الدولة أو من المؤسسات الخاصة، ليواصل تقديم دورات ناجحة في المستقبل، لكن بمنحه الدعم المالي واللوجيسيتي الكافي لضمان الاستمرارية وتحقيق أهدافه المستقبلية. علاوة على ذلك، فإن حضور الجمهور الكبير والمستمر في كل دورة من دورات المهرجان يؤكد أن هذا الحدث ليس محصورًا في نطاق المتخصصين فقط. لكنه منصة جماهيرية مهمة، حيث تمتلأ القاعات بالجمهور،وهو ما يعكس التفاعل الكبير مع الأفلام المقدمة. هذا الحضور اللافت يعكس أن المهرجان أصبح جزءًا من نسيج الحياة الثقافية والسينمائية في الإسكندرية.