أحدث الأخبار مع #جابرالدولي
اليمن الآن
منذ 3 أيام
- رياضة
- اليمن الآن
الكويت يتوج بكأس ولي العهد على حساب العربي
توج نادي الكويت بلقب كأس ولي العهد بعد فوزه على منافسه العربي بنتيجة 1-0 في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الإثنين في الدور النهائي على ملعب "جابر" الدولي. وسجل هدف الفوز التتويج اللاعب المغربي يحيى جبران من ضربة جزاء في الدقيقة 120+2 بعد أن امتد اللقاء إلى الوقت الإضافي.
المشهد العربي
منذ 3 أيام
- رياضة
- المشهد العربي
الكويت يتوج بكأس ولي العهد على حساب العربي
توج نادي الكويت بلقب كأس ولي العهد بعد فوزه على منافسه العربي بنتيجة 1-0 في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الإثنين في الدور النهائي على ملعب "جابر" الدولي. وسجل هدف الفوز التتويج اللاعب المغربي يحيى جبران من ضربة جزاء في الدقيقة 120+2 بعد أن امتد اللقاء إلى الوقت الإضافي.
الشبيبة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الشبيبة
بآمال كبيرة.. الأحمر يحل ضيفًا على نظيره الكويتي اليوم في التصفيات النهائية لكأس العالم 2026
الشبيبة - العمانية يلتقي منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم اليوم مع نظيره المنتخب الكويتي في المباراة التي ستقام على استاد جابر الدولي في تمام الساعة 10:15 مساءً بتوقيت سلطنة عُمان، وذلك في الجولة الثامنة من المرحلة الثالثة للتصفيات النهائية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 والمقرر إقامتها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويدخل الأحمر مباراة الغد بشعار الفوز والحصول على النقاط الثلاث وسط رغبة وطموح عالٍ لتجاوز عقبة المنتخب الكويتي لتوسيع الفارق معه إلى 5 نقاط، حيث سيمثل الفوز علامة فارقة ودفعة معنوية كبيرة لمنتخبنا في الجولتين القادمتين. والتقى المنتخبان في 31 مباراة دولية، كان آخرها في خليجي 26 بدولة الكويت في ديسمبر من العام الماضي، حقق فيها منتخبنا الفوز 10 مرات، بينما فاز المنتخب الكويت في 9 مناسبات، وحضر التعادل في 12 لقاء. ويوجد منتخبنا الوطني في المجموعة الثانية التي يتصدرها المنتخب الكوري الجنوبي بـ 15 نقطة، يليه الأردن والعراق بـ 12 نقطة لكل منها، ويحل منتخبنا الوطني المركز الرابع بـ 7 نقاط، فيما يأتي المنتخب الكويتي خامسًا برصيد 5 نقاط والمنتخب الفلسطيني سادسًا بـ 3 نقاط. وقال إبراهيم العلوي عضو مجلس إدارة الاتحاد العُماني لكرة القدم رئيس بعثة منتخبنا الوطني في الكويت: "إن مباراة الغد مع الشقيق الكويتي تعد من أهم المباريات في التصفيات بالنسبة لنا، حيث أنها تمثل مفترق طرق لمنتخبنا والفوز فيها يساوي أكثر من ثلاث نقاط، حيث إن الانتصار يعني أن منتخبنا ضمن مقعده في الملحق بنسبة 90 بالمائة وفي الوقت نفسه ترتفع آمال منتخبنا في فرصة الصعود المباشر وذلك حسب نتائج المباريات الأخرى في المجموعة". وأضاف العلوي أن كل المباريات التي سيخوضها المنتخب خلال الفترة المقبلة ستكون بمثابة نهائيات كؤوس، وكل مباراة مستقلة لها ظروفها وحساباتها الخاصة، مشيرًا إلى أن اللاعبين قدموا مباراة كبيرة على أرض كوريا الجنوبية واستطاعوا الظفر بنقطة ثمينة، والأداء كان على مستوى عالٍ من قِبل كافة لاعبي المنتخب. من جهة أخرى أكد مدرب منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم رشيد جابر على أهمية مباراة الغد أمام الكويت واستمرارية الأداء الجيد للإبقاء على حظوظ المنتخب في التأهل. وقال المدرب في المؤتمر الصحفي الذي عُقد مساء اليوم على استاد جابر الدولي بالكويت إن التحضيرات بدأت منذ بداية الجولة السابعة أمام كوريا الجنوبية، وكانت نتائجها أعطت مساحة لبعض المنتخبات لزيادة حظوظها في التأهل. وأنهى منتخبنا الوطني مساء اليوم حصته الأخيرة على ملعب المباراة قبل اللقاء المرتقب، تشّكلت من خلالها ملامح التشكيلة الأساسية لقائمة الغد مع التركيز على بعض الجوانب التكتيكية والتمارين البدنية. ويقود المباراة طاقم تحكيم قطري مكوّن من: سلمان فلاحي حكم ساحة، ورمزان النعيمي حكم مساعد أول، وماجد هديرس حكم مساعد ثان، ومحمد أحمد الشمري حكم رابع، وعبد الله العذبة ومحمد أحمد الشريف حكمي فيديو. وبدأ منتخبنا الوطني مشواره في المرحلة الثالثة للتصفيات النهائية بمواجهة مع شقيقه العراقي في البصرة خسرها بهدف نظيف، بعدها خسر من المنتخب الكوري الجنوبي 1/3 في مسقط، ليعود في الجولة الثالثة ويتفوق على شقيقه الكويتي 0/4 في مجمع بوشر الرياضي، وخسر بالنتيجة ذاتها في عمّان أمام شقيقه الأردني. وعاد ليحقق الانتصار على المنتخب الفلسطيني الشقيق بهدف نظيف في مجمع بوشر الرياضي بمسقط وخسر بمثله أمام الشقيق العراقي في الملعب ذاته، وفي الجولة السابعة عاد ليحقق منتخبنا الوطني نقطة ثمينة بعد التعادل الإيجابي 1-1 في الأراضي الكورية الجنوبية. جديرٌ بالذكر أن منتخبنا الوطني تبقت له مباراتان في شهر يونيو القادم؛ الأولى ضد المنتخب الأردني في مسقط في الخامس من يونيو، والثانية في العاشر من الشهر ذاته ضد المنتخب الفلسطيني في العاصمة الأردنية عمّان.
الشبيبة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الشبيبة
بمعنويات مرتفعة.. مُنتخبنا يُجري مرانه قبل الأخير استعدادًا لمواجهة الكويت
الشبيبة - العمانية أجرى مُنتخبنا الوطني مساء أمس حصته التدريبية قبل الأخيرة في إطار تحضيراته لمواجهة الكويت في المباراة التي ستقام غدا على استاد جابر الدولي في الجولة الثامنة من المرحلة الثالثة للتصفيات النهائية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 والمقرر إقامتها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وتركزت الحصة التدريبية التي أقيمت على نادي خيطان بالكويت بقيادة مدرب مُنتخبنا الوطني الكابتن رشيد جابر على تنفيذ بعض الجمل التكتيكية والمناورات. وقال مدير مُنتخبنا الوطني خالد الرواس إن المباراة التي ستجمع مُنتخبنا الوطني مع نظيره الكويتي بعد غدٍ تختلف عن مباراة الذهاب والذي تفوق فيها مُنتخبنا الوطني بنتيجة 4 أهداف دون رد، كون التصفيات دخلت في مرحلة صعبة وهي عدم فقدان النقاط خصوصًا أن الفريقين في مرحلة المنافسة المباشرة. وأكد الرواس على جاهزية جميع اللاعبين وذلك بعد عودة حارب السعدي للمشاركة مع زملائه، مشيرًا أن اللاعبين يملكون الرغبة والحماس والتركيز لتقديم أفضل ما لديهم وتحقيق نتيجة إيجابية. من جانبه قال كابتن مُنتخبنا الوطني حارب السعدي إن اللاعبين يمتلكون الإحساس بالمسؤولية لمواصلة تقديم الأداء الجيد بعد خطفه نقطة مع المنتخب الكوري، مضيفًا أن المنتخب الكويتي تطور بشكل كبير عن مباراة الذهاب خصوصًا بعد ظهوره الأخير بشكل مميز أمام نظيره العراقي في الجولة السابقة. تجدر الإشارة إلى أن مُنتخبنا الوطني يحل المركز الرابع برصيد 7 نقاط خلف منتخبي الأردن والعراق بـ 12 نقطة لكل منها ومتصدر المجموعة كوريا الجنوبية برصيد 15 نقطة.
الرأي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
بيتزي بين تعويض «غياب يوسف»... وتغيير الأسلوب
على بعد 24 ساعة من انطلاق المواجهة المفصلية مع منتخب عمان ضمن الجولة الثامنة من منافسات المجموعة الثانية لتصفيات كأس العالم 2026 لكرة القدم، يتعيّن على مدرب منتخب الكويت، الإسباني خوان بيتزي، حسم عدد من الملفات الخاصة باللقاء الذي سيقام على استاد جابر الدولي الثلاثاء. وبعد الأداء المشهود في المباراة الأخيرة أمام المنتخب العراقي على أرضه وبين جماهيره في البصرة والذي حرم «الأزرق» من فوز تاريخي بإحرازه هدفين في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، ارتفع سقف طموحات بيتزي ولاعبيه ومن خلفهم الجماهير التي ستزحف لمساندتهم وبالتالي باتت الضغوط أكبر من أي وقت مضى من عمر هذه التصفيات. هذه الوضعية تلزم المدرب بانتهاج أساليب مختلفة في التعاطي مع ما تبقى من مباريات التصفيات انطلاقاً من مواجهة الغد. وبدلاً من نهج «رد الفعل» الذي لعب فيه «الأزرق» مبارياته في التصفيات، بات عليه أن يأخذ زمام المبادرة والعمل على حصد أكبر عدد ممكن من النقاط في المباريات المتبقية إذا ما أراد البقاء في دائرة المنافسة على مقعد مؤهل إلى مرحلة الملحق. بيتزي الوفي لطريقة إغلاق الملعب أمام المنافس والاعتماد على الهجمات المرتدة، قد يجد نفسه أمام حتمية تغيير هذا الأسلوب عندما يواجه منافساً مباشراً على المركز الرابع المؤهل للملحق يعتمد بصورة كبيرة على الاستحواذ على الكرة في وسط الملعب. أي تغيير في أسلوب اللعب يواكبه عادة تغيير آخر في العناصر عبر اختيار القادرين على تنفيذ المتطلبات الجديدة ولكن هذه الجزئية تكون محكومة غالباً بوجود هذه العناصر في القائمة من عدمها. هجومياً، سيدخل بيتزي لقاء الغد مفتقداً لهدافه يوسف ناصر صاحب 5 أهداف من أصل 7 أحرزها «الأزرق» في التصفيات الموقوف لتراكم البطاقات الصفراء، وهو ما سيضعه أمام خيارين لا ثالث لهما اما الاستمرار باللعب بمهاجم صريح عبر اشراك اما سلمان العوضي وإما فواز مبيليش اللذين يمكنهما شغل هذا المركز مع الابقاء على وجود جناحين خلف المهاجم من المؤكد أن يكون أحدهما محمد دحام فيما سيكون الخيار الثاني بين أحمد الزنكي الذي بدأ مواجهة العراق وعيد الرشيدي وربما علي خلف أو مبارك الفنيني. وفيما لا ينتظر أن تكون هناك غيابات في خط الوسط، سيكون الدفاع عرضة لتغييرات تكتيكية وربما اضطرارية. فقائد الخط الخلفي خالد إبراهيم الذي يعاني من شد عضلي قد لا يكون جاهزاً للمشاركة وبديله المحتمل سيكون حسن حمدان العائد من إصابة في الكاحل. أما على مستوى الظهيرين، فإن محمد خالد مرشح قوي للمشاركة أساسياً بعد المستوى اللافت الذي قدمه أمام العراق، فيما تتأرجح الخيارات في الجهة المقابلة بين أكثر من لاعب كسامي الصانع الذي لم يلعب في اللقاء الماضي وخالد المرشد وصولاً إلى الاستعانة بقلب الدفاع فهد الهاجري كما حدث في الشوط الثاني للمباراة الأخيرة.
