logo
#

أحدث الأخبار مع #جابرييلجارسياماركيز

ثقافة : فضيحة القرن.. مختارات من أعمال ماركيز في عالم الصحافة
ثقافة : فضيحة القرن.. مختارات من أعمال ماركيز في عالم الصحافة

نافذة على العالم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : فضيحة القرن.. مختارات من أعمال ماركيز في عالم الصحافة

الاثنين 21 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - صدر حديثًا عن دار التنوير تزامنًا مع ذكرى وفاة جابرييل جارسيا ماركيز في بيروت كتاب بعنوان "فضيحة القرن… مختارات من ماركيز في الصحافة (في الفترة 1950-1984) بترجمة أمل فارس ويقع الكتاب في 320 صفحة ويقدم كما هو واضح من عنوانه مختارات مما كتبه الأديب الكولومبي الشهير الحائز جائزة نوبل في الأدب بين عامي 1950 و1984 وهي فترة نشاطه في عالم الصحافة. ويتألف كتاب "فضيحة القرن" من خمسين مقالاً نُشرت في الفترة التي عمل فيها ماركيز صحفياً بين عامي 1950 و1984، حيث يكتب فيها قصة صحفية عن موت شابة إيطالية، أوعن تجارة الرقيق الأبيض بين باريس وأميركا اللاتينية، مع ما كتبه عن كاسترو والروائيين الذين تركوا تأثيرهم عليه، والملامح الأولى لشخصيات عائلة بوينديا ، وهي الموجودة في روايته الأشهر مائة عام من العزلة التي حققت له الشهرة على مستوى العالم. ويلاحظ في الكتاب غرام جابرييل جارسيا ماركيز بالتحقيقات الاستقصائية فضلا عن اهتمامه بخوض المغامرات الصحفية وإن كانت خارج بلاده فلم يركز فقط على كولومبيا بل وصل بعمله الصحفي إلى أوروبا. ويعرف عن ماركيز غرامه بالصحافة إذا قال دوما إن الصحافة عشقه الأول قبل الكتابة كما أشعر غير مرة إلى رغبته في أن يتذكره الناس صحفيا أيضا لافتا في كثير مما كتب إلى اللمحة الصحفية الى لا تخلو منها أعماله والتي تحتاج إلى مدقق أريب كما ذكر لكي يتوصل إليها. وجابت شهرة ماركيز الآفاق العالمية عقب فوزه بجائزة نوبل عام 1982 بالإضافة إلى ما جلبته له روايته مائة عام من العزلة من صيت وانتشار للاسم والأعمال في قارات العالم وهو المولود في كولومبيا المحب للصحافة والأدب، وصاحب الأعمال الروائية التي لا تنسى.

ثقافة : جنازة ماركيز وحرق الجسد.. طقوس الرحيل الأخير للكاتب الكولومبي
ثقافة : جنازة ماركيز وحرق الجسد.. طقوس الرحيل الأخير للكاتب الكولومبي

نافذة على العالم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : جنازة ماركيز وحرق الجسد.. طقوس الرحيل الأخير للكاتب الكولومبي

الجمعة 18 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - في 17 أبريل من عام 2014 رحل الكاتب الكولومبي الشهير جابرييل جارسيا ماركيز بعد حياة حافلة وصلت ذروتها عام 1982 بالفوز بجائزة نوبل أعرق جائزة عالمية في الأدب عن رائعته الشهيرة "مائة عام من العزلة". وكان يوم الجنازة حاشدا في المكسيك التي اتخذها الكاتب الكولومبي موطنا ثانيا ففي مكسيكو سيتى عاصمة المسكيك شارك عشاق وعائلة جابرييل غارسيا ماركيز في تأبين المؤلف الكولومبي الراحل بوضع باقات من الزهور وعزف الموسيقى تعبيرا عن حبهم لعملاق الأدب لأميركا اللاتينية الحائز على جائزة نوبل واحتشد المئات خارج قصر الفنون الجميلة في مكسيكو سيتي الذي يرجع تاريخه إلى مطلع القرن العشرين لوضع باقات من الورود وإلقاء نظرة الوداع على وعاء يوجد به رماد جثمان مؤلف مائة عام من العزلة. وحضر الحفل أيضًا الرئيس المكسيكي إنريكي بينيا نييتو ونظيره الكولومبي خوان مانويل سانتوس بينما أقام سكان مسقط رأسه، أراكاتاكا، في منطقة البحر الكاريبي بكولومبيا، جنازة رمزية. ونشر ماركيز روايته "مئة عام من العزلة" عندما كان في الأربعين من عمره وقد عمل صحفيًا في بوجوتا وكتب قصصًا قصيرة متفرقة وروايات على مدى حياته التي شهدت تنقلات كثيرة منها ما هو إلى أوروبا والمكسيك. وخلال سنوات عمله كصحفي، كان يقضي كل ساعة غداء في مقهى مع مجموعة من زملائه، حيث كانوا يقضون فترة ما بعد الظهر في نقد أعمال بعضهم البعض. بحلول الوقت الذي كان جارسيا ماركيز مستعدًا فيه لعزل نفسه في غرفة وكتابة ملحمة ماكوندو، كان قد أصبح مُصقولًا تمامًا وناضجا تماما ومؤهلا لكتابة رائعة مائة عام من العزلة التي جابت الآفاق وترجمت إلى اللغات الحية.

جنازة ماركيز وحرق الجسد.. طقوس الرحيل الأخير للكاتب الكولومبي
جنازة ماركيز وحرق الجسد.. طقوس الرحيل الأخير للكاتب الكولومبي

الدولة الاخبارية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

جنازة ماركيز وحرق الجسد.. طقوس الرحيل الأخير للكاتب الكولومبي

الخميس، 17 أبريل 2025 09:01 مـ بتوقيت القاهرة في 17 أبريل من عام 2014 رحل الكاتب الكولومبي الشهير جابرييل جارسيا ماركيز بعد حياة حافلة وصلت ذروتها عام 1982 بالفوز بجائزة نوبل أعرق جائزة عالمية في الأدب عن رائعته الشهيرة "مائة عام من العزلة". وكان يوم الجنازة حاشدا في المكسيك التي اتخذها الكاتب الكولومبي موطنا ثانيا ففي مكسيكو سيتى عاصمة المسكيك شارك عشاق وعائلة جابرييل غارسيا ماركيز في تأبين المؤلف الكولومبي الراحل بوضع باقات من الزهور وعزف الموسيقى تعبيرا عن حبهم لعملاق الأدب لأميركا اللاتينية الحائز على جائزة نوبل واحتشد المئات خارج قصر الفنون الجميلة في مكسيكو سيتي الذي يرجع تاريخه إلى مطلع القرن العشرين لوضع باقات من الورود وإلقاء نظرة الوداع على وعاء يوجد به رماد جثمان مؤلف مائة عام من العزلة. وحضر الحفل أيضًا الرئيس المكسيكي إنريكي بينيا نييتو ونظيره الكولومبي خوان مانويل سانتوس بينما أقام سكان مسقط رأسه، أراكاتاكا، في منطقة البحر الكاريبي بكولومبيا، جنازة رمزية. ونشر ماركيز روايته "مئة عام من العزلة" عندما كان في الأربعين من عمره وقد عمل صحفيًا في بوجوتا وكتب قصصًا قصيرة متفرقة وروايات على مدى حياته التي شهدت تنقلات كثيرة منها ما هو إلى أوروبا والمكسيك. وخلال سنوات عمله كصحفي، كان يقضي كل ساعة غداء في مقهى مع مجموعة من زملائه، حيث كانوا يقضون فترة ما بعد الظهر في نقد أعمال بعضهم البعض. بحلول الوقت الذي كان جارسيا ماركيز مستعدًا فيه لعزل نفسه في غرفة وكتابة ملحمة ماكوندو، كان قد أصبح مُصقولًا تمامًا وناضجا تماما ومؤهلا لكتابة رائعة مائة عام من العزلة التي جابت الآفاق وترجمت إلى اللغات الحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store