logo
#

أحدث الأخبار مع #جاذبية

دراسة تكشف تأثير الانطباعات على التمييز بين الحقيقي والمزيف
دراسة تكشف تأثير الانطباعات على التمييز بين الحقيقي والمزيف

الرجل

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • الرجل

دراسة تكشف تأثير الانطباعات على التمييز بين الحقيقي والمزيف

كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Acta Psychologica، أن جاذبية الوجه ومستوى الثقة والانطباع الشخصي، يلعبان دورًا حاسمًا في تحديد ما إذا كان الناس يعتقدون أن صورة الوجه حقيقية أو من إنتاج الذكاء الاصطناعي، حتى عندما تكون جميع الصور حقيقية بالفعل. أُجريت الدراسة على يد فريق يقوده الباحث دومينيك ماكوفسكي من جامعة ساسكس، والذي أوضح: "المعتقدات حول ما هو حقيقي مرنة بشكل مدهش، ويمكن التأثير عليها بسهولة بمجرد الإيحاء بأن بعض الصور قد تكون اصطناعية". شارك في الدراسة 150 شخصًا خضعوا لسلسلة من الاختبارات النفسية، ثم عرضت عليهم 109 صورة لوجوه حقيقية تمامًا من قاعدة بيانات متعددة الأعراق؛ طُلب منهم تقييم الوجوه من حيث الجاذبية والثقة والجمال والألفة. لاحقًا، أُخبر المشاركون أن نصف الصور قد تكون من إنتاج الذكاء الاصطناعي (وهو أمر غير صحيح)، ثم طُلب منهم إعادة تقييم كل وجه وتحديد ما إذا كان حقيقيًا أو مزيفًا. ورغم أن كل الصور كانت حقيقية، إلا أن 44% من التقييمات صنّفتها كمزيفة؛ وكان هذا الحكم مرتبطًا بانطباعات شخصية أكثر من ارتباطه بأي خصائص موضوعية. من بين أبرز المؤثرات: - الرجال كانوا أكثر ميلاً لتصنيف الوجوه الجميلة على أنها حقيقية. - النساء أظهرن استجابة على شكل "منحنى U"، أي أن الوجوه شديدة الجاذبية أو شديدة النفور وأكثر واقعية. - الثقة أثّرت على تقييم النساء أكثر من الرجال، خصوصًا في مدى ثقة المشارِكات بحكمهنّ على الواقعية. - الألفة أثّرت بدرجة طفيفة، خصوصًا لدى الرجال الذين مالوا أكثر لتصديق الوجوه التي بدت مألوفة. هل يمكننا الوثوق بحدسنا دومًا؟ أظهرت النتائج أن: - الأشخاص ذوي السمات النرجسية كانوا أكثر ميلًا للحكم بأن الصور حقيقية وأكثر ثقة في أحكامهم. - الأشخاص الذين يتمتعون بسمات الصدق والتواضع كانوا أقل ثقة في أحكامهم، ويميلون للحذر في إطلاق الأحكام. - أصحاب التفكير المرتاب أو "البارانويدي" أظهروا ميلًا طفيفًا لتصنيف الصور كحقيقية، ربما بسبب حساسيتهم الاجتماعية العالية. أما الموقف العام من الذكاء الاصطناعي فلم يكن له تأثير قوي، باستثناء أن من يتحمّسون له أكثر كانوا أعلى ثقة في أحكامهم. توصل الباحثون إلى أن الاعتماد فقط على المظهر قد يؤدي إلى تقديرات خاطئة بشكل كبير، وأن مجرد الإشارة إلى احتمال وجود صور مزيفة كافية لتقويض قدرة الأشخاص على التمييز، مما يجعلهم يشكّكون في صحة الصور حتى إذ كانت حقيقية أمامهم. ويقول ماكوفسكي: "الحُكم على الواقع لم يعد مسألة بصرية فقط، بل بات يخضع لسلسلة من الانطباعات والانحيازات الشخصية". ويخطط الباحثون الآن لتوسيع دراستهم لتشمل أنواعًا أخرى من الصور، مثل الأعمال الفنية، سعيًا لفهم كيف تؤثر الانفعالات والجاذبية والانطباعات المسبقة في تشكيل تصوّراتنا عن "الواقعي" في عالم بات الاصطناعي فيه أكثر إقناعًا من الحقيقة نفسها.

دراسة: النساء يجدن الرجال السيكوباتيين أكثر جاذبية
دراسة: النساء يجدن الرجال السيكوباتيين أكثر جاذبية

الرجل

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الرجل

دراسة: النساء يجدن الرجال السيكوباتيين أكثر جاذبية

أصدرت جامعة هونان نورمال الصينية مؤخرًا دراسة نفسية واسعة النطاق، بينت أن الرجال الذين يتمتعون بسمات سيكوباتية ضمن ما يُعرف بثالوث الظلام (النرجسية، الميكافيلية، السيكوباتية) يُعتبرون أكثر جاذبية وثقة من قِبل النساء، لا سيما في العلاقات قصيرة المدى. شارك في الدراسة أكثر من 500 امرأة، طُلب منهن تقييم صور رجال تختلف في مستويات تلك السمات النفسية. اللافت أن الرجال الذين سجلوا درجات عالية في هذا الثالوث حصلوا على أعلى التقييمات من حيث الجاذبية والثقة. وقال الدكتور "تشي وو"، مؤلف الدراسة: "في العلاقات قصيرة الأجل، يُنظر إلى هؤلاء الأفراد على أنهم أكثر جاذبية بناءً على ملامح وجوههم، ما يمنحهم ميزة في كسب الثقة". ملامح الوجه تخدع الانطباع الدراسة، التي نُشرت في مجلة علم النفس الاجتماعي، أجريت على أربع مراحل، شملت تحليل تقييمات النساء للثقة والجاذبية، إلى جانب تجارب ألعاب اجتماعية وتحليل مفصل لسمات مثل الهيمنة والانبساط. النتائج أشارت إلى أن الثقة التي حصل عليها الرجال السيكوباتيون لم تكن ناتجة عن الانبساط أو الهيمنة، بل ترتبط بشكل خاص بتركيبة ملامح الوجه وتأثيرها غير الواعي على الإدراك الاجتماعي. المظهر لا يعكس الحقيقة يشير الباحثون إلى أن هذه النتائج تعزز فكرة أن الانجذاب للسيكوباتيين قد يكون انعكاسًا لتمثيلهم الجيد للمشاعر، رغم افتقارهم الحقيقي لها. وفي حالات كثيرة، يُظهر السيكوباتي سحرًا سطحيًا، مع قدرات استثنائية على التلاعب بالآخرين وإخفاء دوافعه. وقد بيّنت دراسات سابقة أن السيكوباتيين قادرون على تقليد المشاعر مثل الحب والخوف دون أن يشعروا بها، وهي مهارات تُمكّنهم من التلاعب الاجتماعي، وكسب الثقة، وربما التسبب في أذى لاحق. تحذير علمي من الانبهار بالمظهر رغم أن الدراسة لم تربط بين الجاذبية والسيكوباتية بسلوكيات إجرامية، إلا أنها تُبرز أهمية الحذر من الحكم السطحي على الأشخاص، والتفريق بين الجاذبية الظاهرة والصحة النفسية الحقيقية. ويؤكد الباحثون أن هذه السمات قد تُستخدم لتحقيق أهداف شخصية على حساب الآخرين، ما يستدعي وعيًا أكبر عند تقييم العلاقات، لا سيما في بيئات التعارف السريعة أو الإلكترونية.

أمور تهم المرأة في إطلالة الرجل
أمور تهم المرأة في إطلالة الرجل

CNN عربية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • CNN عربية

أمور تهم المرأة في إطلالة الرجل

دبي، الإمارات العربية المتحدة -- (CNN) عندما تنظر المرأة إلى إطلالة الرجل، فإنها لا تقيّم فقط أناقته أو اختياراته في الملابس، بل تخطف انتباهها تلك التفاصيل الصغيرة التي توازي الأناقة في نظرها، وتكشف الكثير عن شخصيّته، وذوقه، وحتى اهتمامه بنفسه. والإطلالة بالنسبة لها ليست مجرد مظهر خارجي، بل انعكاس داخلي يعكس الثقة، والذكاء، ونمط الحياة. أكدّت خبيرة الموضة والمظهر اللبنانية ريتا لمع أن الأناقة تلعب دورًا جوهريًا في جاذبية الرجل، لكنها ليست كلّ الحكاية، إذ أن هناك عناصر أخرى قد لا ينتبه إليها البعض، لكنها تترك لدى المرأة انطباعًا لا يُمحى.تتطلق لمع من القاعدة الذهبية ومفادها أن لكل مقامٍ مقال، ولكل مناسبة إطلالة تليق بها. فليس المطلوب أن يرتدي الرجل بدلة فاخرة ليبدو أنيقًا، بل أن يعرف كيف يختار القطعة الصحيحة في الوقت والمكان المناسبين، وأن تعكس إطلالته شخصيّته لا أن تُخفيها. يجب أن يتناسب اختيار الملابس مع عمر الرجل، وبنيته الجسدية، وطبيعة المناسبة. وتُحدث عوامل مثل الذكاء في التنسيق، ومعرفة الألوان المناسبة، والاهتمام بجودة الأقمشة فرقًا واضحًا في نظر المرأة. وعن اتباع صيحات الموضة، أوضحت لمع أنّ المرأة تنجذب إلى الرجل الذي يختار ما يناسبه، لا من يركض خلف كل صيحة جديدة.بعيدًا عن الأزياء، شدّدت لمع على أنّ النظافة الشخصية هي مفتاح الاحترام، سواء للذات أو للآخرين. فقد تُعجب المرأة بقميص أنيق، لكنّها لن تتجاهل يدًا غير نظيفة أو رائحة عطر غائبة. وأضافت أنّ قصّة الشعر المرتّبة، والأظافر النظيفة، ورائحة الفم، والعناية بالبشرة، كلها إشارات تعكس اهتمام الرجل بنفسه، وبالتالي مدى احترامه لمن حوله، وهي صفات تزيد من جاذبيته. A post shared by Rita Lamah Hankach - ريتا لمع (@ritalamah) أشارت لمع إلى أن الإطلالة تفقد معناها إذا لم يرافقها حضور قوي وثقة هادئة. ولا تعني الثقة بالنفس الغرور، بل تعني الراحة مع الذات، والقدرة على التواصل بصدق. ورأت أن المرأة تنجذب إلى الرجل الذي يعرف قيمته من دون أن يُظهر أي تصنّع، لافتة إلى أن الاحترام هو أحد أبرز ما يجذب المرأة في الرجل. ويُظهر الرجل الذي يحترم نفسه والآخرين ذلك من خلال أناقته، وتصرفاته، واحترامه للمواعيد، ولباقته في التعامل، وحتى من خلال نظراته. هذه التفاصيل تعكس نضجًا وعمقًا داخليًا يجعل إطلالته أكثر وقارًا وجاذبية. ذكرت لمع، أن المرأة تلاحظ المرأة ما لا يلاحظه الرجل أحيانًا مثل نظافة الحذاء، وتنسيق الألوان، والأزرار الكاملة، وحالة الحزام أو المحفظة، وحتى النظارات. قد تبدو تلك تفاصيل بسيطة، لكنها تُعتبر بالنسبة لها مرآة لذوق الرجل وشخصيّته، وتُحدث فرقًا كبيرًا بين الإطلالة المتكاملة وتلك التي تفتقر للعناية. A post shared by Rita Lamah Hankach - ريتا لمع (@ritalamah) أشارت لمع إلى أن ما يُميّز الرجل فعلًا هو أسلوبه الشخصي، إذ ليس المهم أن يواكب كل صيحات الموضة، بل أن يعرف ما يليق به ويمنحه الراحة. والرجل الأنيق هو من يرتدي ما يُشبهه، لا ما يُفرض عليه، ويظلّ الأهم هو الأثر الذي يتركه أسلوبه في ذاكرة كل شخص يراه.

كيف جسدت Burberry Gold بأناقة قوة الأنوثة في أحدث عطورها؟
كيف جسدت Burberry Gold بأناقة قوة الأنوثة في أحدث عطورها؟

الرجل

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • الرجل

كيف جسدت Burberry Gold بأناقة قوة الأنوثة في أحدث عطورها؟

يقول العطر الكثير عن المرأة، وليس بجديد أن يضيء عطر رائع بعذوبة وجاذبيّة، ويتفوق بسحره على الكثير من العطور. وعلى هذ الدرب العطريّ الملهم، سلكت "بربري Burberry"، تلك العلامة الفاخرة، التي تنهض بتركيباتها في كلّ مرحلة، وتثمر نفحات متطوّرة آسرة تدوم طويلًا. وقد أطلقت العلامة Burberry Gold Eau de Parfum Intense العميق والمركّز، الذي يدمج بين الأناقة والدفء، كأحدث عطر في رحلة Burberry Gold الساحرة. عطر Burberry Gold Eau de Parfum Intense في عبوة مربّعة الشكل مزيّنة بميداليّة ذهبيّة اللون - المصدر: Burberry القوّة في الأداء برؤيتها الخياليّة المبتكرة، دعمت العلامة ولادة عطرها الجديد Burberry Gold Eau de Parfum Intense، بحملة إعلانيّة متقنة، بطلتها الممثلة البريطانيّة - الفرنسيّة إيما ماكي، سفيرة Burberry Beauty. وخلال مشاهد هذه الحملة المتسلسلة الرائعة، تطلّ النجمة إيما ماكي، مشعّة بالثقة والقوّة واللطف، مجسّدة روح العطر الجديد وتركيبته الآسرة بصلابة وتعاظم، داعية كلّ امرأة إلى إطلاق قوّتها لتحقيق المستحيل. Emma Mackey سفيرة Burberry Beauty - المصدر: Burberry العطر بانعكاسات متلألئة يتألّق عطر Burberry Gold Eau de Parfum Intense الاستثنائيّ، المستوحى من غروب الشمس، بتركيبة خشبيّة جاذبة، تحتوي على ثلاثة أنواع من الفانيليا بنسماتها الغامضة الشهيرة، المستخدمة في عطر Burberry Gold الأصليّ، وترقص على نغمات خشب الفانيليا الجميل، الذي يضفي لمسة دخانيّة تعزّز سحر العطر. وتندمج هذه الأنواع الأربعة من الفانيليا، على وقع سيمفونيّة حيويّة من القوّة، مع خلاصة اللاّفندر البرّاقة، التي تعزّز توازن التوليفة العطريّة الحلوة. وفجأة، يَعبُر الباتشولي فيتّحد بوئام مع عموم التركيبة، ويضفي لمسة أنثويّة قويّة، تبرز أناقة العطر وجمال نفحاته الدخانيّة المنعشة. تركيبة عطرBurberry Gold Eau de Parfum Intense تدمج بين الفانيليا واللاّفندر والباتشولي - المصدر: Burberry فيما يأتي هذا العطر الأنيق في عبوة مميّزة وعصريّة، مربّعة الشكل، ومزيّنة بميداليّة ذهبيّة اللون.

دراسة جديدة تكشف تفضيلات الرجال والنساء عند تقييم جاذبية الوجه
دراسة جديدة تكشف تفضيلات الرجال والنساء عند تقييم جاذبية الوجه

الرجل

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرجل

دراسة جديدة تكشف تفضيلات الرجال والنساء عند تقييم جاذبية الوجه

كشفَت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "The Laryngoscope" باستخدام تكنولوجيا تتبع العين، عن المناطق الأكثر جذبًا للانتباه عند تقييم جاذبية الوجه، وكيفية تأثير هذه الأنماط حسب الجنس. وباستخدام هذه التقنية الحديثة، تمكن الباحثون من كشف التفاصيل التي يركز عليها الناس عند الحكم على الجاذبية، مع ملاحظة اختلافات بين الرجال والنساء فيما يتعلق بهذه الأنماط. التركيز على الفم والعيون: الفروقات بين الرجال والنساء ووفقًا للدراسة، فإن الرجال يميلون إلى التركيز بشكل أكبر على فم النساء عند تقييم جاذبيتهن، بينما تركز النساء على عيون الرجال وشعرهم. تشير هذه النتائج إلى تفضيلات متفاوتة بين الجنسين عند الحكم على الجاذبية، حيث إن الرجال يبدون اهتمامًا أكبر بالمناطق المرتبطة بالجاذبية الجسدية مثل الشفاه، في حين أن النساء يركزن على علامات قد تشير إلى الثقة أو المكانة مثل العينين والشعر. اقرأ أيضاً دراسة جديدة تحسم الجدل حول سلامة مكمل الكرياتين تأثير التركيز على الملامح الوجهية دراسة جديدة تكشف تفضيلات الرجال والنساء عند تقييم جاذبية الوجه وأوضح الباحثون أن الزيادة في التركيز على مناطق مثل الفم والشعر تشير إلى تقييم أعلى للجاذبية، بينما كان هناك ارتباط بين الاهتمام بالجبهة والرقبة مع تقليل الجاذبية. وهذا قد يشير إلى أن هذه المناطق تُعتبر "عيوبًا" أو "مشتتات" عند تقييم الوجه. تأثير الاختلافات الثقافية والتفضيلات الشخصية في حين أن الدراسة تقدّم رؤى قيمة حول الجاذبية الوجهية من خلال تتبع العين، إلا أنها أظهرت أيضًا بعض القيود. فقد كانت الصور المستخدمة ثابتة وثنائية الأبعاد، مما قد لا يعكس تمامًا انطباعات الجاذبية الواقعية التي تتضمن تعبيرات ديناميكية وحركة. كما لم يتم تحليل الخصائص الدقيقة داخل كل منطقة وجه، مثل شكل العين أو امتلاء الشفاه، التي قد تساهم في الجذب البصري. توجيهات المستقبل: البحث في الجاذبية الديناميكية يُوصي الباحثون بأن تستمر الدراسات المستقبلية في استكشاف تصورات أكثر واقعية للوجوه، مثل مقاطع الفيديو أو التصاميم ثلاثية الأبعاد. كما ينصحون بالبحث في ما إذا كانت هناك سمات معينة داخل مناطق الوجه ذات القيمة العالية، مثل شكل الشفاه أو نسيج الشعر أو تناظر العينين، تسهم في تصورات الجاذبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store