logo
#

أحدث الأخبار مع #جارجو

الملعب للعقول لا للجيوب
الملعب للعقول لا للجيوب

كورة سودانية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • كورة سودانية

الملعب للعقول لا للجيوب

العمود الحر عبدالعزيز المازري الملعب للعقول لا للجيوب #### *كرة القدم لا تُشترى… تُبنى!* لفت نظري مؤخرًا تقرير عن حجم الإنفاق الهائل لأندية النخبة السعودية، إنفاق ضخم ومدروس صنع الفارق بعقول لا جيوب، وتجارب لا رحلات. دعونا ننظر للهلال السوداني، النادي المُصنف محليًا بـ'الأكثر استقرارًا'، وقد جاء مجلسه الحالي عبر التزكية، عقب فترة أنجزت فيها لجنة السوباط فك ديون ثقيلة. لكن المجلس الحالي لم يرث ترفًا ماليًا، بل واجه نيرانًا مشتعلة، ونجح في انتشال الفريق وسط التهجير بين معسكرات في مصر وتنزانيا وموريتانيا وتونس. تجربة مريرة، لكنها لا تكفي وحدها. فرغم الإنفاق الكبير هذا الموسم، كانت الحصيلة الفنية أقل من السابق! تعاقد الهلال مع عدد غير مسبوق من المحترفين، لكن هل كانوا أفضل من جارجو، إيمورو، ليليبو، وأباجنا؟ اليوم يبدو أن كوليبالي، إيبولا، جان كلود، وربما فوفانا في طريق المغادرة! الاستقرار الحقيقي ليس بكثرة التعاقدات، بل بالحفاظ على النجوم وصناعة هوية واضحة. المجلس لا يُلام على الصرف، بل على غياب **'العين الفنية'**. فمن قال إن الكم يعني الجودة؟ الغربال، مزمل، أرنق، بوغبا، أبوعشرين… كانوا نجومًا حين كان هناك توازن بين الوطني والمحترف. أما الآن، فالهلال بلا انسجام أو ملامح. الاستقرار الفني بقيادة فلوران يُحسب للمجلس، لكن: هل الاستمرار لمجرد الاستمرار يُعد نجاحًا؟ النجاح يُقاس بالمراجعة، لا بعدد المواسم. الثبات بلا تقييم = **جمود**… وهذا ما نعيشه! **كم أنفق المجلس خلال ثلاث سنوات؟** الكثير، لكنه لا يبلغ ربع ما صرفه الهلال السعودي في موسم واحد! ومع ذلك، يطالب الجمهور بفريق يُنافس ويُبهر، لا لأن المال كثير، بل لأن الطموح أكبر. الحل؟ ربما في بقاء المجلس، شرط أن يُفوّض المهام الفنية لخبراء اللعبة، ويتحول لدور إداري منظم. *نحن بحاجة لإدارات فنية لا إدارات مال.* تُحسن التعاقد، وتفرق بين 'تمومة جرتق' و'صانع الفارق'. الهلال خسر أسماء وطنية مهمة، وملأ الفراغ بأجانب بلا خطة أو هوية. نعم، الاستقرار كان ضرورة… لكن ألا يستحق الهلال اليوم بنية تحتية دائمة؟ أكاديمية تصنع 'جارجو سودانيًا' بدل موسم الهروب المتكرر؟ الجماهير الداعمة بدأت تُحمّل المجلس مسؤولية **'غياب القرار'**. المشاكل واضحة، والتأخير في الحسم يزيد الغضب. ما نحتاجه هو **قرارات جريئة**: مراجعة الجهاز الفني، هيكلة القطاع الرياضي، إشراك أصحاب الخبرة لا المتفرجين. نُثمن دور العليقي، وننتقده **للتصويب لا التقليل**، وندعمه **بالنقد لا التصفيق**. ### **كلمة أخيرة** لن نتقدم بالصرف وحده… إن لم يُصاحبه تخطيط وفهم. تقدمت الأندية من حولنا لأنها تخلّت عن مقولة: **'أنا أصرف إذًا أنا أتحكم'** وأسندت القرار الفني لأهله. كما أن هناك صرفًا بلا تخطيط… هناك نادٍ بلا هوية. فهل نضع الكرة في ملعب الفكر… لا فقط في خزانة المال؟ ### **ساخر وبس** *فلوران في الهلال بقى زي المجلس… بيزول بانتهاء المدة، وبقى أقدم من بعض أعضاء المجلس ذاتهم! *أعضاء مجلس الهلال المحترمون… لا جديد في القرار، والحال كما هو، لا يهتز ولا يتغير. *شلة 'راضين ومتشكرين'… والجماهير فاقت، وعرفت الحيلة: رضا فوق حساب، وتصفيق بلا نتيجة. *فلوران أقدم من بعض أعضاء المجلس… طيب حندي المدرب الجاي متين زمن يرتب نفسو؟ *الجماهير ملت من نفس المعزوفة… ياخي غيروا اللحن، الناس بقت تسمع بالغصب! *نفس النغمة، نفس الأغاني، نفس دقة الطبل والدف… والمستمع بقى حافظها أكتر من النشيد الوطني. *الزول البفهم كورة بقلبو ساكت… زي الطالب الحاضر حصة عربي وما عارف الضمة من الفتحة! *مشكلتنا في السودان… الزول داير الناس تكون نسخة منو، ولو اختلفت معاه تبقى غلطان رسمي. *الغلط راكب راسهم ومكندش… ويستاهلوا كواسيا أبياه من غير تمرين ولا تجهيز. *دايرين نحل المشكلة… نمشي نسيب التور ونمسك في البردعة، كأنو دي أصل المصيبة!

على مكتب مساعدة عمدة فرنسية : " العربي القذر " — Tunisie Telegraph
على مكتب مساعدة عمدة فرنسية : " العربي القذر " — Tunisie Telegraph

تونس تليغراف

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس تليغراف

على مكتب مساعدة عمدة فرنسية : " العربي القذر " — Tunisie Telegraph

عثرت ثريا لوراغو، مساعدة تخطيط المدن في مجلس مدينة بربينيان، على هذه العلامة على جدران مكتبها. هجوم آخر في أجواء توصف بالضارة. وتقدمت بشكوى بتهمة التحرش. وأدان العمدة آر إن لويس أليوت هذا الهجوم 'العربي القذر' هذا ما كتب على الجدران عندما دخلت ثريا لوراغو، مساعدة تخطيط المدن في مجلس مدينة بربينيان، مكتبها يوم الأربعاء 26 فيفري 2025. وقدم المسؤول المنتخب على الفور شكوى ضد المديرين التنفيذيين في مجلس المدينة بتهمة المضايقة. ويجب على العمدة آر إن لويس أليوت أن يحذو حذوه. وكان رد فعله في بيان صحفي. وأكد عمدة المدينة: 'لقد اكتشفنا هذا الصباح أن مكتب النائب المكلف بتخطيط المدن قد تعرض للتخريب وأن نقشا عنصريا كتب على أحد الجدران. إنني أدين هذا العمل بأقصى الحزم، وأنا أدعو، دون غموض، إلى رد فعل صارم من السلطات المسؤولة عن تسليط الضوء على هذا الأمر'. لن تكون هذه العلامات العنصرية سوى حلقة جديدة في سلسلة من الأعمال الخبيثة والترهيب: حقن الغراء في قفل مكتبها لمنعها من الوصول إليه، والتأخير في الإصلاحات… وكان من الممكن أن تكون المسؤولة المنتخبة هدفًا لسلسلة من الأعمال الخبيثة وغيرها من عمليات الترهيب لعدة أسابيع. حالة أخرى تكشف عن أجواء ضارة في قاعة مدينة بربينيان. ووفقاً للويس أليوت، فقد تم مؤخراً استهداف مسؤول منتخب بإهانات معادية للمثليين. ثم حددت الشرطة بسرعة الجاني. وشهدت فرنسا في الآونة الأخيرة سلسلة من الأعمال الخطيرة التي استهدفت المساجد والجمعيات والمساكن التي يؤمها سكان شمال إفريقيا علاوة على ذلك، فإن هذه الأفعال لم تنقلها وسائل الإعلام أو تستنكرها مختلف التيارات السياسية، على عكس الجدل الدائر حول مروان بن لازار، والذي بدأ بسبب لحيته فقط، قبل أن تتضخمه تغريدات قديمة تعود إلى 2014 وتنتهي بالنقاش في مجلس الأمة. ولكن بالأمس قال وزير الداخلية الفرنسي على منصة أكس ' يشكل الحريق الذي وقع الليلة الماضية بمسجد جارجو في لوار مأساة للمصلين، خاصة وهم يستعدون لدخول شهر رمضان. ويجري التحقيق لتحديد السبب. أود أن أعرب عن دعمي لمسلمي جارجو.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store