أحدث الأخبار مع #جاسكون
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
بسبب تغريداتها العنصرية.. مقدم حفل جوائز الأوسكار يسخر من مرشحة متحولة
لم يتردد كونان أوبراين في إلقاء خطابه الافتتاحي في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2025، من السخرية من مجموعة متنوعة من المشاهير، بما في ذلك الممثلة كارلا صوفيا جاكسون أول مرشحة متحولة جنسيا، بعد تغريداتها العنصرية والمسيئة للإسلام والسود. مقدم حفل جوائز الأوسكار يسخر من أول مرشحة متحولة جنسيا وفقًا لـ News Week، بعد ظهور منشورات X المثيرة للجدل من قبل جاسكون، التي تلعب الدور الرئيسي في الفيلم الموسيقي Emilia Pérez المرشح لجائزة الأوسكار 13 مرة، تساءل المعجبون كيف ستتعامل في حفل توزيع جوائز الأوسكار مع الدراما. علق كونان أوبراين على الحادث في إشارة لأحد الأفلام المرشحة للأوسكار: أحببت فيلم أنورا، لقد استخدمت الكلام البذيء 479 مرة، هذا أكثر بثلاث مرات من الرقم القياسي الذي سجلته مديرة الدعاية لكارلا صوفيا جاسكون عند رؤيتها لما كتبته صوفيا. وصرخ مازحا في محاولة لتخيل رد فعل مديرة الدعاية الخاصة بها عند رؤيتها تغريدات كارلا صوفيا جاكسون: لقد غردت بماذا؟! مردفا: كارلا، إذا كنت ستغردين عني تذكري أن اسمي هو جيمي كيميل، في إشارة لمقدم برامج ترفيهية آخر. ولكن لم يبدو أن جاسكون قد تقبلت المزحة بشكل جيد حيث ابتسمت ابتسامة صفراء. تغريدات عنصرية ومسيئة جدير بالذكر، أنه في يناير الماضي، كشفت الصحفية سارة هاجي عن منشورات جاسكون القديمة على موقع X، وقد تُرجمت المنشورات من الإسبانية إلى الإنجليزية، وشاركت هاجي لقطات شاشة متعددة. في إحدى منشوراتها لعام 2021، انتقدت جاسكون حفل توزيع جوائز الأوسكار، وكتبت: يبدو أن حفل توزيع جوائز الأوسكار يشبه حفلًا للأفلام المستقلة والاحتجاجية، لم أكن أعرف ما إذا كنت أشاهد مهرجانًا كوريًا أفريقيًا، أو مظاهرة لحركة black lives matter، وتابعت: بصرف النظر عن ذلك، كان حفلًا قبيحًا للغاية. وفي أحد المنشورات، قالت الممثلة الإسبانية، البالغة من العمر 52 عامًا: الإسلام أصبح بؤرة عدوى للإنسانية تحتاج إلى علاج عاجل، ووصفت المسلمين بأنهم مثيرين للاشمئزاز إلى حد كبير. اعتذرت جاسكون بعد فترة وجيزة عن منشوراتها بعد ظهورها مرة أخرى. وقالت جاسكون في بيان: أود أن أعترف بالمحادثات التي دارت حول منشوراتي السابقة على وسائل التواصل الاجتماعي والتي تسببت في الأذى، وبصفتي شخصًا في مجتمع مهمش، فأنا أعرف هذه المعاناة جيدًا وأشعر بالأسف العميق لأولئك الذين تسببت لهم في الألم، طوال حياتي، كنت أكافح من أجل عالم أفضل، أعتقد أن النور سينتصر دائمًا على الظلام.
الشرق السعودية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
صناعة السينما تترقب حفل الأوسكار وسط منافسة محتدمة
مع اقتراب لحظة الحسم في حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ97، تبدو الليلة مفتوحة على كل الاحتمالات، حيث تمتزج السينما بالسياسة، والدراما بالإنجازات التاريخية، في مشهد يتجاوز حدود الشاشة الكبيرة ليصبح انعكاساً للتحولات العميقة في المشهد الثقافي والفني العالمي. وسط هذا الزخم، تتجه الأنظار إلى أفلام مرشحة لصنع التاريخ، وممثلين يسعون لإعادة كتابة قواعد اللعبة، في حين تلوح في الأفق لحظات قد تتجاوز كونها فنية لتصبح رمزية ودلالية في عصر يعيد تعريف ملامحه. في ظل غياب فيلم مهيمن على المشهد السينمائي، تظل التكهنات مفتوحة حتى اللحظة الأخيرة. يتصدر السباق Anora، الذي يقدم قصة حب لفتاة ليل تتحول حياتها إلى نسخة حديثة من "سندريلا"، حيث قد يصبح ثالث فيلم في التاريخ يجمع بين السعفة الذهبية في كان وجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، لينضم إلى Parasite (2019) وMarty (1955). ويخوض The Brutalist السباق بقصة مهاجر يهودي يعمل مهندسًا معمارياً، ويسعى وراء "الحلم الأميركي"، أما Conclave، فيتناول خفايا الإجراءات السرية لاختيار بابا الفاتيكان. يحضر فيلم Emilia Pérez إلى الحفل بأكبر عدد من الترشيحات، لكن حظوظه تراجعت إثر الجدل الذي أُثير حول منشورات قديمة لممثلته كارلا صوفيا جاسكون على وسائل التواصل الاجتماعي. رغم ذلك، يُتوقع أن تحضر جاسكون الحفل، في وقت تبدو فيه زميلتها زوي سالدانا الأوفر حظاً للفوز بجائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في الفيلم، حيث لعبت شخصية تساعد تاجر مخدرات مكسيكي على التحول إلى امرأة وبدء حياة جديدة. يتنافس تيموثي شالاميه وأدريان برودي على جائزة أفضل ممثل، حيث يسعى برودي، الذي دخل التاريخ كأصغر فائز بالجائزة عام 2002 عن The Pianist، إلى تحقيق إنجازه الثاني، وفي المقابل، يسعى شالاميه إلى الفوز بأول أوسكار له، في سباق مفتوح على جميع الاحتمالات. أما في أفضل ممثل مساعد، فيبدو أن الجائزة قريبة من كيران كولكين، الذي جسد دور رجل يسافر إلى بولندا لاستكشاف تاريخ عائلته في فيلم A Real Pain، وهو الدور الذي جعله المرشح الأوفر حظاً. يتولى تقديم الحفل هذا العام الكوميديان كونان أوبراين، الذي أكد أنه سيوظف مزيجاً من الفكاهة والتقدير لصناع السينما، مع لحظات جادة تشمل رسائل دعم للوس أنجلوس، التي تعافت مؤخرًا من حرائق الغابات. كما ألمح إلى أنه قد يتطرق إلى السياسة الأميركية، لكنه لن يتوسع في الحديث عنها. يستمر الترقب حتى نهاية الحفل، حيث يختار 11 ألف عضو في أكاديمية الأوسكار الفائزين، فيما يتابع العالم ليلة سينمائية قد تشهد لحظات غير متوقعة، وسط سباق مفتوح على جميع الاحتمالات في واحدة من أكثر دورات الأوسكار إثارةً للجدل وصعوبة في التوقع. إنه أوسكار لا يمكن التنبؤ به، حيث تتشابك السينما مع السياسة، والدراما مع التاريخ، ويبدو أن الليلة ستشهد لحظات لا تُنسى، سواء في فوز منتظر أو خسارة مدوية، أو حتى في ردود الأفعال التي قد تشتعل على وسائل التواصل بعد إعلان الجوائز. في كل الأحوال، سيكون هذا الحفل شهادة على أن السينما لا تزال قادرة على إثارة الجدل، وإعادة تشكيل الوعي، وكسر التقاليد، والتحدث بلغة تتجاوز الحدود.
الدستور
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فيلم "إميليا بيريز" الأوروبي يضع نتفليكس في أزمة.. ما القصة؟
في أول تعليق رسمي لها على الجدل الدائر حول فيلم إميليا بيريز، أعربت بيلا باجاريا، الرئيسة التنفيذية للمحتوى في نتفليكس، عن أسفها للتداعيات التي أثّرت على الفيلم، الذي يعد من أبرز المنافسين في سباق جوائز الأوسكار لهذا العام. وقالت باجاريا، خلال مقابلة مع بودكاست The Town، إن الجدل المتعلق بتصريحات قديمة للنجمة كارلا صوفيا جاسكون ألقى بظلاله على العمل الفني نفسه. وأضافت: 'من المؤسف أن يؤثر هذا الجدل على فيلم استثنائي صنعه أكثر من 100 شخص موهوب، خصوصًا بعد النجاح الكبير الذي حققه، وعدد الترشيحات القياسي الذي حصدها'. مراجعة السياسات الداخلية وبحسب صحيفة الجارديان البريطانية فقد واجهت نتفليكس انتقادات بسبب عدم اكتشافها مبكرًا لسجل جاسكون على وسائل التواصل الاجتماعي، الأمر الذي دفع الشركة إلى إعادة النظر في سياساتها المتعلقة بالتعاقدات. وأوضحت باجاريا: "هذا الأمر يثير تساؤلات عديدة حول كيفية تحسين عمليات التدقيق لدينا، لكن في ظل إنتاجنا الضخم لمحتوى عالمي، يبقى السؤال: هل يمكننا فعلًا مراقبة الحسابات الشخصية لآلاف الأفراد يوميًا؟". تداعيات الأزمة داخل نتفليكس وفي السياق ذاته، كشفت مصادر إعلامية أن الجدل أثار حالة من القلق داخل نتفليكس، وسط تقارير تفيد بأن رئيسها التنفيذي المشارك، تيد ساراندوس، قد يفتح تحقيقًا داخليًا لمعرفة ما إذا كان الفريق المسؤول عن الفيلم على علم بالمحتوى المثير للجدل ولم يبلغ الإدارة العليا بذلك. وبحسب التقارير، تسببت الأزمة في إرباك داخل أوساط نتفليكس، حيث أبدى بعض الخبراء الإعلاميين قلقهم من طريقة إدارة الشركة للموقف. وذكرت مجلة Variety أن الرئيس التنفيذي المشارك تيد ساراندوس، الذي أنفق ملايين الدولارات على حملة الترويج للفيلم، قد يفتح تحقيقًا داخليًا لمعرفة ما إذا كان أي من أعضاء فريقه على علم بسجل غاسكون المثير للجدل دون إبلاغه بذلك. فيما علّقت النجمة سيلينا جوميز على الأمر خلال مشاركتها في مهرجان سانتا باربرا السينمائي قائلة: 'بعض سحر الفيلم قد اختفى، لكنه لا يزال عملًا نفخر به'. ورغم الانتقادات، أكدت باجاريا أن نتفليكس لا تزال تدعم الفيلم، قائلة: 'حتى مع كل ما حدث، لو عُرض علينا الفيلم اليوم، كنا سنتخذ القرار نفسه بشرائه، إنه عمل جريء وخلاق يعكس رؤيتنا في تقديم محتوى مميز'. وبعد تصاعد الجدل، أغلقت جاسكون حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي وقدمت اعتذارًا عن تصريحاتها السابقة، كما أعلنت انسحابها من أي ظهور إعلامي بهدف تركيز الاهتمام على الفيلم نفسه. فيما أفادت تقارير بأن نتفليكس توقفت عن تغطية نفقات سفرها إلى الفعاليات، كما ألغى ناشروها الإسبان تعاونهم معها، وأكدت مصادر مقربة أنها لن تحضر حفل توزيع جوائز بافتا في لندن هذا الأسبوع.
العين الإخبارية
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
جوائز اختيار النقاد 2025.. ديمي مور أفضل ممثلة
شهد حفل توزيع جوائز اختيار النقاد 2025 لحظات مؤثرة، حيث حصدت النجمة الأمريكية ديمي مور جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم The Substance. وعند استلامها الجائزة، قدمت ديمي مور (62 عاماً) شكرها الخاص للنجمة العالمية أنجلينا جولي، التي كانت تنافسها على نفس الجائزة. ووجهت مور كلمة ملهمة قالت فيها: "لكل شخص لا يزال يكافح للوصول إلى أحلامه، أقول له: استمر في العمل والتمسك بما تؤمن به، فالأحلام تتحقق في النهاية". وتنافست ديمي مور مع مجموعة من النجمات البارزات، منهن: سينثيا إيريفو عن فيلم Wicked. كارلا صوفيا جاسكون عن Emilia Pérez. ماريان جان بابتيست عن Hard Truths. أنجلينا جولي عن Maria. مايكي ماديسون عن Anora. وحصلت النجمة زوي سالدانا على جائزة أفضل ممثلة مساعدة في فيلم سينمائي عن دورها في فيلم Emilia Pérez. وتفوقت على منافساتها: دانييل ديدويلر عن The Piano Lesson. أنجانوي إليس تايلور عن Nickel Boys. أريانا غراندي عن Wicked. مارغريت كوالي عن The Substance. إيزابيلا روسيليني عن Conclave. يُذكر أن زوي سالدانا كانت قد حصلت على جائزة أفضل ممثلة مساعدة الشهر الماضي في النسخة الـ82 من جوائز غولدن غلوب. "Emilia Pérez" هو فيلم كوميدي موسيقي فرنسي باللغة الإسبانية صدر عام 2024، من تأليف وإخراج جاك أوديار، ومبني على رواية "Écoute" للكاتب بوريس رازون. الفيلم يضم مجموعة متميزة من النجوم، منهم: زوي سالدانا، كارلا صوفيا جاسكون، سيلينا غوميز، أدريانا باز، إدغار راميريز، وتدور أحداثه حول زعيمة عصابة مكسيكية تُدعى "جاسكون". aXA6IDkyLjExMi4xNTYuMTU5IA== جزيرة ام اند امز PL
CNN عربية
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
كارلا صوفيا جاسكون تعتذر مجددا.. وجاك أوديار ينأى بنفسه عنها
(CNN)-- نشرت الممثلة كارلا صوفيا جاسكون، الخميس، اعتذارًا جديدًا عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل، بعد تداعيات منشورات سابقة لها، وُصفت بـ"المسيئة" و"العنصرية"، والتي تركت أثراً على حملة صناع فيلم "إميليا بيريز" المرشح للعديد من جوائز الأوسكار هذا العام. وكتبت جاسكون أسفل صورة لبعض الممثلين وطاقم عمل الفيلم: "بعد مقابلة جاك التي أفهمها، قررت، من أجل الفيلم، من أجل جاك، من أجل الممثلين، من أجل الطاقم الرائع الذي يستحق ذلك، من أجل المغامرة الجميلة التي خضناها جميعًا معًا، أن أترك العمل يتحدث عن نفسه"، وذلك في إشارة لمخرج الفيلم جاك أوديار. وتمنت جاكسون أن "يسمح صمتها بتقدير الفيلم على حقيقته.. قصيدة جميلة عن الحب والاختلاف"، واختتمت قائلة: "أعتذر بصدق لكل من تأذى على طول الطريق". ونأى جاك أوديار، المخرج الفرنسي لفيلم "إميليا بيريز"، بنفسه عن جاسكون، في مقابلة مع موقع "Deadline"، الأربعاء، وقال إنه لم يتحدث إلى الممثلة منذ بدء الجدل. وقال أوديار: "لم أتحدث معها، ولا أريد ذلك. إنها تتبنى نهجًا مدمرًا للذات ولا يمكنني التدخل فيه. أنا لا أتواصل معها لأنها تحتاج الآن إلى مساحة للتفكير وتحمل المسؤولية عن أفعالها". وأضاف أن العلاقة التي كانت قائمة على الثقة بينه وبين جاسكون في موقع التصوير "تأثرت" بالأشياء "المكروهة تمامًا" و"غير المبررة" التي قالتها. والتي تم الكشف عنها. ونشأ الجدل حول جاكسون بعد أن شاركت صحفية لقطات من منشورات قديمة لها على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقدت فيها الثقافة الإسلامية، ووفاة جورج فلويد، واتجاه الأوسكار. وسط مزاعم بالعنصرية وانتقادها للثقافة الإسلامية.. كارلا صوفيا جاسكون لن تنسحب من المنافسة على الأوسكار وكانت جاسكون قد علقت باللغة الإسبانية على قضية فلويد، الذي توفي في عام 2020 بعد مواجهة مع الشرطة في مينيابوليس، وكتبت في منشور لها على منصة "إكس" حذفته مؤخراً: "أعتقد حقًا أن قلة قليلة من الناس اهتموا بجورج فلويد، مدمن المخدرات المحتال".وفي محاولة لإنقاذ حملة الأوسكار الشاملة لفيلم "إميليا بيريز" والتي يقوم بها طاقم الفيلم، تعمل نتفلكس بنشاط على إبعاد نفسها عن جاسكون، وفقًا لما ذكره مصدر مطلع على الحملة لشبكة CNN. وتواصلت شبكة CNN مع ممثلي نتتفلكس للتعليق، بالإضافة إلى ممثل جاسكون. ومع اقتراب حفل توزيع جوائز الأوسكار، والذي من المقرر أن يُقام في هوليوود في 2 مارس/ آذار المقبل، ستستأنف حملات الأوسكار للمرشحين بمجموعة من الأحداث، بما في ذلك حفل غداء جوائز AFI وجوائز اختيار النقاد، والعديد من جوائز النقابة. وبحسب ما ورد، كان من المقرر أن تحضر جاسكون كل هذه الأحداث، بالإضافة إلى مهرجان "سانتا باربرا" السينمائي ، لكن لم يعد من المتوقع حضورها لأيّ منها، كما أكد المصدر المطلع لشبكة CNN. وقال المصدر أيضًا إن نتفلكس ليست على اتصال مباشر مع جاسكون في هذا الوقت. ولم تعط الممثلة أي إشارة إلى نيتها عدم حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار المرتقب. نظرة على ترشيحات جوائز الأوسكار لـ 2025.. "Emilia Pérez" الأكثر ترشيحاً
